logo
قرار بريطاني جديد: إنهاء بيع السجائر الإلكترونية أحادية الاستخدام

قرار بريطاني جديد: إنهاء بيع السجائر الإلكترونية أحادية الاستخدام

غرب الإخباريةمنذ 4 أيام

في خطوة تهدف إلى حماية الشباب من إدمان النيكوتين والحد من التأثيرات البيئية الضارة ، تبدأ بريطانيا اعتباراً من غد الأحد
حظر بيع السجائر الإلكترونية أحادية الاستخدام ، بعد قرار بلجيكا وفرنسا.
يشمل القرار منع بيع هذه المنتجات، مع فرض غرامات تصل إلى 200 جنيه إسترليني وعقوبات مشددة في حال المخالفة.
القرار جاء استجابةً لمخاوف بيئية وصحية، وسط ترحيب من جمعيات الصحة العامة وتحذيرات من قطاع الصناعة بشأن تأثيره على السوق السوداء. كما انخفضت نسبة استخدام هذه السجائر بين الفئة العمرية 18-24 عامًا بشكل ملحوظ منذ إعلان الحظر.
وفي عام 2024، كان يتم التخلص من حوالي خمسة ملايين من هذه السجائر الإلكترونية أسبوعياً، وفق منظمة "ماتيريال فوكس" غير الربحية. ويمثل هذا الرقم أكثر من 40 طناً من الليثيوم سنوياً، ما يكفي لتشغيل 5000 سيارة كهربائية، وفق المنظمة غير الحكومية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التدخين والوزن بوابة لسرطانات الكلى
التدخين والوزن بوابة لسرطانات الكلى

سعورس

timeمنذ 15 ساعات

  • سعورس

التدخين والوزن بوابة لسرطانات الكلى

ويشير الدكتور ألكسندر سيسويف، أخصائي الأورام، إلى أنه يُشخص المرض لدى الرجال أكثر بأربع مرات مقارنة بالنساء. فما هي العوامل الرئيسية المسببة زيادة معدل الإصابة. وفقا له، أكثر أنواع سرطان الكلى انتشارا وخطورة هو سرطان الخلايا الكلوية، حيث يمثل ما يصل إلى 90 % من جميع حالات السرطان. وتسهل عوامل خارجية تطور هذا النوع من السرطان بشكل أساسي، ومن بينها التدخين. ويقول: «أظهرت نتائج دراسات، أجراها زملاء أوروبيون عام 2024، وجود صلة طبيعية بين التدخين وتطور الأورام في الكلى، فالمدخنون الذين يدخنون أكثر من 20 سيجارة يوميا معرضون لخطر مضاعف للإصابة بسرطان الخلايا الكلوية. كما يعلم الجميع الضرر الذي يلحقه النيكوتين بالصحة. ولكن بالإضافة إلى هذه المادة المسرطنة، يحتوي دخان التبغ على مواد ضارة بالقدر نفسه، مثل البنزول والنيتروزامين، التي تسبب طفرات جينية لا رجعة فيها، وتطور أورام في أنسجة الكلى، خاصة في حوض الكلى. ويعتبر سرطان الكلى عدوانيا جدا، وينتشر بسرعة إلى أعضاء أخرى. غالبا الغدد الكظرية والكبد والرئتين والعظام». كما يشير إلى أنه من بين أسباب السرطان الأخرى زيادة الوزن، حيث يلاحظ ارتفاع معدل الإصابة بسرطان الكلى بشكل خاص لدى مرضى السمنة، لأن اضطرابات الغدد الصماء - مقاومة الأنسولين - واختلال توازن استقلاب الدهون، وارتفاع مستويات الكوليسترول «الضار» تهيئ ظروفا مواتية لتطور الأورام. كما أن تناول أدوية خفض مستوى ضغط الدم فترة طويلة قد يؤدي إلى نقص الأكسجين الكلوي، الذي تصاحبه زيادة في تكون الجذور الحرة التي تتلف الخلايا السليمة، وتسهم في حدوث تغيرات خبيثة في الجهاز البولي. ووفقا ل«سيسويف»، الأشخاص الذين يعانون أمراض الكلى المزمنة هم من الفئات المعرضة للخطر أيضا، لأن هناك صلة مباشرة بين التهاب الحويضة والكلية المزمن، وداء الكلى المتعدد التكيسات، وتطور سرطان الخلايا الكلوية. كما يزيد الالتهاب المزمن، خاصة في غياب العلاج، بشكل كبير من خطر ظهور الأنسجة الخبيثة. ويمكن أن ينتقل سرطان الكلى وراثيا (4 % من الحالات)/ والمقصود هنا وجود طفرات مرتبطة بأمراض وراثية نادرة، مثل متلازمتي «فون هيبل لينداو» و«بيرت هوغ دوبي»، حيث تسبب هذه الأمراض نمو الأورام في الكلى والمثانة وأعضاء أخرى في سن مبكرة، وتتميز بالتطور السريع للسرطان.

