
مليار دينار أسبوعيًا.. العراق يوفر قروضًا جديدة بمبادرة "ريادة"
وبلغ عدد الذين انتظموا في التدريب ضمن برامج المبادرة أكثر من 90 ألفاً خلال 18 شهراً، أما الذين أكملوا التدريب فقد بلغ عددهم 48 ألفاً، مع تسليم فعلي لـ 12 ألف قرض، وبمعدل إطلاق للمبالغ بحدود مليار دينار أسبوعياً.
ونتج عن المبادرة خلق عدد من فرص العمل بلغ نحو 22 ألف فرصة في مختلف نشاطات القطاعات التنموية الخاصة، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع".
وأصدر رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، اليوم الأحد، توجيهات تخص معاملات منح القروض للشباب ضمن مبادرة "ريادة".
وأشار السوداني إلى "أهمية المبادرة والصدى الإيجابي الذي لاقته في أوساط الشباب، كونها تؤسس لواقع جديد في سوق العمل وتنمية القطاع الخاص وتفعيل الفرص، عبر مشاريع صغيرة مرشحة إلى أن تكون مشاريع كبيرة"، مشدداً على "ضرورة اختصار الوقت في معاملات منح القروض للشباب".
ووجه رئيس الوزراء "باتخاذ كل الإجراءات اللازمة لتحقيق انسيابية إطلاق القروض بما يضمن تسلم كل الذين أكملوا إجراءاتهم، وألا يكون الانتظار طويلاً، خاصة مع تحقق التعزيز من جانب البنك المركزي، وهو ما يعد إضافة مهمة نحو تحقيق الأهداف".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ ثانية واحدة
- الاقتصادية
الصين تتحرك لاحتواء تخمة البتروكيماويات بخطة إصلاح جذرية
يُتوقع أن تطلق حكومة الصين خطة إصلاح شامل لقطاع البتروكيماويات وتكرير النفط، تتضمن التخلص التدريجي من المنشآت الصغيرة، وتستهدف تحديث الأنشطة المتقادمة، مع توجيه الاستثمارات إلى المواد المتقدمة. سيُعلن عن التدابير الرامية إلى الحد من فائض الطاقة الإنتاجية المستمر منذ فترة طويلة في الشرائح الأقل قيمة بالقطاع خلال الشهر المقبل على الأرجح، وتنتظر الخطة التفصيلية الموافقة النهائية من وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات، بحسب أشخاص مطلعين على الأمر رفضوا الكشف عن هوياتهم كونهم يناقشون أموراً غير متاحة للعامة بعد. ووفقاً للتدابير المقترحة، فإن منشآت البتروكيماويات التي يتجاوز عمرها 20 عاماً، أي نحو 40% من إجمالي المنشآت في الصين، ستحتاج إلى تحديث لزيادة إنتاجيتها، كما ستُشجَّع المنشآت على التحول إلى الكيماويات الدقيقة المتخصصة، بدلاً من المواد السائبة المُهددة بالمعروض الفائض بالفعل، وفقاً للمطلعين. المركبات الكهربائية تدفع الصين لخفض إنتاج الوقود سيدعم نظام الاستثمار الجديد كيماويات تشمل تلك المستخدمة في الذكاء الاصطناعي، والروبوتات، وأشباه الموصلات، وأجهزة الطب الحيوي، والبطاريات، والطاقة المتجددة، بحسب المطلعين. لم ترد وزارة الصناعة على طلب للتعليق. أشارت بكين في مارس إلى اعتزامها إجبار المنشآت على خفض إنتاج وقود النقل، ورفع إنتاج الكيماويات، في ظل التحول إلى المركبات الكهربائية الذي يخفض استهلاك الطاقة التقليدية بوتيرة سريعة. ومنذ ذلك الحين، لم تشهد أرباح التكرير إلا تدهوراً، بينما باتت جهود بكين الرامية لمكافحة المنافسة المفرطة في مختلف القطاعات أكثر إلحاحاً نتيجة استمرار الضغوط الانكماشية والتجارية على الاقتصاد. الصين تسعى لمعالجة فائض إنتاج الوقود لطالما سعت الصين، وإن لم تنجح دوماً، إلى الحد من فائض إنتاج مصافي التكرير المحلية، جزئياً لكبح جماح القطاعات كثيفة الانبعاثات المُلوثة، وكذلك للحد من تدهور هوامش الأرباح مع التركيز على واردات النفط. ويتمثل هدف 2025 في أن يبلغ الحد الأقصى للطاقة الإنتاجية مليار طن سنوياً. تستهدف الخطة الأحدث مصافي التكرير الصغيرة أيضاً، كما قد تُغلق المنشآت التي تقل طاقتها الإنتاجية عن مليوني طن سنوياً، ويُعد هذا إجراءً ضرورياً لتعويض انكماش الطلب على البنزين والديزل، ما أدى إلى خفض معدلات التشغيل، وترك القطاع يعاني من فائض طاقة إنتاجية بنحو 60 