logo
اشتراكات أسبوعية وسنوية ولمدى الحياة قد تكون في طريقها لـ"شات جي بي تي"

اشتراكات أسبوعية وسنوية ولمدى الحياة قد تكون في طريقها لـ"شات جي بي تي"

العربية١١-٠٥-٢٠٢٥

قد تطرح شركة الذكاء الاصطناعي " OpenAI" قريبًا خطط اشتراك أسبوعية وسنوية ولمدى الحياة بروبوت الدردشة "شات جي بي تي" مع انتشار استخدامه في الوقت الحالي أكثر من أي وقت مضى.
وحاليًا، يوجد اشتراك شهري بقيمة 20 دولارًا لنسخة "ChatGPT Plus"، وآخر شهري باهظ للغاية بقيمة 200 دولار لنسخة "ChatGPT Pro"، مع الخدمة المجانية.
وأظهر تحليل لبنية تطبيق "شات جي بي تي" وجود مؤشرات لخيارات الاشتراكات هذه، وأن خيار الاشتراك الأسبوعي سيتيح ميزات أكثر تقدمًا للمستخدمين حسب الحاجة بدلًا من الدفع شهريًا، بحسب تقرير لموقع "Android Authority" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
ولم يتضح بعد سعر خطط الاشتراك المحتملة هذه، لكن تشير التوقعات إلى أنه سيتم تقديم خصم للمشتركين في الخطة السنوية.
بالطبع، قد يغير صناع القرار في "OpenAI" رأيهم قبل أن يتم إطلاق أي من هذه الخطط، ولم تصدر أي تصريحات أو إعلانات رسمية بشأنها بعد. لكن من المنطقي أن ترغب "OpenAI" في تقديم مزيد من المرونة للمشتركين لزيادة استخدام روبوت الدردشة.
من بين هذه الخيارات الجديدة للاشتراكات، يبدو أن الاشتراك الأسبوعي هو الأكثر جذبًا للمستخدمين، إذ سيساعدهم في إتمام مهامهم ومشروعاتهم بسرعة أو إنشاء معرض صور قبل أن يضطروا للعودة إلى قيود الاستخدام في المستوى المجاني.
أما اشتراك مدى الحياة فسيكون مفاجأة حقيقية، فهو ليس شيئًا نراه كثيرًا في البرمجيات والخدمات البارزة، ومن الصعب حساب التكاليف المستمرة لمعالجة الذكاء الاصطناعي والأجهزة على مدى العقود المقبلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ما بين السطور» يستعصي على أنظمة الذكاء الاصطناعي
«ما بين السطور» يستعصي على أنظمة الذكاء الاصطناعي

