
نمو إنتاج الكهرباء في سلطنة عُمان بنسبة 12.6% حتى مايو 2025
وسجّلت محافظة الداخلية نموًا في الإنتاج، حيث بلغ 1760.7 غيغاوات بالساعة حتى نهاية شهر مايو 2025م، كما شهدت محافظة مسندم ارتفاعاً في الإنتاج بنسبة 19.2% مسجلاً 185.8 غيغاوات بالساعة، فيما ارتفع الإنتاج في محافظة مسقط بنسبة 5.5% مسجلًا 116.7 غيغاوات بالساعة، أما في محافظتي شمال وجنوب الشرقية، فقد بلغ الإنتاج 3831.7 غيغاوات بالساعة، مسجلًا نموًا بنسبة 4.1%.
سلطنة عمان تبحث تأثير تسعير الكهرباء والغاز على تكلفة الإنتاج بالقطاع الصناعي
وبلغ إجمالي الإنتاج في محافظات شمال وجنوب الباطنة ومحافظة الظاهرة نحو 10501.6 غيغاوات بالساعة، محققًا ارتفاعًا نسبته 1.3% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، وفقا لوكالة الأنباء العُمانية.
في المقابل، سجّلت محافظة ظفار انخفاضًا في الإنتاج بنسبة 4% ليبلغ 2281.5 غيغاوات بالساعة، كما انخفض الإنتاج في محافظة الوسطى بنسبة طفيفة بلغت 0.7% لتصل إلى 60.4 غيغاوات بالساعة.
وأوضحت الإحصاءات ارتفاع صافي إنتاج الكهرباء في سلطنة عُمان -والذي يشمل مشتريات الشركة العمانية لشراء الطاقة والمياه ومشتريات شركة كهرباء المناطق الريفية حسب المناطق - بنسبة 13.1% ليبلغ 18483.1 غيغاوات بالساعة حتى نهاية شهر مايو 2025م مقارنة بـ 16339.3 غيغاوات بالساعة بنهاية الفترة نفسها من العام السابق.
من جهة أخرى، سجّلت كمية المياه المنتجة في سلطنة عُمان انخفاضًا طفيفًا بنسبة 0.9% حتى نهاية مايو 2025م، لتبلغ نحو 206 ملايين و598 ألفًا و900 متر مكعب، مقارنة بـ 208 ملايين و563 ألفًا و100 متر مكعب خلال الفترة ذاتها من عام 2024م.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
وكلاء الذكاء الاصطناعي... «ومضات من التألق والإحباط»
تركتُ وكيل الذكاء الاصطناعي يدير شؤوني اليومية. لنتخيل أنك تجلس لتناول وجبة لم تطلبها مباشرة، لتكتشف أن اختيارها ودفع ثمنها وتسليمها إلى طاولتك، تمت بواسطة وكيل ذكاء اصطناعي يعمل نيابة عنك. لم يعد هذا السيناريو خيالاً علمياً. إذ يضج قطاع التكنولوجيا الآن بـ«وكلاء الذكاء الاصطناعي»: مساعدون رقميون يتولون مهام متنوعة مثل طلب الطعام وإدارة البريد الإلكتروني أو تجميع الرموز البرمجية. ويَعِدُ هؤلاء الوكلاء بتغيير الحياة اليومية من خلال أتمتة القرارات الروتينية واللوجستيات، ما يقدم لمحة عن مستقبل يُدار فيه الكثير من عالمنا الرقمي والمادي من خلال أنظمة ذكية. وأنا أتحدث هنا عن تجربتي مع اثنين من وكلاء الذكاء الاصطناعي الرائدين: «أوبريتور - Operator»، الذي طورته شركة «أوبن إيه آي» التي طورت «تشات جي بي تي»، و«مانوس - Manus»، من تطوير شركة «باترفلاي إيفكت - Butterfly Effect»، وهي شركة صينية ناشئة. ومن خلال التجربة والخطأ، وقدر لا بأس به من التخمينات، فاني سأشرع في الإجابة على سؤالين أساسيين: هل نحن مستعدون للثقة في وكلاء الذكاء الاصطناعي الذين يتحكمون بشكل كبير في حياتنا، وهل تفي هذه الأنظمة بوعودها؟ الذكاء الاصطناعي التوليدي. إن أساس هذه القفزة التكنولوجية هو الذكاء الاصطناعي التوليدي، المدعوم بالنماذج اللغوية الكبيرة (LLMs) المدربة على مجموعات بيانات ضخمة جُمعت من الإنترنت. ومنذ عام 2023، احتل الذكاء الاصطناعي التوليدي عناوين الأخبار لقدرته على إنشاء محتوى أصلي - سواء كان نصاً أو صوراً أو رموزاً كومبيوترية - بناء على مطالبات اللغة الطبيعية. ومع ذلك، على الرغم من الطابع التحويلي لهذا الأمر، فقد اقتصر دور الذكاء الاصطناعي بصورة كبيرة على دور «مساعد الطيار»: إذ إنه يقترح المحتوى، ويقدم التوصيات، أو يجيب على الأسئلة. > الذكاء الاصطناعي الوكيل، من جانبه مصمم لتجاوز الاقتراحات السلبية إلى مستوى اتخاذ القرارات وتنفيذها بصورة فعالة. ويشرح بيتر ستون، مؤسس «مجموعة أبحاث وكلاء التعلم» في جامعة تكساس في أوستن، أن الذكاء الاصطناعي الوكيل «يستشعر البيئة، ويقرر ما يجب فعله، ويتخذ الإجراء». وبدلاً من مجرد التوصية بطبق ما أو تحديد موقع مطعم، يمكن للذكاء الاصطناعي الوكيل الآن تصفح قوائم الطعام، وتقديم الطلبات، والدفع باستخدام بطاقة الائتمان خاصتك، وتنسيق عملية التسليم - كل ذلك بشكل مستقل. بينما يدعم الذكاء الاصطناعي التوليدي أساس هذه الأنظمة، يضيف الذكاء الاصطناعي الوكيل طبقات من التفاعل في العالم الحقيقي. عندما يُمنح هدفاً، مثل «طلب العشاء» أو «إنشاء تطبيق»، يضع الذكاء الاصطناعي خطة متعددة الخطوات، ويقرر أفضل طريقة لاستخدام الأدوات الرقمية مثل متصفحات الويب أو التطبيقات. في كل خطوة، يُعيد تقييم تقدمه، ويُعدل إجراءاته حتى يُقرر أن الهدف قد تحقق أو أنه غير قابل للتحقيق. حتى أنه يستخدم حلقة تغذية مرتدة - تسمى التعلم المعزز من التغذية البشرية الراجعة - للتعلم من النجاحات والأخطاء. يلاحظ ستون أنه على الرغم من أن برامج الذكاء الاصطناعي مثل «ديب بلو - Deep Blue» من تطوير شركة «آي بي إم - IBM» قد تغلبت على بطل العالم في الشطرنج غاري كاسباروف في عام 1997، غير أن تلك الأنظمة لم تكن «وكيلة» حقاً. إذ لم يكن برنامج «ديب بلو» قادراً على التفاعل مع العالم الحقيقي في غياب المساعدة البشرية. وعلى النقيض من ذلك، يمكن للذكاء الاصطناعي الوكيل اليوم أن يعمل في الفضاءات الرقمية مع تدخل بشري طفيف أو لعله لا يُذكر بالمرة. للوقوف على كيفية عمل الذكاء الاصطناعي الوكيل في الواقع العملي، طلبت الحصول على حق الوصول التجريبي إلى نظامين حقيقيين: «أوبريتور» و«مانوس». ووافقت الشركتان على منحي حق الوصول. ويتمثل هدفي في استخدام هذين النظامين الوكيلين كمساعدين شخصيين، مما يُخفف عن المستخدم أكبر قدر ممكن من العمل الروتيني المكثف. > نتائج متباينة وإحباطات للمستخدمين. كشفت التجارب عن مزيج من النجاحات المبهرة والإحباطات المؤثرة. إذ عند تحميل عرض تقديمي إلى «مانوس»، وطلب إعادة تنسيقه، أكمل الوكيل المهمة ولكن بطريقة تتطلب تصحيحاً يدوياً كبيراً - ما يجعل التعديلات المستقبلية مرهقة. كان أداء «مانوس» أفضل عند إنشاء وتجهيز تطبيق لمتجر التطبيقات، حيث استفاد من مختلف الأدوات الرقمية وواجهات سطر الأوامر بدرجة معتبرة من الكفاءة. في الوقت نفسه، يواجه «أوبريتور» صعوبات في تنفيذ المهام الإدارية. فعند الطلب منه إدارة الفواتير الإلكترونية لي، يرتكب أخطاء أساسية - مثل