logo
أسعار الذهب اليوم في الإمارات 16 يونيو 2025.. تراجع محدود

أسعار الذهب اليوم في الإمارات 16 يونيو 2025.. تراجع محدود

جريدة المالمنذ 9 ساعات

شهدت أسعار الذهب تراجعا، خلال تعاملات اليوم في الإمارات، بحسب موقع 'gold-price-today.com' الذي يرصد أسعار المعدن الأصفر في الدول العربية. ويأتي انخفاض الذهب في أسواق الإمارات بينما هبط سعر الذهب العالمي من أعلى مستوى بلغه خلال شهرين. وفيما يلي بيان بأسعار الذهب في الإمارات، وفقًا لآخر التحديثات:
سعر الذهب عيار 24سجل سعر الذهب عيار 24 في الإمارات 413.00 درهم.
سعر الذهب عيار 21بلغ سعر الذهب عيار 21 في الإمارات 367.00 درهم.
سعر الذهب عيار 18سجل سعر الذهب عيار 18 في أسواق الإمارات 314.50 درهم.
سعر أوقية الذهببلغ سعر أوقية الذهب في الإمارات 12845.75 درهم.
سعر الذهب عالميًّاشهد سعر الذهب العالمى تراجعا بعدما وصل إلى أعلى مستوى له في نحو شهرين اليوم الاثنين، فى الوقت الذى تتصاعد فيه الاشتباكات بين إسرائيل وإيران ما أثار مخاوف من اندلاع صراع إقليمي أوسع، ودفع المستثمرين نحو الأصول الآمنة، بحسب وكالة رويترز.
وتراجع سعر الذهب فى المعاملات الفورية 0.48% إلى 3416 دولارًا للأوقية ( الأونصة) ، بعدما بلغ في وقت سابق من الجلسة أعلى مستوياته منذ 22 أبريل.
وانخفض سعر الذهب فى العقود الأمريكية الآجلة 0.5% إلى 3433 دولارًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انخفاض أسعار النفط بعد تراجع المخاوف بشأن التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران
انخفاض أسعار النفط بعد تراجع المخاوف بشأن التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران

24 القاهرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • 24 القاهرة

انخفاض أسعار النفط بعد تراجع المخاوف بشأن التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران

