
أسعار العملات في السعودية اليوم الاثنين 18 أغسطس 2025
ويترقب المستثمرون والمتعاملون في السوق المحلي اتجاهات أسعار الصرف التي تتأثر بعوامل اقتصادية عدة، أبرزها تحركات الدولار الأمريكي واليورو، إضافة إلى أسعار النفط التي تلعب دورًا رئيسيًا في دعم قوة الريال السعودي.
ويُعد الاطلاع على أسعار العملات بشكل يومي أمرًا مهمًا للأفراد والشركات، خصوصًا مع تزايد حركة الاستيراد والسفر والتحويلات المالية. فيما يلي أبرز أسعار العملات في السعودية مقابل الريال السعودي وفق آخر تحديث صباح اليوم.
أسعار العملات في السعودية اليوم الاثنين 18 أغسطس 2025 - المصدر: Shutterstock
اقرأ أيضًا:أسعار العملات في السعودية اليوم الأحد 17 أغسطس 2025
أسعار العملات في السعودية اليوم
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 7 دقائق
- صحيفة سبق
الخيال: 36% مشاركة نسائية في سوق العمل.. المرأة السعودية تصنع المشهد الاقتصادي
أكدت الكاتبة الصحفية تهاني عبدالله الخيال أن وصول نسبة مشاركة المرأة السعودية في القوى العاملة إلى 36.2% يُعد "قصة نجاح وطنية"، تعكس إرادة سياسية واضحة ورؤية اقتصادية شاملة. وأشارت في مقالها المنشور بصحيفة الرياض بعنوان 36% مشاركة نسائية في سوق العمل إلى تقرير الهيئة العامة للإحصاء (GASTAT) للربع الثالث من عام 2024، الذي أظهر زيادة بنسبة 0.8 نقطة مئوية مقارنة بالربع السابق، وارتفاع معدل التوظيف النسائي إلى 31.3%. ووصفت هذه القفزة بأنها "ليست مجرد أرقام جامدة، بل تعبير حي عن تمكين اقتصادي متسارع". ولفتت إلى تقرير صندوق النقد الدولي الصادر في أغسطس 2025، الذي أشار إلى تضاعف النسبة تقريبًا من أقل من 20% قبل خمس سنوات، في واحدة من أسرع الوتائر عالميًا. كما نقلت عن وزير المالية قوله: "تجاوزنا هدف رؤية 2030 (30%) ونسعى لتحقيق 40% بحلول 2030"، مشددة على أن هذا الإنجاز جاء بدعم البرامج الوطنية وسياسات مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية. وأضافت: "لم يعد هناك أبواب مغلقة أمام المرأة"، مشيرة إلى حضورها البارز داخليًا وخارجيًا بفضل توجيهات الملك سلمان وولي العهد. ووفقًا للبنك الدولي، فإن كل زيادة بنسبة 1% في المشاركة النسائية تضيف عوائد بمليارات الريالات إلى الناتج المحلي الإجمالي، وتعزز جاذبية المملكة للاستثمارات الأجنبية.


الشرق الأوسط
منذ 7 دقائق
- الشرق الأوسط
«نيسان السعودية» تسجل نمواً لافتاً في المبيعات وخدمات ما بعد البيع بالربع الأول من 2025
أعلنت شركة «نيسان السعودية» عن نتائج قوية خلال الربع الأول من السنة المالية 2025، مسجّلةً نمواً في المبيعات بنسبة 11 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، في وقت شهد فيه السوق المحلي تراجعاً بنسبة 4.5 في المائة. ويعكس هذا الأداء قوة العلامة اليابانية في السوق السعودي، وتعزيز مكانتها كإحدى الشركات الرائدة في قطاع السيارات. وأكدت الشركة أن الارتفاع جاء مدفوعاً بالإقبال الكبير على الطرازات الجديدة؛ إذ تصدرت «إكس - تريل» المشهد بنسبة 38 في المائة من إجمالي المبيعات، تلتها «باترول» بـ24 في المائة، ثم «ماجنايت» بنسبة 16 في المائة؛ ما يؤكد تنوع الخيارات وقدرتها على تلبية متطلبات مختلف شرائح العملاء. وعلى مستوى التوزيع الجغرافي، استحوذت المنطقة الوسطى على النصيب الأكبر من المبيعات بـ66 في المائة، تلتها المنطقة الغربية بنسبة 23 في المائة. وفي جانب خدمات ما بعد البيع، حققت «نيسان السعودية» نمواً لافتاً بنسبة 27 في المائة، جاء معززاً بارتفاع إيرادات قطع الغيار بنسبة 21 في المائة بفضل تحسين كفاءة سلسلة التوريد وتقليص فترات الانتظار. كما ارتفعت مبيعات زيوت «نيسان» الأصلية بنسبة 17 في المائة؛ ما يعكس تنامي ثقة العملاء في المنتجات المعتمدة. وقال أديب تقي الدين، المدير التنفيذي لشركة «نيسان السعودية»، إن «نتائج الربع الأول تعكس الثقة الراسخة التي تتمتع بها (نيسان) في السوق السعودي، والنمو المستمر في المبيعات والإقبال على الطرازات الجديدة، إلى جانب الأداء القوي في خدمات ما بعد البيع». وأضاف: «السوق السعودي يُعد من أكثر الأسواق حيوية في المنطقة، ونلتزم فيه بتقديم حلول تنقّل مبتكرة وتجارب ترتقي إلى تطلعات المجتمع السعودي، وتتماشى مع مستهدفات (رؤية 2030)». وتواصل «نيسان السعودية» تنفيذ استراتيجيتها القائمة على الابتكار وتعزيز تجربة العملاء، عبر التوسع في تقديم طرازات متطورة، وتبني حلول التنقل الذكي والمستدام، بما يعزز مكانتها كشريك موثوق في قطاع السيارات في السعودية.


