logo
الريال اليمني في مواجهة العملات الأجنبية: استقرار أم تقلب؟ تعرف على التفاصيل

الريال اليمني في مواجهة العملات الأجنبية: استقرار أم تقلب؟ تعرف على التفاصيل

اليمن الآنمنذ 3 أيام
يواصل الريال اليمني استقراره أمام العملات الأجنبية في مدينة عدن، بالتزامن مع استمرار الإجراءات الاقتصادية والمالية التي تهدف إلى تحسين الأوضاع الاقتصادية في البلاد.
وفيما يلي أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني، اليوم الأحد 17 أغسطس 2025:
أسعار الصرف في عدن:
الدولار الأمريكي: شراء 1617 ريال – بيع 1632 ريال.
الريال السعودي: شراء 425 ريال – بيع 428 ريال.
أسعار الصرف في صنعاء:
الدولار الأمريكي: شراء 535 ريال – بيع 540 ريال.
الريال السعودي: شراء 140 ريال – بيع 140.5 ريال
الدولار
الصرف
العملات الأجنبية
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
أول تصريح لكومان بعد انضمامه للنصر: 'لا أطيق الانتظار حتى أبدأ'
التالي
إذا ظهرت لك هذه العلامة في واتساب.. أوقف الدردشة فوراً واحظر المرسل
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الخارجية اليمني الدكتور شائع الزنداني في حوار موسع له مع صحيفة الشرق الأوسط يشيد بالدور السعودي ويزف بشرى للشعب اليمني قريبا شاهد ما جاء في هذه المقابلة
وزير الخارجية اليمني الدكتور شائع الزنداني في حوار موسع له مع صحيفة الشرق الأوسط يشيد بالدور السعودي ويزف بشرى للشعب اليمني قريبا شاهد ما جاء في هذه المقابلة

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

وزير الخارجية اليمني الدكتور شائع الزنداني في حوار موسع له مع صحيفة الشرق الأوسط يشيد بالدور السعودي ويزف بشرى للشعب اليمني قريبا شاهد ما جاء في هذه المقابلة

