logo
الشهري نائبة لمدير مكتب صحيفة الحدث بعسير

الشهري نائبة لمدير مكتب صحيفة الحدث بعسير

الحدث٠٦-٠٥-٢٠٢٥

صدر قرار نائب رئيس التحرير أ. هادي آل سليم بتكليف أ. فوزيه الشهري نائبة لمدير مكتب صحيفة الحدث بمنطقة عسير
وسبق لشهري أن عملت عضوه في الصحيفة بمنطقة عسير وكان لها دوراً كبيراً في إنجاح العديد من التغطيات والشراكات والأخبار الهامة مما كان له دوراً في وضع الصحيفة ضمن أهم الصحف بمنطقة عسير
من جانبها قدمت أ . فوزيه شكرها لإدارة الصحيفة ،و كما أكدت أن هذه الثقة شرف لي وتضعني أمام حملاً كبيراً لتقديم كل مامن شأنه خدمة الوطن والمجتمع والصحيفة إعلامياً وإدارياً بكل ما أستطيعه ، كما قدمت شكرها لزملاءها بالصحيفة بمنطقة عسير على تكاتفهم وتعاونهم معاها بشكل مستمر فهم الوقود الحقيقي لنجاحي ونجاح الصحيفة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غرفة عمليات بقنصلية مصر في جدة لتلقي بلاغات الحجاج بالتنسيق مع السلطات السعودية المختصة
غرفة عمليات بقنصلية مصر في جدة لتلقي بلاغات الحجاج بالتنسيق مع السلطات السعودية المختصة

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

غرفة عمليات بقنصلية مصر في جدة لتلقي بلاغات الحجاج بالتنسيق مع السلطات السعودية المختصة

دشّنت القنصلية المصرية في جدة غرفة عمليات الحج، التي تعمل على مدار الساعة لتلقي بلاغات الحجاج المصريين، والاستجابة السريعة لهم من خلال التنسيق الوثيق مع بعثات الحج الرسمية والسلطات المختصة في السعودية، إضافة إلى توعية الحجاج المصريين بأهمية الالتزام بتصريح الحج. وقال القنصل العام المصري في جدة، أحمد عبد المجيد، إن غرفة العمليات خصصت رقم هاتف لتلقي البلاغات، إلى جانب تنظيم إرسال منسوبي القنصلية إلى مواقع تجمع الحجاج، بهدف تقديم الدعم اللازم وتسهيل التواصل بين بعثة الحج الرسمية والجهات المعنية في المملكة العربية السعودية. وخلال تصريحات لـ«الشرق الأوسط» شدّد القنصل المصري على أهمية الالتزام بتصريح الحج لضمان تنظيم الموسم بسلاسة، في إطار تشديد مصر إجراءاتها لتلافي أزمة «الحجاج غير النظاميين» التي حدثت العام الماضي، حين استغل عدد من الحجاج بعض تأشيرات الزيارة التي تُمنح لدخول السعودية، لأداء فريضة الحج بشكل غير قانوني. وفيما يتعلق بالإجراءات المتخذة لتفادي تكرار أي حوادث قد تعوق سير موسم الحج هذا العام، أوضح القنصل العام المصري في جدة، أحمد عبد المجيد، أن القنصلية العامة دشّنت غرفة عمليات تعمل على مدار الساعة، وتتمثل مهمتها في تلقي بلاغات المواطنين والاستجابة السريعة لها، وذلك من خلال تنسيق مباشر ومستمر مع بعثات الحج الرسمية والجهات المعنية في المملكة العربية السعودية، مشيراً إلى أن غرفة العمليات قامت بتخصيص رقم هاتف لتلقي البلاغات، بالإضافة إلى ترتيب إيفاد منسوبي القنصلية إلى أماكن تجمع الحجاج لتقديم المساعدة للحجاج وتسهيل التواصل بين بعثة الحج الرسمية والجهات المختلفة في السعودية. وأوضح القنصل أحمد عبد المجيد أن هناك جهوداً مكثفة لتوعية الحجاج المصريين بأهمية الالتزام بتصريح الحج، لضمان تنظيم الموسم بسلاسة، وزيادة التنسيق مع السلطات السعودية لضمان الالتزام بالتصاريح المطلوبة. وتابع: «الحكومة المصرية تعمل على إجراء حملات توعوية، تشمل نشرات إرشادية، ومحاضرات تثقيفية، ورسائل نصية للحجاج، ويتم تقديم إرشادات عبر وسائل الإعلام المختلفة لضمان وصول المعلومات إلى جميع الحجاج»، مؤكداً التنسيق مع السلطات السعودية لضمان الالتزام بالتصاريح المطلوبة. وتسببت أزمة الحجاج غير النظاميين، التي حدثت خلال موسم حج العام الماضي، في ارتفاع عدد الوفيات من المتأثرين بالإجهاد الحراري إلى نحو 1301، نتيجة المشي لمسافات طويلة تحت أشعة الشمس، بلا مأوى ولا راحة، بينهم عدد من كبار السن ومصابون بأمراض مزمنة، وكان 83 في المائة منهم من غير المصرح لهم بالحج. وشدّدت وزارة الداخلية السعودية على ضرورة الالتزام بالأنظمة والتعليمات الخاصة بالحج، التي تهدف إلى الحفاظ على أمن الحجاج وسلامتهم، وتمكينهم من أداء مناسكهم بكل يسر وطمأنينة. وأوضحت أن جميع تأشيرات الزيارة، بمختلف أنواعها ومسمياتها، لا تتيح لحاملها أداء فريضة الحج، ويُستثنى من ذلك فقط «تأشيرة الحج». وأشارت الوزارة إلى أنه سيتم تطبيق العقوبات النظامية على كل مَن يحمل تأشيرة زيارة بمختلف أنواعها، في حال دخوله أو محاولته الدخول إلى مدينة مكة المكرمة أو المشاعر المقدسة، أو الإقامة فيها، وذلك ابتداءً من اليوم الأول من شهر ذي القعدة وحتى نهاية اليوم الـ14 من شهر ذي الحجة. كما أوضحت أنه سيتم ترحيل المقيمين والمتخلفين الذين يتم ضبطهم متسللين لأداء الحج، مع منعهم من دخول المملكة لمدة 10 سنوات.