مليون طن، بحسب المطلعين. مخاوف بين منتجي الإيثيلين في الصين يُعد الإيثيلين، المادة المستخدمة في المنسوجات والمطاط والبلاستيك، من بين مصادر القلق المتزايد التي لم تعالجها خطة الإصلاح القائمة مباشرةً، إذ قد تُفرض قيود على التراخيص الجديدة بدءاً من 2026 نتيجة تخمة متوقعة في المعروض، وفقاً للمطلعين. وقد طرح القطاع الأمر باعتباره أولوية خلال الخطة الخمسية الجديدة، المُقرر الإعلان عنها في مارس. يشكل الإيثيلين مثالاً واضحاً على كيفية مواجهة الصين تصاعد الطاقة الإنتاجية للكيماويات بعد عقد من الاستثمار المفرط، ولا يزال من المقرر البدء في تشغيل منشآت جديدة حتى 2028. وإذا لم يُستوعب المعروض محلياً، فقد ينتهي به المطاف بأن يصبح مجرد سلعة أخرى تصدرها الصين تثير اتهامات الإغراق من الشركاء التجاريين الذين يعجزون عن المنافسة في الأسعار. لا تقتصر مشكلة فائض الطاقة الإنتاجية للإيثيلين على الصين، فقد أعاد العديد من المنتجين في أوروبا هيكلة عمليات الإنتاج أو أوقفوها، بحسب ما كشفته "بلومبرغ إن إي إف". وقد تجاوب الاتحاد الأوروبي مع ذلك بإعلان خطة عمل الشهر الماضي تهدف إلى المساعدة في الحد من المنافسة المجحفة من الموردين الأجانب، لا سيما الصين. وتمثل ضريبة الكربون التي سيبدأ تطبيقها في الاتحاد الأوروبي اعتباراً من 2026 آلية أخرى يُرجح أن تزيد الأعباء على مُصدري الكيماويات الصينيين.


مباشر
منذ ثانية واحدة
- مباشر
تعلن شركة أسواق عبدالله العثيم عن تنظيم لقاءً هاتفي لمناقشة نتائج الربع الثاني من العام المالي 2025م
بند توضيح تفاصيل الإعلان تعلن شركة أسواق عبدالله العثيم عن تنظيم لقاءً هاتفي للسادة المساهمين والمستثمرين والمحللين الماليين وذلك لمناقشة نتائج الربع الثاني من العام المالي 2025م والذي من المقرر عقده يوم الإثنين بتاريخ 25/8/2025م في تمام الساعة 4:00 مساءً (بتوقيت المملكة العربية السعودية). ويمكن للراغبين في حضور اللقاء الحصول على رابط اللقاء من خلال التواصل مع إدارة علاقات المستثمرين بالشركة على البريد الإلكتروني التالي: [email protected] سوف يكون العرض التقديمي للمستثمرين متاحًا على الموقع الإلكتروني للشركة قبل موعد اللقاء ضمن صفحة علاقات المستثمرين خلال الرابط التالي:


الشرق الأوسط
منذ ثانية واحدة
- الشرق الأوسط
«تقدم» السعودية و«زي كي تيكو» الصينية تؤسسان «نور التكنولوجيا» برأسمال 1.5 مليون دولار
أعلنت شركة «تقدم العالمية للاتصالات وتقنية المعلومات» السعودية، بالشراكة مع «زي كي تيكو» الصينية، عن الانتهاء من تأسيس شركة جديدة تحت اسم «نور التكنولوجيا»، وذلك بعد إصدار الترخيص الاستثماري وتوثيق عقد التأسيس وإصدار السجل التجاري، برأسمال يبلغ 5.625 مليون ريال (1.5 مليون دولار). ووفق بيان على موقع «السوق المالية السعودية (تداول)»، فشركة «زي كي تيكو» الصينية تمتلك حصة قدرها 60 في المائة من رأس المال، فيما تمتلك «تقدم العالمية» نسبة 40 في المائة. ويأتي تأسيس الكيان الجديد تنفيذاً لمذكرة التفاهم التي وقعتها الشركتان في مايو (أيار) الماضي، بهدف إنشاء مصنع مشترك في المملكة مختص في تصنيع بوابات التفتيش الأمني، وبوابات التحكم في دخول المركبات والمشاة، والأنظمة التقنية الحديثة الموجهة لخدمة السوق السعودية وأسواق الشرق الأوسط. وأوضحت الشركة أن تأسيس «نور التكنولوجيا» سيسهم في تسريع مراحل تنفيذ «المشروع» بما يتماشى ومستهدفات «رؤية 2030»، من خلال دعم توطين الصناعات الأمنية والتقنية، وتعزيز المحتوى المحلي، إضافة إلى توفير فرص عمل نوعية، وتطوير القدرات التكنولوجية والتصنيعية داخل المملكة. يُذكر أن شركة «زي كي تيكو» الصينية تُعدّ من الشركات العالمية الرائدة في مجال حلول القياسات الحيوية وتقنيات الذكاء المكاني المعرفي بالذكاء الاصطناعي، وهي مختصة في أنظمة المصادقة البيومترية وإدارة الوصول الذكي.