logo
الهجوم على ممرضين يوقف مستخدما داخل المستشفى الإقليمي سيدي محمد بن عبد الله

الهجوم على ممرضين يوقف مستخدما داخل المستشفى الإقليمي سيدي محمد بن عبد الله

أكادير 24منذ يوم واحد

agadir24 – أكادير24
أوقفت المصالح الأمنية بالصويرة عون مصلحة حاول الاعتداء على ممرضين بسلاح أبيض داخل المركز الاستشفائي الإقليمي سيدي محمد بن عبد الله بالصويرة.
وحسب ما أفادت به مصادر متطابقة، فإن عناصر الأمن الوطني باشرت تدخلها الفوري بتعليمات من النيابة العامة، فور وقوع الهجوم الذي كان نتيجة لنشوب خلافات شخصية بين الطرفين.
وأوضحت ذات المصادر أن تدخل المصالح الأمنية أسفر عن توقيف العون المشتبه فيه داخل أسوار المستشفى، فيما تم فتح تحقيق أولي لمعرفة حيثيات الهجوم والظروف المحيطة به.
وخلف هذا الحادث حالة من الذعر والقلق في صفوف المرضى والمرتفقين وعموم العاملين داخل المركز الاستشفائي الإقليمي سيدي محمد بن عبد الله، فيما أعاد إلى الواجهة النقاش حول واقع الأمن داخل المستشفيات العمومية.
وجددت العديد من الأطر الطبية وشبه الطبية دعوتها وزارة الصحة والحماية الاجتماعية إلى الالتزام بتوفير الحماية اللازمة لها، وضمان اشتغالها في ظروف آمنة ومريحة، أخذا بعين الاعتبار المهام والأدوار التي تقوم بها، والتي تتطلب أقصى درجات الأمان والانضباط.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فوضى أمنية تهز باريس بعد تتويج باريس سان جيرمان بدوري الأبطال
فوضى أمنية تهز باريس بعد تتويج باريس سان جيرمان بدوري الأبطال

أكادير 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • أكادير 24

فوضى أمنية تهز باريس بعد تتويج باريس سان جيرمان بدوري الأبطال

agadir24 – أكادير24 تحوّلت ليلة التتويج التاريخي لنادي باريس سان جيرمان بلقب دوري أبطال أوروبا، مساء السبت 31 ماي 2025، إلى كابوس أمني في شوارع العاصمة الفرنسية، بعدما اندلعت أعمال شغب واسعة النطاق تزامناً مع الاحتفالات، لتعيد إلى الأذهان مشاهد الفوضى التي رافقت مناسبات رياضية سابقة. فبعد الفوز العريض الذي حققه الفريق الباريسي على إنتر ميلان بخماسية نظيفة في ميونيخ، احتشدت جماهير غفيرة في شارع الشانزليزيه ومحيط ملعب 'حديقة الأمراء'، للاحتفال بأول لقب أوروبي في تاريخ النادي، إلا أن الفرحة لم تدم طويلاً. فوضى غير مسبوقة اجتاحت الأحياء القريبة من وسط باريس، حيث اشتبكت قوات الشرطة مع مجموعات من المشجعين، فيما سجلت وزارة الداخلية الفرنسية أكثر من 81 حالة اعتقال إلى حدود الساعة 10:45 ليلاً. كما اندلعت حرائق في محيط الملعب، استدعت تدخلاً عاجلاً من فرق الإطفاء. وتداولت منصات التواصل الاجتماعي مقاطع صادمة توثق عمليات تخريب واعتداء على الممتلكات، وسط أصوات أبواق السيارات والمفرقعات التي حولت الشوارع إلى ساحة مفتوحة للفوضى. وفي بيان شديد اللهجة، وصف وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو ما وقع بـ'الهمجية'، متوعداً بمحاسبة المتورطين، ومؤكداً أن 'الفرحة لا يمكن أن تبرر الفوضى'. وشارك في تأمين ليلة النهائي أكثر من 5400 عنصر من الشرطة والدرك، تمركزوا في النقاط الحساسة بالعاصمة، إلا أن ذلك لم يمنع الانفلاتات، التي عززت المخاوف من تكرار سيناريوهات سابقة، شهدت فيها باريس مشاهد عنف شبيهة بعد مباريات حاسمة للنادي نفسه. ورغم هذه الفوضى، لم يغب الافتخار المغربي عن الحدث، حيث كان الدولي أشرف حكيمي واحداً من أبرز نجوم اللقاء، بافتتاحه باب التسجيل في الدقيقة 12، بعد تمريرة من اللاعب الشاب ديزريه دوي، الذي سجل بدوره هدفين وقدم تمريرة حاسمة. بهذا الفوز، تُوّج باريس سان جيرمان بثلاثية تاريخية هذا الموسم، بعد الظفر بلقبي الدوري والكأس. لكن المشهد العام في باريس لم يكن احتفالياً بالكامل، بل كشف عن هشاشة أمنية مقلقة في ظل تزايد استخدام العنف من قبل فئات محسوبة على الجماهير، ما أعاد النقاش حول سلوك بعض المجموعات المشاغبة، ومحدودية تدخل السلطات لاحتواء التجاوزات. ويبدو أن التحدي القادم أمام الحكومة الفرنسية لن يكون فقط في الحفاظ على استقرار الملاعب، بل في تأمين المدن بعد المباريات الكبرى، خصوصاً مع اقتراب تنظيم البلاد لأولمبياد باريس 2024، الذي يفرض معايير أمنية صارمة.

