logo
نادي أتلتيك بلباو يسابق الزمن لتجديد عقد نيكو ويليامز وسط اهتمام أوروبي كبير

نادي أتلتيك بلباو يسابق الزمن لتجديد عقد نيكو ويليامز وسط اهتمام أوروبي كبير

حضرموت نتمنذ يوم واحد

يواجه نادي أتلتيك بلباو الإسباني تحديًا كبيرًا في الحفاظ على نجمه الشاب نيكو ويليامز، في ظل تصاعد الاهتمام الخارجي به من كبار أندية أوروبا، وعلى رأسها بايرن ميونخ وأرسنال وتشيلسي، الساعين لدفع قيمة الشرط الجزائي الحالي في عقده والبالغ 58 مليون يورو.
ووفقًا لما كشفته صحيفة AS الإسبانية، فإن إدارة أتلتيك بلباو بدأت منذ أسابيع مفاوضات مع ويليامز (مواليد بامبلونا 2002) لتجديد عقده الممتد حتى يونيو 2027، مع تحسين راتبه وزيادة قيمة الشرط الجزائي، في محاولة لحمايته من الإغراءات الخارجية. لكن رفع قيمة الشرط الجزائي يبدو حتى الآن هو العقبة الرئيسية في المفاوضات الجارية بين الطرفين.
ويأتي هذا الاهتمام المتزايد باللاعب بعد تألقه اللافت في آخر مباريات دوري الأمم الأوروبية بقميص منتخب إسبانيا، حيث شكّل ثنائيًا هجوميًا مميزًا مع النجم الصاعد لامين يامال في مواجهة منتخبي فرنسا والبرتغال، ما عزز من قيمته السوقية وأكد مكانته كواحد من أبرز الأجنحة في الكرة الأوروبية حاليًا.
وبالرغم من أن ويليامز لم يشارك في كامل قوته خلال نهاية الموسم الماضي بسبب معاناته من إصابة في منطقة الحوض (التي أثرت على أدائه في نصف نهائي الدوري الأوروبي أمام مانشستر يونايتد)، فقد قدم أداءً جيدًا مع بلباو هذا الموسم، إذ شارك في 29 مباراة بالدوري الإسباني سجل خلالها 5 أهداف وصنع 5 تمريرات حاسمة.
وبينما انطلق اللاعب في عطلته الصيفية مؤخرًا، تشير التقارير إلى أن أي خطوة محتملة للرحيل هذا الصيف لن تتم إلا إذا تم دفع كامل قيمة الشرط الجزائي الحالي، ولن ينتقل إلا إلى نادٍ كبير قادر على المنافسة على الألقاب وتقديم عرض مالي يتفوق على ما يتقاضاه في بلباو.
وفي ظل هذا التنافس الأوروبي المحتدم، يبقى القرار النهائي في يد نيكو ويليامز، الذي يبدو أنه سيشعل سوق الانتقالات الصيفية المقبلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا لم يشفع الفوز بالدوري الأوروبي لبوستيكوغلو في البقاء بتوتنهام؟
لماذا لم يشفع الفوز بالدوري الأوروبي لبوستيكوغلو في البقاء بتوتنهام؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

