logo
فيديو يوثق لحظة إعدام الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين في سوريا

فيديو يوثق لحظة إعدام الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين في سوريا

مصراويمنذ 6 ساعات

انتشر مقطع فيديو على منصات التواصل الاجتماعي وثق لحظة إعدام الجاسوس الإسرائيلي، إيلي كوهين، في ساحة المرجة وسط العاصمة السورية دمشق يوم 18 مايو 1965، بتهمة التجسس لصالح إسرائيل.
فيديو نادر يُعرض لأول مرة بالألوان:
لحظة إعدام الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين في ساحة المرجة بدمشق عام 1965. #إيلي_كوهين #سوريا pic.twitter.com/XDD4NytIMd
— 🇪🇬KingMina_1𓈖𓇋𓈖𓄿 𓎛𓂓𓅓🇪🇬 (@KingMina_1) May 19, 2025
وكان إيلي كوهين قد دخل سوريا في عام 1962 بهوية مزيفة باسم "كامل أمين ثابت"، ونجح في التسلل إلى النخبة السياسية والعسكرية السورية، مرسلًا عشرات الرسائل الاستخباراتية إلى تل أبيب حتى تم اكتشاف أمره واعتقاله في يناير 1965.
وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس الأحد، تنفيذ جهاز "الموساد" عملية سرية بالتعاون مع جهاز استخبارات أجنبي "صديق"، تمكن من خلالها من نقل الأرشيف الرسمي السوري الخاص بالجاسوس الإسرائيلي الشهير إيلي كوهين من دمشق إلى إسرائيل.
ووفقًا لبيان رسمي صادر عن مكتب نتنياهو، نُشر باسم جهاز "الموساد"، فإن العملية أسفرت عن استعادة أكثر من 2500 وثيقة وصورة ومقتنيات شخصية تعود لكوهين، كانت محفوظة منذ 60 عامًا لدى أجهزة الأمن السورية، وتزامن هذا الكشف مع الذكرى السنوية الـ60 لإعدام كوهين.
وأوضح "الموساد" أن الوثائق تتضمن وصية كتبها كوهين بخط يده قبل إعدامه، وتسجيلات من التحقيقات التي أجريت معه، بالإضافة إلى صور ومراسلات عائلية وأغراض شخصية، منها مفاتيح شقته في دمشق، جوازات سفر مزورة، ووثائق استخدمها خلال مهمته في سوريا، كما شملت المقتنيات صورًا لكوهين خلال لقاءاته مع مسؤولين عسكريين وسياسيين رفيعي المستوى في النظام السوري حينها.
ومن جانبها، لم تصدر السلطات السورية أي تعليق رسمي على الإعلان الإسرائيلي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بفضل مخابرات مصر1965:سوريا تعتقل أخطر جاسوس اسرائيلي مرشح لمنصب وزير
بفضل مخابرات مصر1965:سوريا تعتقل أخطر جاسوس اسرائيلي مرشح لمنصب وزير

