ندى وشهد أبو حسين.. تومأن ضمن الأوائل على الجمهورية بالدبلومات الفنية: فرحتنا متتوصفش (صور)
وأجرت مراسلة موقع وجريدة 'أهل مصر' بمحافظة كفر الشيخ حوارًا مع الطالبتين ندى وشهد بمناسبة تفوقهما، وحصولهما على مراكز متقدمة بالدبلومات الفنية.ندى وشهد أبو حسين، الرابع والسادس على الجمهورية بالدبلومات الفنيةقالت ندى أبو حسين، الرابعة على الجمهورية بالدبلومات الفنية في حديث خاص ل'أهل مصر': كنت أتوقع أن أكون من أوائل الدبلومات الفنية هذا العام، ورغم أن مجموعي بالإعدادية كان يؤهلني للالتحاق بالثانوي العام، ولكنني فضَّلت الدبلوم التجاري.ندى وشهد أبو حسين، الرابع والسادس على الجمهورية بالدبلومات الفنيةوتابعت: نصيحتي لأي طالب يرغب في التفوق أن يحدد هدفًا له ويسعى لتحقيقه،ولقد تعرضت لكثير من الكلام المحبط، ولكنني لم أهتم لهذا الكلام، فالثانوي التجاري ليس أقل من الثانوي العام بل إن فرصه أفضل منه، ولقد شجعتنا الأسرة كثيرًا، وأشكر الله سبحانه وتعالي، وأسرتي، وكل من دعمني.ندى وشهد أبو حسين، الرابع والسادس على الجمهورية بالدبلومات الفنيةوقالت شهد أبوحسين في حديث خاص ل'أهل مصر': كنت أتوقع أن أكون من الأوائل هذا العام، وأنا من اطلعت على النتيجة بعد ظهورها وأخبرت شقيقتي بها، وكنا نشعر بفرحة كبيرة للغاية وقتها.ندى وشهد أبو حسين، الرابع والسادس على الجمهورية بالدبلومات الفنيةوتكمل: كان لي هدفًا أسعار لتحقيقه وهو الالتحاق بمعهد فني صحي، وكنا ننظم وقتنا للمذاكرة، ونشجع بعضنا على المذاكرة دومًا. وتضيف بالقول: نصيحتي لأي شخص أن يحدد هدفًا لنفسه ويسعى لتحقيقه، وأن يكون متحملًا للمسؤولية ويقدر تعب أسرته ويتفوق حتى لا يضيع تعبهم هباءً.ندى وشهد أبو حسين، الرابع والسادس على الجمهورية بالدبلومات الفنيةندى وشهد أبو حسين، الرابع والسادس على الجمهورية بالدبلومات الفنيةواستطردت: لقد تعرضت لكثير من الكلام المحبط بعد التحاقي بالدبلوم التجاري، ولكنني لم أهتم بهذا الكلام، بل كان حافزًا لي للتفوق والنجاح، وصممت على أن أثبت نفسي وأتفوق.ندى وشهد أبو حسين، الرابع والسادس على الجمهورية بالدبلومات الفنيةندى وشهد أبو حسين، الرابع والسادس على الجمهورية بالدبلومات الفنيةندى وشهد أبو حسين، الرابع والسادس على الجمهورية بالدبلومات الفنيةندى وشهد أبو حسين، الرابع والسادس على الجمهورية بالدبلومات الفنيةندى وشهد أبو حسين، الرابع والسادس على الجمهورية بالدبلومات الفنية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نون الإخبارية
منذ 26 دقائق
- نون الإخبارية
رضا هلال يكتب: أنس وقريقع.. الكاميرا التي قاتلت حتى الصمت الأخير