الرياض

timeمنذ 4 ساعات

  • الرياض

«ما بين السطور» يستعصي على أنظمة الذكاء الاصطناعي

رغم التقدم الكبير الذي حققته أنظمة الذكاء الاصطناعي في السنوات الأخيرة لدرجة أنها تفوقت على الإنسان في مجالات عديدة مثل الهندسة والطب وعلوم الفضاء بل وألعاب الذكاء مثل الشطرنج وخلافه، كما أنها طرقت أنشطة إبداعية مثل تأليف الشعر ورسم اللوحات الفنية، ورغم القدرات الحوسبية الفائقة ومليارات الدولارات التي أنفقتها شركات التكنولوجيا العالمية، لا تزال أنظمة الذكاء الاصطناعي متأخرة عن البشر في فهم الإشارات الاجتماعية التي تعبر عن المغزى أو الدلالة الحقيقية للتفاعلات الإنسانية، وبمعنى آخر، لا تستطيع هذه الأنظمة الذكية حتى الآن أن تفهم "ما بين السطور" عندما يتحدث البشر مع بعضهم البعض. وبحسب دراسة أجراها فريق بحثي بجامعة جون هوبكنز الأميركية، طلب الباحثون من ثلاث مجموعات من المتطوعين مشاهدة مقاطع فيديو لا يزيد طول كل منها عن ثلاث ثواني، وتقييم التفاعلات الاجتماعية بين الأشخاص الذين يظهرون في هذه المقاطع. وفي الوقت نفسه، تم تحليل نفس المقاطع بواسطة أكثر من 350 منظومة للذكاء الاصطناعي متخصصة في مجالات تحليل اللغة والفيديو والصور بغرض فهم مدلول الإشارات الاجتماعية التي يقوم بها البشر في تلك المقاطع. وأثبتت التجربة أن المتطوعين أنجزوا المهمة المطلوبة بسهولة ويسر، في حين أن أنظمة الذكاء الاصطناعي لم تنجح في تفسير دلالات أو معاني محادثات البشر في مقاطع الفيديو. ويرى الباحثون المشاركون في الدراسة أن أنظمة الذكاء الاصطناعي مازال أمامها شوط طويل قبل أن تصل إلى فهم الإشارات الاجتماعية للبشر في بيئات التفاعل الحقيقية، وهو ما ينطوي على تداعيات خطيرة بالنسبة لصناعات صاعدة مثل السيارات ذاتية القيادة أو الروبوتات وغيرها من المجالات التي تتطلب تفاعلات مستمرة بين الإنسان ومنظومات الذكاء الاصطناعي. وتقول الباحثة ليلى إيزيك أستاذ مساعد العلوم المعرفية بجامعة جون هوبكنز ورئيس فريق الدراسة إنه "إذا كنت تريد أن يتفاعل نظام الذكاء الاصطناعي مع الإنسان، فلا بد أن يفهم ما الذي يقصده الإنسان، وكيف تتفاعل مجموعة من البشر سويا"، مضيفة في تصريحات للموقع الإلكتروني "بوبيولار ساينس" المتخصص في الأبحاث العلمية: "هذه الدراسة في حقيقة الأمر تسلط الضوء على سبب إخفاق أنظمة الذكاء الاصطناعي في أداء هذه المهمة". ورغم أن دراسات سابقة أثبتت قدرة أنظمة الذكاء الاصطناعي على وصف مغزى الصور الثابتة بدرجة تكاد تتساوى مع الإنسان، فإن الدراسة الجديدة كانت تهدف إلى قياس ما إذا كان نفس الوضع يسري بالنسبة للصور المتحركة أو مقاطع الفيديو. وتوضح إيزيك أنها اختارت مع فريقها البحثي المئات من مقاطع الفيديو من قاعدة