أحدث الأخبار مع #معالجات


أرقام
منذ 11 ساعات
- أعمال
- أرقام
إنفيديا تكشف عن تقنية جديدة لربط رقائقها بأشباه الموصلات التابعة لشركات أخرى
كشفت "إنفيديا" في معرض "كمبيوتكس 2025" الذي أقيم في تايوان، عن مجموعة واسعة من الابتكارات والانظمة الإلكترونية الجديدة، منها ما هو مخصص للربط بين رقائقها وأشباه الموصلات التابعة لشركات أخرى، فضلاً عن برمجيات لتدريب الروبوتات الشبيهة بالبشر. استعرض "جينسن هوانج" الرئيس التنفيذي للشركة خلال أكبر مؤتمر للإلكترونيات في آسيا، نظام ومنصة "إن في لينك فيوجن" الذي يتيح للعملاء والشركات استخدام وحدات المعالجة المركزية، ومعالجات الرسوميات غير التابعة لـ "إنفيديا"، مع منتجات الشركة من معالجات للرسوميات وغيرها. نظام "إن في لينك فيوجن" يعد تطويراً لسابقه "إن في لينك"، وهو عبارة عن تقنية لتوصيل وتبادل البيانات بين المعالجات المركزية ومعالجات الرسوميات. أوضح "هوانج" أن آلية الربط الجديدة تهدف إلى تعزيز قدرة الشركات على تأسيس بنية تحتية شبه مخصصة للذكاء الاصطناعي، وليس مجرد إنتاج رقائق شبه متخصصة. يعني ذلك أن عملاء "إنفيديا" بات بإمكانهم بناء مراكز بيانات للذكاء الاصطناعي تحتوي على وحدات معالجة مركزية من شركات مثل "كوالكوم" و"فوجيتسو"، جنباً إلى جنب مع معالجات الرسوميات الخاصة بـ "إنفيديا". ورغم أن نظام "إن في لينك فيوجن" يمثل خطراً من ناحية احتمال تراجع الطلب على معالجات "إنفيديا" بسبب السماح للعملاء باستخدام بدائل، لكنه قد يمنح الشركة متسعاً للتغلب على القيود الأمريكية فيما يتعلق بتصدير أشباه الموصلات. وذلك عبر تنويع قاعدة منتجاتها وخدماتها، بالإضافة إلى الحفاظ على مكانتها المحورية في قطاع الحوسبة الخاصة بالذكاء الاصطناعي. وعلى صعيد آخر، بدأ "هوانج" كلمته الرئيسية بعرض "جي بي 300"، الجيل القادم من أنظمة رقائق "جريس بلاكويل" المخصصة للتعامل مع أحمال تشغيل الذكاء الاصطناعي، والمقرر طرحه في الربع الثالث من العام الجاري. وأعلن كذلك عن منصة جديدة تُدعى "إنفيديا دي جي إكس كلاود ليبتون"، وهي عبارة عن منصة للذكاء الاصطناعي وسوق للحوسبة، وقال إنها ستربط مطوري الذكاء الاصطناعي حول العالم بعشرات الآلاف من وحدات معالجة الرسومات التي يوفرها مزودي الخدمات السحابية. وكشفت الشركة أيضاً عن منصة "إنفيديا إيزاك جروت دريمز" المخصصة لمساعدة المطورين على توليد كميات ضخمة من بيانات التدريب، لاستخدامها في تعليم الروبوتات تصرفات وسلوكيات مختلفة، والتأقلم مع البيئات الجديدة. وذكر "هوانج" أن تطوير الروبوتات المدعومة بالذكاء الاصطناعي سوف يصبح السوق التكنولوجية الرئيسة على مستوى العالم، وتتطلع "إنفيديا" لابتكار أنظمة التشغيل الضرورية لتدريب وتشغيل الروبوتات الشبيهة بالبشر لاستخدامها في المصانع قبل أن تصبح متقدمة بشكلٍ كافٍ لاستخدامها في المنازل.