في حوار موسّع مع صحيفة الشرق الأوسط، جريدة العرب الأولى، أكد معالي وزير الخارجية وشؤون المغتربين، الدكتور شائع محسن الزنداني، أن مليشيا الحوثية تسعى إلى تعطيل جهود المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس غروندبرغ، وإدخال البلاد في دائرة الفوضى، مشدداً على أن عملية السلام باتت شبه مجمّدة بفعل الضغوط الإيرانية التي تدفع الجماعة لرفض أي حلول سياسية والإصرار على استدامة الحرب. وتناول معالي الوزير في حديثه جملة من القضايا السياسية والاقتصادية والدبلوماسية، أبرزها التحركات الجارية في مجلس الأمن نحو قرارات جديدة مكمِّلة للقرار 2216، والتطورات الإيجابية في سعر صرف العملة نتيجة انسجام مؤسسات الدولة وإجراءات البنك المركزي، إضافة إلى اتساع الحضور اليمني على الساحة الدولية باعتماد سفراء لدى الحكومة الشرعية واعتزام دول عدة إعادة فتح سفاراتها في العاصمة المؤقتة عدن. كما تطرق معالي الوزير إلى حادثة ضبط شحنة مسيّرات وأجهزة متطورة في ميناء عدن، مؤكداً متانة العلاقات التاريخية مع الصين، ومشدداً في الوقت نفسه على متابعة الحكومة لمصدر الشحنة. وشدَّد معالي الوزير على أهمية الدور السعودي في مختلف المجالات التنموية والإنسانية وإعادة الإعمار، مؤكداً أن المملكة تحظى بأولوية في السياسة الخارجية اليمنية، مع الحرص على التنسيق معها في جميع الملفات. وفيما يلي تفاصيل المقابلة: على غير المألوف في الحوارات السياسية، استُهل النقاش مع وزير الخارجية وشؤون المغتربين، الدكتور شائع الزنداني، بسؤال عن الأسباب الكامنة وراء التحسّن المفاجئ في سعر العملة الوطنية، رغم غياب الودائع الجديدة في البنك المركزي أو استئناف تصدير النفط. وأكد معالي الوزير في مستهل حديثه أن «الشأن الاقتصادي يمثل حجر الزاوية في عملية الأمن والاستقرار»، موضحاً أن الأزمة تعمَّقت جراء «توقف الحكومة عن تصدير النفط الذي كان يُشكِّل نحو 70 في المائة من الموازنة العامة، إلى جانب وجود اختلالات مؤسسية استدعت تدابير إصلاحية عاجلة». وأضاف: «كان علينا اتخاذ بعض التدابير العاجلة» مؤكداً أن «الانسجام بين مؤسسات الدولة، وعدم وجود تعارضات أو حسابات مختلفة، جعلا الجميع يضع إنهاء هذه المشكلة هدفاً أولياً»، مضيفاً أن هذا التوافق «ساعد إلى حد كبير على البدء بالإجراءات». وأشار معالي الوزير إلى أن المضاربة على العملة كانت من أكبر التحديات، مبيناً أن «الصرافات كانت تتلاعب بالأموال، كما أن الحوثيين كانوا يكلفون أشخاصاً لشراء الدولار من السوق»، موضحاً أن التوافق الحكومي مع البنك المركزي، واتخاذ إجراءات صارمة «انعكس بالتأكيد على سعر الصرف». لكنه شدَّد على أن هذه المعالجات «ليست كافية»، وسوف تتبعها «تدابير أخرى سيتم تنفيذها لاحقاً». السعودية أولوية في سياستنا الخارجية: وفيما يخص الدور السعودي، وصف الزنداني المملكة بأنها «الدولة الراعية الأساسية في اليمن»، موضحاً أن دعمها يشمل كل المجالات، من التنمية وإعادة الإعمار، إلى العمل الإنساني عبر مركز الملك سلمان، إضافة إلى الودائع والمنح المالية المستمرة حتى الآن، مؤكداً أن المملكة «أولوية في سياستنا الخارجية، ونحرص على علاقات ممتازة معها، ونبذل كل جهد للتنسيق في الصعيد الدولي بشكل عام». وبشأن عملية السلام وآخر تطوراتها، اشار معالي الوزير الزنداني إن العملية «على الرغم من الجهود المبذولة فإنها شبه مجمدة»، مضيفاً: «للأسف، من جانبنا نحن الحكومة، لا نشعر بأن الميليشيات الانقلابية الحوثية لديها رغبة في تحقيق السلام وإنهاء الحرب؛ لأنها تعيش على الحرب». وأوضح أن الحكومة وافقت على كل المبادرات المطروحة والجهود المبذولة من قبل الأشقاء والأصدقاء، لكن الحوثيين «لا يبدون تجاوباً». واكد معالي الوزير أن الدور الإيراني «كبير جداً» في إبقاء الحوثيين على مواقفهم المتعنتة، وعدم الجنوح إلى السلام، لافتاً إلى أن تحركات المبعوث الأممي مرتبطة بإرادة القوى النافذة في مجلس الأمن، وأن الأزمة اليمنية مرتبطة إقليمياً ودولياً. وحول ما تردد عن محاولة اغتيال المبعوث الأممي، اعتبر معالي الوزير الزنداني: « أن هناك محاولة لتعطيل جهوده وإدخالنا في حالة من الفوضى»، عادّاً أن ذلك يصب في مصلحة الحوثيين، بينما «نحن نرى أن المبعوث يمثل إرادة الشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن، ومن مصلحتنا التمسُّك بدوره». رغم القصور أو بعض الاجتهادات التي لم يوفق فيها. وفيما يتعلق بالحديث عن قرارات مقبلة في مجلس الأمن بشأن الملف اليمني، أوضح معالي الوزير أنه لا توجد تفاصيل عن هذه القرارات حتى الآن، لكنه أقرّ بوجود مَن يرى أن القرار 2216 أصبح غير صالح للتطبيق. وكانت مصادر إعلامية تحدَّثت عن تحرك تقوده