
مقتل 52 فلسطينياً في غارات إسرائيلية على غزة الخميس
غزة-أ ف ب
أعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 52 فلسطينياً على الأقل، الخميس، إثر غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة في قطاع غزة.
وقال محمد المغير، مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني: «52 ضحية وعشرات المصابين إثر غارات جوية شنها الاحتلال في مناطق عديدة بقطاع غزة منذ فجر اليوم حتى اللحظة».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 38 دقائق
- سكاي نيوز عربية
نتنياهو يعلن اختيار خليفة رونين بار على رأس الشاباك
وكان رئيس الجهاز السابق رونين بار قد أعلن استقالته في أبريل، قائلا إنه سيتنحى عن منصبه في 15 يونيو، بعد ستة أسابيع من محاولة نتنياهو إقالته. ويأتي الإعلان بعد 24 ساعة من منع غالي بهاراف ميارا، المدعية العامة في إسرائيل ، بنيامين نتنياهو، من تعيين رئيس جديد لجهاز الأمن العام. واعتبرت المحكمة العليا في إسرائيل، الأربعاء، أن إقالة حكومة نتنياهو لبار، كان قرارا "مخالفا للقانون". وأوردت المحكمة في قرارها بشأن طعون قدمت إليها في هذه القضية، أن "قرار الحكومة بوضع حد لولاية رئيس الشاباك اتخذ بناء على إجراء غير ملائم ومخالف للقانون". وأكدت المحكمة أن إعلانها "ينهي الإجراء"، في إشارة إلى استقالة بار. وكانت الحكومة الإسرائيلية قد قررت إقالة رونين بار بناء على اقتراح من نتنياهو برره "بانعدام الثقة الشخصية والمهنية" بينهما، ما يمنع "الحكومة ورئيس الوزراء من ممارسة مهامهما بصورة فعالة".


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
إسرائيل تتهم الدول الأوروبية بالتحريض ضد السامية
في ظل الانتقادات الأوروبية الأخيرة لسياسات تل أبيب في التعاطي مع ملف الحرب في غزة، جاءت العملية في العاصمة الأميركية لتغير المعادلات بالنسبة للطرف الأوروبي الذي أصبح متهما من قبل إسرائيل بالتحريض ضدها..


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
«لا تطلقوا النار.. أنا إسرائيلي».. الناجي الوحيد من «مذبحة المسعفين» بغزة يكشف السر
جنيف - رويترز أكد يونس الخطيب، رئيس جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، الخميس، أن المسعف الذي نجا من هجوم أدى إلى مقتل 15 من موظفي الإغاثة نجا من الموت؛ لأنه طلب الرحمة من الجنود الإسرائيليين باللغة العبرية، مضيفاً أنه يأمل أن تساعد شهادة الرجل في تحقيق العدالة. وكان أسعد النصاصرة، المسعف في الهلال الأحمر، نجا من واقعة إطلاق النار في 23 مارس/ آذار بجنوب قطاع غزة في حادث أثار تنديداً دولياً. وعثر مسؤولو الهلال الأحمر والأمم المتحدة على جثث القتلى في حفرة غير عميقة، بعد أسبوع من الواقعة، متهمين القوات الإسرائيلية بقتلهم. وفُقد النصاصرة، ثم أُطلق سراحه من المعتقل الإسرائيلي في 29 إبريل/ نيسان الماضي، ولم يعلق علناً حتى الآن. ونجا مسعف آخر. وقال الخطيب للصحفيين في جنيف، إن النصاصرة نجا بعد أن ناشد القوات بالعبرية وقال، إن والدته فلسطينية من إسرائيل. وذكر للصحفيين: «ماذا يقول أسعد بالعبرية؟: لا تطلقوا النار. أنا إسرائيلي»، فارتبك الجندي قليلاً. وأضاف: «هذا الارتباك... جعله ينجو». وتابع: «سيكون أسعد شاهداً بوسعه وضع كل الروايات الإسرائيلية في مهب الريح». وقال الجيش الإسرائيلي في البداية، إن جنوده فتحوا النار على مركبات اقتربت من موقعهم «بشكل مريب» في الظلام دون أضواء أو علامات. وقال إنهم قتلوا ستة مسلحين من حركتي «حماس»، و«الجهاد» كانوا يستقلون سيارات الهلال الأحمر. لكن المقطع المصور الذي تسنّى الحصول عليه من الهاتف المحمول لأحد القتلى، ونشره الهلال الأحمر الفلسطيني أظهر عمال الطوارئ بزيهم الرسمي، وسيارات الإسعاف والإطفاء التي تحمل علامات واضحة وأضواؤها ساطعة، وهي تتعرض لإطلاق النار من الجنود. وفي 20 إبريل/ نيسان الماضي، قال الجيش الإسرائيلي، إن مراجعة للواقعة خلصت إلى حدوث «إخفاقات مهنية متعددة». وقالت، إن نائب القائد، وهو جندي احتياط كان القائد في الميدان، سيُفصل.