لماذا لم يشفع الفوز بالدوري الأوروبي لبوستيكوغلو في البقاء بتوتنهام؟

دائماً ما يشهد عالم كرة القدم كثيراً من الإثارة والتشويق، ودائماً ما يكون هناك قدر كبير من المشاعر والانفعالات، وهذا هو الأمر الذي يخلق جاذبية كرة القدم، ويجعل من الصعب للغاية على القائمين على اللعبة اتخاذ القرارات. لقد قاد أنجي بوستيكوغلو توتنهام لأحد أعظم الانتصارات في تاريخ النادي، عندما قاده للفوز بلقب الدوري الأوروبي في بلباو. كانت هذه أول بطولة يحصل عليها النادي منذ 17 عاماً، وكانت أول بطولة أوروبية للنادي منذ 41 عاماً. من السهل الشعور بالامتنان تجاه بوستيكوغلو، بعدما قاد «السبيرز» إلى هذا الفوز التاريخي، لكنَّ السؤال الحقيقي ينبغي ألا يكون: ما شعورك تجاه بوستيكوغلو بعد نهاية المباراة النهائية للدوري الأوروبي؟ بل ينبغي أن يكون: ما شعورك تجاهه قبل بداية اللقاء وقبل الفوز باللقب؟ في الواقع، لا يُعقل أن يُغير أي شخص رأيه بشأن بقاء بوستيكوغلو من عدمه، بناءً على أداء مانشستر يونايتد السيئ في المباراة النهائية، وهدفٍ لعب الحظ دوراً كبيراً فيه بعدما اصطدمت الكرة بلوك شو. وعندما قال بوستيكوغلو إنه دائماً ما يفوز بشيءٍ ما في موسمه الثاني، كان المنطق الكامن وراء ذلك هو أن الأمر يستغرق كل هذا الوقت حتى يستوعب اللاعبون فلسفته التدريبية ويطبِّقونها داخل الملعب. فهل شعرنا بأي شيء من هذا في بطولة الدوري الأوروبي؟ وهل شعرنا بأن توتنهام يتطور بمرور الوقت نتيجة استيعاب اللاعبين أفكار المدير الفني الأسترالي؟ على العكس من ذلك تماماً، رأينا، خلال المباريات التي فاز فيها توتنهام على آينتراخت فرنكفورت في ربع النهائي، وعلى بودو/ غليمت في نصف النهائي، ثم على مانشستر يونايتد في النهائي، أن الفريق لم يلعب بطريقة بوستيكوغلو كما فهمناها، بل لعب بحذر دفاعي وترك الكرة للمنافسين، واعتمد على الهجمات المرتدّة السريعة. من جهة، يجب الإشادة ببوستيكوغلو لأنه غيَّر طريقة اللعب في تلك المباريات، وإن كان ذلك يعود بالأساس إلى أن طريقة الضغط العالي المكثف التي يُفضلها بوستيكوغلو لم تعد ممكنة بسبب إصابة كثير من اللاعبين، وإنهاك باقي اللاعبين. لكن من جهة أخرى، فإن هذا الأمر يُنهي أي جدل حول ما إذا كان الفوز ببطولة الدوري الأوروبي جاء نتيجة عملية تطوير مستمرة. ربما يرى البعض أن بوستيكوغلو كان سيحقق نتائج جيدة في الدوري الإنجليزي الممتاز، الموسم المقبل، بعدما أصبح مديراً فنياً عملياً يغيِّر طريقة اللعب وفق متطلبات كل مباراة. وعلاوة على ذلك، لم يكن محظوظاً بسبب الإصابات التي لحقت عدداً كبيراً من اللاعبين الأساسيين للفريق، مع الإقرار بأن طريقة لعبه ربما كان لها دور مباشر في تلك الإصابات الكثيرة، كما كان يقود فريقاً شاباً يفتقر إلى الخبرات. لكنَّ رئيس النادي دانيال ليفي لم يكن يثق بقدرة بوستيكوغلو على تطوير الفريق بمرور الوقت. ويأخذنا هذا إلى طرح السؤال التالي: بعدما شاهدنا باريس سان جيرمان وهو يسحق إنتر ميلان، في المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا، كيف كان دفاع توتنهام تحت قيادة بوستيكوغلو سيواجه هذا الهجوم الناري للفريق الباريسي في كأس السوبر الأوروبي، خلال أغسطس (آب) المقبل؟ الفوز ببطولة الدوري الأوروبي لم يمنع توتنهام من إقالة بوستيكوغلو (أ.ف.ب) ومع ذلك، يجب التعامل بحذر مع الحالات السابقة في كرة القدم: لا يوجد سبب لافتراض أن ما حدث مع مدير فني معين، في نادٍ معين، في ظل مجموعة معينة من الظروف، سيتكرر بالضرورة مع مدير فني مختلف، في نادٍ مختلف، في مجموعة مختلفة من الظروف. لكن ما حدث مع إريك تن هاغ يُلقي بظلاله على الأمور: لم يكن توتنهام يتحمل أن يجد نفسه في الموقف الذي وجد مانشستر يونايتد نفسه فيه في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، عندما أقال المدير الفني الهولندي بعد ثلاثة أشهر فقط من السماح له باختيار اللاعبين في فترة الانتقالات الصيفية، وهو الأمر الذي عطَّل مسيرة الفريق لموسم آخر. وهناك سوابق مماثلة مع توتنهام نفسه: رحل خواندي راموس بعد ثمانية أشهر من نهائي كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة في عام 2008، وماوريسيو بوكيتينو رحل بعد خمسة أشهر ونصف من نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2019. كان توتنهام تحت قيادة راموس يتذيل جدول ترتيب الدوري، في حين كان الفريق يحتل المركز الرابع عشر تحت قيادة بوكيتينو. وقد دفع ليفي ثمناً باهظاً لإقالتهما في فصل الخريف. وفي عالم كرة القدم، إذا كانت هناك شكوك فمن الأفضل أن تتخذ قراراً بشأنها. لقد أوفى بوستيكوغلو بوعده عندما قال إنه يفوز بشيء ما في موسمه الثاني -وإن كان فوز توتنهام ببطولة الدوري الأوروبي يعود الفضل فيه إلى حد كبير إلى امتلاك النادي لموارد أكبر بكثير من معظم الأندية في المسابقة- لكن إقالة بوستيكوغلو بعد عامين من تعيينه أكدت الشعور بنهاية هذه الدورة. السؤال إذن هو: ما الذي سيحدث بعد ذلك؟ يُفضل توتنهام التعاقد مع مدير فني يتمتع بخبرة كبيرة في الدوري الإنجليزي الممتاز، وهو أمر مفهوم تماماً. ومن الواضح للجميع أن الدوري الإنجليزي الممتاز أقوى بكثير من باقي الدوريات الأخرى، وهو الأمر الذي يتضح من خلال تعليق برونو فرنانديز حول شعور روبن أموريم بالدهشة من قوة فريق مثل إيبسويتش تاون! ومن المؤكد أن هذا الأمر يُمثل ضغوطاً كبيرة يمكن أن تُثقل كاهل المديرين الفنيين، وبالتالي تفضِّل الأندية التعاقد مع مدربين لديهم خبرة كبيرة في هذه المسابقة القوية. ومع ذلك، يبقى هناك شعور بالخوف من عدم قدرة المدير الفني على الارتقاء إلى مستوى التوقعات، خصوصاً أن مستويات التدقيق والتوقعات في توتنهام أعلى بكثير من تلك الموجودة في برينتفورد أو فولهام مثلاً. ولا شك في أن هناك إقالة أخرى في الخريف تجعل ليفي يشعر بالقلق: إقالة نونو إسبيريتو سانتو، الذي استمرت ولايته 17 مباراة فقط على مدار أربعة أشهر. لم يكن سانتو يبدو أبداً كأنه الشخص المناسب لتولي قيادة السبيرز، وقد تأثرت سمعته بشكل كبير لكونه ليس الخيار الأول، أو حتى الثاني، أو الثالث، لهذا المنصب. وحتى كتابة هذه السطور، يبدو توماس فرانك المرشح المفضل