التدخين والوزن بوابة لسرطانات الكلى
التدخين والوزن بوابة لسرطانات الكلى

الوطن

timeمنذ 16 ساعات

  • الوطن

التدخين والوزن بوابة لسرطانات الكلى

يثير قلق الأطباء ارتفاع حالات الإصابة بسرطان الكلى في السنوات الأخيرة، خاصة بين الذكور، ووفقا للوكالة الدولية لبحوث السرطان ، يُشخص سنويا 250 ألف شخص مصاب في العالم. ويشير الدكتور ألكسندر سيسويف، أخصائي الأورام، إلى أنه يُشخص المرض لدى الرجال أكثر بأربع مرات مقارنة بالنساء. فما هي العوامل الرئيسية المسببة زيادة معدل الإصابة. وفقا له، أكثر أنواع سرطان الكلى انتشارا وخطورة هو سرطان الخلايا الكلوية، حيث يمثل ما يصل إلى 90 % من جميع حالات السرطان. وتسهل عوامل خارجية تطور هذا النوع من السرطان بشكل أساسي، ومن بينها التدخين. ويقول: «أظهرت نتائج دراسات، أجراها زملاء أوروبيون عام 2024، وجود صلة طبيعية بين التدخين وتطور الأورام في الكلى، فالمدخنون الذين يدخنون أكثر من 20 سيجارة يوميا معرضون لخطر مضاعف للإصابة بسرطان الخلايا الكلوية. كما يعلم الجميع الضرر الذي يلحقه النيكوتين بالصحة. ولكن بالإضافة إلى هذه المادة المسرطنة، يحتوي دخان التبغ على مواد ضارة بالقدر نفسه، مثل البنزول والنيتروزامين، التي تسبب طفرات جينية لا رجعة فيها، وتطور أورام في أنسجة الكلى، خاصة في حوض الكلى. ويعتبر سرطان الكلى عدوانيا جدا، وينتشر بسرعة إلى أعضاء أخرى. غالبا الغدد الكظرية والكبد والرئتين والعظام». كما يشير إلى أنه من بين أسباب السرطان الأخرى زيادة الوزن، حيث يلاحظ ارتفاع معدل الإصابة بسرطان الكلى بشكل خاص لدى مرضى السمنة، لأن اضطرابات الغدد الصماء - مقاومة الأنسولين - واختلال توازن استقلاب الدهون، وارتفاع مستويات الكوليسترول «الضار» تهيئ ظروفا مواتية لتطور الأورام. كما أن تناول أدوية خفض مستوى ضغط الدم فترة طويلة قد يؤدي إلى نقص الأكسجين الكلوي، الذي تصاحبه زيادة في تكون الجذور الحرة التي تتلف الخلايا السليمة، وتسهم في حدوث تغيرات خبيثة في الجهاز البولي. ووفقا لـ«سيسويف»، الأشخاص الذين يعانون أمراض الكلى المزمنة هم من الفئات المعرضة للخطر أيضا، لأن هناك صلة مباشرة بين التهاب الحويضة والكلية المزمن، وداء الكلى المتعدد التكيسات، وتطور سرطان الخلايا الكلوية. كما يزيد الالتهاب المزمن، خاصة في غياب العلاج، بشكل كبير من خطر ظهور الأنسجة الخبيثة. ويمكن أن ينتقل سرطان الكلى وراثيا (4 % من الحالات)/ والمقصود هنا وجود طفرات مرتبطة بأمراض وراثية نادرة، مثل متلازمتي «فون هيبل لينداو» و«بيرت هوغ دوبي»، حيث تسبب هذه الأمراض نمو الأورام في الكلى والمثانة وأعضاء أخرى في سن مبكرة، وتتميز بالتطور السريع للسرطان.