بيانات خاصة، ثم قامت بتقصيرها إلى مدة زمنية لا تزيد عن ثلاث ثواني، مع التركيز على المقاطع التي يظهر فيها شخصان يتفاعلان سويا. وعرض الباحثون مقاطع الفيديو على المتطوعين المشاركين في التجربة ثم استطلاع رأيهم بشأن مغزى التفاعلات بين الأشخاص الذين يظهرون في تلك المقاطع من خلال أسئلة موضوعية على غرار "هل ترى أن الأشخاص في هذه المقاطع يواجهون بعضهم البعض"، وأسئلة شخصية مثل: "هل التفاعل بين الأشخاص في مقطع الفيديو يبدو إيجابيا أم سلبيا؟". وتبين من التجربة أن المتطوعين عادة ما يتوصلون إلى إجابات متشابهة تنم عن فهم أساسي مشترك للتفاعلات الانسانية. أما أنظمة الذكاء الاصطناعي، فلم تتوصل إلى نفس درجة الاجماع في تفسير مقاطع الفيديو مقارنة بالمتطوعين. وتقول الباحثة كاثي جارسيا، وهي أحد المشاركين في الدراسة من جامعة جون هوبكنز: "لا يكفي أن يشاهد نظام الذكاء الاصطناعي مقطع الفيديو ويتعرف على الأشكال أو الوجوه، بل نحتاج أن يفهم النظام تطور الأحداث في المشهد، وأن يفهم العلاقات والسياق وديناميكيات التفاعلات الاجتماعية، وهذه الدراسة تشير إلى أن هذا العنصر يعتبر بمثابة نقطة عمياء في تطور منظومات الذكاء الاصطناعي". وتأتي هذه النتائج في الوقت الذي تتسابق فيه شركات التكنولوجيا لدمج أنظمة الذكاء الاصطناعي داخل عدد متزايد من الأجسام الروبوتية، وهم مفهوم يطلق عليه اسم "الذكاء الاصطناعي المتجسد"، وقد تم اختبار هذا المفهوم في عدة مدن أميركية مثل لوس أنجلوس وفينيكس وأوستن من خلال سيارات ذاتية القيادة تسير في الطرق بجانب السيارات التي يقودها البشر مثل سيارات الأجرة التابعة لشركات مثل "وايمو روبو تاكسي". وقد أثبتت التجارب أن أنظمة الذكاء الاصطناعي لهذه السيارات تعاني من قصور في فهم بعض مواقف القيادة المركبة مثل القيادة الدائرية أو منحنيات الرجوع للخلف. ورغم أن بعض الدراسات الحديثة أثبتت أن السيارات ذاتية القيادة قد تكون أقل عرضة للحوادث مقارنة بقائدي السيارات، لا تزال السلطات الرقابية المختصة تجري تحقيقات بشأن ما تردد عن مخالفة بعض هذه السيارات لقواعد السلامة. وقطعت شركات تكنولوجية أخرى مثل بوسطن ديناميكس وفيجر إيه أي وتسلا خطوات أبعد نحو تطوير روبوتات على هيئة بشر تعمل بأنظمة الذكاء الاصطناعي في أماكن صناعية جنبا إلى جنب مع عمال على خطوط الإنتاج. ويرى الباحثون أن تمكين أنظمة الذكاء الاصطناعي من فهم الإشارات الاجتماعية بين البشر داخل البيئات الصناعية ينطوي على أهمية بالغة لتلافي خطر وقوع الحوادث الصناعية. وفي ذات السياق، تقول الباحثة إيزيك إن "هذه الدراسة تسلط الضوء على أهمية دمج علوم الذكاء الاصطناعي وعلم الأعصاب والعلوم المعرفية بشكل أكبر مع عناصر العالم الحقيقي".