تراجعت أسعار النفط العالمية ، اليوم الإثنين 16 يونيو 2025، وسط تعاملات حذرة من المستثمرين، بعد أن هدأت المخاوف الأولية بشأن التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران، في ظل غياب أضرار مباشرة على منشآت إنتاج وتصدير الطاقة في البلدين، بحسب تقرير لوكالة رويترز. وانخفض سعر خام برنت بمقدار 93 سنتًا أو ما يعادل 1.3%، ليسجل 73.30 دولارًا للبرميل، فيما تراجع الخام الأميركي الخفيف (WTI) بنحو 99 سنتًا أو بنسبة 1.4% إلى 71.99 دولارًا للبرميل، وذلك بحلول الساعة 13:07 بتوقيت غرينتش. يأتي هذا التراجع بعد مكاسب قوية بلغت نحو 7% يوم الجمعة الماضي، دفعت الأسعار إلى أعلى مستوياتها منذ يناير. وأوضح هاري تشيلينغيريان، رئيس وحدة الأبحاث في مجموعة Onyx Capital، أن الأسواق تتابع عن كثب تطورات الأزمة وتأثيرها المحتمل على تدفقات الطاقة، مشيرًا إلى أن قدرات الإنتاج والتصدير لا تزال دون تأثر، ولم تُسجّل أي محاولات لتعطيل الملاحة في مضيق هرمز. ورغم أن إيران أطلقت صواريخ باتجاه تل أبيب وحيفا صباح اليوم، ما أدى إلى تدمير بعض المباني السكنية، فإن البنية التحتية النفطية الرئيسية لم تُصب بأضرار مباشرة. لكن الهجمات المتبادلة كان لها تأثير جزئي على قطاع الغاز، إذ علّقت إيران جزئيًا الإنتاج في حقل بارس الجنوبي، في حين أوقفت إسرائيل بشكل وقائي تشغيل حقل ليفياثان البحري خلال الأسبوع الماضي. تقارير: توقعات بوصول سعر برميل النفط لـ 130 دولارًا حال استمرار التصعيد العسكري ضد إيران كيف تأثرت أسعار النفط وبورصة وول ستريت بالصراع الإسرائيلي الإيراني؟ مضيق هرمز في بؤرة القلق العالمي ويظل مضيق هرمز مصدر القلق الرئيسي للأسواق، نظرًا لأنه يشكل معبرًا لما يقارب 20% من الاستهلاك العالمي اليومي للنفط، أي نحو 18 إلى 19 مليون برميل يوميًا. ويُخشى أن يؤدي أي تصعيد في هذه المنطقة إلى ارتفاعات حادة في الأسعار. ويرى توشيتاكا تازاوا، المحلل في Fujitomi Securities، أن مجرد التهديد بإغلاق المضيق قد يكون كافيًا لدفع الأسعار نحو الارتفاع، حتى دون إصابة منشآت نفطية بشكل مباشر. وبحسب بيانات أوبك، تنتج إيران حاليًا نحو 3.3 مليون برميل يوميًا، وتُصدّر أكثر من مليوني برميل يوميًا. ويُرجح أن لدى أوبك+ فائضًا إنتاجيًا يمكنه تعويض أي تراجع مؤقت في الإمدادات الإيرانية. في السياق ذاته، أشار ريتشارد جوسويك، رئيس تحليلات النفط قصيرة الأجل في S&P Global Commodity Insights، إلى أن أي توقف في الصادرات الإيرانية سيدفع المصافي الصينية، أكبر مستهلك للنفط الإيراني، إلى البحث عن بدائل من الشرق الأوسط أو روسيا، ما قد يرفع تكاليف الشحن والتأمين، ويضغط على أرباح المصافي الآسيوية. من جانب آخر، أظهرت بيانات رسمية صينية انخفاضًا بنسبة 1.8% في معدل تكرير النفط الخام خلال مايو مقارنة بالعام الماضي، ليسجل أدنى مستوى منذ أغسطس، بسبب أعمال الصيانة في المصافي العامة والخاصة. حراك دبلوماسي خافت وسط استمرار التصعيد سياسيًا، أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن أمله في التوصل إلى وقف إطلاق نار بين إسرائيل وإيران، لكنه قال إن بعض النزاعات يجب أن تُحسم ميدانيًا أولًا، مشددًا على دعم بلاده المستمر لإسرائيل، دون الإشارة إلى مطالبته بوقف الهجمات. وفي المقابل، رفضت إيران، بحسب مصادر دبلوماسية، مبادرات وقف إطلاق النار، في ظل تواصل الضربات الإسرائيلية، رغم الوساطات التي تقودها كل من قطر وسلطنة عمان. كما أعلن المستشار الألماني فريدريش ميرتس أن قمة مجموعة السبع (G7)، التي تُعقد هذا الأسبوع في كندا، ستناقش التصعيد العسكري بشكل عاجل وسبل احتوائه. ورغم التصعيد غير المسبوق، ما زالت الأسواق تتحلى بالحذر، مدفوعة بعدم تضرر البنية التحتية للطاقة بشكل مباشر حتى الآن، واستمرار تدفق الإمدادات. إلا أن أي تغيير محتمل في قواعد الاشتباك، خاصة في مضيق هرمز، قد يشعل الأسواق من جديد ويدفع الأسعار إلى مستويات قياسية.

حرب الوقود.. الطاقة تتحول إلى ساحة معركة في الشرق الأوسط
حرب الوقود.. الطاقة تتحول إلى ساحة معركة في الشرق الأوسط