أرقام
منذ 15 ساعات
- أعمال
- أرقام
كوالكوم تخطط لإطلاق وحدات معالجة مركزية للذكاء الاصطناعي
تخطط شركة "كوالكوم" لإطلاق معالجات مركزية مصممة خصيصًا لمراكز البيانات لتشغيل تقنيات الذكاء الاصطناعي، مع ربطها مباشرة برقائق "إنفيديا". وقال "كريستيانو آمون" الرئيس التنفيذي للشركة، في مقابلة مع شبكة "سي إن بي سي": أعتقد أننا نشهد نموًا كبيرًا في قطاع الذكاء الاصطناعي لعقود قادمة، ولدينا بعض التقنيات التي يُمكن أن تُضيف قيمة حقيقية في هذا القطاع. وأضاف أن "كوالكوم" ستعلن قريبًا عن خارطة طريق لإطلاق وحدات معالجة مركزية وتوقيت إصدارها، دون إبداء المزيد من التفاصيل بشأن إمكانياتها. وتُروج "كوالكوم" لرقائقها ومعالجاتها على أنها موفرة للطاقة وقادرة على دعم عمليات الذكاء الاصطناعي على الحواسيب، بدلًا من الاعتماد على خدمات الحوسبة السحابية. وأصبحت وحدات معالجة الرسومات " GPU" التابعة لـ "إنفيديا" مكونًا أساسيًا في مراكز البيانات المستخدمة لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، وغالبًا ما تقترن مع وحدات المعالجة المركزية، والتي تهيمن عليها "إنتل" و"إيه إم دي".


العربية
منذ 6 أيام
- العربية
معالج Dimensity 9400e ثماني النواة
أعلنت شركة ميدياتك مؤخرًا عن إصدار جديد من سلسلة معالجاتها الرائدة Dimensity 9400. واليوم، تم إطلاق Dimensity 9400e رسميًا، ويتميز ببنية All Big Core. تتضمن هذه البنية أربع أنوية Cortex-X4 فائقة السرعة بتردد يصل إلى 3.4 غيغاهرتز، وأربع أنوية Cortex-A720 كبيرة بتردد يصل إلى 2 غيغاهرتز، بحسب تقرير نشره موقع "androidheadlines" واطلعت عليه "العربية Business". هواتف ذكية هواتف تقرير: سوق الهواتف الذكية في الصين ينمو بنسبة 5% الربع الأول وتؤكد "ميدياتك" أن هذه البنية تُمكّن معالج 9400e من تلبية متطلبات الأداء لتعدد المهام والتطبيقات المعقدة مع الحفاظ على كفاءة طاقة ممتازة. إلى جانب المعالج ثماني النوى، يضم جهاز Immortalis-G720 وحدة معالجة رسومية (GPU) اثنتي عشرة نواة بتردد 1.3 غيغاهرتز. ستوفر هذه الوحدة إمكانيات ألعاب مذهلة لمشتري الهواتف الذكية. تؤكد "ميدياتك" أن الجهاز يدعم تقنية تتبع الأشعة للأجهزة المحمولة، ويوفر أداءً متميزًا وتأثيرات إضاءة عالمية بمستوى أجهزة الألعاب. واي فاي 7 على شريحة رئيسية، لكنها أكثر كفاءة يُعد Dimensity 9400e شريحة مميزة من "ميدياتك". إنها شريحة رئيسية، لكنها أيضًا أكثر كفاءة بكثير من Dimensity 9400، وربما 9400+ أيضًا. تدعم هذه الشريحة تجميع الموجات الرباعية بترددات Sub-6GHz بسرعات قصوى نظرية تصل إلى 7 غيغابت في الثانية، واتصال WiFi 7 ثلاثي النطاق، وخاصية تفعيل شريحتي SIM متعددتي الأوضاع، لذا، فهي تتمتع بجميع خيارات الاتصال التي قد ترغب بها. فيما يتعلق بالكاميرا، زودت "ميدياتك" معالج 9400e بمعالج صور RAW بدقة 18 بت، يدعم محركات فيديو تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتجزئة دلالات الصور، والقادرة على تجزئة دلالات الصور على 16 طبقة. كما يدعم المعالج تقليل الضوضاء الديناميكية العالية للتسجيلات باستخدام ثلاثة ميكروفونات. ويستفيد معالج Dimensity 9400e أيضًا من تقنيات التقاط الصور والصوت المتقدمة، مما يوفر تأثيرات تسجيل فيديو احترافية لعشاق التصوير بالهواتف الذكية.