خلل تقني مفاجئ بالبنك الشعبي يربك الزبناء: الأرصدة بقيمة '0 درهم'
خلل تقني مفاجئ بالبنك الشعبي يربك الزبناء: الأرصدة بقيمة '0 درهم'

أكادير 24

timeمنذ 10 ساعات

  • أكادير 24

خلل تقني مفاجئ بالبنك الشعبي يربك الزبناء: الأرصدة بقيمة '0 درهم'

agadir24 – أكادير24 عاش عدد من زبناء البنك الشعبي، صباح اليوم السبت 31 ماي 2025، حالة من التوتر والاستغراب، عقب ظهور أرصدتهم البنكية بقيمة '0 درهم' على التطبيق الرسمي للهاتف المحمول، في مشهد أثار مخاوف واسعة وسط المتعاملين مع المؤسسة البنكية. وفوجئ الزبناء، الذين يلجؤون يوميًا إلى التطبيق لمتابعة حركية حساباتهم، باختفاء الأرصدة بشكل كلي، ما خلق حالة من الذعر امتدت إلى مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انتشرت تدوينات وصور توثق هذه الواقعة، وسط تساؤلات حول خلفيات ما جرى. ووفق شهادات متطابقة، فإن الخلل طال عددا كبيرا من الحسابات الجارية، وهو ما يعزز فرضية تعرض النظام المعلوماتي للبنك لعطب تقني مفاجئ، دون أن تصدر المؤسسة المعنية أي بلاغ رسمي في الساعات الأولى من وقوع الحادث. وتداول العديد من المستخدمين منشورات تحذر من 'اختراق محتمل' أو 'تلاعب في الحسابات'، بينما ذهب آخرون إلى اتهام البنك بالتقصير في التواصل، مشددين على أن غياب الشفافية عند حدوث أعطال من هذا النوع يزيد من فقدان الثقة في الخدمات الرقمية البنكية. لكن بعد ساعات من انتشار الخبر، أفاد عدد من الزبناء بعودة الأرصدة إلى الظهور بشكل طبيعي، وهو ما يُشير إلى أن الخلل تم تجاوزه جزئياً أو كلياً، ما يطمئن مؤقتًا المستخدمين، في انتظار صدور توضيح رسمي من المؤسسة البنكية المعنية يشرح الأسباب الدقيقة ويحدد الإجراءات المتخذة. حادثة تطرح أسئلة حول جاهزية الأنظمة البنكية الرقمية يأتي هذا الحادث في سياق تنامي الاعتماد على الخدمات البنكية الرقمية بالمغرب، ما يفرض على المؤسسات المالية تعزيز قدراتها التقنية وضمان استمرارية الخدمة، خصوصًا في الفترات التي تتزامن مع تحويلات الأجور، أو التعاملات الموسمية. وتُسلط الواقعة الضوء على الحاجة إلى تطوير آليات الاستجابة السريعة، وإبلاغ الزبناء بشكل استباقي، لتفادي انتشار الأخبار الزائفة أو فقدان الثقة، خصوصًا في قطاع حساس مثل القطاع البنكي.

جريمة تهز طنجة: شاب يقتل والدته بعد خروجه من السجن.. والحي تحت الصدمة
جريمة تهز طنجة: شاب يقتل والدته بعد خروجه من السجن.. والحي تحت الصدمة

أكادير 24

timeمنذ 19 ساعات

  • أكادير 24

جريمة تهز طنجة: شاب يقتل والدته بعد خروجه من السجن.. والحي تحت الصدمة

agadir24 – أكادير24 اهتز حي مسنانة بمدينة طنجة، في الساعات الأولى من صباح يوم السبت 31 ماي 2025، على وقع جريمة بشعة راحت ضحيتها سيدة مسنة، تلقت ضربات مميتة على يد ابنها البالغ من العمر 26 سنة، الذي لم يمضِ وقت طويل على مغادرته أسوار السجن. وحسب مصادر محلية متطابقة، فقد كان الجاني في حالة هيجان غير طبيعية، حين أقدم على تعنيف والدته بشكل وحشي داخل منزل الأسرة، قبل أن يرديها قتيلة، وسط صدمة الجيران الذين حاولوا التدخل دون جدوى. وتمكنت عناصر الشرطة من توقيف المعني بالأمر بعد مقاومة عنيفة، ليجري اقتياده إلى المصلحة الأمنية المختصة، حيث وُضع تحت تدبير الحراسة النظرية، بتعليمات من النيابة العامة المختصة، في انتظار تعميق البحث لكشف ملابسات وظروف ارتكابه لهذه الجريمة الصادمة. وخلفت هذه الواقعة المروعة حالة من الحزن والغضب في أوساط ساكنة حي مسنانة، خاصة وأن الضحية معروفة بطيبة قلبها وتفانيها في تربية أبنائها، بينما ظل الجاني، وفق شهادات متطابقة، يعاني من اضطرابات نفسية حادة، ويُعتقد أنه كان تحت تأثير مواد مخدرة لحظة وقوع الجريمة. وأعادت هذه الجريمة النقاش حول ظاهرة العود الإجرامي، وسؤال الإدماج الاجتماعي للسجناء السابقين، خاصة في ظل غياب المواكبة النفسية والاجتماعية الضرورية التي من شأنها الوقاية من تكرار هذه الأفعال. كما سلطت الحادثة الضوء من جديد على تصاعد العنف الأسري، وخصوصًا ما يرتكبه الأبناء في حق أمهاتهم، في وقت تعالت فيه مطالب مجتمعية بضرورة تعزيز آليات الدعم للأسَر الهشة، وتوفير برامج تدخل مبكر لفائدة الشباب المعرضين للانحراف، كوسيلة أساسية لحماية المجتمع من الانفلات السلوكي والإجرامي المتكرر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store