
تنظيم الدولة الاسلامية يتبنى أول هجوم ضد القوات الحكومية السورية الجديدة في السويداء منذ سقوط الاسد
جعجع لـ حوار المرحلة: أولويتنا حاليًا ليست إتفاق سلام مع إسرائيل بل هي العودة إلى إتفاق الهدنة وهذا أقصى ما نطمح إليه في الوقت الراهن
السابق

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
"مُلتزمون بعودة النازحين السوريين بأمانٍ وكرامة" سلام: على أميركا الضغط على "إسرائيل" للالتزام باتفاق وقف إطلاق النار
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشار رئيس الوزراء نواف سلام، في مقابلة اذاعية، إلى أنّ "لبنان قد أضاع العديد من الفرص. مرةً منذ زمن بعيد بعدم تنفيذه الكامل للاتفاقية الشهيرة التي أنهت الحرب الأهلية. ثم أتيحت لنا فرصة أخرى، مع انسحاب الجيش "الإسرائيلي" عام 2000، ثم انسحاب القوات السورية. لقد أضعنا هذه الفرص. والآن، لا شك أن هناك فرصة سانحة أمامنا، ونحن مصممون على عدم إضاعتها. لهذا السبب، يرتكز جدول أعمال حكومتي على مبدأين أساسيين. الأول هو استعادة سيادة لبنان على كامل أراضيه وجميع منافذه، والثاني هو التزامنا بالإصلاحات الهيكلية اللازمة، سواء في القطاع المالي أو الإداري". ولفت إلى أن "الهدف، مرة أخرى، هو أن يكون للدولة احتكار حصري للسلاح في جميع أراضيها. ما تم تحقيقه جنوب نهر الليطاني، أعتقد أنه إنجاز كبير. تم تفكيك أكثر من 500 موقع عسكري لحزب الله، والجيش الآن يوسع سيطرته ويعززها شمال الليطاني. تم إحراز تقدم حقيقي على الحدود مع سوريا. لدينا سيطرة أكبر بكثير على الحدود. أيضًا، خلال زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس لبيروت قبل أسبوع، اتفقنا على خطة لتسليم الأسلحة الفلسطينية، وهو أمر طال انتظاره، ونأمل أن يتم تنفيذه قريبًا بدءًا من المخيمات المحيطة ببيروت". وفيما يتعلق بدور الإدارة الأميركية والضغط على "إسرائيل"، قال سلام: "بصراحة، نود أن نرى المزيد من الإدارة الأميركية، وخاصة في الضغط على "إسرائيل" للالتزام بما وافقت عليه في تفاهم تشرين الثاني، المعروف باسم بتفاهم وقف الأعمال العدائية، والذي توسط فيه الأميركيون، والآن هناك ما يُسمى بآلية الإشراف، والتي تشمل الفرنسيين والأميركيين، وكلاهما موجود على الأرض، وأنا متأكد من أن بإمكانهما الشهادة على حقيقة أن لبنان يفي بالتزاماته، في حين لم تفِ إسرائيل بالتزامها". وقال سلام "أريد رؤية حل الدولتين والانسحاب "الإسرائيلي" من الأراضي المحتلة مقابل السلام، مشيرًا إلى أنّ التطبيع جزء لا يتجزأ من السلام الذي "نرغب في رؤيته غدًا وليس بعده. وأشار ايضا إلى أننا نود أن نتمكن من الاعتماد على أصدقائنا العرب والمجتمع الدولي ككل لمساعدتنا، ليس في حل مشكلتنا، بل على دعمنا في احتياجات إعادة الإعمار في لبنان". وعن سوريا والنازحين السوريين، أكّد سلام "نحن ملتزمون بالعودة بأمانٍ وكرامة. نناقش مع مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والسلطات السورية خطةً تدريجيةً تضمن عودة اللاجئين إلى سوريا، ومع رفع العقوبات عنها، سيُسهم ذلك في إعادة الإعمار في سوريا ". وعن المحادثات الأميركية الإيرانية، رأى سلام "لا نعرف بالضبط ما يحدث، لكننا نراقب عن كثب. لدينا ردود فعل غير مباشرة، ونعتقد أن أي اتفاق يمكن التوصل إليه بين الأميركيين والإيرانيين لن يكون له إلا تأثير إيجابي في المنطقة. لبنان سيستفيد منه بالتأكيد". من جهة ثانية، استقبل سلام شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز سامي ابي المنى، وكانت المناسبة للبحث في اوضاع البلد والمنطقة لنستفيد من حركة الحكومة والدولة في مسار اعادة البناء والاصلاح وإنقاذ البلد. ولفت ابي المنى الى اننا "لمسنا هذا الإندفاع ونحن أيضا ابدينا رأينا وامتناننا وتقديرنا لما يقوم به سلام مشكورا، اكان في الداخل أم في حركته خارج لبنان لنعيد الثقة للبنانيين ببلدهم وللخارج أيضا بلبنان. كما طرحنا أيضا موضوع الشراكه الروحية الوطنية التي اخترناها أن تكون عنوانا لهذا العهد، هذه الشراكه الروحية هي مظلة الإصلاح والإنقاذ، وكل عمل نقوم به يحتاج إلى هذه الشراكه الروحية الوطنية، هذا هو لبنان الذي لا يقوم إلا بهذه الشراكه وهذه الشراكه لها ثقافتها، وقد بدأنا سلسلة ندوات حول هذا الموضوع ". واستقبل سلام وفدا من الجمعية المصرية ال لبنان ية لرجال الاعمال برئاسة فتح الله فوزي، حيث أكّد أنّ "الحكومة تعمل لخلق مناخ ملائم لاستقطاب الاستثمارات، وذلك من خلال تعزيز الاستقرار الأمني، وترسيخ استقلالية القضاء وإعادة هيكلة القطاع ال مصر في". وأثنى سلام على "عمق العلاقات بين لبنان ومصر"، مشيرا إلى أن "الحكومتين اللبنانية والمصرية بصدد تفعيل اللجنة العليا المشتركة بين البلدين، لما لها من دور أساسي في تعزيز التعاون الثنائي في مختلف القطاعات، بما يصب في مصلحة الدولتين الشقيقتين".


الميادين
منذ 4 ساعات
- الميادين
الكابينت الإسرائيلي يصادق على إقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية
أقرّ "الكابينت" الإسرائيلي، أمس الأربعاء، إقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية، بما في ذلك العودة إلى "حومِش" و"سانور"، بعد إلغاء قانون فكّ الارتباط هناك، وإقامة 4 مستوطنات جديدة على طول الحدود مع الأردن، بحسب ما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية. وقالت "القناة الـ14" الإسرائيلية إنّ استئناف الاستيطان في الضفة الغربية يأتي في إطار عملية واسعة بقيادة وزير الأمن يسرائيل كاتس ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، لـ"تعزيز السيطرة الاستراتيجية في أنحاء الضفة كافة".


الديار
منذ 4 ساعات
- الديار
لا «كيمياء» بين بري وسلام «وخلاف على الهوية» مع حزب الله ضغوط «اسرائيلية» لسحب الطوارئ واجتماع بين صفا والامم المتحدة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب سوريا الان مصدر الاهتمام العربي والدولي الاول، ولبنان ثانيا، والجهود مركزة على نجاح مفاوضات السلام بين إسرائيل وسوريا، واذا حصل الامر، فان لبنان يوقع بالجاذبية عندها، ودون عناء يذكر، واذا رفض اللبنانيون من منطلقات عقائدية فإنهم امام احتمالين، اما عودة الحرب الاهلية او تكليف سوريا بقيادة الشرع بالملف اللبناني مجددا بوهج الاتفاقات السورية الاسرائيلية. وفي المعلومات التي ينقلها مشايخ سوريين في جبل العرب، ان الاجتماعات السورية الاسرائيلية على المكشوف في الجنوب السوري وتحديدا في مقر القوات الدولية في الجولان،ادت اولا الى وقف الغارات الاسرائيلية على سوريا مع استثناءات تطال بعض الفصائل