الشرق السعودية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق السعودية
أبل تطور معالجات جديدة لمنتجاتها.. ونظارات ذكية قادمة خلال عامين
تواصل شركة أبل جهودها المكثفة لتطوير مجموعة جديدة من المعالجات التي ستدعم أجهزتها المستقبلية، بما في ذلك نظاراتها الذكية المرتقبة، بالإضافة إلى معالجات خوادم الذكاء الاصطناعي، وأجيال جديدة من معالجات أجهزة الحواسيب المحمولة ماك بوك. ووفقًا لتقرير نشرته "بلومبرغ"، فقد حققت الشركة تقدماً ملحوظاً في تصميم معالج مخصص للنظارات الذكية، والذي سيكون منافساً مباشراً لنظارات راي بان ميتا الذكية. ويستند تصميم هذا المعالج إلى معالجات أبل ووتش منخفضة استهلاك الطاقة، إلا أن الشركة قامت بإزالة بعض المكونات، وأعادت تصميمه بحيث يكون قادراً على التعامل مع "العديد من الكاميرات" التي قد تتضمنها النظارات الذكية. ومن المنتظر أن تتولى شركة TSMC التايوانية عملية تصنيع هذه المعالجات. وتسعى أبل إلى بدء الإنتاج الضخم لهذا المعالج بحلول نهاية عام 2026، أو في عام 2027، وهو ما قد يشير إلى أن طرح النظارات في الأسواق سيتم خلال تلك الفترة. ويُعد التحدي الرئيسي أمام أبل في هذا المشروع هو ابتكار معالج يستطيع معالجة كميات ضخمة من البيانات الواردة من الكاميرات وأجهزة الاستشعار المختلفة، مع القدرة على إدارة الاتصالات من وإلى المستخدم، كل ذلك مع ضرورة الحفاظ على خفة الوزن وصغر الحجم وكفاءة استهلاك الطاقة. ووفقاً للمعلومات، قد تعتمد الشركة على فكرة توزيع بعض عمليات المعالجة على جهاز آيفون الخاص بالمستخدم، بحيث يتم تخفيف الحمل على النظارات نفسها. وبهذا التوجه، قد يجد المستخدمون أنفسهم مضطرين للبقاء ضمن منظومة أجهزة أبل؛ للحصول على أفضل أداء ممكن من النظارات الذكية الجديدة. معالج جديد للحواسيب وبموازاة هذا المشروع، تعمل أبل على تطوير معالجات جديدة للحواسيب الشخصية، والتي يُتوقع أن تكون ضمن سلسلة M6 وM7، بالإضافة إلى معالجات متخصصة لخوادم الذكاء الاصطناعي، والتي ستدعم منصة Apple Intelligence، والتي تتضمن مجموعة واسعة من المزايا، من بينها إمكانية إعادة صياغة البريد الإلكتروني، تلخيص الإشعارات، وتكامل تقني مع ChatGPT من OpenAI. وتشير هذه الخطوات إلى التوجه الاستراتيجي لشركة أبل نحو تعزيز مكانتها في أسواق الذكاء الاصطناعي والأجهزة القابلة للارتداء، عبر تطوير تقنيات متقدمة داخل الشركة نفسها بدلاً من الاعتماد على أطراف خارجية، بما يعكس فلسفة الشركة في الحفاظ على خصوصية البيانات وكفاءة الأداء. النظارات الذكية وعلى صعيد النظارات الذكية، كشفت المعلومات أن أبل تطور نسختين مختلفتين، إذ أن النسخة الأولى ستأتي مزودة بتقنية الواقع المعزز AR، بينما تأتي النسخة الثانية بدون هذه التقنية، وتحمل الاسم الرمزي N401. ويتوقع أن تكون هذه النسخة مشابهة لنظارات راي بان ميتا، وتوفر مزايا تشمل إجراء المكالمات، التقاط الصور، وتفعيل المساعد الرقمي الشخصي. وتشير التوقعات إلى إمكانية بدء إنتاج هذه النظارات في صيف عام 2026، ما يعني احتمال طرحها في الأسواق خلال العام نفسه. ويُذكر أن