logo
الاردن يخسر ودية السعودية بهدفين نظيفين

الاردن يخسر ودية السعودية بهدفين نظيفين

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام

انتهى اللقاء الودي بين المنتخب الاردني لكرة القدم ونظيره السعودي في مدينة الدمام بفوز المنتخب السعودي بهدفين نظيفين
سجلها المنتخب السعودي في الدقيقة 88 والدقيقة 2+90 من اللقاء.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رالي الأردن.. منافسة عالمية تبرز تميز الأردن وسحره الطبيعي
رالي الأردن.. منافسة عالمية تبرز تميز الأردن وسحره الطبيعي

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

رالي الأردن.. منافسة عالمية تبرز تميز الأردن وسحره الطبيعي

لم يقتصر تأثير رالي الأردن الجولة الرابعة من بطولة الشرق الأوسط للراليات، الذي أختتم أمس في البحر الميت، على مجرد التنافس بين السائقين، بل تعداه إلى عكس صورة ناصعة البياض عن الأردن تنظيما وحفاوة وكرما وطبيعة خلابة، ما ساهم في الترويج السياحي للمملكة بين سائقين يمثلون دولا عربية وأوروبية وعالمية. وشارك في السباق الذي فاز بلقبه القطري ناصر العطية، سائقون يمثلون دول فلسطين، وقطر، وإسبانيا، ولبنان، والسعودية، وسلطنة عُمان، وسلوفينيا، والكويت، وإيرلندا، وفرنسا، والبرتغال، إضافة إلى الأردن. وكشف السباق عن تنظيم عالي الجودة من قبل الأردنية لرياضة السيارات، ما يكشف عن حجم الحرفية التي يعمل بها المتخصصون في هذه المؤسسة الوطنية المتميزة التي تألقت في تنظيم الكثير من السباقات العالمية في الأردن، والتي كان أخرها يوم أمس، وسط إشادة واسعة من قبل المشاركين. ولم تقتصر إشادة العرب والأوربيين على التنظيم فقط، بل تعدى إلى جمالية الأردن وخاصة منطقة البحر الميت التي أقيم فيها السباق، حيث الأجواء التنافسية المثيرة في أخفض بقعة على وجه الأرض، ما جعل السائقون يقررون العودة مع عائلاتهم في أوقات لاحقة، للتمتع بجمال البحر الميت وخصائصه الفريدة، إلى جانب استثمار تواجدهم في الأردن لزيارة عدة أماكن سياحية ما يساهم في الترويج للسياحة الأردنية. كما ساهم الرالي في تنشيط الحركة الاقتصادية من خلال الحجوزات الفندقية الكثيرة، سواء من قبل السائقين أو من قبل الإعلاميين أو المواطنين الذين انتقلوا إلى منطقة البحر الميت لمتابعة الرالي. ولم يكن هناك كلمات معبرة أكثر مما قاله الفائز بلقب الرالي ناصر العطية الذي أكد عشقه للأردن والسباقات التي تجري هنا. وقال في تصريحات صحفية'هذا الرالي له مكانة خاصة في قلبي وأحب الأردن وشعبه، وهذا الرالي من أحب البطولات إلي، حيث فزت به للمرة السابعة عشرة، وحققنا حتى الآن الفوز في جميع الجولات هذا العام، ورالي الأردن مميز للغاية، وأمنحه تقييم 10 من 10 من حيث التنظيم والمنافسة'. أما المتسابقة اللبنانية جوانا حسون فقد عبرت عن انبهارها بالطبيعة الأردنية، مؤكدة أن الرالي أتاح لها ولزملائها التعرف على جمال المناطق الأثرية في المملكة، بينما وصف المتسابق اللبناني شادي الفقيه مراحل رالي الأردن بأنها 'من أروع المراحل في البطولة'، مشيدًا بالتنظيم الذي وصفه بـ'الرائع جدًا'، ومعتبرًا الأردن بلده الثاني. أما المتسابقون الأردنيون فقد أشادوا بدقة اختيار مراحل السباق التي تنوعت في تضاريسها التي تعكس جمال الطبيعة الأردنية. وبات رالي الأردن يحظى باهتمام كبير من قبل وسائل الإعلام العربية والأوربية، ما يسلط الضوء على الأردن التي باتت وجهة للكثير من عشاق رياضة الراليات الذين يحرصون على الحضور للاستمتاع بأجواء الرالي من جهة، والتمتع برحلة سياحية مميزة تشتمل على زيارة البحر الميت والعقبة والبتراء والأماكن السياحية من جهة أخرى . يشار إلى أن رالي الأردن اختتم في البحر الميت أمس، وسط ترتيبات أنيقة، وحفل ختام باهر أشاد به الجميع.