إدخال نص في حقول رقمية ونسخ المعلومات بشكل غير صحيح، مما يؤدي إلى اقتراح إصدار فاتورة للناشر بمبلغ 8001 جنيه إسترليني مقابل مقال واحد. هذه الأخطاء أكثر من مجرد إزعاج؛ إنها تكشف عن الطبيعة الناشئة والقابلة للخطأ لوكلاء الذكاء الاصطناعي الحاليين. ومع ذلك، أصررت على المضي قدماً، حتى أنني كلفت «أوبريتور» بمهمة الترويج لهذا المقال على وجه التحديد. يقوم الذكاء الاصطناعي بصياغة وإرسال رسائل البريد الإلكتروني إلى الخبراء الذين تُجرى معهم المقابلات، ولكن نبرة الرسائل واختيار الكلمات فيها غير ملائم - فهي رسمية للغاية، وأحياناً ساذجة، وتفتقر إلى المعلومات الأساسية. كما أن «أوبريتور» لا يكشف أن وكيل الذكاء الاصطناعي - وليس المؤلف - هو الذي كتب المراسلات، ما قد يؤدي إلى حدوث ارتباك أو عدم ثقة. > نجاحات جزئية وردود فعل اجتماعية. من المثير للاهتمام أن رسائل البريد الإلكتروني التي أرسلها «أوبريتور» لم تكن فاشلة تماماً. فقد رد بعض المستلمين، مثل خبير الذكاء الاصطناعي بيتر ستون، بشكل إيجابي، وتقبلوا غرابة الذكاء الاصطناعي. وأشاد آخر بـ«dogfooding: الاختبار التجريبي» للمؤلف - وهو مصطلح صناعي يستخدم للإشارة إلى استخدام المرء لتقنيته التجريبية الخاصة. ومع ذلك، رفض خبير آخر المشاركة، مشيراً إلى القيود المؤسسية. > الحقيقة وراء هذا التهويل. تروج شركات التكنولوجيا للذكاء الاصطناعي الوكيل باعتباره المساعد الذي لا يخطئ في المستقبل، لكن التجارب الحالية تشير إلى عكس ذلك. وبحسب كاريسا فيليز، اختصاصية الأخلاقيات في جامعة أكسفورد، يجب دراسة الحوافز الكامنة وراء هذه الأنظمة بمنتهى الدقة. يجري إنتاج وكلاء الذكاء الاصطناعي من قبل شركات لها مصالح تجارية خاصة بها. وإذا تمت برمجة وكيل ما أو استخدامه في شراكة لتفضيل خدمات معينة (على سبيل المثال، إعطاء الأولوية لشركات طيران أو مصادر أخبار معينة)، فقد لا تتوافق توصياته دائماً مع مصالح المستخدم. وهنا فإني أستشهد بشراكات «أوبن إيه آي»، مشيراً إلى أن «أوبريتور» قد يفضل شركات أو مصادر بيانات بعينها عند أداء المهام. > مخاطر الأمان والخصوصية. هناك مصدر قلق أكثر أهمية وهو الخصوصية. يتطلب الذكاء الاصطناعي الوكيل عادة وصولاً واسعاً إلى المعلومات الحساسة - الحسابات المالية، والاتصالات الاجتماعية، وكلمات المرور، وغير ذلك. وتحذر كاريسا فيليز من أن استخدام مثل هذه الوكلاء يستلزم كسر الحواجز الرقمية التي تحمي بياناتنا، ما يزيد من خطر الانتهاكات أو سوء الاستخدام. ويزداد قلقي عندما يطلب «أوبريتور» بيانات حساسة، مثل معلومات بطاقة الائتمان، عبر واجهات غير مألوفة. الثقة المطلوبة من المستخدمين كبيرة، وبالتالي فإن احتمال سوء الاستخدام أو الخطأ مرتفع بالتبعية* مجلة «نيو ساينتست»، خدمات «تريبيون ميديا»يدعم هذا القلق بحث أجراه تيانشي لي من جامعة نورث إيسترن، الذي اختبر وكلاء الذكاء الاصطناعي الرائدين، ووجد أنهم عرضة لهجمات بسيطة. على سبيل المثال، إذا تم إخفاء تعليمات ضارة في مستند، فقد يتبعها الوكيل من دون وعي، ويدخل بيانات الاعتماد أو ينقر على روابط خطيرة من دون علم المستخدم. يشير تيانشي لي إلى عدم وجود