logo
رئيس الدولة: المسابقات التراثية رافد مهم للمشهد الثقافي في الإمارات

رئيس الدولة: المسابقات التراثية رافد مهم للمشهد الثقافي في الإمارات

الإمارات اليوممنذ يوم واحد

استقبل صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الفائزين في مسابقتَي «أمير الشعراء» و«شاعر المليون» في الموسم الـ11، و«برنامج المنكوس» في الموسم الرابع، إضافة إلى لجان تحكيم هذه المسابقات.
وتبادل سموّه مع الوفد، خلال اللقاء الذي جرى في قصر البحر، الأحاديث حول أهمية مثل هذه المسابقات في تعريف الأجيال بالموروث الشعبي والتراثي الثقافي الغني، بجانب تعزيز دوره في ترسيخ الهوية الوطنية والقيم الإماراتية الأصيلة.
وهنّأ سموّه الفائزين في المسابقات التراثية والثقافية، مؤكداً أنها تُعدّ رافداً مهماً للمشهد الثقافي في دولة الإمارات والمنطقة العربية، وتسهم في إبراز المواهب، وإيجاد منصة تفاعلية مهمة بين الشعراء والجمهور، بجانب تشجيع الدراسات النقدية والإسهامات البحثية المهتمة بهذه الأنواع الأدبية.
حضر مجلس قصر البحر سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، وسموّ الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، وسموّ الشيخ سيف بن محمد آل نهيان، وسموّ الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، والفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وسموّ الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، وسموّ الشيخ خالد بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، وسموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، وسموّ الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، والشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين والمواطنين والضيوف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

Falcon تطلق أول مشروع صيانة ثقيلة داخل منشآتها لإحدى طائرات أسطولها من طراز Global Express XRS
Falcon تطلق أول مشروع صيانة ثقيلة داخل منشآتها لإحدى طائرات أسطولها من طراز Global Express XRS

زاوية

timeمنذ 32 دقائق

  • زاوية

Falcon تطلق أول مشروع صيانة ثقيلة داخل منشآتها لإحدى طائرات أسطولها من طراز Global Express XRS

أعلنت شركة Falcon Technic، الذراع المتخصصة في خدمات الصيانة والإصلاح والفحص التابعة لشركةFalcon ، وهي إحدى الشركات البارزة ضمن مجموعة Alex Group Investment، عن إطلاق أول مشروع صيانة ثقيلة يتم تنفيذه بالكامل داخل منشآتها الخاصة، وذلك على إحدى طائراتها الفاخرة من طراز Global Express XRS. وتخضع الطائرة حالياً لعملية فحص شاملة تمتد على مدار ستة أسابيع في منشأة Falcon Technic الحديثة الواقعة في منطقة دبي الجنوب. ويُعد هذا الفحص الدوري، الذي يُجرى كل 60 شهراً وفقاً للبرنامج المعتمد لصيانة الطائرة، مرحلة أساسية لضمان أعلى مستويات السلامة والكفاءة التشغيلية. ويتطلب هذا النوع من الفحوصات المعقدة عدة أسابيع من العمل المتخصص والدقيق. يمثل هذا الإنجاز نقطة تحول بارزة في مسيرة شركة Falcon ، التي حصدت مؤخراً شهادة اعتماد CAR 145 المرموقة من الهيئة العامة للطيران المدني في دولة الإمارات العربية المتحدة، وهو ما يعكس التزامها الصارم بأعلى معايير السلامة والجودة في قطاع الطيران. وتأتي عمليات الصيانة هذه ضمن جهود مستمرة لضمان التزام الطائرة التام بكافة لوائح ومعايير الطيران التنظيمية، مع الحفاظ على أعلى مستويات السلامة والراحة التي تميز علامة Falcon. تمتد منشأة Falcon Technic المتطورة على مساحة 13,705 متر مربع، وهي مصممة بعناية لاستقبال وصيانة جميع فئات الطائرات، بدءاً من الطائرات النفاثة متوسطة الحجم وحتى الطائرات العملاقة مثل Airbus A380. وتعكس هذه المنشأة الضخمة رؤية Falcon الطموحة واستراتيجيتها طويلة الأمد نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي الفني والقدرة على تقديم خدمات صيانة فنية متقدمة. تُعد طائرة Global Express XRS من الأصول الرئيسية في أسطول Falcon. ومن خلال اتخاذ قرار إجراء هذا الفحص الحيوي داخلياً، تعزز Falcon مكانتها وتؤكد التزامها العميق بأعلى معايير الجودة، فضلاً عن تحكمها الكامل ودقتها في إدارة العمليات التشغيلية الحساسة. وفي هذا السياق، أعرب السيد Sultan Rashit Abdulla Rashit Al Shene، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة Alex Group Investment عن فخره الكبير بهذا الإنجاز قائلاً: "يمثّل هذا الإنجاز لحظة تاريخية نفخر بها جميعاً، إذ أن القدرة على صيانة طائراتنا داخلياً يمنحنا ثقة مطلقة في كل خطوة من خطوات عملنا، ويُبرهن عن استعدادنا التام على التعامل مع تحديات برامج الصيانة المعقدة والمتطورة التي قد نواجهها في المستقبل." يمثل هذا المشروع نقطة انطلاق أولى في سلسلة من مشاريع الصيانة الثقيلة الطموحة التي وضعتها Falcon Technic ضمن خارطة طريقها الاستراتيجية، والتي تهدف إلى تعزيز قدرات الشركة على صيانة أسطولها الخاص بكفاءة عالية، فضلاً عن تقديم خدمات متخصصة لمجموعة مختارة من المشغلين الخارجيين في مختلف أرجاء المنطقة. -انتهى-