باواكد لـ "المدينة": انعكاسات التدخين تمتد للسرطان والتوعية بمخاطره مسؤولية الجميع
باواكد لـ "المدينة": انعكاسات التدخين تمتد للسرطان والتوعية بمخاطره مسؤولية الجميع

المدينة

timeمنذ يوم واحد

  • المدينة

باواكد لـ "المدينة": انعكاسات التدخين تمتد للسرطان والتوعية بمخاطره مسؤولية الجميع

أكد استشاري طب الأسرة والحساسية الدكتور خالد عبيد باواكد لـ"المدينة"، أن مخاطر التدخين عديدة ولا يمكن حصرها وتمتد إلى الإصابة بمختلف أنواع السرطان وأن التوعية بمخاطره مسؤولية الجميع وتبدأ من الأسرة قبل المجتمع ، إذ يحتوي دخان السجائر على أكثر من (7.000) مادة كيميائية، منها ما لا يقل عن (69) مادة مسببة للسرطان، فالتدخين لا يؤثر فقط على المدخنين، بل يشكل خطرًا على المحيطين بهم عبر التدخين السلبي.وقال بمناسبة اليوم العالمي للتدخين الذي احتفل به العالم أمس 31 مايو بهدف تكريس التوعية بمخاطره، وتشجيع الأفراد على الإقلاع عنه، إن السيجارة تحتوي على مواد خطيرة تسبب أضرار كبيرة على جميع أعضاء الجسم ومنها النيكوتين وهو مركب شبه قلوي عديم الرائحة، يستخرج من نبات التبغ، وهو مادة شديدة القوة، وتؤثر على المخ، وتتحول إلى إدمان سريع ، وهناك القطران وهي مادة كيميائية سامة وتتكون عندما يبرد النيكوتين، ويتكثف، ويتجمع القطران بالرئة مسبباً السرطان ، وأيضا يحتوي الدخان على أول أكسيد الكربون الذي ينطلق نتيجة حرق التبغ، ويدخل أول أكسيد الكربون عند استنشاقه إلى مجرى الدم ويتداخل مع عمل القلب والأوعية الدموية ، وتحمل نحو 15% من دماء المدخن أول أكسيد الكربون بدلاً من الأكسجين ، بجانب مواد خطيرة أخرى مثل الزرنيخ والأمونيا والأسيتون والتولوين والميثيل أمين والميثانول والبولونيوم.وتابع د.باواكد: مشاكل التدخين لا تتوقف إلى حد المدخن بل تشمل كل المحيطين به ، وهو ما يعرف بالتدخين السلبي، إذ ينتج التدخين السلبي عند استنشاق البخار الذي يبعثه شخص مدخن خلال التدخين واستنشاق الأبخرة الصاعدة عن التبغ المحترق ، ويرتفع خطر الإصابة بسرطان الرئة وأمراض القلب والأوعية الدموية عند الأشخاص الذين يتعرضون للتدخين السلبي باستمرار، لذلك يجب أن يكون الأصحاء وخصوصا الأطفال بعيدين عن المدخنين تفاديا للأضرار الناجمة.ونصح د.باواكد جميع المدخنين بالإقلاع عن التدخين فورا لتجنب مخاطره التي قد تحدث وتظهر فجأة ودون سابق انذار ، ويمكن الاستعانة بعيادات الإقلاع عن التدخين التي خصصتها وزارة الصحة التي تنتهج أساليب علمية ومتطورة في علاج المدخنين ، مع التأكيد أن المدخن وفور توقفه عن التدخين فورا سيلمس الفارق الكبير في صحته وتنفسه .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store