
حدثان أمنيان في غزَّة ومنصَّات عبريَّة تكشف: المروحيات تحاول إجلاء الجنود وسط اشتباكاتٍ ضارية
وقالت منصات عبرية، إن عددًا من مروحيات الاحتلال تحاول إجلاء جنود مصابين من المنطقة وسط اشتباكات عنيفة مع المقاومة الفلسطينية.
وأكدت، أن اشتباكات عنيفة ما تزال مستمرة في المنطقة، مشيرة إلى أن الطائرات الإسرائيلية بدأت بقصف المنطقة التي وقع فيها الحدث الأمني، بالتزامن مع قصف مدفعي متواصل على وسط وشمالي مدينة خان يونس.
ونوَّه موقع فيكا نيوز العبري، إلى وقوع حدثيين أمنيين في "بيت حانون" شمال قطاع غزة، وفي "خان يونس" جنوب القطاع - تفاصيل لاحقا.
وفي تقرير سابق، قال المتحدث العسكري الأسبق لجيش الاحتلال آفي بنياهو، إنَّ الحرب في غزة لا تنتهي، رغم أن المطلوب هو إنهاؤها في أقرب وقت ممكن، ويعود جميع الأسرى، كلهم في مقابل الجميع".
وأوضح آفي بنياهو في مقال نشرته صحيفة "معاريف" العبرية، أنَّه "في اليوم الذي تم طرق فيه أبواب منازل سبع عائلات قُتِل أبناؤها الجنود في غزة قبل أيام خلال الحرب المستمرة منذ أكثر من 630 يوماً، تبدأ "أم مشاكلنا"، فالحرب في غزة لا تنتهي، رغم أن المطلوب هو إنهاؤها في أقرب وقت ممكن".
ويوم الاثنين، كشفت مصادر عبرية، معطيات جديدة حول عدد قتلى وجرحى الاحتلال منذ بدء عام 2025، واصفةً النتائج بأنها "صادمة".
ووفقًا لمعطيات جيش الاحتلال، فإنَّ شهر حزيران/يونيو الحالي هو الأكثر دموية على جنود "الجيش الإسرائيلي" منذ مطلع العام الجاري.
وذكرت المصادر، أنَّ أكثر من 54 قتيلًا إسرائيليًا سقطوا منذ بداية شهر يونيو الجاري، في مختلف جبهات القتال، والتي كان آخرها مقتل جندي إسرائيلي في تفجير عبوة ناسفة في جباليا شمال قطاع غزة، يوم الأحد.
وقال المراسل العسكري لإذاعة الجيش الإسرائيلي، إنه منذ استئناف القتال في قطاع غزة في منتصف مارس 2025، قُتل 30 ضابطًا وجنديًا إسرائيليًا، 21 منهم قُتلوا نتيجة عبوات ناسفة، فيما قُتل 438 ضابطًا وجنديًا منذ بدء العملية البرية في القطاع. وارتفعت حصيلة قتلى الضباط والجنود الإسرائيليين منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى 881 قتيلًا. فيما بلغ عدد المصابين منذ بداية الحرب 6 آلاف و29 ضابطاً وجندياً من بينهم ألفين و743 منذ الاجتياح البري للقطاع.
وعقب سلسلة من الكمائن التي أوقعت جنود الاحتلال قتلى وجرحى في غزة، قال المحلل "الإسرائيلي" آفي أشكنازي، إنَّ قادة الجيش الكبار فشلوا فشلًا خطيرًا في بناء قوة جزء من القوات البرية، مضيفًا "لقد أهمل الجيش قدرة التزود بالمعدات للوحدات التي تقف الآن في مقدمة القتال".
ومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود.