إصابة 4 جنود إسرائيليين خلال معارك في غزة
إصابة 4 جنود إسرائيليين خلال معارك في غزة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

إصابة 4 جنود إسرائيليين خلال معارك في غزة

فاليوم الجمعة، قال الجيش الإسرائيلي إن جنديا من كتيبة المدرعات 74، التابعة للواء 188، أصيب بجروح خطيرة يوم أمس الخميس خلال القتال في شمال قطاع غزة. وأضاف الجيش الإسرائيلي أنه تم إجلاء الجندي إلى المستشفى لتلقي العلاج الطبي، وقد تم إبلاغ عائلته. وأمس الخميس أفادت صحيفة "جيروزليم بوست" الإسرائيلية بإصابة 3 جنود إسرائيليين بجروح طفيفة خلال اشتباك جنوب قطاع غزة. ونقلت الصحيفة عن موقع "والا"، يوم الخميس، أن ثلاثة جنود إسرائيليين أصيبوا بجروح طفيفة إثر استهدافهم بقذيفة "آر بي جي" أثناء تأدية عملهم في مبنى جنوب قطاع غزة. وأفادت التقارير أن الجنود المصابين نُقلوا إلى المستشفى لتلقي العلاج، وأُبلغت عائلاتهم.

إسرائيل تصعّد المجازر.. و10% من سكان غزة ضحايا الحرب
إسرائيل تصعّد المجازر.. و10% من سكان غزة ضحايا الحرب