يمرس

timeمنذ 32 دقائق

  • يمرس

بفضل مخابرات مصر1965:سوريا تعتقل أخطر جاسوس اسرائيلي مرشح لمنصب وزير

كامل أمين ثابت، كان هذا هو اسم الشخص المطلوب القبض عليه حيا بعد أن اكتشفت المخابرات "صدفة" أنه جاسوس إسرائيلي، والذي سيتضح بعد ذلك أن اسمه الحقيقي "الياهو بن شاؤول كوهين أو ما عُرف لاحقا بإيلي كوهين"، ولكنها لم تكن عملية عادية ولم يكن شخصا عاديا وقتها، فهذا الذي سيتم اقتحام شقته بعد دقائق معدودة ويواجه أخطر تهمة على الإطلاق كان يشغل حتى تلك اللحظة واحدا من أرفع المناصب في الدولة، وهو عضوية القيادة القطرية لحزب البعث بعد أن رشحه ميشيل عفلق مؤسس الحزب ورئيسه بتأييد وتزكية من رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء، ليكون عضوا في المجلس الذي يُشكل الحكومة ويرسم خريطة تحركها وسياستها، ويحكم ويدير جميع الأجهزة بالدولة سواء الرسمية أو السرية. يكشف كتاب "الجاسوسية الإسرائيلية وحرب الأيام الستة" للكاتبين "زفي الدوبي وجيرولد بالينغر" تفاصيل واحدة من أخطر عمليات الجاسوسية في تاريخ دولة الاحتلال الصهيوني، وذلك استنادا على وثائق ومعلومات وتفاصيل العملية من داخل جهاز الموساد الإسرائيلي، وعبر بحث ميداني تم خلاله تقفي أثر كوهين عبر الدول والمناطق التي عاش بها وبمقابلة أكثر من 100 شخصية من الذين كانت لهم علاقات مباشرة به، تلك العملية التي تكشف لنا عما يمكن أن تصل إليه أيادي الموساد داخل أنظمة الحكم العربية، كما تكشف أيضا عن السياسة المختلفة للجهاز والاستراتيجية الجديدة لمعنى الجاسوسية. ولعل أبرز ما أوردته الوثائق عن كوهين هو مدى قربه من نظام الحكم في ذلك الوقت، فهو لم يكن شخصا عاديا داخل النظام، وإنما كان أحد أقرب المقربين من مركز اتخاذ القرار، وكان مُكلفا ببعض المهام شديدة الخطورة والحساسية. فعلى سبيل المثال عندما وقع خلاف بين أمين حافظ، رئيس الجمهورية، ورئيس وزرائه صلاح البيطار، وغادر الأخير بسببها البلاد متوجها إلى الأردن ، وأراد الرئيس أن يُصالحه ويعيده إلى الحكم مرة أخرى، لم يجد من بين كل السوريين، سياسيين وعسكريين، سوى كوهين ليرسله في تلك المهمة، والذي ذهب بالفعل واجتمع مع البيطار وأقنعه بالتراجع عن موقفه، واستقل معه الطائرة عائدا إلى دمشق حيث صالحه مع رئيس الدولة وأعاده إلى رئاسة الوزراء، وفق ما يوثقه الكتاب. كما كان كوهين أحد النافذين والمحركين داخل حزب البعث، حيث تم إرساله إلى أميركا الجنوبية في مهمة إنشاء فرع للحزب هناك وجمع التبرعات، وهو ما قام به بالفعل على نفقة الموساد الذي تبرع بجزء من تلك التبرعات التي عاد بها إلى رئيس الدولة، لذا فقد تم ضمه للجنة الدفاع في الحزب، والذي مكنه من الذهاب بكل أريحية إلى مراكز تمرين السلاح وأعطاه الحق في تفقد وتفتيش جميع الأماكن والساحات بل واستجواب الضباط، وكذلك حضور المناورات العسكرية التي تُجرى على الحدود أو في أماكن أخرى حتى صار أكثر أعضاء القيادة الحزبية عناية واهتماما بالشؤون العسكرية، فأصبح منتدبا بشكل دوري لزيارة الخطوط الأمامية في الجبهة ومرافقة كبار الزوار، حيث كان الوحيد الذي رافق الفريق علي عامر، رئيس أركان القوات المسلحة المصرية ثم قائد القوات العربية المشتركة، خلال تفتيشه على الجبهة الجنوبية، كل ذلك مكنه بالطبع من تصوير جميع الجداول والخرائط والبيانات في الثكنات العسكرية والتي تضم ما في المراكز من أسلحة ومعدات وحركتها وتوزيعها. وكانت أبرز المعلومات التي سربها كوهين; مخططات تحويل نهر الأردن ، وخرائط القواعد العسكرية في مرتفعات الجولان، تفاصيل العلاقة بين النظام في دمشق وفصائل المقاومة والمنظمات الفدائية، وهويات الألمان الذين يعيشون بأسماء مستعارة في منطقة الشرق الأوسط مثل "فرانز راد ماشر" المعروف باسم "مندوب ايخمان". وقبل القبض عليه بتسعة أيام، قام عدد من كبار القادة العسكريين أصحاب النفوذ في الكتلة العسكرية بحزب البعث باقتراح تعيينه نائبا لوزير الدفاع، ثم وزيرا للإعلام في الوزارة القادمة، بل وتم وضع تلك المقترحات في جدول أعمال اجتماع مجلس القيادة القطرية الذي كان مقررا عقده في 2 فبراير 1965، وذلك قبل أن تلعب الصدفة وحدها دورا محوريا في عملية القبض عليه مع اختلاف الروايات سواء المصرية أو السورية. ولعل أهم ما كشفه الكتاب هو أن مهمة كوهين الرئيسية في دمشق لم تكن فقط التجسس ونقل المعلومات، وإنما توجيه الحكم في سوريا سياسيا وفكريا وعقائديا عبر برنامج وضعه الموساد وكان يمليه عليه خطوة خطوة لدفع نظام الحكم للطريق الذي يخدم مصالحهم، وذلك كمنهج سيتم اتباعه بعد ذلك في عالم الجاسوسية وهو عدم الاكتفاء بمعرفة تفاصيل الأعداء السرية، وإنما خلق أنظمة جديدة في بلدان المواجهة وتوجيهها نحو ما تريده إسرائيل وما يخدم مصالحها، سواء على صعيد السياسات الداخلية أو الخارجية. احمد عابدين نُشر في فبراير 2018 وأعيد نشره بمناسبة تسليم النظام الجديد في سوريا متعلقات كوهين إلى حكومة نتنياهو