الارهابية، وكذلك وقف التقدم نحو العاصمة واعطاء حرية الحركة للامن العام السوري في الجنوب، وطلب ضباط اسرائيليون من فاعليات السويداء التهدئة مع نظام الشرع مقابل ترتيب الاوضاع بشكل يحفظ امن جبل العرب وأهله تحت سلطة الشرع، وهذا الامر يسري على الاكراد، فتوقيع السلام السوري الاسرائيلي ثمنه سيطرة الشرع على كل سوريا وتدفق الاستثمارات مع تقديم اكثر من 500 شركة دولية وعربية حتى الان طلبات للاستثمار ليس بينهم اي شركة لبنانية، بالإضافة إلى رفع العقوبات كليا واعلان واشنطن تقديم 7 مليارات دولار للبنى التحتية بالتزامن مع فتح السفارة في دمشق،، كما تتواصل المحادثات في واشنطن بين مسؤولين اميركيين واسرائيليين وسوريين، فالشرع اخذ القرار بالصلح مع اسرائيل والباقي تفاصيل، وهذا ما سيؤدي الى اعادة سوريا لدورها الإقليمي على حساب العرب جميعا. وحسب المصادر السياسية المتابعة للملف، فان اورتاغوس التي تزور لبنان اواخر الاسبوع القادم لن تطرح اي مهل لسحب سلاح المقاومة، ولن تطلق اي تهديدات لكنها ستدعو المسؤولين الى الاقتداء بالشرع واستثمار اللحظة التاريخية بالسلام مع اسرائيل اذا كانوا يريدون حصة من «كعكة» الشرق الاوسط الجديد والتسويات الكبيرة، وهذا ما قالته اورتاغوس امام لبنانيين يعملون في اللوبي اللبناني المناهض لحزب الله في واشنطن. الموقف الأميركي المتشدد يدفع رئيس الحكومة الى الاستعجال في طرح سحب سلاح حزب الله باي ثمن، ودعوة المقاومة الى الاستسلام ورفع الإعلام البيضاء، هذا الطرح لن يكتب له النجاح، ويؤدي الى زيادة الشرخ بين سلام وحزب الله وامل وأطراف سياسية، رغم الجهود التي تبذل لعقد لقاء خلال اليومين القادمين بين سلام وكتلة الوفاء للمقاومة لبحث المساحات المشتركة وتهدئة الاجواء، وهذا ما يسعى اليه رئيس الجمهورية الذي دعا الوزراء خلال الجلسة الاخيرة للحكومة الى الإبتعاد عن المواقف المتشنجة، لكن الخلاف بين سلام وحزب الله جذري واعمق من قضية السلاح، لأنه خلاف على الهوية والدور، حتى المساكنة بينهما مستحيلة، فيما رئيس المجلس النيابي نبيه بري لايخفي امتعاضه من الأداء الحكومي في موضوع الاعمار والاعتداءات الاسرائيلية. وتسال مصادر الثنائي الحكومة عن جهودها واتصالاتها لوقف الاعتداءات الاسرائيلية في ظل المعلومات عن ارتفاع وتيرتها وتوسعها نحو البقاع قبل وصول اورتاغوس الى بيروت. وفي موازاة الخلافات بين الثنائي الشيعي وسلام، فان العلاقة بين الرئيس عون والثنائي «سمن وعسل» ووصف بري اللقاء مع الرئيس «بالممتاز كالعادة» وتطرق الى مختلف المواضيع ومن ضمنها التجديد لقوات الطوارئ وفتح دورة استثنائية للمجلس النيابي والوضع في الجنوب واستمرار الاعتداءات الاسرائيلية وجرى تقييم عام للانتخابات البلدية وبعض النتائج. وفي المعلومات، ان سلام استاء جدا من التسريبات عن مفاوضات اميركية إيرانية جرت في مسقط بشان الاسرى اللبنانيين في السجون الاسرائيلية وتقديم واشنطن عرضا يقضي بالافراج عن 8 اسرى لبنانيين من حزب الله بينهم قبطان لبناني مقابل اطلاق السلطات العراقية مواطنة من اصول روسية متهمة بالتعامل مع اسرائيل، وتم استبعاد الحكومة اللبنانية كليا من المفاوضات. المساعدات للعسكريين تبخرت تبخرت المساعدات للعسكريين بعد ساعات من إعلانها في مجلس الوزراء اثر