أبل لديها سجل طويل من العمل على تطوير منتجات الواقع المعزز، إذ سبق أن قدمت تجربة أبل فيجن برو التي وفرت بيئة متكاملة لتقنيات AR، إضافة إلى ما تم تطويره من تطبيقات iOS عبر أجهزة iPad. وبالتالي يُعد الانتقال إلى جهاز نظارات ذكي خطوة طبيعية تتماشى مع رؤية الشركة، ومن المتوقع أن يتم دمج تقنيات الاستشعار الخاصة بأبل ووتش وAirPods في النظارات، وذلك باستخدام معالجات تحمل أسماء رمزية مثل Glennie لشريحة AirPods، وNevis لشريحة أبل ووتش. ورغم هذه التطلعات، لا تزال الشركة تواجه تحديات هندسية كبيرة تتعلق بقدرتها على تقديم منتج يجمع بين الأداء العالي والتصميم الخفيف والبطارية طويلة العمر، وهي معادلة لا تزال في طور البحث والتطوير. كما أشارت التقارير إلى أن النظارات الأولى التي ستطرحها أبل قد تكون خالية من دعم الواقع المعزز، على أن تأتي النسخ المزودة بتقنية AR في مراحل لاحقة، وذلك في محاولة لمجاراة المنافسة المحتدمة مع شركة ميتا، التي قد تطلق الجيل الثاني من نظارات Orion الخاصة بها في عام 2027.


التقنية بلا حدود
١١-٠٥-٢٠٢٥
- التقنية بلا حدود
إنتل تُنهي دعم تقنية Deep Link بصمت: الميزة ما زالت تعمل لكن بلا تحديثات مستقبلية
أعلنت إنتل رسميًا إنهاء دعمها لتقنية Deep Link، وهي حزمة برمجية أطلقتها في أواخر عام 2020 بهدف تحسين الأداء من خلال الدمج الذكي بين معالجاتها المركزية ووحدات معالجتها الرسومية Arc. ولم تأتِ هذه الخطوة عبر بيان صحفي، بل جرى تأكيدها بهدوء في نقاش على GitHub، حيث ردّ أحد ممثلي إنتل على استفسار استمر لشهر كامل من مستخدم كان يواجه مشكلات في ميزة Stream Assist داخل OBS Studio. صُممت تقنية Deep Link لتحقيق كفاءة وأداء أعلى في مهام مثل بث الفيديو، والتشفير، وتسريع تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وكان لا بد من تشغيلها على أنظمة تحتوي على معالجات الجيل 11 أو 12 أو 13 من إنتل، إلى جانب بطاقات Arc Alchemist الرسومية. وقدمت الحزمة أربع ميزات رئيسية: Dynamic Power Share، وHyper Encode، وStream Assist، وHyper Compute. سمحت هذه الميزات بتوزيع ذكي للطاقة بين المعالج والبطاقة الرسومية، وتشغيل التشفير على أكثر من معالج، وتفريغ مهام البث من المعالج، وتسريع الذكاء الاصطناعي باستخدام OpenVINO. رغم هذا، اشتكى المستخدمون على مر السنوات من عدم الاستقرار أو توقف بعض المزايا عن العمل، خصوصًا داخل تطبيقات مثل OBS وHandbrake. كما تطلبت بعض الوظائف دعمًا خاصًا من المصنعين، وهو ما زاد من تعقيد التجربة. ومع ظهور أجيال جديدة من المعالجات مثل Meteor Lake، التي لم تدعم Deep Link، اتسعت فجوة التوافق تدريجيًا. وبينما توقفت إنتل تدريجيًا عن الترويج لـ Deep Link مع إطلاق منتجات أحدث مثل Battlemage، جاء التأكيد النهائي من موظف في الشركة يُدعى 'Zack-Intel'، حيث كتب: 'تقنية Deep Link لم تعد تحت الصيانة النشطة، ولن تحصل على أي تحديثات مستقبلية.' لا تزال التقنية متاحة للاستخدام على الأجهزة المتوافقة، ولكن لن يُقدَّم دعم مستقبلي لأي مشكلات في التعريفات أو البرمجيات. المصدر.