المصدر / فلسطين أون لاين
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الايام
منذ ساعة واحدة
- جريدة الايام
حماس تسلم رداً "إيجابياً" على مقترح الهدنة
عواصم - وكالات: أعلنت حركة حماس، مساء أمس، أنها سلمت رداً "إيجابياً" إلى الوسطاء بشأن المقترح الأخير لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى. وقالت حماس، في بيان: "أكملنا مشاوراتنا الداخلية ومع الفصائل والقوى الفلسطينية حول مقترح الوسطاء الأخير لوقف العدوان على شعبنا في غزة". وأضافت أنها سلمت الوسطاء ردها على المقترح، واصفةً ردها بأنه "اتسم بالإيجابية"، دون الكشف عن فحواه. وأكدت أنها "جاهزة بكل جدية للدخول فوراً في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار". وقال مصدر فلسطيني مطلع على المباحثات لوكالة أنباء "شينخوا" إن الرد الذي قدمته حماس يتماشى مع المقترح الأخير الذي قدمه الوسطاء لوقف إطلاق النار والذي يستند على مقترح ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأميركي للشرق الأوسط. وأضاف المصدر أن حركة حماس اقترحت تعديلات وصفها "بالطفيفة" على المسودة الحالية، لكنها لم تحِد بشكل كبير عن العناصر الأساسية للإطار. وبحسب المصدر فإن التعديل يتعلق بالنقطة الأولى الخاصة بالمساعدات الإنسانية، حيث طلبت الحركة بـ"ضرورة إيصال المساعدات بكميات كافية لضمان استمرار عمل المخابز والمستشفيات والخدمات الأساسية". وأضاف المصدر "تصر حماس على أن يتم إيصال المساعدات الإنسانية من خلال منظمات محايدة ومعترف بها دولياً، بما في ذلك الأمم المتحدة والهلال الأحمر والوكالات الأخرى ذات الصلة". وفيما يتعلق بالنقطة الثانية، المتعلقة بانسحاب القوات الإسرائيلية، قال المصدر إن "حماس لا تعارض تعديلات طفيفة على الانسحاب المقترح إلى خطوط 2 آذار، شريطة توضيح التفاصيل من خلال المفاوضات غير المباشرة". وأضاف المصدر "إن حماس منفتحة على مناقشة الجوانب الفنية لآلية الانسحاب، طالما بقي الإطار العام على حاله". وفيما يتعلق بالنقطة الثالثة، المتعلقة بمدة واستمرارية المفاوضات، أوضح المصدر أن "حماس لا تطالب بتمديد محدد للمحادثات لمدة 30 أو 60 يوماً، وبدلاً من ذلك، تعتقد الحركة أن المفاوضات يجب أن تستمر لما بعد فترة الستين يومًا، حتى يتم التوصل إلى اتفاق متبادل وشامل". وأضاف المصدر "موقف حماس الحالي يشير إلى درجة من المرونة والاستعداد للانخراط بمفاوضات إنهاء الحرب بجدية من خلال الوسطاء".


جريدة الايام
منذ ساعة واحدة
- جريدة الايام
قرية صربية تستقطب السياح بفضل أول مصّاص دماء في العالم!