آليات فعالة للمستخدمين للتدخل أو تصحيح هذه السلوكيات. > الحواجز الوقائية والإخطارات. للإقلال من المخاطر، صُمم بعض وكلاء الذكاء الاصطناعي بحيث يُخطرون المستخدمين باستمرار قبل اتخاذ أي إجراء. ورغم أن هذا يوفر طبقة إضافية من الأمان، فإنه قد يصبح عبئاً ثقيلاً، حيث يتطلب قدراً كبيراً من الإشراف بحيث تفقد أي مكاسب في الراحة. ونتيجة لذلك، بدلاً من أن يعمل الذكاء الاصطناعي كمساعد مستقل، قد يبدو وكأنه متدرب غير منضبط يتطلب إشرافاً مستمراً وتصحيحات وإدارة دقيقة. > تكنولوجيا غير ناضجة بعد. تُقر كل من «أوبن إيه آي» و«باترفلاي إيفكت» بأن وكلائهما لا يزالان قيد التطوير. يعترف كولين جارفيس، قائد فريق الهندسة في «أوبن إيه آي»، بأن الذكاء الاصطناعي الوكيل الحالي يحتاج إلى «الكثير من العمل للحصول على تلك الموثوقية». في حين تصف شركة «باترفلاي إيفكت» الوكيل «مانوس» بأنه في مرحلة «تجريبية»، مع استمرار الجهود لتحسين أدائه. تردد صدى هذه الاعترافات في سابقة تاريخية. ففي عام 2018، وعد الوكيل «دوبلكس - Duplex» من شركة «غوغل» بإحداث ثورة في الحجوزات الهاتفية الآلية، لكنه أخفق في تحقيق انتشاره على نطاق واسع. ولا تزال التحديات المتعلقة بالموثوقية وثقة المستخدم والتكامل السلس تشكل عقبات كبيرة أمامه. > المبالغة الترويجية مقابل الواقع. على الرغم من هذه العيوب، يستمر الضجيج حول الذكاء الاصطناعي الوكيل في الازدياد. وارتفعت الإشارات إلى الذكاء الاصطناعي الوكيل في تقارير الأرباح المالية بصورة كبيرة - حيث ارتفعت 51 ضعفاً مع نهاية العام الماضي مقارنة بأوائل عام 2022. وتباشر شركات مثل «سيلز فورس» بالفعل نشر وكلاء الذكاء الاصطناعي للتفاعل مع العملاء، ليس فقط كأدوات دعم، وإنما كممثلي مبيعات في الخطوط الأمامية. ومع ذلك، يُحذر الخبراء من المبالغة في استنتاجات الأداء المثير للإعجاب لأنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية مثل «تشات جي بي تي»، إذ يُحذر بيتر ستون من «المبالغة في الترويج»، مشيراً إلى أنه على الرغم من أن الذكاء الاصطناعي الوكيل يمكن أن يكون رائعاً في سياقات محددة ومحدودة، فإنه بعيد كل البعد عن أن يكون جاهزاً ليحل محل العمال البشريين، أو يدير جميع جوانب الحياة بصفة مستقلة. سوف يتطلب بلوغ هذه الطموحات تحقيق اختراقات تقنية كبيرة للغاية. > الوعود والمخاطر. تقدم تجربتي هذه مع وكلاء الذكاء الاصطناعي صورة مصغرة للتحديات التي يواجهها المجتمع مع انتشار هذه الأدوات. يمكن للذكاء الاصطناعي الوكيل، في بعض الأحيان، أن يقدم لمحات من البراعة - من خلال تنفيذ المهام بسرعة التي قد تكون مملة أو تستغرق وقتاً طويلاً. غير أن الإحباط وعدم اليقين والمخاطر غالبا ما تطغى على هذه الفوائد. في النهاية، سوف تعتمد رغبتنا في منح وكلاء الذكاء الاصطناعي مسؤوليات أكبر على مدى نضج التكنولوجيا، وشفافية الشركات التي تقف وراءها، وتطوير آليات فعالة لضمان تحكم المستخدم وأمنه. حتى ذلك الحين، قد يكون من الأفضل التعامل مع حتى أبسط الأمور مثل طلب وجبة دجاج بشيء من الحذر الصحي، وربما إعادة التحقق يدوياً للتأكد من عدم نسيان إضافة مقرمشات الروبيان!


