مأساة الطفلين عبد الرحمن و رحمة " .. ضمور في العضلات ولا علاج لها في الاردن .. من ينقذها
سرايا - اربد - يوسف قطيش - مأساة إنسانية حقيقية تعيشها أسرة الطفلاً الأشقاء رحمه و عبد الرحمن في بلدة المشارع بالاغوار الشمالية ، بعد إصابة أطفالهم بضمور العضلات .
ويقول والدهم لسرايا ضاقت بنا السبل وانقطع الرجاء ولم نجد لها علاجاً ونتوجه بنداء استغاثة إلى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين ، وطلب مساعدة بانهاء ازمتنا التي يعاني منها طفلي منذ أعوام .
وأضاف لسرايا لم يكن بها أي شي من بداية عمرها لغاية ، وبعد ذالك بداءت تختلف تدريجياً ولا نعرف السبب ، والان يستطيعوا المشي بشكل نهائي.
وتقول الطفله رحمه ضاقت بي الدنيا وما لي بعد الله تعالى اتوسل إليه سوى مولاي صاحب الجلالة ، بعد أن أكد لي الأطباء إنه ليس لنا علاج في الأردن .
للتواصل مع أسرة الطفلين : رقم الهاتف 0777617473

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 5 ساعات
- جو 24
"هو أنا لسه عايش؟".. كاتب صحفي مصري يروي تفاصيل إيقاف معاشه لبلوغه الـ 90 من عمره
جو 24 : قالت وسائل إعلام مصرية إن معاش الكاتب الصحفي محمد العزبي التقاعدي توقف خلال الأيام الماضية رغم أنه لا يزال على قيد الحياة. وقال العزبي في تدوينة عبر حسابه على منصة "فيسبوك": "يا بختك يا أبو زهرة، عندما توقف معاشي دون إخطار لم أعرف السبب وبعد مجهود كبير عرفت أني توفيت إلى رحمة الله تعالى.. وأنا لسه مش عارف من وجهة نظر التأمينات المكشوف عنها الحجاب". وأضاف: "سألت من حولي هو انا لسه عايش؟، ماذا أفعل؟.. انتهى أصدقائي بأن كل من وصل التسعين عليه أن يثبت أنه ما زال على قيد الحياة أو توفر الدولة معاشه الذي يعتمد عليه في أكله وشربه ودوائه وتتوقف حياته بإذن إخواننا موظفي التأمينات، وبعد دوخة عرفت إن المتهم بالموت يجب أن يثبت أنه حي". وتابع الصحفي المصري قائلا: "طيب أنا مبتحركش ولا أخرج وأتنفس بصعوبة، لكن لازم أروح بنفسي مكتب التأمينات، روحت ووقعت بيد مرتعشة وأظهرت بطاقتي واطمأنت الحكومة إني حي يستحق الحسنة". وأردف بالقول: "صعب عليا حالي، حتي جاء الدور على الفنان الشهير عبد الرحمن أبو زهرة فأصابه ما أصابني، ولكن عندما نشر ابنه الخبر تحركت الحكومة، واعترفت الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي بقطع المعاش بسبب مشكلة تقنية وأنه تم تداركها فورا وتم إعادة صرف المعاش له، وهو ما لم يحدث معي ومع كثيرين". المصدر: "القاهرة 24" تابعو الأردن 24 على

سرايا الإخبارية
منذ 13 ساعات
- سرايا الإخبارية
صعوبة النطق والارتباك عند محادثة الآخرين .. ما العلاج المناسب؟
سرايا - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد تعرضت عائلتي للكثير من المشاكل، حيث تفرّق خالاتي وأخوالي منذ 10 سنوات، ومنذ ذلك الحين، كلما حدث شيء -حتى وإن كان بسيطًا-، أشعر بالتجمد والاكتئاب، أغيب عن المدرسة، وأتناول الطعام بكثرة، ويستمر ذلك لأيام، هذه السنة بالذات، أشعر باكتئاب شديد أثر على وزني وعلاقتي بالناس، وعلى نومي، وفي بعض الأحيان أتمنى الموت حتى أرتاح، علمًا أنني أدرس في أمريكا Feronsics sinence.

