
كوالكوم تخطط لإطلاق وحدات معالجة مركزية للذكاء الاصطناعي
تخطط شركة "كوالكوم" لإطلاق معالجات مركزية مصممة خصيصًا لمراكز البيانات لتشغيل تقنيات الذكاء الاصطناعي، مع ربطها مباشرة برقائق "إنفيديا".
وقال "كريستيانو آمون" الرئيس التنفيذي للشركة، في مقابلة مع شبكة "سي إن بي سي": أعتقد أننا نشهد نموًا كبيرًا في قطاع الذكاء الاصطناعي لعقود قادمة، ولدينا بعض التقنيات التي يُمكن أن تُضيف قيمة حقيقية في هذا القطاع.
وأضاف أن "كوالكوم" ستعلن قريبًا عن خارطة طريق لإطلاق وحدات معالجة مركزية وتوقيت إصدارها، دون إبداء المزيد من التفاصيل بشأن إمكانياتها.
وتُروج "كوالكوم" لرقائقها ومعالجاتها على أنها موفرة للطاقة وقادرة على دعم عمليات الذكاء الاصطناعي على الحواسيب، بدلًا من الاعتماد على خدمات الحوسبة السحابية.
وأصبحت وحدات معالجة الرسومات " GPU" التابعة لـ "إنفيديا" مكونًا أساسيًا في مراكز البيانات المستخدمة لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، وغالبًا ما تقترن مع وحدات المعالجة المركزية، والتي تهيمن عليها "إنتل" و"إيه إم دي".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
يو بي إس: تسارع وتيرة إغلاق متاجر التجزئة بأمريكا في مارس
تسارعت وتيرة إغلاق متاجر التجزئة المتخصصة في السلع غير الأساسية بالولايات المتحدة خلال مارس، مع استحواذ العلامات التجارية الأقوى على حصص سوقية من المنافسين الأصغر وفقاً لتقديرات مصرف "يو بي إس". أوضح "جاي سول" محلل الأسواق لدى المصرف، أن المعدل السنوي لإغلاق هذه المتاجر ارتفع إلى 4.8% في مارس من 2.7% في ديسمبر الماضي. وأضاف في مذكرة استناداً للبيانات المتاحة لدى المصرف، أن عمليات الإغلاق هذه لا ترتبط بتحول المبيعات إلى الإنترنت، إذ ارتفع عدد متاجر البيع بأسعار مُخفّضة بأكثر من 4% في الربع الأول. وأشار إلى أن الرسوم الجمركية قد تزيد الأوضاع هذه سوءًا، إذ تستطيع سلاسل المتاجر الكبرى تخفيف تداعياتها من خلال تقاسم التكاليف مع البائعين والمُصنعين، وتمرير بعضها إلى المستهلك. وتوقع "سول" أن ترتفع وتيرة إغلاق متاجر التجزئة الكبرى، وألا تستطيع المتاجر المتعثرة تخفيف آثار الرسوم الجمركية بسهولة نظراً لقلة نفوذها في قطاع سلاسل التوريد.


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
جيه بي مورجان يسمح لعملائه بشراء البيتكوين
أعلن بنك "جيه بي مورجان"، الإثنين، السماح لعملائه بشراء البيتكوين، رغم أن الرئيس التنفيذي "جيمي ديمون"، والذي كان أبرز المعارضين لتبني العملة المشفرة، لا يزال متشككًا. وقال "ديمون" في كلمته خلال فعاليات يوم المستثمرين السنوي للبنك، الإثنين: "سنسمح لكم بشرائها، لكن لن نحتفظ بها، وسنُدرجها في كشوفات العملاء". ويُمثل هذا القرار خطوةً بارزةً لأكبر بنك أمريكي، خاصة أن "ديمون" له تاريخ طويل في انتقاد العملات المشفرة والتحذير من خطورتها. وأوضح "ديمون" أن وجهة نظره الشخصية تجاه البيتكوين لم تتغير، مُسلِّطًا الضوء على قضايا مثل غسل الأموال وغياب الوضوح بشأن الملكية، بالإضافة إلى استخداماتها في "الاتجار بالجنس والإرهاب". وتابع: "لا أعتقد أنه يجب عليك التدخين، لكنني أدافع عن حقك في التدخين، وكذلك أدافع عن حقك في شراء البيتكوين". خلال فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي لعام 2024 في دافوس، قال "ديمون" إن البيتكوين لا تفعل شيئًا ، ولا تقدم قيمة حقيقية، قائلًا: "هذه آخر مرة أتحدث فيها عن ذلك".


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
رئيس الاحتياطي الفيدرالي بنيويورك: تقلبات الرسوم الجمركية تعمّق حالة عدم اليقين
مباشر: قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز، إن تقلبات السياسات الجمركية تُبقي الأسر والشركات في حالة من عدم اليقين؛ ما يؤدي إلى تأجيل قرارات الإنفاق الكبرى. وأوضح ويليامز - خلال مؤتمر أعمال عُقد في مدينة نيويورك، اليوم الاثنين، بحسب ما أوردته صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية - أن هذا الغموض كان سببًا رئيسيًا وراء إبقاء بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير حتى الآن هذا العام، مشيرًا إلى أن الرؤية المستقبلية قد لا تتضح لعدة أشهر قادمة. وأضاف: "لن يكون الأمر واضحًا في يونيو، ولا في يوليو، إنها عملية تتطلب جمع البيانات، وتكوين صورة أوضح، ومراقبة تطورات الأوضاع". وكان مسؤولو بنك الفيدرالي الأمريكي قد قرروا - بالإجماع، في وقت سابق من هذا الشهر - تثبيت سعر الفائدة المرجعي ضمن نطاق 4.25% إلى 4.5%، مؤكدين رغبتهم في الحصول على مؤشرات أوضح بشأن مسار الاقتصاد قبل النظر في أي خفض محتمل للفائدة. وأشار ويليامز، إلى أن التغييرات في السياسات التجارية، إلى جانب المواقف المالية المحتملة للكونجرس، تجعل قادة الفيدرالي أكثر حذرًا في اتخاذ قرارات سريعة بشأن السياسة النقدية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي