
قطر وتركيا تبحثان سبل تعزيز التعاون الثنائي في المجالات الأمنية
54
A+ A-
قطر تركيا مدير الأمن العام
اجتمع اللواء محمد جاسم السليطي، مدير عام الأمن العام، بسعادة السيد محمود دميرطاش، مدير الأمن العام في الجمهورية التركية الشقيقة، على هامش مشاركة وفد وزارة الداخلية في معرض الصناعات الدفاعية الدولي السابع عشر (IDEF)، الذي تستضيفه مدينة إسطنبول خلال الفترة من 22 إلى 27 يوليو الجاري.
جرى خلال الاجتماع، بحسب وزارة الداخلية بمنصة "إكس"، اليوم الأحد، بحث سبل تعزيز التعاون الثنائي في المجالات الأمنية، وآفاق تطوير العمل الأمني بين الجانبين. كما قام الوفد بجولة شملت عددًا من أجنحة الدول والشركات العالمية المشاركة في المعرض، حيث اطلع على أحدث التقنيات والأنظمة الدفاعية المتطورة، إلى جانب أبرز الابتكارات في مجال الصناعات العسكرية والأمنية.
ويُعد معرض IDEF من أبرز الفعاليات العالمية في مجال الصناعات الدفاعية، ويشهد مشاركة واسعة من مختلف دول العالم، مما يجعله منصة استراتيجية لتبادل الخبرات واستكشاف فرص التعاون

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 14 دقائق
- الرأي
«الداخلية»: العثور على طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة في «جابر الأحمد»
عثر رجال الأمن على طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة بمدينة جابر الأحمد، اليوم الثلاثاء، وتم التحفظ عليه في مخفر المنطقة وتقديم الرعاية اللازمة له. وناشدت المؤسسة الأمنية من يتعرف عليه إبلاغ ذويه لاستلامه من المخفر.


العين الإخبارية
منذ 14 دقائق
- العين الإخبارية
ذراع «موانئ أبوظبي» اللوجستي.. حضور جديد في مركز بحري حيوي آسيوي
أعلنت «نواتوم البحرية»، التابعة لمجموعة موانئ أبوظبي، عن الافتتاح الرسمي لأول مكتب لها في شنغهاي. وسيتم إدارة المكتب من قبل "نواتوم للخدمات البحرية"، المعنية بالوكالات والخدمات البحرية. وسيُسهم المكتب الجديد في تعزيز استراتيجية المجموعة الرامية إلى توسيع حضورها العالمي، مستفيداً من المكانة البارزة التي تتمتع بها شنغهاي كمركز رئيسي للتجارة والخدمات اللوجستية على المستوى الدولي. وتقدم "نواتوم للخدمات البحرية" حلولاً شاملة لمستأجري، ومالكي، ومشغلي، ومديري السفن بكافة أنواعها والبضائع ذات الصلة، بدءاً من عمليات التحميل ووصولاً إلى عمليات التفريغ، مستفيدةً من الخبرات التي اكتسبتها عبر العمل في أكثر من 814 ميناء حول العالم. كما يهدف المكتب الجديد إلى تقديم الدعم لقاعدة المتعاملين المتنامية في الصين وجميع أنحاء العالم، مما يعزز حضورها القوي في 77 ميناءً عبر 17 دولة. وتم افتتاح المكتب الجديد بحضور عدد من كبار المسؤولين، بما فيهم محمد عبدالرحمن الهاوي، وكيل وزارة الاستثمار؛ ومنصور الملا، نائب الرئيس التنفيذي للمجموعة في "القابضة" (ADQ)؛ والكابتن محمد جمعة الشامسي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة موانئ أبوظبي. ويتميز المكتب بموقع استراتيجي في قلب مدينة شنغهاي، ويتشارك ذات الموقع مع المكتب التجاري الحالي لـ"نواتوم اللوجستية" في شنغهاي، ما يعكس التكامل في العمليات التشغيلية، والنهج الواضح لمجموعة موانئ أبوظبي في تقديم خدماتها على امتداد وحدات أعمالها وقطاعاتها. وبهذه المناسبة، قال الكابتن عمار مبارك الشيبة، الرئيس التنفيذي للقطاع البحري والشحن، مجموعة موانئ أبوظبي، أن شنغهاي تعد نقطة اتصال محورية في سلسلة التوريد العالمية، إذ سيتيح المكتب العمل عن كثب مع مستأجري ومالكي السفن في المنطقة، ومواصلة تقديم خدمات عالية الكفاءة والجودة للمتعاملين حول العالم، مؤكدا تطلعهم مع استمرار توسيع شبكة المجموعة، إلى توظيف خبراتهم وقربهم من الأسواق المحلية لتحقيق التميّز التشغيلي، بما يلبي احتياجات وتوقعات المتعاملين. تجدر الإشارة إلى أن افتتاح مكتب "نواتوم للخدمات البحرية" في شنغهاي يأتي في أعقاب إعلان مجموعة موانئ أبوظبي مؤخراً عن توسيع شبكة مكاتبها العالمية بافتتاح أول مكتب لها في قلب العاصمة الصينية بكين، في خطوة تؤكد التزام المجموعة بمواصلة النمو والتوسع في السوق الصينية وتعزيز حضورها في أبرز المراكز البحرية الحيوية في آسيا. ومع افتتاح المكتب الجديد، يرتفع عدد مكاتب المجموعة في جميع أنحاء منطقة الصين الكبرى ضمن شبكتها العالمية التي تضم أكثر من 140 مكتباً دولياً. aXA6IDEwNC4yNTMuNjQuMTQzIA== جزيرة ام اند امز CA


العين الإخبارية
منذ 14 دقائق
- العين الإخبارية
«أدانتهم» البنادق بهجوم كشمير.. الهند تقتل 3 باكستانيين
الهند تعلن القضاء على 3 باكستانيين تشتبه بتورطهم في هجوم كشمير الذي تسبّب، قبل أشهر، في اندلاع مواجهة مسلحة بين الخصمين النوويين. واليوم الثلاثاء، أعلن وزير الداخلية الهندي أميت شاه أن قوّات الأمن الهندية قتلت ثلاثة باكستانيين يشتبه في أنهم وراء الهجوم المنفّذ قبل ثلاثة أشهر في الشطر الهندي من كشمير، والذي تسبّب في اندلاع مواجهة مسلّحة بين الهند وباكستان في مايو/أيار المنقضي. وقال شاه "أريد أن أقول للبرلمان إن هؤلاء الذين شنّوا هجوما في بايساران كانوا ثلاثة إرهابيين وقد تمّ القضاء عليهم جميعا". وحصل ذلك على بعد حوالي 70 كيلومترا من مدينة باهالغام السياحية في منطقة هيملايا. وأسفر الهجوم عن مقتل 26 رجلا، هم 25 هنديا ونيبالي واحد، قبل أن يلوذ المسلحون بالفرار. وأوضح شاه أن الأشخاص الثلاثة الذين قتلوا الإثنين باكستانيون وكان إثنان منهم من جماعة «عسكر طيبة» التي تصنّفها الأمم المتحدة إرهابية ومقرّها باكستان. «أدلة مفصلة» وكشف الوزير في خطاب أمام الغرفة السفلى من البرلمان أن "وكالات الأمن الهندية لديها أدلّة مفصّلة على ضلوعهم في الهجوم". وقتل الرجال الثلاثة خلال اشتباك الإثنين في جبال داشيغام، على بعد حوالي 30 كيلومترا من سريناغار كبرى مدن المنطقة، وفق ما جاء في بيان للجيش. وإثر الهجوم الذي كان معظم ضحاياه من الهندوس، اندلعت مطلع مايو/أيار المنقضي أعنف مواجهة عسكرية بين الهند وباكستان منذ حرب 1999. وأثارت المواجهة بين الخصمين النوويين مخاوف عالمية من احتمال اندلاع حرب شاملة. وبعد أربعة أيام من هجمات بالصواريخ والطائرات المسيَّرة والمدفعية أسفرت عن مقتل 70 شخصا على الأقل ونزوح الآلاف من كلا الجانبين، أعلنت في العاشر من الشهر المذكور هدنة بمبادرة مفاجئة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. البنادق دليل إدانة تتنازع الهند وباكستان السيادة الكاملة على منطقة كشمير منذ الاستقلال عن الحكم البريطاني وتقسيمهما الدامي سنة 1947. وتسببت هذه البقعة الواقعة في منطقة هيملايا والتي تسكنها غالبية مسلمة بعدّة حروب بين البلدين. ومنذ العام 1989، يشهد الشطر الهندي تمرّدا انفصاليا أودى بعشرات الآلاف. وكشف وزير الداخلية الهندي أن اجتماعا أمنيا عقد بعيد وقوع الهجوم تقرّر إثره وجوب "عدم السماح للمهاجمين بمغادرة الأراضي والعودة إلى باكستان". وبالاستناد إلى شهادات وتحليلات، تبيّن أن البنادق التي كانت في حوزة الرجال الثلاثة "هي نفسها التي استخدمت في مقتل مدنيينا الأبرياء"، بحسب أميت شاه. aXA6IDY0LjE4OC4xMDMuMTk4IA== جزيرة ام اند امز CA