
إضاءة «الكولوسيوم» بألوان البتراء الأردنية
أضيئت واجهة المدرج الروماني الشهير «الكولوسيوم» في روما بألوان مدينة البتراء الأردنية الوردية بمناسبة التوأمة بين الموقعين المدرجين ضمن قائمة عجائب الدنيا السبع.
وأكد د. فارس البريزات، رئيس مجلس مفوضي سلطة إقليم البتراء، الأحد، أهمية التعاون الثقافي والسياحي بين الأردن وإيطاليا وتمثيل التوأمة بين الموقعين نموذجاً ملهماً للتكامل بين الحضارات ووحدة الجهود لحماية الإرث الإنساني وترويجه وتعزيز حضورهما عالمياً.
وأشارت د. فيديريكا رينالدي، مديرة «الكولوسيوم» والمسؤولة عن التفسير الثقافي في الموقع الإيطالي، إلى أن مبادرة الإضاءة بألوان مستوحاة من مدينة البتراء الوردية تُعبّر عن أبرز ما أنتجته الحضارة القديمة وتُمهّد للتوأمة التي تشكل فرصة لتعزيز التعاون الأكاديمي والسياحي المستدام.
وإلى جانب إضاءة واجهة «الكولوسيوم» الذي يرتاده نحو 14 مليون زائر سنوياً، من المقرر بث فيديوهات تعريفية عن البتراء في قاعات متحف المدرج الروماني الإيطالي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
إضاءة «الكولوسيوم» بألوان البتراء الأردنية
أضيئت واجهة المدرج الروماني الشهير «الكولوسيوم» في روما بألوان مدينة البتراء الأردنية الوردية بمناسبة التوأمة بين الموقعين المدرجين ضمن قائمة عجائب الدنيا السبع. وأكد د. فارس البريزات، رئيس مجلس مفوضي سلطة إقليم البتراء، الأحد، أهمية التعاون الثقافي والسياحي بين الأردن وإيطاليا وتمثيل التوأمة بين الموقعين نموذجاً ملهماً للتكامل بين الحضارات ووحدة الجهود لحماية الإرث الإنساني وترويجه وتعزيز حضورهما عالمياً. وأشارت د. فيديريكا رينالدي، مديرة «الكولوسيوم» والمسؤولة عن التفسير الثقافي في الموقع الإيطالي، إلى أن مبادرة الإضاءة بألوان مستوحاة من مدينة البتراء الوردية تُعبّر عن أبرز ما أنتجته الحضارة القديمة وتُمهّد للتوأمة التي تشكل فرصة لتعزيز التعاون الأكاديمي والسياحي المستدام. وإلى جانب إضاءة واجهة «الكولوسيوم» الذي يرتاده نحو 14 مليون زائر سنوياً، من المقرر بث فيديوهات تعريفية عن البتراء في قاعات متحف المدرج الروماني الإيطالي.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- صحيفة الخليج
ترميم وصيانة آثار جرش
تتواصل عمليات ترميم وصيانة مواقع أثرية بارزة في محافظة جرش شمال الأردن بالتزامن مع أعمال تنقيب ميدانية. وأكد محمد الشلبي مدير آثار جرش، تفيذ مشاريع تهدف إلى صون الإرث التاريخي في المحافظة منذ مطلع العام الحالي وتواصلها على مراحل. وأشار إلى ترميم موقع زيوس التاريخي، ضمن تعاون بين الحكومتين الأردنية والفرنسية وإجراء فريق تنقيبات في الموقع تمهيداً لإعادة بناء الدرج المؤدي إلى مقره الداخلي. ولفت إلى اعتزام بدء المرحلة الثانية لأعمال الصيانة والترميم في الموقع بعد إنجاز سابقتها بدقة متناهية. وأوضح الشلبي أن مجلس المحافظة قدم دعماً لترميم آثار الفسيفساء القديمة والجسر الشمالي، في المدينة الأثرية وتنفيذ وزارة السياحة تأهيل لمسارات تؤدي إلى ساحات وأعمدة ومسارح ومدرجات تاريخية.

الإمارات اليوم
١١-٠٦-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
طائرة أميركية تُحوّل مسارها بسبب خطأ غريب
في واقعة طيران نادرة، اضطرت رحلة الخطوط الجوية الأميركية AA780 المتجهة من فيلادلفيا إلى نابولي إلى تغيير مسارها فجأة أثناء الهبوط، بعد اكتشاف مشكلة غير متوقعة: الطائرة الكبيرة كانت "ممنوعة" من الهبوط في مطار نابولي! وكانت الرحلة غادرت مطار فيلادلفيا على متن طائرة بوينج 787-9، التي كانت بديلة عن الطائرة المعتادة (بوينج 787-8). وبعد رحلة عابرة للمحيط الأطلسي دون مشاكل، فوجئ الركاب بإعلان الطاقم عن تحويل المسار إلى مطار روما، رغم أن الطقس في نابولي كان صافياً تماماً. وكشفت التحقيقات لاحقاً أن المشكلة لم تكن تقنية، بل "إدارية": فطائرة الـ787-9 لم تكن مُصرحاً لها بالهبوط في مطار نابولي بسبب اختلافات في المواصفات الفنية عن الطائرة الأصغر (787-8)، التي تمت الموافقة عليها سابقاً. ويُعتقد أن مطار نابولي، المحاط بالتضاريس الجبلية، يفرض قيوداً خاصة على الطائرات الكبيرة. فالـ787-9 أطول وأثقل من سابقتها، مما قد يؤثر على سلامة الهبوط في المدرج القصير نسبياً أو أثناء المناورات الأرضية. بعد الهبوط في روما، واجهت الشركة مشكلة جديدة: كيف تنقل الركاب إلى نابولي؟ وكان الحل بتبديل الطائرات، حيث استخدمت الشركة طائرة 787-8 متوفرة في روما لإكمال الرحلة في اليوم التالي. وكشفت الحادثة عن ثغرة في عمليات تخطيط الرحلات، حيث فشل الفريق الأرضي في ملاحظة عدم توافق الطائرة البديلة مع مطار الوجهة. ورغم أن الخطأ لم يكن خطراً مباشراً، إلا أنه تسبب في تأخير كبير وإرباك للركاب.