مباشر
منذ 8 ساعات
- مباشر
اعلان شركة الخليج للتدريب والتعليم عن النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 2025-06-30 ( ستة أشهر )
بند الربع الحالي الربع المماثل من العام السابق التغير% الربع السابق التغير % المبيعات/الايرادات 294,898,470 262,073,703 12.525 287,954,064 2.411 اجمالي الربح (الخسارة) 55,910,592 47,383,433 17.996 54,448,999 2.684 الربح (الخسارة) التشغيلي 22,730,850 22,635,294 0.422 23,097,353 -1.586 صافي الربح (الخسارة) 7,034,306 2,608,662 169.651 1,045,864 572.583 اجمالي الدخل الشامل 8,561,606 -7,850,488 - 572,421 1,395.683 جميع الأرقام بالـ (حقيقي) ريال سعودي بند الفترة الحالية الفترة المماثلة من العام السابق التغير% المبيعات/الايرادات 582,852,534 536,377,279 8.664 اجمالي الربح (الخسارة) 110,359,591 91,887,211 20.103 الربح (الخسارة) التشغيلي 45,828,203 112,535,525 -59.276 صافي الربح (الخسارة) 8,080,170 67,882,773 -88.096 اجمالي الدخل الشامل 9,134,113 52,695,445 -82.666 إجمالي حقوق الملكية (بعد استبعاد الحصص غير المسيطرة) 531,307,127 508,209,183 4.544 ربحية (خسارة) السهم 0.12 1.04 جميع الأرقام بالـ (حقيقي) ريال سعودي بند توضيح يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في المبيعات/ الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق ارتفعت إيرادات الربع الحالي بمقدار32.8 مليون ريال سعودي، بنسبة 13%، ليصل إجمالي الإيرادات إلى295 مليون ريال مقارنةً بـ 262 مليون ريال في الربع المماثل من العام السابق. يعود هذا النمو إلى ما يلي: • قطاع مراكز الاتصال: سجل نمواً بنسبة 26%، بزيادة قدرها 29.9 مليون ريال، نتيجة الحصول على عقود جديدة واستحواذ الشركة على شركة تابعة خلال الربع الحالي. • قطاع المدارس: ارتفعت الإيرادات بنسبة 10% بزيادة قدرها 6.6 مليون ريال، نتيجةً لزيادة أعداد الطلاب المسجلين وافتتاح مدرستين جديدتين خلال عام 2024. • مشاريع الإدارة: شهدت انخفاضاً بقيمة 9.1 مليون ريال، بسبب انتهاء عقود بعض العملاء وعدم توقيع عقود جديدة. • قطاع التدريب: حقق نمواً بنسبة 23% بمقدار 7.6 مليون ريال، وذلك بسبب زيادة عدد المتدربين وتوقيع عقود جديدة لتقديم خدمات التدريب. يعود سبب الارتفاع ( الانخفاض ) في صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى إرتفع صافي أرباح الشركة خلال الربع الحالي بمقدار 4.4 مليون ريال سعودي مقارنةً بالربع المماثل من العام السابق، ويُعزى هذا التحسن إلى: • تخفيض مخصص الزكاة الفائض بمقدار 4.5 مليون ريال سعودي، مما انعكس إيجاباً على صافي الربح. • ارتفاع مجمل الربح بمقدار 8.5 مليون ريال سعودي بنسبة 18%نتيجة تحسن الإيرادات في عدة قطاعات تشغيلية. • انخفاض المصاريف الإدارية والعمومية بمقدار 1.9 مليون ريال سعودي (بنسبة 7%) نتيجة تقليص تكاليف الموظفين، وذلك في إطار سعي المجموعة لتحسين كفاءتها التشغيلية وخفض التكاليف غير الضرورية. علما