
نقولا: 5 سنوات مضت.. وحتى هذه الساعة الفاعل مجهول!
"خمس سنوات مضت على جريمة العصر، وحتى هذه الساعة الفاعل مجهول والضحية تحت التراب. اما الدولة والعدالة "مش عم تمشي" كما قال المرحوم زياد الرحباني "صار بدها دفشي" بيحكوا عن ورشة عدالة والعدالة نايمة والحكومة نايمة وأصوات تصدر من كل حدف أن العدالة لا تموت".
وتابع: "خلصنا حكي ما في شي بهالبلد وصل الى خواتمه، واذا وصل بيكون مر عليه الزمن. خلصنا صلوات وكذب وتدجيل ورويدا رويدا يستوى الطعام والطعام طبخة بحص".
واضاف: "آلاف من القوى الأمنية موجودة فقط أمام بيوت ومرافقة الزعماء وعيالهم والمحاسيب، ولا ترى رجل أمن واحد ينظم السير على الاوتوستراد والناس تحترق تحت اشعة الشمس بين بيروت والبترون.
هل من المعقول ساعتين ونصف بين جل الديب ومستشفى المعونات في جبيل حتى سيارات الأسعاف لا تستطيع إسعاف مريض بينما رجال الأمن امام منازل الزعماء مجتمعين بكامل اسلحتهم وجهوزيتهم لمرافقة عائلة الزعيم لأنه معزوم على الغداء" .
وختم: "الحالة يا جماعة كرمالها لورا. كاسك يا وطن وكاس السياحة البيئية بين روائح النفايات وسموم عجقة السير. حظك حلو إذا ما وقعت بحفرة لم يرها مسؤول أو صدمتك سيارة صاحبها مدعوم أو ست عالتلفون بدها تفرجي إنه معها أي فون وما بتستعمل البلوتوث".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 6 ساعات
- النهار
إزالة لافتة جادة الرئيس حافظ الأسد على طريق المطار بعد قرار الحكومة اللبنانية؟ النهار تتحقق FactCheck
المتداول: صورة تظهر، وفقاً للمزاعم، "لحظة إزالة لافتة جادة الرئيس حافظ الأسد على طريق المطار، تنفيذا لقرار الحكومة اللبنانية تغيير اسمها إلى جادة زياد الرحباني". الحقيقة: الصورة قديمة، اذ تعود آثارها في الانترنت الى 7 حزيران 2023. ولها سياق مختلف. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر الصورة لافتة زرقاء كُتب عليها بخط أبيض: "جادة الرئيس حافظ الاسد". وكانت موضوعة أرضاً خلف سيارة. وقد انتشرت على نطاق واسع في مواقع اخبارية وحسابات. وكتب معها مستخدمون تعليقات، مثل "إزالة اللافتة التي كانت تحمل اسم جادة الرئيس حافظ الأسد على طريق المطار". جاء تداول الصورة في وقت أعلنت الحكومة اللبنانية، أمس الثلثاء، تغيير اسم طريق رئيسي في بيروت من "جادة حافظ الأسد" إلى "جادة زياد الرحباني"، وذلك تكريماً للفنان اللبناني الراحل. وأعلن وزير الإعلام بول مرقص موافقة الحكومة على "تعديل اسم الجادة الممتدة من طريق المطار باتجاه نفق سليم سلام من جادة حافظ الأسد الى جادة زياد الرحباني"، نجل السيدة فيروز وأحد أبرز المحدّثين في الموسيقى والمسرح في لبنان خلال العقود الماضية، والذي توفي في 26 يوليو/تموز الماضي عن 69 عاما. حقيقة الصورة الا ان الصورة المتناقلة لا علاقة لها بكل هذا، وفقاً لما يتوصل اليه تقصي حقيقتها. فالبحث عنها عكسياً، وباستخدام كلمات مفاتيح، يوصلنا اليها منشورة مع صورتين أخريين مماثلتين، في صفحة فضل فران في الفايسبوك، في 7 حزيران 2023. ويملك فران مؤسسة لصنع الآرمات في مدينة النبطية بجنوب لبنان. وقال في اتصال أجرته به "النهار" إن "تلك اللافتة صنعها يومذاك بناء على طلب شباب من حزب البعث". تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً أن الصورة المتناقلة تظهر "لحظة إزالة لافتة جادة الرئيس حافظ الأسد على طريق المطار، تنفيذا لقرار الحكومة اللبنانية تغيير اسمها إلى جادة زياد الرحباني". في الحقيقة، الصورة قديمة، اذ تعود الى 7 حزيران 2023. ولها سياق مختلف.


صوت لبنان
منذ 2 أيام
- صوت لبنان
بطلب من الرئيس عون... الحكومة توافق على تغيير اسم شارع حافظ الأسد إلى شارع زياد الرحباني
علم موقع "vdlnews" أن تغيير اسم شارع جادة حافظ الأسد إلى "شارع زياد الرحباني" جاء بناءً على طلب من رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون، وقد تم طرحه من خارج جدول الأعمال خلال جلسة مجلس الوزراء اليوم، حيث نال موافقة جميع الوزراء بالإجماع.


صوت بيروت
منذ 3 أيام
- صوت بيروت
نبيل نقولا عن انفجار المرفأ: حتى هذه الساعة الفاعل مجهول!
قال النائب السابق نبيل نقولا في تصريح له، في الذكرى الخامسة لانفجار المرفأ: 'خمس سنوات مضت على جريمة العصر، وحتى هذه الساعة الفاعل مجهول والضحية تحت التراب. اما الدولة والعدالة 'مش عم تمشي' كما قال المرحوم زياد الرحباني 'صار بدها دفشي' بيحكوا عن ورشة عدالة والعدالة نايمة والحكومة نايمة وأصوات تصدر من كل حدف أن العدالة لا تموت'. وتابع: 'خلصنا حكي ما في شي بهالبلد وصل الى خواتمه، واذا وصل بيكون مر عليه الزمن. خلصنا صلوات وكذب وتدجيل ورويدا رويدا يستوى الطعام والطعام طبخة بحص'. واضاف: 'آلاف من القوى الأمنية موجودة فقط أمام بيوت ومرافقة الزعماء وعيالهم والمحاسيب، ولا ترى رجل أمن واحد ينظم السير على الاوتوستراد والناس تحترق تحت اشعة الشمس بين بيروت والبترون. هل من المعقول ساعتين ونصف بين جل الديب ومستشفى المعونات في جبيل حتى سيارات الأسعاف لا تستطيع إسعاف مريض بينما رجال الأمن امام منازل الزعماء مجتمعين بكامل اسلحتهم وجهوزيتهم لمرافقة عائلة الزعيم لأنه معزوم على الغداء' . وختم: 'الحالة يا جماعة كرمالها لورا. كاسك يا وطن وكاس السياحة البيئية بين روائح النفايات وسموم عجقة السير. حظك حلو إذا ما وقعت بحفرة لم يرها مسؤول أو صدمتك سيارة صاحبها مدعوم أو ست عالتلفون بدها تفرجي إنه معها أي فون وما بتستعمل البلوتوث'.