لدى توتنهام، لكن ذلك يتطلب دفع تعويضات لبرينتفورد تتجاوز 10 ملايين جنيه إسترليني. من المعروف عن ليفي أن لديه استعداداً للدخول في مفاوضات مطولة، لكنّ هذه حالة تستدعي إعطاء الأولوية للحل السريع، حتى لو كلّف الأمر النادي بضعة ملايين أكثر مما هو متوقع. وقد عبَّر عدد من الجمهور بالفعل عن استيائهم من أن توتنهام لا ينبغي أن يستعين بمدير فني من برينتفورد، وهو أمرٌ سخيف بالنظر إلى العمل الذي قام به فرانك (أنهى برينتفورد الموسم في المركز العاشر في الدوري، رغم أنه يحتل المركز التاسع عشر في قائمة أعلى فاتورة أجور للاعبين في الدوري)، وكيف سارت الأمور مع المديرين الفنيين الكبيرين اللذين تعاقد معهما توتنهام في السنوات الأخيرة: جوزيه مورينيو وأنطونيو كونتي. ووجه اتحاد مشجعي توتنهام الشكر إلى بوستيكوغلو على «الليلة المذهلة» في بلباو، لكنه أقر بأن نتائج الدوري كانت «بعيدة جداً» عن التوقعات. وذكر اتحاد مشجعي توتنهام في بيان: «قلقنا الآن هو أنه يبدو أننا سنشهد تغييراً آخر في المسار، وهذا أصبح أمراً معتاداً منذ رحيل ماوريسيو بوكيتينو في 2019». وأضاف: «يمكننا أن نتمنى فقط أن يكون الاتجاه الصحيح جرى اتخاذه، وأن المدرب الجديد سيحظى بدعم كامل من المجلس وكل من في النادي للبناء على اللقب الذي حققه بوستيكوغلو». وتابع: «سيحتاج المدرب الجديد إلى التمويل لبناء فريق قوي قادر على المنافسة في عدة جبهات في الوقت نفسه. نتمنى التوفيق لمن يتم تعيينه. مشجعو توتنهام تذوقوا طعم المجد ولا نرغب في الانتظار 17 عاماً أخرى للمزيد». جماهير توتنهام الفرِحة بلقب الدوري الأوروبي تشعر بقلق من استمرار تغيير مدربي الفريق (أ.ف.ب) كان بوستيكوغلو قد قال في بيان بعد إقالته: «واجهت تحديات كثيرة وصخباً كبيراً نتيجة محاولة تحقيق ما عدَّه الكثيرون مستحيلاً». وأضاف: «عندما أتأمل فترة تدريبي لتوتنهام، يغمرني شعور بالفخر. ستظل فرصة قيادة أحد أندية كرة القدم الإنجليزية العريقة وإعادة المجد الذي يستحقه، محفورتين في ذاكرتي طوال حياتي». وتابع: «إن مشاركة هذه التجربة مع كل من يُحب هذا النادي بصدق، ورؤية أثرها عليهم، هو أمر لن أنساه أبداً. كانت تلك الليلة في بلباو تتويجاً لعامين من العمل الجاد والتفاني والإيمان الراسخ بالحلم». هل كانت إقالة بوستيكوغلو الخيار الوحيد أمام ليفي (غيتي) لكن بوستيكوغلو ترك مشكلة كبيرة لمن سيخلفه في منصبه، سواءً من حيث طريقة اللعب أو الإنجاز الذي حققه. فإذا بدأ المدير الفني الجديد مسيرته ببطء، فستكون هناك شكاوى فورية من عدم قدرته على الاستفادة من الفوز بالدوري الأوروبي، وأن الفريق لم يعد يلعب كرة ممتعة كتلك التي كان يقدمها تحت قيادة بوستيكوغلو. لكن هل الفوز ببطولة الدوري الأوروبي كان أهم من إنهاء الموسم في المركز السابع عشر والتعرض للخسارة في 22 مباراة في الدوري الموسم الماضي؟ وبالتالي، فمن المؤكد أن ليفي رأى أن الفوز ببطولة الدوري الأوروبي مجرد حدث عابر وليس مؤشراً على مستقبل باهر. وبناءً على هذا المنطق، كان التغيير هو الخيار الوحيد! * خدمة «الغارديان»