سرايا الإخبارية
منذ يوم واحد
- سرايا الإخبارية
"أمي كانت تحملني على ظهرها إلى المدرسة" .. د. حازم الحجازين يروي قصة صعوده من الإعاقة إلى التدريس الجامعي
سرايا - رصد - روى الدكتور حازم بشارة نايف الحجازين، وهو من ذوي الإعاقة الحركية، في فيديو له، تفاصيل رحلته الطويلة والمؤثرة مع المرض والصبر والنجاح. وقال الحجازين، إن بدايته مع المرض كانت في عمر الثلاث سنوات؛ حيث شخص بمرض "الروماتويد الرثوي المزمن"، مشيرًا إلى أنه أمضى نصف عمره في المستشفيات والمدينة الطبية. وأردف الحجازين، أن التقارير الطبية التي وصلتهم من بريطانيا آنذاك؛ أفادت بأن حالته الصحية لن تسمح له بتجاوز عمر الخامسة عشرة، لكن شاء الله أن يبلغ الخمسين عامًا؛ الأمر الذي اعتبره معجزة تستحق الحمد. وأوضح، أن الأطباء أبلغوا عائلته بعدم إمكانية إجراء عمليات جراحية له؛ لما فيه من خطر على حياته، ومع ذلك أكد الحجازين أنه وعائلته لم يستسلموا لذلك، فكان أحد ستة أطفال أُرسلوا للعلاج في الولايات المتحدة على نفقة الديوان الملكي، ثم قررت عائلته لاحقًا إبقاؤه في البيت. وذكر الحجازين، أن والدته كانت تحمله على ظهرها كل صباح وتوصله إلى المدرسة قبل حضور الطلاب حتى لا يشعر بالإحراج، وتعود لتحمله بعد انتهاء الدوام، واستمر هذا الحال حتى عام 1984؛ حين حصل على أول كرسي متحرك عن طريق الخدمات الطبية، وكانت فرحته به لا توصف. وتابع الحجازين دراسته الثانوية بمساعدة أقربائه الذين كانوا يتناوبون على نقله من وإلى المدرسة، وأنهى الثانوية العامة عام 1997 في الفرع العلمي، إلا أنه لم ينجح؛ وتوقف بعدها عن الدراسة لمدة 13 عامًا؛ بقي خلالها حبيس البيت لا يخرج إلا لاستنشاق الهواء من باب المنزل، وعانى نفسيًا بشكل كبير؛ خاصة بعد وفاة والده عام 2005. وأردف، أنه بعدها بدأ يتعلم صيانة الهواتف المحمولة من الإنترنت، واستمر في هذه المهنة حوالي أربع سنوات، وقد كانت مصدر دخل جيد له على حد قوله. وأشار، إلى أنه تفاجأ في أحد الأيام بتواصل مكتب سمو الأمير رعد معه؛ لإبلاغه بتوفر وظيفة في مركز الأمير الحسن للكشف المبكر عن الإعاقات في بلدة الربة، حيث تم تعيينه لاحقا في المركز. وأكمل الحجازين، أنه رغم ذلك لم ينسَ أنه لم يكمل دراسته؛ فقرر زيارة وزارة التربية والتعليم في محافظة الكرك؛ حيث اشترى الكتب ودرس دراسة خاصة على مدار أربعة فصول خلال سنتين، إلى أن نجح في الثانوية العامة عام 2012 بمعدل 74. وقدم طلبًا للالتحاق بجامعة مؤتة، وهناك لاحظ نظرات مختلفة من الطلاب في الأسبوع الأول؛ لكنه قرر تحدي تلك النظرات ودرس تخصص العلوم السياسية وأنهاه خلال ثلاث أعوام. وأوضح الحجازين، أن الجامعة فتحت له أبوابًا كثيرة وكان طموحه كبيرًا في أن يصبح إعلاميًا إذاعيًا؛ خاصة بعد أن أخبره كثيرون أن صوته إذاعي، فتوجه إلى الإذاعة وخضع لاختبار صوت، حيث تم قبوله. وبين الحجازين بأن برنامجه اختص بتوصيل صوت الأشخاص ذوي الإعاقة ومشاكلهم إلى المسؤولين، وأسس لاحقًا مبادرة تحمل نفس اسم البرنامج الذي يقدمه على إذاعة صوت الكرك: "فرسان الإرادة". وتابع أنه وأثناء تصفحه على فيسبوك، قرأ إعلانًا عن فتح باب تقديم الطلبات للدراسات العليا في الجامعة الأردنية، ليقدم طلبه دون أن يخطر في باله أنه سيُقبل؛ خاصة أن تقديره كان "جيد"، إلا أنه تفاجأ في عام 2016 بوجود اسمه بين المقبولين؛ ليواصل دراسته في نفس التخصص، ليكمل بعدها دراسة الدكتوراه في الجامعة الأردنية، والتي أنهى متطلباتها في عام 2023. وأوضح الحجازين، بأنه يعمل منذ عام ونصف أستاذًا غير متفرغ في الجامعة الأردنية؛ حيث يدرس مادة "الثقافة الوطنية" عن بُعد من منزله. وفي ختام حديثه ، قال إن حازم كان منفيًا بين أربع جدران والآن هو يمتلك الدنيا كلها، مشددًا على الدور العظيم لأمه لما وصل إليه اليوم.