صنُعت على معالج "TSMC"
صنُعت على معالج "TSMC"

العربية

timeمنذ 6 ساعات

  • العربية

صنُعت على معالج "TSMC"

طرحت شركة شاومي هذا الأسبوع شريحة Xring O1 الرائدة للهواتف الذكية و الأجهزة اللوحية. وقد ظهرت هذه الشريحة في هاتفي Xiaomi 15S Pro وXiaomi Pad 7 Ultra. وقد أبدى البعض شكوكهم حول مدى نجاح "شاومي" في هذا المجال، إذ يعتمد O1 على أنوية قياسية لوحدة المعالجة المركزية ووحدة معالجة الرسومات من معالجات "ARM"، بحسب تقرير نشره موقع "gsmarena" واطلعت عليه "العربية Business". صُنعت شريحة Xring O1 على معالج TSMC N3E، وهو نفس معالج Dimensity 9400 من "ميدياتك". وتستخدم بعض الأجزاء نفسها أيضًا، مثل Cortex-X925 لوحدة المعالجة المركزية وImmortalis-G925 لوحدة معالجة الرسومات، ومع ذلك، يختلف التصميم اختلافًا جذريًا. في البداية، تحتوي اللوحة على نواتين رئيسيتين من نوع Cortex-X925، وليس نواتين رئيسيتين فقط. وتخطت "شاومي" معالج X4، واختارت بدلاً منه نوعين من Cortex-A725 للنواة الكبيرة والمتوسطة، وأضافت نواتين A520 كحماية إضافية. تُعد أنوية Cortex-A725 عنصرًا مثيرًا للاهتمام في تصميم O1. هناك مجموعتان - أربع أنوية مصممة للأداء العالي واثنتان أخريان مُحسّنتان للكفاءة. أوضح التقرير أن نواتي A725 ذات الكفاءة تختلفان ماديًا عن أنوية A725 الأربعة ذات الأداء العالي - فهما أكبر قليلاً ومحدودتان بسرعة ساعة أقل بكثير (1.9 غيغاهرتز مقابل 3.4 غيغاهرتز). يسمح هذا للرقاقة بالتبديل بين الأنوية لتلبية متطلبات الأداء مع استخدام أقل قدر ممكن من الطاقة. أنوية A725 منخفضة الطاقة جيدة جدًا لدرجة أن نواتي A520 ربما لم تكونا ضروريتين. النتيجة النهائية مبهرة للغاية - يتفوق Xring O1 من "شاومي" على Dimensity 9400 من حيث أداء وحدة المعالجة المركزية وكفاءة الطاقة. إنه ليس بمستوى Snapdragon 8 Elite من "كوالكوم، ولكنه ليس بعيدًا عنه أيضًا. شريحة Xring O1 صغيرة الحجم نسبيًا، حيث تبلغ 109 مم²، وهي تقريبًا بنفس حجم شريحة Apple A18 Pro. مع ذلك، تستخدم كلٌّ من رقاقات "شاومي" و"أبل" مودمات خارجية، بينما تحتوي رقاقات Dimensity 9400 وSnapdragon 8 Elite على مودمات مدمجة، وهذا يُفسر جزءًا من اختلاف الحجم. قام فريق Xring بتكوين الذاكرة المدمجة بطريقة الفأرة الشفافة - فمعظم الأقراص هذه الأيام على عدة ملفات ميغا بايت من الذاكرة المؤقتة على مستوى النظام (SLC)، وهي الأخيرة قبل الحاجة إلى جلب البيانات من ذاكرة الوصول العشوائي (RAM). لا يحتوي على معالج O1 على ذاكرة تخزين مؤقتة على مستوى النظام (SLC). بدلًا من ذلك، قامت "شاومي" بتكوين وحدة المعالجة المركزية (CPU) بذاكرة تخزين كبيرة - 16 كيلو بايت من المستوى الثالث (L3) ويكومبين جميع النوى العشرة، و2 كيلو من المستوى الثاني (L2) لكل من نواة X925، و1 تبرع من المستوى الثاني (L2) لكل من نواة A725. تحتوي على وحدة ذاكرة تخزين مؤقتة (GPU) على 4 ميغا بايت من الذاكرة التخزينية، بينما تحتوي وحدة المعالجة المركزية العصبية (NPU) على 10 ميغا بايت. وحدة المعالجة المركزية (NPU) ليست تصميمًا من "ARM"، بل هي تصميم مخصص من "شاومي". تشغل وحدة المعالجة المركزية (NPU) سداسية مسح مغناطيسي على قطعة تقريبًا ماساوية لمساحة وحدة المعالجة المركزية. كما أن محرك إشارة الإنترنت (ISP) من تصميم "شاومي"، وهو تصميم من الجيل الرابع. وقد ظهرت الأجيال السابقة كقطاعات احتجاجية على اللوحات الرئيسية لهواتف "شاومي" الشهيرة، ولكن هناك تيارات أكثر فاعلية. الآن نأتي إلى وحدة معالجة الرسومات (GPU) - وهي Immortalis-G925 ذات 16 نواة من "ARM". قام فريق Xring بعمل رائع في تهيئة وحدة المعالجة المركزية، ولكن ربما أخطأوا في ضبطها. أولًا، حجمها كبير جدًا - حيث يحتوي Dimensity 9400 على وحدة G925 ذات 12 نواة. ويقول التقرير أن حذف SLC قد أضر بكفاءة وحدة معالجة الرسومات - فهي سريعة جدًا، لكنها تستهلك طاقة أكبر من وحدة معالجة الرسومات Dimensity في ذروة أدائها. إن كفاءة وحدة المعالجة المركزية العالية، بالإضافة إلى ندرة عمل وحدة معالجة الرسومات بكامل طاقتها، يُحققان كفاءة إجمالية جيدة جدًا في اختبارات الألعاب الواقعية، ومع ذلك، ينبغي تحسين هذه الناحية في التصميمات المستقبلية. هناك مشكلة أخرى تتعلق بالكفاءة - استخدام مودم خارجي (ميدياتك T800 في هذه الحالة) يستهلك طاقة أكبر، مما يُضعف قدرة تحمل هاتف "شاومي" 15S Pro في وضع الاستعداد. وهذا أحد أسباب سعي "أبل" الحثيث لتوفير مودم 5G مدمج (الذي ظهر لأول مرة مع هاتف iPhone 16e). لم تصل "شاومي" إلى هذه المرحلة بعد، لكنها اتخذت الخطوة الأولى - حيث طرحت أول مودم 4G مع Xring T1، وهو شريحة ساعة "شاومي" Watch S4 المُحسّنة. يُعدّ الجيل الخامس (5G) أكثر تعقيدًا من الجيل الرابع (استغرقت أبل سنوات لإتقانه)، ولكنه سيُمثّل إنجازًا كبيرًا آخر لـ "شاومي" نحو التكامل الرأسي.