فرنسا والسعودية تُطلقان تحضيرات مؤتمر حل الدولتين
فرنسا والسعودية تُطلقان تحضيرات مؤتمر حل الدولتين

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

فرنسا والسعودية تُطلقان تحضيرات مؤتمر حل الدولتين

أطلقت فرنسا والسعودية، باجتماعين متوازيين في باريس ونيويورك، أمس، زخم التحضيرات لمؤتمر حل الدولتين المفترض أن تستضيفه الأمم المتحدة ما بين 17 و20 يونيو (حزيران) المقبل. ففي باريس، استضاف وزير الخارجية جان نويل بارو، نظراءه من المملكة العربية السعودية ومصر والأردن (الأمير فيصل بن فرحان وبدر عبد العاطي وأيمن الصفدي)، لجلسة عمل مخصصة للتحضير للمؤتمر. وترافق ذلك مع انعقاد اجتماع مماثل، بقيادة فرنسية - سعودية، في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، حيث دعت رئيسة الوفد السعودي، منال رضوان، إلى المشاركة في جهود متضافرة من أجل إقامة دولة فلسطينية «ليس كبادرة رمزية، بل كضرورة استراتيجية» لإحلال «السلام الإقليمي». ودلّ الاجتماعان على أن التحضيرات قد انطلقت بوتيرة مكثفة للمؤتمر، وأن الطرفين الراعيين يريدان تحقيق اختراق فعلي من شأنه فتح الباب، مجدداً، أمام الحل السياسي. إلى ذلك، أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أن الرئيس الجديد لـ«الشاباك»، اللواء دافيد زيني، سيتسلم مهامه الشهر المقبل. وزيني من أصول جزائرية لكنه ليس «مستعرباً». وافتقاره إلى اللغة العربية نقطة يمكن أن يأخذها عليه خصومه كون أحد اختصاصات «الشاباك» الرئيسية هي الشؤون الفلسطينية. وصعَّدت إسرائيل، أمس، قصفها لقطاع غزة، فيما واصل جيشها تقطيع أوصاله وتطبيق ما يُعرف بـ«نموذج رفح» على خان يونس ومناطق أخرى.