بلغراد - أ ف ب: تُعرف رومانيا بأنها موطن دراكولا الأسطوري، ولكن يُروى أن صربيا هي المكان الذي شوهد فيه مصاص دماء للمرة الأولى، قبل 300 عام، وتسعى قرية "كيسيلييفو" الصربية الصغيرة اليوم إلى أن تستعيد صفتها كموطن لمصاصي الدماء، وإلى استقطاب المزيد من السياح. ويتطلب تتبّع أثر بيتار بلاغوجيفيتش، أول مصاصي الدماء، زيارة مقبرة صغيرة تقع بين ثلاثة حقول ذرة وبحيرة، على بُعد نحو مئة كيلومتر شرق بلغراد. ويكتشف الزائر بين الشجيرات وراء المدافن بعض الشواهد القديمة. في هذا الموقع، نبش القرويون في مطلع صيف العام 1725 جثمان بيتار بلاغوجيفيتش، بعد اشتباههم بأنه يستيقظ من بين الأموات ليلاً ليقتل الأبرياء. ويوضح ميركو بوغيتسيفيتش الذي تقيم عائلته في المكان منذ 11 جيلاً: "كان يوماً من حزيران أو تموز.. استدعوا كاهناً وفتحوا القبر". ويقول رئيس بلدية القرية السابق وكاتب السيرة غير الرسمي لبيتار بلاغوجيفيتش: "لقد وجدوا جثة سليمة تماماً.. عندما غرسوا في قلبه وتداً من الزعرور، راح دم جديد يسيل من فمه وأذنيه.. أدرك جميع الحاضرين أن الأمر لم يكن مزحة". ويضيف، وهو يحمل عدد يوم 21 تموز 1725 من صحيفة "فيينريشه دياروم"، وهي الجريدة الرسمية لمحكمة فيينا: "كان على الأرجح رجلاً عادياً حالفه الحظ، أو كان حظه سيئاً، ليصبح مصاص دماء.. كل ما نعرفه عنه هو أنه جاء من كيسيلييفو، ويظهر اسمه في السجلات منذ قرابة العام 1700". القصة انتشرت بسرعة، عندما روى الضباط الذين كانوا يحتلون الأراضي الصربية آنذاك هذه الأحداث لرؤسائهم، "أُرسلت بعثة من فيينا للتحقيق"، بحسب مدير مركز الدراسات الأوروبية في "ترينيتي كولدج" في دبلن كليمنس روثنر. وصل الأطباء النمسويون إلى كيسيلييفو، وابتكروا كلمة "فامباير" (vampire)، أي "مصاص دماء"، التي لا يزال أصلها لغزاً حتى اليوم. وقال روثنر في هذا الشأن: ثمة كلمة بلغارية قديمة هي "أوبيور" (Upior)، وتعني شخصاً سيئاً.. أعتقد أن القرويين تمتموا هذه الكلمة مرات عدة، وأساء الأطباء فهمها، وكتبوا "فامباير" في تقريرهم. بأقلام النمسويين، نشأت الكلمة، وكذلك مفهوم مصّ الدماء. بعد 300 عام، لم يعد أحد يعلم أن صربيا كانت موطن أول مصاص دماء، لكنّ كثراً من سكان كيسيلييفو يعتزمون تعويض ما فات، فهم من عثر على قبر بلاغوجيفيتش الذي أُخفي مكانه بفعل النسيان، وبدافع من التطيّر. ويوضح أستاذ التاريخ نيناد ميهايلوفيتش: "أجرينا التحقيق قبل بضع سنوات مع باحثين متخصصين في تحديد المواقع التي تُصدر الطاقة في الأرض"، مضيفاً: "بجوار مكاننا، حدث أمر غير مألوف: غاصت القضبان التي كانوا يستخدمونها في الأرض بكل معنى الكلمة.. لم يرَ الباحث عن الطاقة شيئاً مماثلاً من قبل". يضيف الرجل البالغ من العمر 62 عاماً، وهو يشير إلى الحجر الذي يُفترض أن مصاص الدماء دُفن تحته: "هذا القبر الذي تآكل شاهده على مر القرون، كان يُصدر مؤشرات إلى شيءٍ غير عادي".. بعد استخراج جثته، أُحرِقَت جثته، وأُلقي رماده في البحيرة. ويأمل كثر في الإفادة من كل هذه القصص، وتلاحظ مديرة هيئة السياحة دايانا ستويانوفيتش أن "الإمكانات هائلة"، قائلة: "ترتبط أساطير وخرافات كثيرة بمنطقتنا.. لا أتحدث فقط عن قصة بيتر بلاغوجيفيتش، بل أيضاً عن سحر والاشيا. لكل قرية تقاليدها الخاصة"، في إشارة إلى الطقوس التي توصف أحياناً بالسحر الأسود، والتي لا تزال قائمة في هذه المنطقة المتاخمة لرومانيا. ويقول ميركو بوغيتسيفيتش: "أعتقد أن ثمة أشياء لا نستطيع تفسيرها. أرواحنا ليست مجرد أرواحنا، وإذا كنا نؤمن بالحياة بعد الموت، بيسوع المسيح، فلماذا لا نؤمن بكل ذلك؟". فهل كان بيتار مصاص دماء؟ يقول روثنر، مستنداً إلى نظرية وباء الجمرة الخبيثة الذي يُروى أنه انتشر في صربيا في مطلع القرن الثامن عشر، وكان وراء الوفيات التي نُسبت آنذاك إلى بلاغوجيفيتش: "مصاصو الدماء، مثل السحر، نماذج شائعة جداً لتفسير ما لا يمكن تفسيره، خصوصاً الظواهر الجماعية كالأوبئة". ويضيف: "سردية مصاصي الدماء هي تفكير سحري، فبدلاً من تخيّل سبب مجهول، كالبكتيريا، تجد مذنباً: شخص شرير يموت ويجرّ الآخرين إلى القبر".