مايكروسوفت تضيف مزايا ذكية لإنشاء النصوص وتحرير الصور على Windows
مايكروسوفت تضيف مزايا ذكية لإنشاء النصوص وتحرير الصور على Windows

الشرق السعودية

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق السعودية

مايكروسوفت تضيف مزايا ذكية لإنشاء النصوص وتحرير الصور على Windows

أعلنت شركة مايكروسوفت عن تحديثات عدة شملت تطبيقات نظام تشغيلها للحواسيب وWindows 11، وعلى رأسها Notepad، وPaint، وSnipping Tool، وذلك بهدف تحسين تجربة المستخدم وتقديم أدوات ذكية تسهّل عملية إنشاء المحتوى وتحرير الصور ولقطات الشاشة. وتتيح التحديثات لتطبيق Notepad توليد نصوص مخصصة لبناءً على تعليمات نصية يقدّمها المستخدم، بشرط أن يكون مشتركاً في خدمة Microsoft 365 أو Copilot Pro. كما أصبح بالإمكان تعديل النصوص التي يتم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي من خلال أوامر متابعة، ما يمنح المستخدم قدرة تحكم دقيقة في المخرجات. ويُعد التحديث امتداداً لميزة Rewrite التي أُضيفت في وقت سابق، والتي تمكّن المستخدم من تحسين وتحرير النصوص الموجودة. أما الآن، فيمكن ببساطة النقر بزر الفأرة الأيمن على الموضع المطلوب داخل التطبيق واختيار Write من قائمة Copilot، أو استخدام الاختصار Ctrl+Q لإنشاء محتوى جديد. ويُشكّل هذا التطور نقلة نوعية لتطبيق Notepad، الذي كان يُستخدم في السابق كأداة تحرير نصوص بدائية خالية من ميزات التدقيق والتنسيق، ليصبح أداة ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتوليد النصوص وصقلها. تحسين تحرير الصور وأضيفت تحسينات لتطبيق Paint، تستند إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي، من بينها إمكانية توليد ملصقات مخصصة استناداً إلى أوامر نصية من المستخدم. بالإضافة إلى ميزة Object Select التي تسمح بعزل عناصر معينة داخل الصور وتحريرها بشكل منفصل. وتتوفر هذه الميزات حصرياً على أجهزة Copilot+ مثل الحواسيب المحمولة التي أعلنت عنها HP مؤخراً. كذلك، أضافت مايكروسوفت إلى تطبيق Snipping Tool ميزة Perfect Screenshot التي تعدل تلقائياً على لقطات الشاشة، بما في ذلك ضبط الأبعاد والقص التلقائي لتوفير الوقت والجهد على المستخدم، وتتطلب هذه الميزة وجود جهاز يدعم تقنيات Copilot+. وفي المقابل، أطلقت الشركة أداة جديدة ضمن Snipping Tool تُدعى Color Picker، والتي تتيح استخراج قيم الألوان التي تظهر على الشاشة بصيغ HEX وRGB وHSL، وتُعد هذه الأداة متاحة لجميع المستخدمين ولا تتطلب أجهزة خاصة. ومن المقرر أن تصل هذه الميزات الجديدة أولاً إلى مستخدمي Windows 11 من المشتركين في برنامج اختبار المزايا التجريبية Windows Insider، قبل أن يتم تعميمها على نطاق أوسع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store