من الدفاع للهجوم: قصة تألق حكيمي الخارق في موسم باريس سان جيرمان التاريخي
من الدفاع للهجوم: قصة تألق حكيمي الخارق في موسم باريس سان جيرمان التاريخي

البوابة

timeمنذ 6 ساعات

  • البوابة

من الدفاع للهجوم: قصة تألق حكيمي الخارق في موسم باريس سان جيرمان التاريخي

توج النجم المغربي أشرف حكيمي موسمًا استثنائيًا بأداء لافت في نهائي دوري أبطال أوروبا 2025، مساهمًا بقوة في فوز فريقه باريس سان جيرمان باللقب الأول في تاريخه، ومحطمًا أرقامًا قياسية فردية ستظل محفورة في سجلات البطولة. أداء متكامل وأدوار متعددة لم يقتصر دور حكيمي على مركزه كظهير أيمن، بل أظهر مرونة تكتيكية فائقة طوال الموسم، وظهر في النهائي كلاعب "جوكر" يجيد اللعب في عدة مراكز ببراعة، سواء كظهير أو جناح أو حتى كلاعب خط وسط ومهاجم في بعض الأحيان، كما أتقن حكيمي أدواره المركبة ببراعة، مقدمًا الإضافة الهجومية والدفاعية التي احتاج إليها فريق المدرب لويس إنريكي في الأوقات الحاسمة. هدف تاريخي واحترام للخصم في الدقيقة الثانية عشرة من عمر النهائي ضد فريقه السابق إنتر ميلان، نجح حكيمي في افتتاح التسجيل لفريقه الباريسي، مسجلًا اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ البطولة. لم يكن هذا الهدف مجرد هدف عادي، بل جعله أول لاعب مغربي وثالث لاعب عربي (بعد رابح ماجر ومحمد صلاح) يسجل في نهائي دوري أبطال أوروبا. ورغم أهمية الهدف في مباراة تاريخية، أظهر حكيمي احترامًا كبيرًا لفريقه السابق إنتر ميلان، حيث امتنع عن الاحتفال بشكل صاخب، في لقطة لاقت استحسان وتقدير عشاق كرة القدم حول العالم، وعكست أخلاقه العالية. رقم قياسي في المساهمات التهديفية لمدافع لم يكن هدف النهائي هو الإنجاز الوحيد لحكيمي في البطولة هذا الموسم. فقد حطم النجم المغربي الرقم القياسي لعدد المساهمات التهديفية لمدافع في موسم واحد بدوري أبطال أوروبا، حيث ساهم حكيمي في 9 أهداف لفريقه (سجل 4 أهداف وقدم 5 تمريرات حاسمة). هذا الرقم يؤكد على النزعة الهجومية الكبيرة لحكيمي وقدرته على صناعة الفارق في الثلث الأخير من الملعب، وهي ميزة نادرة لمدافع في كرة القدم الحديثة. فخر الكرة المغربية والعربية يُعد الموسم الحالي موسمًا تاريخيًا وعظيمًا لأشرف حكيمي على كافة الأصعدة، فبالإضافة إلى تحقيق الثلاثية مع باريس سان جيرمان، أثبت حكيمي أنه أحد أفضل اللاعبين في مركزه عالميًا، وقدم نموذجًا للاعب العربي والمغربي القادر على التألق في أعلى المستويات وتحطيم الأرقام القياسية. بهذه الإنجازات، يرسخ حكيمي مكانته كأيقونة وفخر لكرة القدم المغربية والعربية، ويُلهم أجيالًا جديدة من اللاعبين الشباب.

الكندي رانا مديرا فنيا للمنتخب الوطني الأول لكرة السلة للرجال
الكندي رانا مديرا فنيا للمنتخب الوطني الأول لكرة السلة للرجال