بأن الشركة قد قامت بتسجيل مصاريف مهنية واستشارية بمبلغ 7.8 مليون ريال سعودي تتعلق بصفقة الاستحواذ على مدارس أضواء الهداية، والتي تم التراجع عنها بناءً على قرار مجلس الإدارة بعدم المضي قدماً فيها. يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في المبيعات/ الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق يعود سبب الارتفاع في الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق إلى ما يلي: حققت الشركة ارتفاعاً في الإيرادات بمبلغ 7 مليون ريال سعودي، ما يمثل نمواً بنسبة 2%، حيث بلغت الإيرادات 295 مليون ريال مقارنة بـ 288 مليون ريال في الربع السابق من العام الحالي. ويُعزى هذا الارتفاع إلى عدة عوامل على مستوى القطاعات التشغيلية: • ارتفاع إيرادات قطاع مراكز الاتصال بمبلغ 5.8 مليون ريال سعودي (بنسبة 4%)، نتيجة الحصول على عقود جديدة ساهمت في تعزيز أداء القطاع خلال هذا الربع والاستحواذ على شركة تقنية جديدة. • ارتفاع إيرادات قطاع التدريب بمبلغ 5.5 مليون ريال سعودي (بنسبة 16%)، ويُعزى ذلك إلى الطبيعة الموسمية للقطاع، إضافةً إلى انخفاض إيرادات الربع السابق بسبب تزامنه مع شهر رمضان المبارك. • انخفاض إيرادات قطاع المدارس بمبلغ 2.2 مليون ريال سعودي (بنسبة 3%)، نتيجة تقديم خصومات إضافية خلال الربع الحالي لتشجيع تعجيل السداد من قبل أولياء الأمور. يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق ارتفع صافي أرباح الشركة خلال الربع الحالي بمقدار 6 ملايين ريال سعودي مقارنة بالربع السابق من العام الحالي، ويُعزى هذا التحسن إلى ارتفاع الإيرادات، وتحسن الأداء التشغيلي، وتقليص التكاليف غير الضرورية، مما أسهم في زيادة مجمل الربح بمقدار 1.5 مليون ريال سعودي، وانخفضت المصاريف الإدارية والعمومية بمقدار 3 ملايين ريال سعودي (بنسبة 10%)، وقامت المجموعة بتخفيض مخصص زكاة فائض بمبلغ 5.6 مليون ريال سعودي، إضافة إلى انخفاض مصروف الخسائر الائتمانية المتوقعة بمقدار 2.4 مليون ريال سعودي مقارنة بالربع السابق من العام الحالي. علما بأن الشركة قد سجلت مصاريف مهنية وأستشارية بالربع الحالي بقيمة 7.8 مليون ريال سعودي تتعلق بصفقة الاستحواذ على مدارس أضواء الهداية، والتي تم التراجع عنها بناءً على قرار مجلس الإدارة بعدم الاستمرار في الصفقة. يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في المبيعات/ الإيرادات خلال الفترة الحالية مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق حققت الشركة نمواً في الإيرادات بمقدار 46.5 مليون ريال سعودي، أي بنسبة 9%، خلال الفترة الحالية مقارنةً بالفترة السابقة، حيث بلغ إجمالي الإيرادات 583 مليون ريال مقابل 536 مليون ريال في الفترة السابقة. ويُعزى هذا الارتفاع في الإيرادات إلى ما يلي: • ارتفاع إيرادات قطاع مراكز الاتصال بمبلغ 48 مليون ريال سعودي (بنسبة 21%)، نتيجة توقيع عقود جديدة واستحواذ الشركة على شركة تقنية جديدة خلال الفتره الحالية. • ارتفاع إيرادات قطاع