تحول مفاجئ في مستقبل رودريغو مع ريال مدريد .. صور
تحول مفاجئ في مستقبل رودريغو مع ريال مدريد .. صور

رواتب السعودية

timeمنذ 6 ساعات

  • رواتب السعودية

تحول مفاجئ في مستقبل رودريغو مع ريال مدريد .. صور

نشر في: 12 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي تغير موقف البرازيلي رودريغو غوس داخل ريال مدريد، حيث أعرب عن سعادته بالتدرب تحت قيادة المدرب الجديد تشابي ألونسو، مؤكدًا تطلعه للعودة إلى مستواه والمشاركة في مونديال 2026. وكان آخر ظهور لرودريغو في نهائي كأس الملك أمام برشلونة يوم 26 أبريل، قبل أن يغيب بسبب إصابته بفيروس معوي أدى إلى فقدانه أربعة كيلوغرامات، إلى جانب تراجع كبير في مستواه وصيام تهديفي استمر 17 مباراة. وتراجع الأداء دفع وسائل الإعلام للتكهن برحيله، لكن اللاعب قرر البقاء وانتظار فرصته مع الإدارة الجديدة، إذ ظهر بحالة معنوية إيجابية في التدريبات الأولى، ونشر صورًا له عبر منصة »إكس« مرفقة بكلمة واحدة: »سعيد«. ويمتد عقد رودريغو حتى يونيو 2028 بشرط جزائي ضخم يبلغ مليار يورو. وقد خاض مؤخرًا فترة نقاهة في البرازيل برفقة أسرته، ساعدته على استعادة توازنه النفسي، ويعول كثيرًا على كأس العالم للأندية لإثبات نفسه مجددًا، على أمل العودة لقائمة المنتخب البرازيلي بقيادة كارلو أنشيلوتي، مدربه السابق، في مونديال 2026. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط تغير موقف البرازيلي رودريغو غوس داخل ريال مدريد، حيث أعرب عن سعادته بالتدرب تحت قيادة المدرب الجديد تشابي ألونسو، مؤكدًا تطلعه للعودة إلى مستواه والمشاركة في مونديال 2026. وكان آخر ظهور لرودريغو في نهائي كأس الملك أمام برشلونة يوم 26 أبريل، قبل أن يغيب بسبب إصابته بفيروس معوي أدى إلى فقدانه أربعة كيلوغرامات، إلى جانب تراجع كبير في مستواه وصيام تهديفي استمر 17 مباراة. وتراجع الأداء دفع وسائل الإعلام للتكهن برحيله، لكن اللاعب قرر البقاء وانتظار فرصته مع الإدارة الجديدة، إذ ظهر بحالة معنوية إيجابية في التدريبات الأولى، ونشر صورًا له عبر منصة »إكس« مرفقة بكلمة واحدة: »سعيد«. ويمتد عقد رودريغو حتى يونيو 2028 بشرط جزائي ضخم يبلغ مليار يورو. وقد خاض مؤخرًا فترة نقاهة في البرازيل برفقة أسرته، ساعدته على استعادة توازنه النفسي، ويعول كثيرًا على كأس العالم للأندية لإثبات نفسه مجددًا، على أمل العودة لقائمة المنتخب البرازيلي بقيادة كارلو أنشيلوتي، مدربه السابق، في مونديال 2026. المصدر: صدى

تحول مفاجئ في مستقبل رودريغو مع ريال مدريد .. صور
تحول مفاجئ في مستقبل رودريغو مع ريال مدريد .. صور

صدى الالكترونية

timeمنذ 7 ساعات

  • صدى الالكترونية

تحول مفاجئ في مستقبل رودريغو مع ريال مدريد .. صور

تغير موقف البرازيلي رودريغو غوس داخل ريال مدريد، حيث أعرب عن سعادته بالتدرب تحت قيادة المدرب الجديد تشابي ألونسو، مؤكدًا تطلعه للعودة إلى مستواه والمشاركة في مونديال 2026. وكان آخر ظهور لرودريغو في نهائي كأس الملك أمام برشلونة يوم 26 أبريل، قبل أن يغيب بسبب إصابته بفيروس معوي أدى إلى فقدانه أربعة كيلوغرامات، إلى جانب تراجع كبير في مستواه وصيام تهديفي استمر 17 مباراة. وتراجع الأداء دفع وسائل الإعلام للتكهن برحيله، لكن اللاعب قرر البقاء وانتظار فرصته مع الإدارة الجديدة، إذ ظهر بحالة معنوية إيجابية في التدريبات الأولى، ونشر صورًا له عبر منصة 'إكس' مرفقة بكلمة واحدة: 'سعيد'. ويمتد عقد رودريغو حتى يونيو 2028 بشرط جزائي ضخم يبلغ مليار يورو. وقد خاض مؤخرًا فترة نقاهة في البرازيل برفقة أسرته، ساعدته على استعادة توازنه النفسي، ويعول كثيرًا على كأس العالم للأندية لإثبات نفسه مجددًا، على أمل العودة لقائمة المنتخب البرازيلي بقيادة كارلو أنشيلوتي، مدربه السابق، في مونديال 2026.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store