الموساد يكشف عن 2500 وثيقة وصورة وممتلكات للجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين
الموساد يكشف عن 2500 وثيقة وصورة وممتلكات للجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين

مصر اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • مصر اليوم

الموساد يكشف عن 2500 وثيقة وصورة وممتلكات للجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين

قالت وسائل إعلام عبرية، إن "الموساد الإسرائيلي استولى على 2500 وثيقة وصورة وممتلكات شخصية للجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين، من سوريا وجلبها إلى إسرائيل مؤخرًا. وتحتوى الوثائق على آلاف القطع الأثرية التي كانت محفوظة لدى قوات الأمن السورية بشكل سري للغاية لعقود من الزمن، وتزامن نقل المواد مع الذكرى الـ 60 لإعدام إيلي كوهين في 18 مايو 1965، في ساحة السوق الرئيسية في العاصمة السورية دمشق. وفي اجتماع خاص عقد أمس (الأحد) بحضور رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، ورئيس الموساد ديدي برنياع، تم تقديم عدد من الوثائق الأصلية والأشياء الشخصية من الأغراض التي تم العثور عليها في سوريا لأرملة إيلي، نادية كوهين. ومن بين هذه الوثائق وثيقة الوصية الأصلية التي كتبها قبل ساعات من إعدامه، والتي لم يتم الكشف علناً إلا عن نسخة منها حتى الآن. ويضم الأرشيف الخاص نحو 2500 وثيقة وصورة ومقتنيات شخصية وأصلية، معظمها يتم الكشف عنها للمرة الأولى. وقد جمعت المخابرات السورية هذه المواد بعد القبض على كوهين في يناير 1965، وتشمل تسجيلات ووثائق من ملفات التحقيق معه وتلك الخاصة بالعناصر التي كان على اتصال بها، ورسائل مكتوبة بخط اليد إلى عائلته في إسرائيل، وصور من أنشطته أثناء مهمته العملياتية في سوريا، وممتلكات شخصية أخذت من منزله بعد القبض عليه. وقال الموساد، إن "جلب هذه الوثائق من سوريا، نتاج عقود من الجهود التي بذلتها عناصر الاستخبارات والعمليات والتكنولوجيا في الموساد للعثور على كل قطعة من المعلومات عنه، في محاولة لإلقاء الضوء على مصيره ومكان دفنه. على مدى السنوات الماضية، عمل الموساد مع شركاء في مجتمع الاستخبارات والأمن في إسرائيل وحول العالم، ونفذ عشرات الأنشطة والعمليات، بما في ذلك في دول معادية". ومن بين ممتلكاته الشخصية مفاتيح شقته في دمشق، وجوازات سفر مزورة ووثائق كان يستخدمها، والعديد من الصور من فترة نشاطه السري في سوريا، بما في ذلك توثيق الجاسوس مع كبار المسؤولين العسكريين والحكومة السورية. وبالإضافة إلى ذلك، فإن التسجيلات العديدة التي وجدت في دفاتر ومذكرات جمعتها المخابرات السورية من منزله شملت، من بين أمور أخرى، مهام تلقاها من الموساد لتنفيذها سراً، بما في ذلك طلب إجراء مراقبة على هدف ومهمة جلب معلومات استخباراتية عن القواعد العسكرية السورية في القنيطرة. كما تم العثور بين الوثائق العديدة على الوثيقة الأصلية للحكم وقرار إعدامه. وفي هذه الوثيقة قضت المحكمة بالسماح لرئيس الجالية اليهودية في دمشق، الحاخام المرحوم نسيم عندابو، بمرافقة إيلي كوهين وفقاً للتقاليد اليهودية. ومن بين الملفات العديدة الموجودة في الأرشيف، كان هناك أيضًا ملف برتقالي سميك يحمل عنوان "نادية كوهين". ويتبين من مراجعة الملف أن جهاز المخابرات السوري استعرض كل الأنشطة التي قامت بها زوجة كوهين لتأمين إطلاق سراح زوجها من السجن السوري، بما في ذلك الرسائل العديدة التي أرسلتها إلى زعماء العالم والرئيس السوري مطالبة بالإفراج عنه. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