قيام شركات النفط برفع سعر صفيحة البنزين 170 الف ليرة، وبرروا ذلك بفرض الحكومة ضرائب جديدة بعد اقرار التقديمات المالية للعسكريين، مما ادى ايضا الى رفع اسعار المواد الغذائية، علما ان ارتفاع الأسعار فاق باضعاف ما حصل عليه العسكريون، فموضوع الزيادات بحاجة إلى دراسة متكاملة بدلا من اعتماد العشوائية، كون المساعدات تبخرت بساعات، واللافت، ان حصر التقديمات بالعسكريين ادى الى تحرك موظفي القطاع العام والاعلان عن الإضراب المفتوح بدءا من الاثنين، والسؤال، لماذا لم تاخذ الحكومة ما اقرته لجنة مؤشر الغلاء برئاسة الوزير محمد حيدر برفع الحد الأدنى للاجور الى 320 دولارا واقرار سلم متحرك للدرجات والزيادات. التجديد للقوات الدولية موضوع التجديد للقوات الدولية في الجنوب في آب، سيشكل الملف التفجيري في المرحلة القادمة على الساحة الداخلية في ظل الضغط الاسرائيلي لسحب قوات الطوارئ وانهاء مهامها نتيجة فشلها في تحقيق الأمن والقيام بدورها وسيطرة حزب الله على المنطقة أثناء وجودها، بينما تمسكت فرنسا بوجود الطوارئ دون تعديل مهامها، وتقوم بالتنسيق مع لبنان فيما أبلغت واشنطن المسؤولين عدم تحبيذها التجديد للطوارئ، هذا الملف كان موضع بحث بين عون وبري الذي تمسك بوجود الطوارئ ودورها الحالي، وانه مع قوات الطوارئ ظالمة او مظلومة، وضرورة الحفاظ على افضل العلاقات مع جنود الطوارئ، كما عقد مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في حزب الله الحاج وفيق صفا اجتماعا مع المنسقة الخاصة للامم المتحدة في لبنان السيدة جينين بلاسخارت، وتم البحث في القرار 1701 والتطورات الراهنة في الجنوب، والمستجدات على طول الخط الأزرق والاعتداءات الاسرائيلية المتكررة على لبنان ومخاطر التصعيد المحتمل وضرورة الالتزام والتقيد بالقرار الأممي حفاظا على الاستقرار في المنطقة. يوم قضائي طويل دعا الرئيس جوزيف عون القضاة، الى ان يكونوا شركاء كاملين في محاربة الفساد، كما دعاهم الى تحكيم ضمائرهم وتطبيق القانون، وعدم الرضوخ الى الترهيب، جاء ذلك خلال قسم ثلاثة قضاة جدد في مجلس القضاء الأعلى وهم: ندى دكروب، غادة ابو كروم،وحبيب رزق الله. في موازاة ذلك، سجل امس يوم قضائي طويل ومميز، شهد اصدار القاضية المنفردة الجزائية في بيروت فاطمة الجوني حكما مبدئيا قضى بحبس الوزير السابق وئام وهاب شهرين في قضية الذم والتحقير المقامة من القاضية غادة ابو كروم والزامه دفع مليار ليرة لبنانية كتعويض، ورد وهاب، بان القرار مبدئي وسيتم استئنافه قائلا للبعض «ما تنبسطوا كتير» واشار وهاب، الى انه مع الرئيس بري ظالما او مظلوما، وانه ليس ضد القاضية غادة ابو كروم بل ضد القرار التي اتخذته بسجن امرأة مسنة تعاني السرطان. من جهة اخرى، استجوب المحقق العدلي في قضية انفجار المرفأ القاضي طارق البيطار المحامي العام التمييزي القاضي غسان الخوري واستغرقت الجلسة ربع ساعة عاد بعدها الخوري الى مكتبه، ويبقى على قائمة المدعى عليهم غير المستجوبين وزير الاشغال السابق غازي زعيتر والنائب العام التمييزي السابق القاضي غسان عويدات وسيحدد موعدا لاستجوابهما قبل ختم الملف واحالته على النيابة العامة التمييزية لابداء مطالعتها بالأساس تمهيدا لإصدار القرار المتوقع في 4 اب ذكرى تفجير المرفا، وقد يحدث زالزلا في البلد.