
اكتشاف مذهل.. ما هي أقدم لوحة في العالم وأين وجدت؟
منذ العصور القديمة، انخرط البشر في ممارسة الفنون، سواء عبر رسومات الكهوف البدائية أو اللوحات الجدارية التي نراها اليوم.
وعلى الرغم من شهرة أعمال مثل "الموناليزا" لدافنشي و"ليالي النجوم" لفان جوخ، إلا أن البشر كانوا يبدعون في الرسم قبل تلك الفترة بكثير، وفق لما جاء في موقع "تايم أوف إنديا".
أقدم لوحة رسمها الإنسان تعتبر لوحة الكهف المكتشفة في كهف ليانج تيدونج بإندونيسيا، وهي أقدم لوحة تصويرية معروفة حتى الآن، يعود تاريخ هذه اللوحة إلى قديم الأذل، ورغم بساطتها للعين في وقتنا الحالي، إلا أنها كانت تُعتبر عملًا فنيًا مميزًا في زمانها.
جرى اكتشاف هذه اللوحة في عام 2021، وتظهر فيها صورة لخنزير بري مطلي باللون الأحمر، ويمكن ملاحظة التفاصيل مثل الشعر المنتصب والتؤلولين المميزين على وجه الخنزير.
لكن لماذا كانت هذه الرسومات في الكهوف صعبة الإنشاء؟
كان على البشر الأوائل مواجهة العديد من التحديات لإنشاء هذه الأعمال الفنية فقد لم يكن لديهم أدوات فنية حديثة مثل الفرش والدهانات الجاهزة كان عليهم البحث عن أماكن جافة ومستقرة داخل الكهوف، بعيدة عن الفيضانات أو العوامل الجوية.
كما أن الرسم في أماكن مظلمة تمامًا كان يتطلب مهارات خاصة، في الوقت الذي لم يكن فيه اكتشاف للضوء الاصطناعي بعد، بالإضافة إلى ذلك، كانت الصبغات التي استخدمها هؤلاء البشر الأوائل مصنوعة من مواد طبيعية، ما جعلهم يطورون تقنيات خاصة لصنع الألوان والدهانات.
أبراج الأكثر حظاً في شهر مارس على كافة الأصعدة.. هل برجك من بينهم؟
كيف يؤثر الطقس البارد على صحة العظام والمفاصل؟.. مفاجأة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
"بعد 50 عامًا من الغموض.. لوحة موناليزا الجديدة تكشف سرًا صادمًا عن دافنشي!"
بعد 50 عامًا من الغموض.. لوحة موناليزا الجديدة تكشف سرًا صادمًا عن دافنشي! بعد عقود من الترقب والتحليل الدقيق، أثار اكتشاف لوحة فنية تحمل اسم "موناليزا الجديدة" عاصفة في عالم الفن. اللوحة، التي ظلت حبيسة الأدراج لمدة تزيد عن 50 عامًا، تحمل تفاصيل دقيقة ومختلفة عن لوحة موناليزا الأصلية الشهيرة، مما يفتح الباب أمام أسئلة جديدة حول عبقرية ليوناردو دافنشي وحياته. التحليل الأولي يكشف عن اختلافات جوهرية التحليل الأولي للوحة "موناليزا الجديدة" باستخدام أحدث التقنيات كشف عن اختلافات جوهرية في الألوان، والتفاصيل الدقيقة في الوجه، وحتى في الخلفية. هذه الاختلافات، التي لم تكن واضحة بالعين المجردة، دفعت الخبراء إلى التساؤل عما إذا كانت اللوحة نسخة أولية أو عملًا فنيًا منفصلاً يعكس رؤية مختلفة لدافنشي لشخصية موناليزا الغامضة. سر دافنشي المدفون في الألوان؟ أحد أبرز الاكتشافات يتعلق باستخدام الألوان في "موناليزا الجديدة". يرى بعض المؤرخين أن الألوان المستخدمة تعكس حالة نفسية معينة لدافنشي في فترة رسم اللوحة، أو ربما تحمل رموزًا خفية أراد الفنان إيصالها. هذا التحليل يربط مباشرة بين تقنيات دافنشي الفنية وحياته الشخصية، مما قد يغير فهمنا لشخصية هذا الفنان العبقري. هل تكشف "موناليزا الجديدة" عن وجه آخر لدافنشي؟ السؤال الأهم الذي يطرحه هذا الاكتشاف هو: هل تكشف "موناليزا الجديدة" عن وجه آخر لليوناردو دافنشي؟ هل كانت هذه اللوحة محاولة من الفنان لاستكشاف جوانب مختلفة من شخصية موناليزا، أو أنها تحمل رسالة مشفرة لم يتمكن أحد من فكها حتى الآن؟ الإجابة على هذه الأسئلة قد تغير بشكل جذري الطريقة التي ننظر بها إلى دافنشي وأعماله الفنية الخالدة. إن البحث عن أسرار دافنشي لا يزال مستمراً، ولوحة "موناليزا الجديدة" قد تكون المفتاح لكشف المزيد. الجدير بالذكر أن هذا الاكتشاف يأتي في وقت تشهد فيه لوحة موناليزا الأصلية اهتمامًا متزايدًا على ترند جوجل، مما يضيف إلى أهمية هذا الحدث الفني.