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

إسرائيل تصعّد المجازر.. و10% من سكان غزة ضحايا الحرب

كثفت إسرائيل، أمس الخميس، حربها الوحشية على قطاع غزة، وواصل جيشها تصعيده الدموي مرتكباً سلسلة من المجازر المتلاحقة بحق النازحين والمدنيين راح ضحيتها عشرات القتلى والجرحى في مختلف أنحاء القطاع، فيما قام الجيش الإسرائيلي بإخلاء قسري للمرضى والأطقم الطبية في مستشفى العودة بعد سلسلة إنذارات تطالب بإخلائه، في وقت أعلن فيه المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان أن 10% من سكان قطاع غزة تعرضوا للقتل أو الجرح أو الفقدان أو الاعتقال منذ بدء الحرب الإسرائيلية في 7 أكتوبر 2023. وبحسب الدفاع المدني الفلسطيني، قتل 64 فلسطينياً على الأقل في غارات إسرائيلية منذ فجر أمس، على مناطق متفرقة من القطاع. وقال مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني محمد المغير في بيان: «نقل 60 قتيلاً جراء غارات إسرائيلية منذ فجر أمس، على قطاع غزة». وأشار البيان إلى وقوع «23 قتيلاً وإصابات وعدد من المفقودين جرّاء قصف إسرائيلي استهدف منزلاً لعائلة القريناوي شرقي مخيم البريج في وسط قطاع غزة». وبحسب بيان المغير سقط سبعة أشخاص في «قصف إسرائيلي» استهدف مجموعة من المواطنين في شارع الجلاء شمالي مدينة غزة، في حين قتل سبعة آخرون في بلدة جباليا في شمالي القطاع. وفي جنوب قطاع غزة، قتل شخصان «بنيران قوات الاحتلال» قرب مركز «مساعدات الشركة الأمريكية في محور موراج»، واثنان آخران في جنوب مدينة خان يونس، وآخر في منطقة «قيزان النجار»، وفق المصدر نفسه. وفي دير البلح وسط قطاع غزة، قتل طفل وأصيب آخرون في قصف جوي على خيمة تؤوي نازحين في منطقة البركة، كما انتشل «قتيل وعدد من الإصابات» في «استهداف طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة أبو الكاس» في حي التفاح شمال شرقي مدينة غزة. كما ارتفع عدد قتلى الغارة الإسرائيلية التي استهدفت مجموعة من المواطنين عند مفترق السرايا وسط مدينة غزة، أمس الخميس، إلى 11 شخصاً على الأقل. ومساء الأربعاء «اندفعت حشود من الجياع إلى المستودع... بحثاً عن إمدادات غذائية معدّة مسبقاً للتوزيع»، وفق ما ذكر برنامج الأغذية العالمي في بيان داعياً إلى «وصول إنساني آمن ومن دون عوائق، للسماح بتوزيع الغذاء فوراً وبشكل منظّم» في قطاع غزة. وقام الجيش الإسرائيلي، بعملية إخلاء قسري للمرضى والجرحى الذين يتلقون العلاج بداخله. ويأتي قرار الإخلاء بعد أيام من استهدافه ومحطيه بإطلاق النار والقصف وفي ظل الأزمة الصحية الخطِرة في غزة وشمالها جراء تدمير المستشفيات واستهداف القطاع الطبي. وقال مدير المستشفى إن بداخله ما لا يقل عن 160 شخصاً بينهم كوادر طبية ومرضى وجرحى. وارتفعت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، إلى 54249 قتيلاً و123492 مصاباً، بحسب وزارة الصحة في القطاع، أمس الخميس. ومن جهته، أكد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان أن نحو 10% من سكان غزة أصبحوا ضحايا مباشرة لحرب الإبادة، بينهم 31% من الأطفال و21% من النساء. وأعلن الجيش الإسرائيلي، أمس الخميس، مقتل مستوطن عمل مع شركة متعاقدة مع وزارة الأمن، بتفجير عبوة زرعت بجرافة بينما كان يعمل عليها في جباليا شمالي القطاع. من جهة أخرى، قال ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي إن حركة «حماس» تستعد لسيناريو توسيع الحرب في المناطق التي تسيطر عليها جزئياً مثل خان يونس، وفي مناطق سيطرتها الكاملة في منطقة مدينة غزة. وزعم أن هناك عشرات الآلاف من حاملي الأسلحة، ومئات الصواريخ بعيدة المدى، وآلاف الصواريخ قصيرة المدى. وبحسب مسؤول كبير في «حماس»، هناك جهود تبذل لاستعادة البنية التحتية لإنتاج أسلحة مثل الصواريخ المضادة للدبابات، والعبوات الناسفة التي تتضمن متفجرات مأخوذة من قنابل سلاح الجو غير المنفجرة. وفي إطار استعدادات «حماس» للمناورة البرية نحو مناطق جديدة، زعم التقرير الإسرائيلي أن «حماس» نصبت آلاف كاميرات الشوارع فوق الأرض، حيث تنقل اللقطات إلى الشاشات في مراكز القيادة من أجل السيطرة على المنطقة أثناء القتال ومفاجأة الجنود.(وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store