Economy Plus

timeمنذ ساعة واحدة

  • Economy Plus

حرب الوقود.. الطاقة تتحول إلى ساحة معركة في الشرق الأوسط

أصبحت المرافق النفطية هي ساحة الصراع بين إيران وإسرائيل، مع تركيز كلا من الطرفين على استهداف البنى التحتية للطاقة بهدف إضعاف خصمه، ما ألقى بظلاله على السوق العالمي نتيجة مخاوف نقص الإمدادات. كان قطاع الطاقة الإيراني المتعثر، والذي يعاني من نقص الاستثمار الأجنبي لسنوات بسبب العقوبات، نقطة ضعف واضحة قبل اندلاع الحرب، فبينما تعد إيران أحد أغنى الدول من حيث احتياطيات النفط والغاز في العالم، إلا أنها عانت من انقطاعات دورية في الكهرباء ونقص في الوقود وانقطاعات في صادراتها من الغاز. كان قرار إسرائيل ببدء مهاجمة البنية التحتية للطاقة في إيران، بشن هجمات على محطتين لمعالجة الغاز على الأقل ومستودعين للوقود، مقامرة عالية المخاطر زادت من المخاطر في أسواق الطاقة العالمية، بحسب صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية. قفز خام برنت القياسي بنسبة 5% في افتتاح سوق النفط في آسيا يوم الاثنين، ليتجاوز حاجز الـ 78 دولارًا للبرميل، وهو مستوى لم يُسجل منذ يناير قبل أن يتراجع في وسط التعاملات. ارتفعت أسعار النفط الخام بنسبة 10% منذ بدء الصراع الأسبوع الماضي، وسط مخاوف من امتداد الصراع إلى منطقة تُمثل ثلث إنتاج النفط العالمي. مخاوف تضخمية ونقص الإمدادات وصف ريتشارد برونز، رئيس قسم التحليل الجيوسياسي في شركة أبحاث 'إنرجي أسبكتس': الهجمات بين إيران وإسرائيل بأنها 'سلم تصاعدي، وليس من الواضح أين وكيف ستتوقف'. أضاف في تصريحات لـ 'فينانشيال تايمز: 'حتى الآن، وجهت إيران تركيزها إلى إسرائيل، لكن السوق ستكون قلقة بشأن البنية التحتية للطاقة في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وبشأن مضيق هرمز نفسه'. ويمر ثلث النفط والغاز المنقول بحرًا في العالم من خلال الممر المائي الضيق الذي تصدر من خلاله إيران والسعودية والعراق والكويت وقطر والإمارات العربية المتحدة، ورغم التصعيد إلا أن حركة المرور عبر المضيق حتى الآن في التدفق بشكل طبيعي. يشهد سوق النفط حاليًا وفرة في الإمدادات، مع تعهد تحالف أوبك في وقت سابق من هذا العام بزيادة الإنتاج بشكل كبير، ولكن من المرجح أن يغلق المتداولون مراكز البيع على المكشوف تحسبًا لتصعيد خطير في الصراع، مما قد يدفع الأسعار إلى الارتفاع. يؤكد برونز أن التجار لن يتجاهلوا المخاطر، مشيراً إلى صعوبة التنبؤ بما سيحدث لاحقًا، وخاصةً حول مضيق هرمز. قال: 'لم نشهد قط قيام إيران بمحاولة حقيقية لتعطيل حركة الشحن عبر المضيق. نعلم أن إيران تمتلك قدرات متنوعة، لكننا لم نرَها تُقدم على ذلك منذ الحرب الإيرانية العراقية، لكن التكنولوجيا والمخاطر الناتجة عن النفط تطورت كثيراً خلال الـ 40 عامًا'. من جانبها أشارت وزيرة المالية البريطانية راشيل ريفز إلى أن الارتفاع المستمر في أسعار النفط الخام من شأنه أن يشعل المخاوف التضخمية من جديد، قائلة إن حكومة المملكة المتحدة تراقب الوضع 'عن كثب'. أضافت ريفز أمس الأحد: 'من الواضح أن التأثير على منطقة الشرق الأوسط هائل، لكن التأثير علينا جميعًا هائل'. هل تغلق إيران مضيق هرمز؟ أشارت إسرائيل يوم الأحد إلى أنها استهدفت مستودعات تُستخدم للتزود بالوقود المدني والعسكري على حد سواء، في محاولة للإضرار بالإمدادات المحلية لإيران بدلاً من الإضرار بقدرتها على تصدير نفطها، الذي يتدفق بشكل رئيسي إلى الصين. قال محللون إن إسرائيل تكرر تكتيكاتها التي اتبعتها في لبنان العام الماضي، والتي تضمنت اغتيال قادة عسكريين رئيسيين، وتدمير أنظمة الاتصالات، وشن غارات جوية متواصلة ضد أهداف محددة مسبقًا. قال جون راين، كبير المستشارين في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في لندن: 'إنها خطوة جريئة، لكنها الاستراتيجية التي طورها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ويعتقد أنها فعالة'. تمثل الهجمات على منشآت الطاقة الإيرانية بُعدًا جديدًا، وإن كان لها نفس الهدف العام: تدمير البنية التحتية الدفاعية المحلية الرئيسية، وربما شل النظام الإيراني وزعزعة استقرار السكان والقيادة الإيرانية. أضاف راين: 'أنها أيضًا تحذير بأنه لا يوجد شيء محظور'، وأوضح 'لكنني أشك في أنهم يستهدفون الشبكة بأكملها'. ردّت إيران باستهداف بعض البنية التحتية الإسرائيلية، وأعلن مشغلو إحدى أكبر مصافي النفط الإسرائيلية، في حيفا، أن خطوط الأنابيب وخطوط النقل المؤدية إلى مجمعها قد تضررت، وإن لم تقع أي إصابات أو خسائر في الأرواح. لكن في الماضي، أظهرت إيران، عندما تشعر بالتهديد، استعدادها لرفع الرهانات من خلال ضمان تحمل الآخرين أيضًا للتكلفة، في عام 2019، وبينما واصل دونالد ترامب سياسة الضغط على إيران، وفرض موجات من العقوبات على طهران. أُلقي ترامب باللوم على إيران في هجمات تخريبية على ناقلات في الخليج وهجوم صاروخي وطائرات بدون طيار ضرب قلب البنية التحتية النفطية للسعودية، وقد أدى ذلك إلى توقف نصف إنتاج المملكة من النفط الخام مؤقتًا. أعادت طهران والرياض العلاقات الدبلوماسية في اتفاق بوساطة صينية في عام 2023. تسعى السعودية والإمارات بنشاط إلى تهدئة التوترات مع إيران، مع دعم الجهود المبذولة لحل المواجهة بين إيران والغرب دبلوماسيًا. قال محللون إن كلا البلدين عززا بشكل كبير دفاعاتهما حول أصولهما من الطاقة. صرحت سنام فاكيل، مديرة قسم الشرق الأوسط في مركز تشاتام هاوس البحثي البريطاني، بأن النظام الإيراني يرغب في احتواء الصراع في الوقت الحالي، لكنها أضافت أن الحسابات قد تتغير إذا أصبحت إيران 'يائسة'. تسمح قواعد الحرب بشن هجمات على البنية التحتية للطاقة إذا كانت تُزوّد ​​منشآت عسكرية لكن يحظر القانون الإنساني الدولي الهجمات على محطات الطاقة ذات الاستخدامات المدنية، مثل المستشفيات ومحطات المياه. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