الولايات المتحدة وبريطانيا لاستصدار قرارَين من مجلس الأمن بشأن اليمن خلال الأسابيع المقبلة. وأضاف معالي الوزير: «من خلال خبرتي، فإن قرارات مجلس الأمن لا تعدَّل، لكن يمكن اتخاذ قرارات جديدة»، مؤكداً أن الحكومة تعمل تحت مظلة الشرعية الدولية والإقليمية والوطنية، وتتعامل «بمرونة وعقلانية مع كل الجهود التي تسعى لإخراج اليمن من هذه المحنة». وتابع: «في اعتقادي أن أي قرارات جديدة ستُتَّخذ ستكون لإكمال القرار 2216، واتخاذ تدابير إجرائية موحدة ضد الحوثيين لأنهم لم يستجيبوا لقرارات الشرعية الدولية». وشدَّد معالي الوزير على أن الحوثيين «طرف لا يؤمن بالسلام أو الشراكة الوطنية، ولا يمتلك أي برنامج سياسي»، مضيفاً: «هم عبارة عن جماعة منغلقة تقوم على أساس آيديولوجي طائفي، وتعتقد أنها الأحق بحكم اليمنيين»، مشيراً إلى أن الخيار العسكري «يظل قائماً ما دمنا مُهدَّدين». وعن الدور الإيراني في اليمن، قال معالي الوزير إن المجتمع الدولي «لم يتعامل بالجدية الكافية مع قضية التهريب وإمداد الحوثيين بالسلاح»، لافتاً إلى أن قرارات مجلس الأمن واضحة في هذا الشأن، لكن «لم يُتَّخذ إجراء واحد منذ 2016»، ما سمح بوصول «طائرات مسيّرة وصواريخ باليستية وحتى صواريخ فرط صوتية» من إيران إلى الحوثيين. وأضاف: «يمكن تهريب بندقية، لكن تهريب صواريخ وطائرات مسيّرة دون أن ترصدها آليات التفتيش أمر يثير التساؤل». وتابع: «أعتقد أن هذه المسألة كان هناك نوع من التماهي، وهذا ما شجَّع الحوثيين على التمادي، وجعل إيران تستمر في مواصلة دعم الحوثيين (…) إيران ما لم تعدّل سياستها ورؤيتها، وتقبل أن تعيش بعلاقات حُسن جوار مع دول المنطقة، وتهتم بمصالح شعبها، فإن استمرار تدخلها في الشؤون الداخلية لليمن أمر ليس في مصلحتها ولا دول المنطقة». إصلاحات الوزارة: وفي ملف هيكلة وزارة الخارجية، أوضح معالي الوزير أن وزارته بدأت، رغم قصر الفترة، إصلاحات مهمة، بينها نقل ديوان الوزارة إلى عدن، ويعمل به نحو 200 موظف حالياً، كما تم استدعاء 160 دبلوماسياً بعضهم أمضى أكثر من 10 سنوات في الخدمة، مما وفَّر نحو 6 ملايين دولار. كما أشار إلى تقليص عدد العاملين في السلك الدبلوماسي بنسبة 25 إلى 30 في المائة خلال عام واحد. وحول نية بعض الدول نقل سفاراتها إلى عدن، قال الدكتور شائع الزنداني إن عدد السفراء المعتمدين لدى الحكومة ارتفع إلى أكثر من 70 دولة، مبيناً أن روسيا بدأت إجراءات فتح سفارتها في عدن، بينما أبلغت دول أخرى نيتها القيام بذلك، مثل الهند التي تستعد لفتح قسم قنصلي بعد توقف منذ عام 2014، إلى جانب بدء خطوات لتهيئة الظروف المناسبة لفتح مكاتب رئيسية للمنظمات الدولية في عدن، بعد أن كانت تعمل من صنعاء. وتابع: «دورنا يتعزز على الصعيد الخارجي، ولا ينحصر رغم طول أمد الحرب. هناك سفارات أبلغتنا النية فتح سفاراتها في عدن». خرق اتفاق «المركزي»: وفي رده على سؤال بشأن نية الحكومة اتخاذ إجراءات بعد خرق الحوثيين الاتفاق المتعلق بآلية عمل البنك المركزي، شدَّد معالي الوزير الزنداني على أن الحكومة «هي الجهة المسؤولة عن جميع المؤسسات المركزية»، عادّاً أن الحوثيين «جماعة انقلابية لا تمثل سلطة واقعية»، ولا يملكون الحق في طباعة العملة. وأضاف: «لدينا مؤشرات على أماكن الطباعة، وسنتواصل مع هذه الدول مباشرة»، مبيناً أن «كل تصرفات الحوثيين تجري خارج الدستور والقانون والأعراف الدولية»، لافتاً إلى أن الحكومة تتابع من كثب مصادر طباعة العملة «سواء عبر آلات بحوزتهم أو في دول أخرى». وأشار معالي الوزير إلى أن «تصنيف الإدارة الأميركية للحوثيين جماعة إرهابية وَضَعهم في دائرة واضحة أمام المجتمع الدولي»، مؤكداً أن ذلك يتطلب من الحكومة اتخاذ إجراءات موازية، بوصفها «شرطاً أساسياً لوزارة الخزانة الأميركية لتجفيف منابع تمويل الجماعة». وفي حديثه عن ضبط شحنات السلاح الأخيرة في السواحل اليمنية، ونية الحكومة مخاطبة الدول القادمة منها أو التي تمر بها هذه الشحنات، شدَّد معالي الوزير على أن اليمن «لن يقف مكتوف الأيدي» إذا تأكد من مصادر هذه الأسلحة، وأن بلاده تتحرك دبلوماسياً فور حصولها على الأدلة. وبشأن ما أُعلن أخيراً عن ضبط طائرات مسيّرة وأجهزة متطورة في ميناء عدن على متن شحنة تجارية مقبلة من الصين، أوضح معالي الوزير أن العلاقات مع الصين «تاريخية ووثيقة»، وأن بلاده ستطرح أي معلومات مؤكدة على أصدقائها في بكين، قائلاً: «نعرف أنه ليس من السهولة أن تقوم أي شركة بتصدير مكونات عسكرية دون علم الحكومة الصينية». وتابع: «نحن حريصون على علاقاتنا مع الأصدقاء في بكين، وسنطرح هذا على أصدقائنا في الصين إذا ما تأكد مصدرها بصورة نهائية، وقد نقلنا هذا للقائم بالأعمال الصيني