اجتماع رباعي في باريس لبحث وقف حرب غزة والدفع نحو حل الدولتين
اجتماع رباعي في باريس لبحث وقف حرب غزة والدفع نحو حل الدولتين

الشرق السعودية

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق السعودية

اجتماع رباعي في باريس لبحث وقف حرب غزة والدفع نحو حل الدولتين

عقدت اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية المشتركة بشأن غزة، والتي يرأسها وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، الجمعة، مباحثات موسعة بمشاركة وزيري الخارجية المصري بدر عبد العاطي، والأردني أيمن الصفدي، مع وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، لبحث تطورات الأوضاع في القطاع، والدفع نحو حل الدولتين. ويأتي الاجتماع في وقت تتصاعد فيه الحاجة الملحة لوقف إطلاق النار في غزة، في ظل تفاقم الأوضاع الإنسانية، وتزايد وتيرة العنف والتصعيد العسكري الإسرائيلي على القطاع الفلسطيني. وتركّزت المباحثات على تنسيق الجهود الدبلوماسية الإقليمية والدولية الرامية إلى إنهاء الأعمال القتالية وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بشكل آمن وسريع إلى سكان القطاع، الذين يواجهون أوضاعاً معيشية متدهورة ونقصاً حاداً في الإمدادات الطبية والغذائية. وخلال اجتماع القمة الإسلامية العربية المشتركة غير العادية التي عقدت بالرياض في 11 نوفمبر الماضي، تم تشكيل لجنة وزارية مكلفة من القمة تعمل على رفض تبرير إسرائيل لأفعالها ضد الفلسطينيين بأنها "دفاع عن النفس"، بالإضافة إلى الدفع بقوة في اتجاه وقف إطلاق النار وحماية المدنيين، والسماح بالإغاثة الإنسانية"، وحل الدولتين. إحياء عملية السلام كما تناول الوزراء خلال الاجتماع المساعي الجارية لإحياء عملية السلام، والتأكيد على أهمية الدفع باتجاه تنفيذ حل الدولتين، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار الدائمين في المنطقة. وتم في هذا السياق بحث الترتيبات الخاصة بالمؤتمر الدولي حول حل الدولتين، المقرر عقده في مدينة نيويورك خلال الشهر المقبل، والذي يحظى بدعم إقليمي ودولي واسع. ويعكس هذا اللقاء الرباعي تنسيقاً متقدماً بين العواصم العربية والأوروبية، وتُعد اللجنة الوزارية العربية الإسلامية من أبرز الأطر الدبلوماسية التي تشكّلت مؤخراً لمتابعة تطورات القضية الفلسطينية، وتعكس التوجه العربي المتجدد نحو تفعيل أدوار أكثر تأثيراً في مسار الأزمة. وينتظر أن تواصل اللجنة لقاءاتها خلال الفترة الحالية، بالتوازي مع تنسيق مكثف مع الأطراف الدولية، لا سيما في ظل الزخم الدبلوماسي الذي تشهده القضية الفلسطينية على الساحة العالمية. وذكرت وزارة الخارجية السعودية والمصرية والأردنية، في بيانات منفصلة، أن الاجتماع في باريس بحث الجهود الدولية الرامية إلى إنهاء الحرب على غزة، والسماح بتدفق المساعدات الإنسانية إلى القطاع، ومناقشة تعزيز الجهود المشتركة لوقف كافة الانتهاكات التي تمارسها السلطات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني والأراضي المحتلة، والتي تخالف القوانين والأعراف الدولية والقانون الدولي الإنساني. كما ناقش الاجتماع دعم المساعي الرامية إلى إحلال السلام في المنطقة، وتنفيذ حل الدولتين وفقاً للقوانين الدولية ذات الصلة، بما يحقق الأمن والازدهار للمنطقة، وفق البيان الأردني. وبحث الوزراء أيضاً التحضيرات الجارية للمؤتمر الدولي رفيع المستوى لحل الدولتين، الذي سيُعقد في مقر الأمم المتحدة خلال شهر يونيو المقبل في نيويورك، برئاسة مشتركة من السعودية وفرنسا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store