في الوقت الذي كان فيه أنس الشريف يقاتل على الجبهة، حاملاً الكاميرا كأنها بندقية، وناقلًا للعالم صوت الجوعى والثكالى والمشردين، كنا نحن – الصحفيين المصريين – نقاتل على جبهة البدل والزيادات المنتظرة، التي لا تكفي لشراء كيلو لحم.. أو حتى رصاصة واحدة من رصاصات أنس. أي بؤس هذا الذي نعيشه؟ أي هوان وذل نتجرّعه؟ نحن نتجادل حول الرواتب، بينما هناك من يقف في موطأ الشرف والكرامة والحرية، يواجه الموت وجهًا لوجه. «ألا نخجل نحن الصحفيين مما نحن فيه، وأنس وفريقه – ومن بينهم زميله قريقع – في الخندق الأصدق، حيث الرجولة والمهنية والشجاعة؟» وجه القضية الأشرف أنس الشريف وقريقع لم يكونا مجرد أسماء، بل كانا وجهين شريفين للقضية الأشرف والأعظم على وجه الأرض اليوم… فلسطين. هناك، حيث الموقف يعني الحياة أو الموت، وحيث الكاميرا تعني كشف الجريمة لا توثيق الاحتفالات، وحيث الصحافة تعني أن تكون شاهدًا حتى النفس الأخير، لا متفرجًا على مائدة المساومات. وُلد أنس في أزقة مخيم جباليا للاجئين، وسط رائحة البارود وذكريات النكبة، حمل منذ صغره حلم العودة إلى بلدته الأصلية عسقلان – المجدل المحتلة – لكن مشيئة الله سبقت أحلامه. لم يعرف الحياد يومًا؛ فالموت والقصف والحصار كانت واقعه اليومي، اختار أن يقاوم بالكلمة والصورة، وهو يدرك أن ثمنها قد يكون حياته. كلمات بين الركام كتب أنس وصيته الأخيرة تحت وابل القذائف، بين جدران تتهاوى: «أوصيكم بفلسطين، درة تاج المسلمين… أوصيكم بأهلها وأطفالها المظلومين… أوصيكم بابنتي شام، وبابني صلاح، وبأمي وزوجتي… لا تنسوا غزة، ولا تنسوني من صالح دعائكم». كانت وصية محمّلة بوهج الحياة رغم رائحة الموت، أوصى فيها بأسرته ووطنه، وترك للعالم رسالة لا تموت. رفيق الخندق الأخير إلى جانب أنس، كان زميله قريقع يلتقط الصور وينقل الحكايات، كلاهما نقل صوت الجوعى، والثكالى، والمهجّرين، كلاهما قاتل في ميدان الصحافة الحرة، حيث الكاميرا سلاح، والحقيقة هدف. رحلا معًا في خندق واحد، لتخسر غزة شاهدين من أصدق شهودها. ماذا عنّا نحن؟ أنس قام بواجبه كاملًا، لم يتخاذل، ولم يساوم، ولم يبع صوته، أما نحن، فما زلنا نتجادل على رواتب لا تكفي لثمن علبة حليب أو قطعة خبز في غزة. هو كان في موضع الشرف والحرية، ونحن هنا في مكان الخذلان والتواطؤ، نبرر لأنفسنا الاكتفاء بالمشاهدة. غزة في صورة أنس في صورته الأخيرة، الملطخة بالغبار والدم، يمكن أن ترى غزة كلها: أم ثكلى، طفل مبتور الأحلام، بيت صار رمادًا، وكرامة واقفة رغم الركام. أنس الشريف لم يكن فقط مراسلًا؛ كان غزة في هيئة إنسان، والآن صار شهيدًا يسكن ضمير كل من بقيت فيه ذرة إنسانية. أيها القارئ، لا تدع دم أنس وقريقع يجفّ في الذاكرة، لا تكتفِ بأن تقول: «رحمهها الله»، ثم تمضي. احمل الكاميرا، أو القلم، أو حتى الكلمة الصادقة على لسانك، وكن أنت الجسر الذي يربط بين الدم والحرية. أنس قاتل حتى اللحظة الأخيرة، وقريقع ظل شاهدًا حتى انقطع البث، وغزة ما زالت تنزف. السؤال الآن ليس: «ماذا فعلوا؟»… بل: «ماذا سنفعل نحن؟» redahelal@ للمزيد من مقالات الكاتب اضغط هنا


الطريق
منذ 38 دقائق