عكاظ
منذ 21 دقائق
- عكاظ
«النقل»: حظر ممارسة نقل الركاب بين المدن دون إبرام عقد
طرحت الهيئة العامة للنقل مشروع «اللائحة التنفيذية لنشاط نقل الركاب بالحافلات بين المدن»، وصنفت المخالفات ما بين جسيمة وغير جسيمة، وتنوعت العقوبات على المخالفات ما بين حجز المركبة لفترة قد تصل إلى 60 يوماً، أو إيقافها لفترة 3 أشهر، والغرامة المالية التي تصل إلى أكثر من 38 ألف ريال. وأوضحت الهيئة أن المشروع يهدف إلى وضع الإطار العام والتصور الشامل لتقديم خدمات نقل الركاب بشكل متطور، وحماية الاستثمار فيه بما يتفق مع أهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المملكة، مع مراعاة الجوانب البيئية ومتطلبات الأمن والسلامة. ووفق المشروع، تُقصر ممارسة النشاط على المنشآت المبرم معها العقد، كما يُحظر ممارسة النشاط من أي شخص دون إبرام العقد أو الاستمرار في ممارسة النشاط بعد انتهاء العقد أو إلغائه، فيما حظر المشروع تواجد الحافلات التابعة لغير مقدمي الخدمة في داخل وخارج محطات انتظار وتوقف الحافلات التابعة لمقدمي الخدمة دون الحصول على موافقة من الهيئة. وألزم المشروع مقدم الخدمة بالحصول على بطاقة تشغيل لكل حافلة قبل تشغيلها في النشاط، وفق الضوابط والشروط الواردة في العقد. واشترط المشروع على مقدم الخدمة عند إخراج أي حافلة من النشاط إلغاء بطاقة التشغيل للحافلة، في حال كانت سارية، وإزالة الهوية والشعارات الخاصة بمقدم الخدمة عن الحافلة. واستعرضت هيئة النقل جدول المخالفات والعقوبات في اللائحة التنفيذية لنشاط نقل الركاب بالحافلات بين المدن، التي تضم عدة مخالفات، منها ممارسة النشاط دون إبرام العقد، أو ممارسة النشاط بعد انتهاء العقد، وممارسة النشاط بعد إلغاء العقد. وجاء في المخالفات قيام الشخص بالأعمال التحضيرية لممارسة النشاط، ومن ذلك: دعوة الركاب، أو النداء عليهم، أو ملاحقتهم، أو اعتراضهم، أو التجمهر أو التجول في أماكن تواجد الركاب لغرض دعوتهم، أو التسويق والإعلان بأنواعه كافة. وتضمنت المخالفات تواجد المركبات التابعة لغير مقدمي الخدمة في داخل وخارج المرافق التابعة لمقدمي الخدمة دون الحصول على موافقة من الهيئة، وتشغيل الحافلة دون بطاقة تشغيل، إضافة إلى تشغيل الحافلة ببطاقة تشغيل منتهية، أو تشغيل الحافلة ببطاقة تشغيل ملغية، وعدم توفير مقدم الخدمة الحافلات للهيئة متى استدعى الأمر لمجابهة حالات الطوارئ أو الكوارث الطبيعية. أخبار ذات صلة