المدارس بمبلغ 14.8 مليون ريال سعودي (بنسبة 11%)، نتيجة زيادة عدد الطلاب المسجلين وافتتاح مدرستين خلال الفصل الدراسي الأول من عام 2024. • انخفاض إيرادات قطاع المشاريع الإدارية بمقدار 18.1 مليون ريال سعودي، نتيجة انتهاء بعض العقود القائمة وعدم الحصول على مشاريع جديدة خلال الفترة الحالية. يعود سبب الارتفاع ( الانخفاض ) في صافي الربح خلال الفترة الحالية مقارنة مع الفترة المماثلة من العام السابق إلى انخفض صافي أرباح الشركة خلال الفترة الحالية بمقدار 59.8 مليون ريال سعودي مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق، ويُعزى هذا الانخفاض إلى عدد من العوامل الرئيسية، أبرزها: • توقيع الشركة خلال الفترة المماثلة من العام السابق عقد تأجير من الباطن لمجمع تعليمي وسكني، والذي لم يتكرر خلال الفترة الحالية. • سجلت الشركة مصاريف مهنية واستشارية بقيمة 7.8 مليون ريال سعودي خلال الفترة الحالية، مرتبطة بصفقة الاستحواذ على مدارس أضواء الهداية، والتي تم إلغاؤها بناءً على قرار مجلس الإدارة بعدم المضي قدماً في الصفقة. • ارتفاع مصروف مخصص الخسائر الائتمانية المتوقعة بمقدار 7.1 مليون ريال سعودي خلال الفترة الحالية. وعلى الرغم من هذه التحديات، فقد سجلت المجموعة عدة مؤشرات إيجابية خلال الفترة الحالية، تمثلت في: • نمو الإيرادات وتحسن الأداء التشغيلي، مما ساهم في ارتفاع مجمل الربح بمقدار 18.5 مليون ريال سعودي. • انخفاض المصاريف العمومية والإدارية بمقدار 10.5 مليون ريال سعودي (بنسبة 16%). • ارتفاع الدخل التمويلي بمقدار 2.4 مليون ريال سعودي (بنسبة 46%). • عكس مخصص الزكاة بمبلغ 1.9 مليون ريال سعودي خلال الفترة الحالية، مقارنة بمصروف زكاة بلغ 4.9 مليون ريال سعودي في الفترة السابقة. • عدم تسجيل خسائر من العمليات غير المستمرة خلال الفترة الحالية، في حين بلغت خسائر العمليات غير المستمرة 1.9 مليون ريال سعودي في الفترة المماثلة من العام السابق. بيان نوع تقرير مراجع الحسابات الرأي غير المعدل أي ملاحظة وردت في تقرير مراجع الحسابات متمثلة في فقرة أمر آخر أو تحفظ أو لفت انتباه أو امتناع عن إبداء الرأي أو رأي معارض كما ورد في تقرير مراجع الحسابات لا يوجد إعادة تبويب بعض أرقام المقارنة تم إعادة تصنيف بعض أرقام المقارنة حيثما كان ذلك ضروريًا لعرضها بشكل أفضل.


مباشر
منذ 8 ساعات
- مباشر
إعلان شركة وجا عن توقيع عقد مع نادي الصقور السعودي
بند توضيح مقدمة تعلن شركة وجا عن توقيع عقد مشروع توريد وتركيب وتأثيث المقر الإداري لنادي الصقور السعودي بحي القيروان تاريخ اعلان الترسية 1447-02-09 الموافق 2025-08-03 موضوع العقد اعمال توريد وتركيب اثاث مكتبي الجهة التي تم توقيع العقد معها نادي الصقور السعودي تاريخ توقيع العقد 1447-02-10 الموافق 2025-08-04 قيمة العقد (4,156,542.75) شامل ضريبة القيمة المضافة تفاصيل العقد اعمال توريد وتركيب اثاث مكتبي 3 سنوات الأثر المالي والفترة التي سينعكس عليها سيكون هناك اثر مالي خلال 3 سنوات القادمة