الموساد يكشف عن 2500 وثيقة وصورة وممتلكات للجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين
الموساد يكشف عن 2500 وثيقة وصورة وممتلكات للجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين

الدولة الاخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • الدولة الاخبارية

الموساد يكشف عن 2500 وثيقة وصورة وممتلكات للجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين

الإثنين، 19 مايو 2025 07:25 مـ بتوقيت القاهرة قالت وسائل إعلام عبرية، إن "الموساد الإسرائيلي استولى على 2500 وثيقة وصورة وممتلكات شخصية للجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين، من سوريا وجلبها إلى إسرائيل مؤخرًا. وتحتوى الوثائق على آلاف القطع الأثرية التي كانت محفوظة لدى قوات الأمن السورية بشكل سري للغاية لعقود من الزمن، وتزامن نقل المواد مع الذكرى الـ 60 لإعدام إيلي كوهين في 18 مايو 1965، في ساحة السوق الرئيسية في العاصمة السورية دمشق. وفي اجتماع خاص عقد أمس (الأحد) بحضور رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، ورئيس الموساد ديدي برنياع، تم تقديم عدد من الوثائق الأصلية والأشياء الشخصية من الأغراض التي تم العثور عليها في سوريا لأرملة إيلي، نادية كوهين. ومن بين هذه الوثائق وثيقة الوصية الأصلية التي كتبها قبل ساعات من إعدامه، والتي لم يتم الكشف علناً إلا عن نسخة منها حتى الآن. ويضم الأرشيف الخاص نحو 2500 وثيقة وصورة ومقتنيات شخصية وأصلية، معظمها يتم الكشف عنها للمرة الأولى. وقد جمعت المخابرات السورية هذه المواد بعد القبض على كوهين في يناير 1965، وتشمل تسجيلات ووثائق من ملفات التحقيق معه وتلك الخاصة بالعناصر التي كان على اتصال بها، ورسائل مكتوبة بخط اليد إلى عائلته في إسرائيل، وصور من أنشطته أثناء مهمته العملياتية في سوريا، وممتلكات شخصية أخذت من منزله بعد القبض عليه. وقال الموساد، إن "جلب هذه الوثائق من سوريا، نتاج عقود من الجهود التي بذلتها عناصر الاستخبارات والعمليات والتكنولوجيا في الموساد للعثور على كل قطعة من المعلومات عنه، في محاولة لإلقاء الضوء على مصيره ومكان دفنه. على مدى السنوات الماضية، عمل الموساد مع شركاء في مجتمع الاستخبارات والأمن في إسرائيل وحول العالم، ونفذ عشرات الأنشطة والعمليات، بما في ذلك في دول معادية". ومن بين ممتلكاته الشخصية مفاتيح شقته في دمشق، وجوازات سفر مزورة ووثائق كان يستخدمها، والعديد من الصور من فترة نشاطه السري في سوريا، بما في ذلك توثيق الجاسوس مع كبار المسؤولين العسكريين والحكومة السورية. وبالإضافة إلى ذلك، فإن التسجيلات العديدة التي وجدت في دفاتر ومذكرات جمعتها المخابرات السورية من منزله شملت، من بين أمور أخرى، مهام تلقاها من الموساد لتنفيذها سراً، بما في ذلك طلب إجراء مراقبة على هدف ومهمة جلب معلومات استخباراتية عن القواعد العسكرية السورية في القنيطرة. كما تم العثور بين الوثائق العديدة على الوثيقة الأصلية للحكم وقرار إعدامه. وفي هذه الوثيقة قضت المحكمة بالسماح لرئيس الجالية اليهودية في دمشق، الحاخام المرحوم نسيم عندابو، بمرافقة إيلي كوهين وفقاً للتقاليد اليهودية. ومن بين الملفات العديدة الموجودة في الأرشيف، كان هناك أيضًا ملف برتقالي سميك يحمل عنوان "نادية كوهين". ويتبين من مراجعة الملف أن جهاز المخابرات السوري استعرض كل الأنشطة التي قامت بها زوجة كوهين لتأمين إطلاق سراح زوجها من السجن السوري، بما في ذلك الرسائل العديدة التي أرسلتها إلى زعماء العالم والرئيس السوري مطالبة بالإفراج عنه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store