أسعار صرف الريال اليمني مساء الأربعاء 20 أغسطس 2025
أسعار صرف الريال اليمني مساء الأربعاء 20 أغسطس 2025

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

أسعار صرف الريال اليمني مساء الأربعاء 20 أغسطس 2025

سجل الريال اليمني استقرار مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الأربعاء 20 أغسطس 2025م ، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة. منذ أكثر من أسبوعين، وذلك وفق الأسعار المحددة من البنك المركزي. وحسب مصادر مصرفية لـ"عدن تايم" فإن أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني مساء اليوم الأربعاء، هي على النحو التالي:- الدولار الأمريكي 1617ريال يمني للشراء 1632ريال يمني للبيع الريال السعودي 425ريال يمني للشراء 428ريال يمني للبيع وبهذا يكون الريال اليمني قد سجل استقرار مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الأربعاء، وهي نفس أسعار مساء أمس الثلاثاء. وبذلك تثبت الأسعار عند القيمة التي سبق حددها البنك المركزي.

الذهب يتراجع عالميًا.. وينخفض بأسواق اليمن لهذا المستوى (الأسعار)
الذهب يتراجع عالميًا.. وينخفض بأسواق اليمن لهذا المستوى (الأسعار)

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

الذهب يتراجع عالميًا.. وينخفض بأسواق اليمن لهذا المستوى (الأسعار)

تراجعت أسعار الذهب عالمياً، اليوم الأربعاء، إلى أدنى مستوياتها في نحو ثلاثة أسابيع، مع ارتفاع الدولار، بالتزامن مع انخفاض متفاوت في الأسواق المحلية بصنعاء وعدن. وفي المستجدات المحلية، بلغ سعر الجنيه الذهب، في مناطق حكومة عدن، مليون و230 آلف ريال، وسعر الجرام عيار 21، 160 ألف ريال، بانخفاض في سعر الجنيه قدره 40 ألف ريال خلال 24 ساعة. وفي أسواق صنعاء، استقر سعر الجنيه الذهب عند 397 ألف ريال، والجرام عيار 21، عند 51 ألف ريال. وفيما يلي قائمة بمتوسط أسعار الذهب في عدن وصنعاء اليوم الأربعاء 20أغسطس 2025م: متوسط أسعار الذهب في عدن: الجنيه الذهب شراء =1,200,000 ريال بيع =1,230,000 ريال جرام عيار 21 شراء = 150,000 ريال بيع = 160,000 ريال. متوسط أسعار الذهب في صنعاء: الجنيه الذهب شراء 392,000 ريال بيع = 397,000 ريال جرام عيار 21 شراء= 48,700 ريال بيع = 51,000 ريال. عالميًا.. الذهب يتراجع إلى أدنى مستوى مع صعود الدولار وعالميًا.. تراجعت أسعار الذهب، اليوم إلى أدنى مستوياتها في نحو ثلاثة أسابيع، مع ارتفاع الدولار، بينما يترقب المستثمرون ندوة 'جاكسون هول' التي يعقدها مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) هذا الأسبوع سعيًا لمؤشرات حول مسار السياسة النقدية. وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمائة إلى 3313.51 دولار للأوقية، بعد أن وصل إلى أدنى مستوى منذ الأول من أغسطس. وتراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب تسليم ديسمبر 0.1 بالمائة إلى 3355.50 دولار. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة في المعاملات الفورية 0.3 بالمائة إلى 37.26 دولار للأوقية، وارتفع البلاتين 0.2 بالمائة إلى 1308.90 دولار، وانخفض البلاديوم 0.7 بالمائة إلى 1106.83 دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store