جريدة الايام
منذ ساعة واحدة
- جريدة الايام
النص الحرفي لإطار التفاوض
القدس - "الأيام": فيما يلي النص الحرفي لإطار التفاوض الذي قدمه الوسطاء الى إسرائيل وحركة حماس من أجل إبرام اتفاق التبادل ووقف إطلاق النار: 1- المدة: وقف إطلاق النار 60 يوماً. الرئيس الأميركي دونالد ترامب يضمن التزام إسرائيل بوقف إطلاق النار خلال المدة المتفق عليها. 2-إطلاق سراح الرهائن: 10 رهائن إسرائيليين أحياء و18 موتى، من قائمة الـ 58 سيتم إطلاق سراحهم في الأيام 1و7 و30 و50 و60 وفق ما يلي: - إطلاق سراح 8 رهائن أحياء في اليوم 1، وإطلاق سراح 5 رهائن موتى في اليوم 7، وإطلاق سراح 5 رهائن موتى في اليوم 30، وإطلاق سراح 2 رهائن أحياء في اليوم 50، وإطلاق سراح 8 رهائن موتى في اليوم 60. 3-المساعدات الإنسانية: المساعدات سيتم إرسالها الى غزة فوراً، عند موافقة حماس على اتفاق وقف إطلاق النار. وسيكون ذلك وفقاً لاتفاق سيتم التوصل اليه بشأن المساعدات للسكان المدنيين الذي سيتم الالتزام به خلال مدة الاتفاق، على أن يتضمن الاتفاق وصول المساعدات بكميات مكثفة ومناسبة بما يتوافق مع اتفاق 19 كانون الثاني 2025 فيما يتعلق بالمساعدات الانسانية.. المساعدات سيتم توزيعها من خلال قنوات متفق عليها ستشمل الأمم المتحدة والهلال الأحمر. 4-النشاطات العسكرية الإسرائيلية: جميع النشاطات العسكرية الهجومية الإسرائيلية في غزة ستتوقف عند دخول الاتفاق حيز التنفيذ.. خلال مدة وقف إطلاق النار، سيكون هناك توقف للحركة الجوية العسكرية والمراقبة في قطاع غزة 10 ساعات يومياً، أو 12 ساعة يومياً في الأيام التي سيكون فيها تبادل للرهائن والسجناء. 5- إعادة انتشار الجيش الإسرائيلي. أ- في اليوم 1، بعد إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين (8 احياء)، إعادة انتشار في الجزء الشمالي من قطاع غزة وفي ممر نتساريم، بما يتوافق مع المادة 3 المتعلقة بالمساعدات الإنسانية واستناداً لخرائط سيتم الاتفاق عليها. ب- في اليوم 7، بعد إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين (5 موتى)، إعادة انتشار في الجزء الجنوبي من قطاع غزة بما يتوافق مع المادة 3 المتعلقة بالمساعدات الإنسانية واستناداً لخرائط سيتم الاتفاق عليها. ج- ستعمل الفرق الفنية على حدود إعادة الانتشار النهائية من خلال المفاوضات السريعة. 6- المفاوضات: في اليوم 1، تبدأ مفاوضات تحت رعاية الوسطاء - الضامنين حول الترتيبات اللازمة لوقف دائم لإطلاق النار، بما يتضمن: أ- المفاتيح والشروط لتبادل جميع الرهائن الإسرائيليين المتبقين بعدد سيتم الاتفاق عليه من السجناء الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية. ب- مسائل تتعلق بإعادة الانتشار والانسحابات للقوات الإسرائيلية والترتيبات الأمنية طويلة الأمد في قطاع غزة. ج- الترتيبات المتعلقة بـ "اليوم التالي" في قطاع غزة التي سيتم طرحها من أي من الطرفين. د- اعلان التوقف الدائم لإطلاق النار. 