الذهب يتراجع رغم التصعيد بين إيران وإسرائيل
الذهب يتراجع رغم التصعيد بين إيران وإسرائيل

Economy Plus

timeمنذ ساعة واحدة

  • Economy Plus

الذهب يتراجع رغم التصعيد بين إيران وإسرائيل

تراجعت أسعار الذهب خلال تعاملات اليوم الإثنين، رغم تصاعد التوترات العسكرية بين إيران وإسرائيل ، مع ترقّب المستثمرين لنتائج اجتماع قادة مجموعة السبع، وقرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة المقرر في وقت لاحق من الأسبوع الجاري. انخفض سعر الذهب الفوري بنسبة 0.5% ليسجل 3.415 دولار للأونصة، بعدما لامس في وقت سابق من الجلسة أعلى مستوياته منذ 22 أبريل الماضي، كما تراجعت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.5% لتصل إلى 3.434 دولار للأونصة. قال جيوفاني ستوانوفو، المحلل في بنك 'يو بي إس'، إن التوترات الجيوسياسية لن تتلاشى في المدى القريب، مرجحًا استمرار البنك المركزي في خفض أسعار الفائدة خلال الفترة المقبلة، وهو ما قد يدعم أسعار الذهب مستقبلاً. هيمنت المخاوف من التصعيد الإقليمي على أجواء قمة مجموعة السبع المنعقدة في كندا، في ظل استمرار المواجهات العسكرية . كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعرب يوم الأحد عن أمله في التوصل إلى اتفاق رغم دخول القتال يومه الرابع دون مؤشرات واضحة للتهدئة، وجاء ذلك بعد قصف إيراني استهدف مدينتي تل أبيب وحيفا فجر الإثنين، أسفر عن مقتل ما لا يقل عن ثمانية أشخاص، وتدمير عدد من المنازل السكنية. في المقابل، سادت حالة من الحذر بين المستثمرين، مع استقرار أسواق العملات وارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأمريكية في وول ستريت بعد تراجع طفيف مع بداية التداولات. أشار أولي هانسن، رئيس استراتيجية السلع في 'ساكسو بنك'، إلى أن الأسواق ستواصل مراقبة تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط عن كثب، وسط تزايد المخاوف من اتساع رقعة النزاع الإقليمي. يُعتبر الذهب تاريخيًا ملاذًا آمنًا في أوقات التوترات الجيوسياسية والاقتصادية، كما أنه عادةً ما يحقق أداءً قويًا في بيئة تتسم بانخفاض أسعار الفائدة. تصدّرت قرارات مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة اهتمامات الأسواق هذا الأسبوع، إلى جانب تصريحات مرتقبة لرئيس المجلس جيروم باول يوم الأربعاء، في وقت أبقى فيه الفيدرالي على نطاق الفائدة بين 4.25% و4.50% منذ ديسمبر الماضي. سجلت المعادن النفيسة الأخرى أداءً متباينًا، إذ ارتفع سعر الفضة الفوري بنسبة 0.3% إلى 36.41 دولارًا للأونصة، وصعد البلاتين بنسبة 1.2% إلى 1.242 دولار، بينما زاد البلاديوم بنسبة 1.6% مسجلًا 1.044 دولار للأونصة. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store