رؤيا نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • رؤيا نيوز

الكندي رانا مديرا فنيا للمنتخب الوطني الأول لكرة السلة للرجال

أعلن الاتحاد الأردني لكرة السلة، الأحد، تسمية الكندي روي رانا في منصب المدير العام لعمليات كرة السلة والمدير الفني للمنتخب الوطني الأول للرجال. ‏وسيتولى رانا مهامه مع المنتخب الوطني على الفور، لقيادته خلال مشاركته المرتقبة في بطولة كأس آسيا لكرة السلة 2025، والتي ستقام هذا الصيف في جدة، المملكة العربية السعودية، كما سيبدأ في الوقت ذاته عملية إعادة هيكلة شاملة لمنظومة كرة السلة الأردنية بأكملها. ‏وسيتسلم رانا (56 عامًا) مهامه رسميًا اعتبارًا من اليوم الأحد، حيث يقول: 'قيادة المنتخب الأردني في كأس آسيا شرف عظيم وتحدٍّ فوري نركز عليه بكل جدية. وفي الوقت ذاته، ألتزم بشراكة كاملة مع الاتحاد واللاعبين والمدربين وكافة المعنيين لإعادة بناء الأساس الذي تقوم عليه كرة السلة في الأردن'. وأضاف: 'سنعمل معًا على تأسيس ثقافة موحدة ومبتكرة، وذات أداء عالٍ على جميع المستويات – للرجال والنساء، في كرة السلة 5 ضد 5 و3×3، على المستوى الاحترافي والمجتمعي. رحلتنا تبدأ الآن، وكأس آسيا هو أول اختبار كبير لنا، لكن رؤيتنا تتجاوز ذلك بكثير'. في المقابل، رحب رئيس الاتحاد الأردني لكرة السلة أحمد الهناندة، بانضمام المدرب روي إلى عائلة كرة السلة الأردنية، قائلا: 'نتطلع للعمل مع المدرب الكندي روي رانا ودعمه في مهمته للبناء على نجاحات الأردن السابقة في لعبة كرة السلة، والارتقاء بها إلى مستويات أعلى من خلال استراتيجية وخطة تطوير شاملة وطويلة الأمد، تساهم في الإرتقاء بمنظومة كرة السلة لدينا'. وسيتولى المدرب رانا قيادة المنتخب الأول، إلى جانب الإشراف على الاستراتيجية الفنية والتخطيط التنموي طويل الأمد لجميع برامج كرة السلة الوطنية في الأردن. ويمثل هذا التعيين خطوة مهمة في استعدادات الاتحاد لبطولة كأس آسيا لكرة السلة 2025، التي ستُقام في جدة في الفترة من 5 إلى 17 آب المقبل. وأوقعت القرعة الأردن في المجموعة الثالثة إلى جانب السعودية، الصين، والهند. ‏ويتمتع المدرب رانا بخبرة دولية واسعة وسجل تدريبي حافل بالإنجازات. فقد اختتم مؤخرًا فترته الناجحة مع نادي كيوتو هاناريز في الدوري الياباني حيث أحدث تحولًا شاملاً في الفريق خلال ثلاثة مواسم. وقبل ذلك، قاد المنتخب المصري إلى مرحلة جديدة من التميز، من خلال غرس ثقافة وهوية جديدة، وتطبيق نظام استقطاب للمواهب، مما ساعد مصر على التأهل إلى كأس العالم 2023، والتصفيات الأولمبية 2024، وحقق بذلك أحد أعظم إنجازات كرة السلة في تاريخ البلاد. كما شغل منصب المدرب المساعد للمنتخب الألماني خلال أولمبياد طوكيو 2020. ‏وتشمل سيرته الذاتية أيضًا العمل كمساعد مدرب في نادي سكرامنتو كينغز في الدوري الأميركي للمحترفين (NBA)، ولعب دورًا أساسيًا في تأهل منتخب كندا الأول إلى كأس العالم 2019 بسجل مميز (10 انتصارات مقابل خسارتين). وكمدرب للمنتخبات الكندية تحت 17 و19 سنة، قاد المنتخب تحت 17 سنة إلى الفوز بالميدالية البرونزية في كأس العالم 2010 في هامبورغ بألمانيا، وقاد المنتخب تحت 19 سنة إلى الميدالية الذهبية التاريخية في كأس العالم 2017 في القاهرة، وهو أول لقب عالمي في تاريخ كندا بكرة السلة. ويمتد تأثير المدرب رانا إلى أدوار أخرى مع سان أنطونيو سبيرز وأتلانتا هوكس، كما شغل منصب المدرب الرئيسي لفريق العالم في قمة نايك هووب، ومدير معسكر نايك آسيا. وقاد العديد من المبادرات الخاصة بتطوير المواهب في كندا وأونتاريو، وأسهم بشكل كبير في نمو رياضة كرة السلة هناك. ويُعد رانا من أكثر المدربين تتويجًا في تاريخ كندا، حيث حقق إنجازات على مستوى المنتخبات الوطنية، والفرق الإقليمية، والمدارس الثانوية، والجامعات. كما أسهم في تأهل 10 منتخبات في 3 دول (كندا، ألمانيا، مصر) إلى كأس العالم والأولمبياد. ويجدد الاتحاد الأردني لكرة السلة التزامه بتطوير اللعبة محليًا ودوليًا، ويعرب عن ثقته الكاملة بأن خبرة المدرب روي رانا ستُسهم بشكل كبير في تحقيق النجاحات الفورية، والنمو المستدام لكرة السلة في الأردن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store