7- الدعم الرئاسي الأميركي: إن الرئيس الأميركي جاد بشأن التزام الأطراف باتفاق وقف إطلاق النار ويصر على أن المفاوضات خلال مدة الوقف المؤقت لإطلاق النار، إذا ما انتهت بنجاح باتفاق بين الأطراف فستقود لحل دائم للنزاع. 8- إطلاق سراح السجناء الفلسطينيين: بمقابل إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين الأحياء والموتى وفقاً للمادة (2) أعلاه، ستقوم إسرائيل بإطلاق سراح عدد سيتم الاتفاق عليه من السجناء الفلسطينيين. ستتم عملية إطلاق السراح بشكل متوازٍ مع إطلاق سراح الرهائن وفقاً للمادة (2) أعلاه وبموجب آلية متفق عليها وبدون استعراض عام ومراسيم. 9- وضع الرهائن والسجناء في اليوم 10، ستقوم حماس بتقديم معلومات كاملة (دليل حياة وتقرير بالحالة الطبية/ إثبات وفاة) بشأن كل من الرهائن الباقين. بالمقابل ستقوم إسرائيل بتقديم معلومات كاملة بشأن السجناء الفلسطينيين الذين تم اعتقالهم من قطاع غزة منذ 7 أكتوبر وأعداد المتوفين من قطاع غزة الموجودين في إسرائيل. تلتزم حماس بضمان صحة ورعاية وأمن الرهائن خلال وقف إطلاق النار. 10- إطلاق سراح الرهائن الباقين عند الاتفاق: يجب الانتهاء خلال 60 يوماً من المفاوضات بشأن الترتيبات اللازمة لوقف دائم لإطلاق النار. وعند الاتفاق، سيتم إطلاق سراح باقي الرهائن الإسرائيليين (الأحياء والموتى) من "قائمة الـ 58" المقدمة من إسرائيل. وفي حال لم يتم الانتهاء خلال المدة المذكورة من المفاوضات بشأن الترتيبات اللازمة لوقف دائم الإطلاق النار، يمكن تمديد وقف إطلاق النار المؤقت وفقاً للمادة (11) أدناه. 11 -الضامنون: الوسطاء - الضامنون (الولايات المتحدة ومصر، وقطر) سيضمنون ان وقف إطلاق النار سيستمر 60 يوماً، وسيضمنون أن مناقشات جادة ستُعقد بشأن الترتيبات اللازمة لوقف دائم لإطلاق النار. ويضمن الوسطاء استمرار المفاوضات الجادة فترة إضافية - إذا تطلب الأمر ذلك - وفقاً للإجراءات المتفق عليها في هذا الإطار. 12- رئاسة المبعوث: المبعوث الخاص السفير ستيف ويتكوف سيأتي إلى المنطقة لاستكمال الاتفاق. وسيترأس ستيف ويتكوف المفاوضات. 13- الرئيس ترامب: سيقوم الرئيس ترامب بالإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار شخصياً. إن الولايات المتحدة والرئيس ترامب ملتزمون بالعمل على ضمان استمرار مفاوضات بحسن النية لغاية التوصل لاتفاق نهائي.