البشاير
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- البشاير
'آرتي ميوزيوم دبي' يطلق تعاوناً فنياً مع متحف 'أورسيه' الفرنسي
أعلن 'آرتي ميوزيوم دبي'، المعرض الفني الوسائطي الغامر دبي مول، عن تعاونه مع متحف 'أورسيه' الشهير في باريس. ويهدف هذا التعاون إلى الجمع بين روائع الفن الكلاسيكي والتقنيات الرقمية الحديثة، ما يتيح للزوار فرصة استكشاف العمق العاطفي والثقافي للفن الفرنسي في القرن التاسع عشر ضمن مساحة غامرة تتفاعل مع جميع الحواس الخمس. تتاح التجربة التي تجمع ما بين معرض آرتي ميوزيوم دبي ومتحف أورسيه'، ابتداءً من 17 أبريل 2025، وتقدم تجربة لا تقتصر على مجرد عرض اللوحات الفنية الشهيرة على شاشات ضخمة؛ إذ تنبض روائع متحف أورسيه بحياة جديدة ضمن هذه الفعالية المتميزة المتاحة لفترة محدودة. ويعيش الزوار رحلة متعددة الحواس تُعيد تشكيل العلاقة مع الأعمال الفنية، من خلال سرد بصري مدعوم بعطور مختارة بعناية وموسيقى كلاسيكية حيّة تفتح آفاقاً جديدة للتواصل العاطفي معها، متجاوزة حواجز اللغة والثقافة عبر لغة الفن والتكنولوجيا العالمية. يتضمن المعرض أكثر من 100 عمل فني أعيد تقديمها برؤية معاصرة، من بينها 'زنابق الماء' لمونيه و'ليلة النجوم' لفان جوخ، حيث تُعرض هذه الأعمال بأحجام ضخمة تمتد على الجدران والأرضيات، فتمنح الزائرين تجربة بصرية غامرة واستثنائية. وتبدأ الرحلة الفنية بسرد بصري لمسيرة متحف 'أورسيه'، منذ نشأته كمحطة قطار إلى تحوله إلى أحد أبرز المعالم الثقافية في باريس، لتروي هذه الفقرة من العرض قصة ملهمة عن الحفاظ على التراث المعماري. بعد ذلك، يأخذ المعرض الزوار في جولة فنية نابضة بالحيوية تُعيد تصور مجموعات المتحف المتنوعة، مستعرضاً أعمالاً من مدارس فنية مختلفة وفنانين عالميين، عبر رؤى مبتكرة وتقنيات رقمية حديثة. يعتمد المعرض على أحدث تقنيات العرض البصري والفن المدعوم بالذكاء الاصطناعي، لإبراز جوهر الأسلوب الفني لكل رسام، مع الحفاظ على البعد التاريخي والعاطفي للأعمال الأصلية. وتتضمن كل لوحة وصفاً تقييمياً دقيقاً، يتيح للزوار التفاعل مع القصة والأسلوب والروح الكامنة وراء كل لوحة. تمثل هذه الشراكة، التي انطلقت لأول مرة في كوريا الجنوبية في مواقع 'آرتي ميوزيوم' في بوسان وجانجينونغ ويوسو ، ووصلت الآن إلى دبي، خطوة رئيسية في التوسع العالمي لآرتي ميوزيوم، مع وجود مواقع دولية إضافية في طور الإعداد لعام. 2027 تأتي هذه التجربة بإشراف علمي من أحد أمناء متحف أورسيه، لضمان محافظة كل عرض رقمي