- الطريق
أحمد عبدالعزيز: مسلسلاتي عبرت عن مرحلة هامة في تاريخ مصر الفني
الإثنين، 11 أغسطس 2025 11:27 مـ بتوقيت القاهرة قال الفنان أحمد عبد العزيز إن سر نجاح مسلسلاته كان في الأساس نتيجة وجود جيل متميز من كبار الكتّاب، مثل أسامة أنور عكاشة، ومحمد جلال عبد القوي، وسامي غنيم، ومحفوظ عبد الرحمن، ووحيد حامد، وغيرهم. وأضاف، خلال استضافته ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، وتقدمه الإعلامية منة فاروق، أن معظم هؤلاء الكتّاب كانوا في الأصل روائيين كتبوا السيناريو، ومنهم من جاء من المسرح، وقد عاصروا أحداثًا وفترات مهمة في تاريخ مصر الحديث، وعبروا عنها في أعمالهم، موضحًا أنه حتى عند تناولهم للتاريخ القديم، كما في مسلسلات بوابة الحلواني والفرسان ولا إله إلا الله «الجزء الثالث عن إخناتون ونفرتيتي»، كانوا يعكسون من خلاله روح وتاريخ مصر الحديث. وأشار عبد العزيز إلى أن تلك الفترة تميزت أيضًا بوجود إدارة إنتاج قوية وواعية، تمثلت في قطاع الإنتاج بالتلفزيون المصري، وشركة صوت القاهرة، ثم مدينة الإنتاج الإعلامي، حيث كان يدير هذه الجهات أشخاص على دراية عميقة بالإنتاج، يخططون للمستقبل، ويملكون استراتيجية واضحة لما يُقدَّم، مع توليفة مدروسة للأعمال التي تُعرض. وأكد أن المشاهد كان يعرف مسبقًا ما ينتظره في الموسم الرمضاني، في وقت كان التلفزيون المصري يضم قناتين فقط، والثالثة محلية، قبل أن تتغير الأمور بشكل كبير لاحقًا.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : مادونا تناشد بابا الفاتيكان أن يزور غزة "قبل فوات الأوان": "الوحيد الذي لا يمكن منعه"
نافذة على العالم - (CNN)-- حثّت النجمة الأمريكية مادونا بابا الفاتيكان لاوُن الرابع عشر على زيارة قطاع غزة في مهمة إنسانية لمساعدة الأطفال الفلسطينيين الذين يتضورون جوعا، قائلةً: "لم يعد هناك وقت". وناشدت مادونا، الاثنين، في منشور على إنستغرام: "من فضلك اذهب إلى غزة، وأرسل نورك إلى الأطفال قبل فوات الأوان، كأم، لا أطيق رؤية معاناتهم، أطفال العالم ملك للجميع، أنت الوحيد من بيننا الذي لا يمكن منعه من الدخول". وأضافت أنها تدعو البابا لزيارة غزة لأن "السياسة لا يمكن أن تُحدث التغيير، لكن الوعي هو من يستطيع". وفي المنشور، الذي نُشر بمناسبة عيد ميلاد ابنها روكو، قالت مادونا إن أفضل هدية يمكن أن تقدمها له هي "أن تطلب من الجميع بذل قصارى جهدهم للمساعدة في إنقاذ الأطفال الأبرياء العالقين وسط تبادل إطلاق النار في غزة". وتواصلت شبكة CNN مع الفاتيكان للتعليق. قد يهمك أيضاً ومنذ توليه منصبه البابوي في مايو/أيار، دأب البابا على انتقاد حرب إسرائيل على غزة بشدة، مُعربًا باستمرار عن قلقه إزاء المدنيين الفلسطينيين الذين يواجهون القصف الإسرائيلي. وقال في يوليو/تموز: "أتابع بقلق بالغ الوضع الإنساني المتردي في غزة، حيث يعاني السكان