على النزاهة العلمية والدقة التاريخية، متجاوزًا حدود الجمال البصري، والترفيه، والطبيعة الغامرة التي يتميز بها البرنامج. يقع 'آرتي ميوزيوم دبي' في الطابق الثاني من دبي مول، بجانب جاليري لافاييت، ويستقبل الزوار يومياً من 10 صباحاً إلى 10 مساءً. ويستمر متجر آرتي في العمل حتى الساعة 11:00 مساءً في أيام الأسبوع وحتى الساعة 12:00 صباحًا في عطلات نهاية الأسبوع والعطلات الرسمية. آرتي ميوزيوم دبي الأسعار: تبدأ من 109 دراهم إماراتية للكبار (فترات الصباح والمساء) ويتوفر عرض مقهى مقابل 20 درهمًا إضافية على سعر تذاكر الدخول العام. لشراء التذاكر: الموقع: الطابق الثاني، دبي مول ساعات العمل: يوميًا من الساعة 10 صباحًا حتى 10 مساءً. آخر دخول في الساعة 9 مساءً.


مصراوي
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- مصراوي
اكتشاف مذهل.. ما هي أقدم لوحة في العالم وأين وجدت؟
منذ العصور القديمة، انخرط البشر في ممارسة الفنون، سواء عبر رسومات الكهوف البدائية أو اللوحات الجدارية التي نراها اليوم. وعلى الرغم من شهرة أعمال مثل "الموناليزا" لدافنشي و"ليالي النجوم" لفان جوخ، إلا أن البشر كانوا يبدعون في الرسم قبل تلك الفترة بكثير، وفق لما جاء في موقع "تايم أوف إنديا". أقدم لوحة رسمها الإنسان تعتبر لوحة الكهف المكتشفة في كهف ليانج تيدونج بإندونيسيا، وهي أقدم لوحة تصويرية معروفة حتى الآن، يعود تاريخ هذه اللوحة إلى قديم الأذل، ورغم بساطتها للعين في وقتنا الحالي، إلا أنها كانت تُعتبر عملًا فنيًا مميزًا في زمانها. جرى اكتشاف هذه اللوحة في عام 2021، وتظهر فيها صورة لخنزير بري مطلي باللون الأحمر، ويمكن ملاحظة التفاصيل مثل الشعر المنتصب والتؤلولين المميزين على وجه الخنزير. لكن لماذا كانت هذه الرسومات في الكهوف صعبة الإنشاء؟ كان على البشر الأوائل مواجهة العديد من التحديات لإنشاء هذه الأعمال الفنية فقد لم يكن لديهم أدوات فنية حديثة مثل الفرش والدهانات الجاهزة كان عليهم البحث عن أماكن جافة ومستقرة داخل الكهوف، بعيدة عن الفيضانات أو العوامل الجوية. كما أن الرسم في أماكن مظلمة تمامًا كان يتطلب مهارات خاصة، في الوقت الذي لم يكن فيه اكتشاف للضوء الاصطناعي بعد، بالإضافة إلى ذلك، كانت الصبغات التي استخدمها هؤلاء البشر الأوائل مصنوعة من مواد طبيعية، ما جعلهم يطورون تقنيات خاصة لصنع الألوان والدهانات. أبراج الأكثر حظاً في شهر مارس على كافة الأصعدة.. هل برجك من بينهم؟ كيف يؤثر الطقس البارد على صحة العظام والمفاصل؟.. مفاجأة