المدنيون من جوع شديد ويتعرضون للعنف والموت"، داعيًا إلى وقف إطلاق النار. ووفقًا منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، قُتل أكثر من 18 ألف طفل في غزة منذ بدء الحرب في أكتوبر/تشرين الأول 2023. وقالت المنظمة، الأسبوع الماضي، إن متوسط عدد الأطفال الذين يُقتلون يوميًا هناك يبلغ 28 طفلًا. وأدى الحصار الإسرائيلي المفروض على المساعدات إلى ما وصفته منظمة الصحة العالمية بـ"المجاعة الجماعية من صنع الإنسان". وقالت مادونا إنها "لا تُشير بأصابع الاتهام، ولا تُلقي باللوم، ولا تنحاز لأي طرف، الجميع يعاني، بمن فيهم أمهات الرهائن، أدعو الله أن يُطلق سراحهم أيضًا". وردّ المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، على منشور مادونا، شاكرًا إياها على "تعاطفها وتضامنها والتزامها برعاية جميع المتضررين من أزمة غزة، وخاصة الأطفال"، وقال: "هذا أمر ملح، يجب أن يسود السلام والإنسانية". وفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية، لقي ما لا يقل عن 222 شخصًا - بينهم 101 طفل- حتفهم بسبب سوء التغذية منذ بداية الحرب. وقال مدير التنسيق بمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، راميش راجاسينغهام في اجتماع لمجلس الأمن، الأحد: "لم تعد هذه أزمة جوع وشيكة، إنها مجاعة بكل بساطة". وتُسيطر إسرائيل على تدفق المساعدات والأفراد إلى القطاع. وفي حالة نادرة، سمحت إسرائيل في يوليو لاثنين من قادة الكنائس بزيارة غزة بعد أن قصفت إسرائيل الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في القطاع، مما أسفر عن مقتل 3 أشخاص وإصابة آخرين. وكانت الكنيسة بمثابة مأوى للمجتمع المسيحي الصغير في غزة طوال ما يقرب من عامين من الحرب. ومنذ ذلك الحين، تفاقمت أزمة المجاعة في غزة، حيث أثارت صور الأطفال الهزيلين قلقًا عالميًا. وقالت مادونا: "نحتاج إلى فتح أبواب المساعدات الإنسانية بالكامل لإنقاذ هؤلاء الأطفال الأبرياء، لم يعد هناك وقت، أرجوكم قولوا إنكم ستذهبون". وليس من المؤكد ما إذا كانت حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ستسمح للبابا بدخول القطاع، لكن نداء مادونا يؤكد الإدانة المتزايدة للحرب التي استمرت 22 شهرًا، والتي تسببت في توترات بين إسرائيل وحلفائها. وأعلنت أستراليا وكندا وفرنسا عن خطط للاعتراف بدولة فلسطينية، بينما قالت المملكة المتحدة الشهر الماضي إنها ستعترف بدولة فلسطينية في سبتمبر/أيلول بشروط إذا لم تستوفِ إسرائيل معايير تشمل الموافقة على وقف إطلاق النار في غزة. ويأتي منشور مادونا في وقتٍ تزايد فيه عدد الفنانين، بمن فيهم ماسيف أتاك وبريان إينو، ومؤخرًا يو تو، الذين سلّطوا الضوء على الوضع الإنساني في غزة. وخلال حفلٍ لها أواخر 2023، انتقدت مادونا أيضًا هجمات "حماس" على إسرائيل في 7 أكتوبر، وردّ إسرائيل العسكري، ووصفت الحرب بأنها "مُفجعة".