logo
ولي العهد: اجتهدوا وأبدعوا

ولي العهد: اجتهدوا وأبدعوا

جهينة نيوزمنذ 3 أيام

تاريخ النشر : 2025-05-26 - 01:07 am
هنأ ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، الأردن وشعبه بمناسبة عيد الاستقلال الـ 79، والذي صادف الأحد.
ونشر ولي العهد عبر حسابه في انستغرام، صورة جمعته بجلالة الملك عبدالله لاثاني في احتفال الاستقلال الذي اقيم بقصر الحسينية، معلقا عليها: "نحتفي اليوم بكوكبة من أبناء الوطن وبناته الذين اجتهدوا وأبدعوا. كل عام والأردن وشعبه بألف خير".
تابعو جهينة نيوز على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المشاقبة: الأردن تميز ببناء مؤسسات راسخة عميقة في بنية الدولة
المشاقبة: الأردن تميز ببناء مؤسسات راسخة عميقة في بنية الدولة

الغد

timeمنذ 7 ساعات

  • الغد

المشاقبة: الأردن تميز ببناء مؤسسات راسخة عميقة في بنية الدولة

- المشاقبة: الاحتفالات الكبيرة بالاستقلال تعطي مؤشراً على الرضى والانتماء والولاء - المشاقبة : نهج الإصلاح والتحديث نهج للدولة الأردنية منذ التأسيس اضافة اعلان - المشاقبة: معادلة قوة الدولة الأردنية قوامها نجاح أدى للاستقرار والبقاء قال أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأردنية الدكتور أمين المشاقبة إن الدولة الأردنية بعد أكثر من مائة عام على التأسيس و ٧٩ عاما على الاستقلال، تميزت ببناء مؤسسات راسخة عميقة في بنية الدولة، ولذلك لم تتأثر أو تهتز الدولة الأردنية رغم العديد من التحديات. حديث المشاقبة جاء خلال محاضرة له بمركز دراسات الشرق الاوسط اليوم الأربعاء، بعنوان الأردن: الانجازات وآفاق المستقبل، بحضور عدد من الأكاديميين والحزبيين وطلبة الدراسات العليا في الجامعات الأردنية، وأكد خلالها أن مؤسسات الدولة الأردنية كانت على درجة عالية من المؤسسية ما أعطى الأردن قدرة على الاستمرار والبقاء رغم عديد التحديات التي واجهتها المملكة من صراعات وازمات. وقال المشاقبة إن معادلة قوة الدولة الأردنية كان قوامها نجاح أدى إلى الاستقرار ما أدى إلى البقاء، مؤكدا أن نهج الاصلاح والتحديث كان سمة للدولة الأردنية منذ التأسيس. وقال المشاقبة إن النظام السياسي في الأردن منذ نشأة الدولة الأردنية تميز بالتكيف مع المتغيرات، مؤكدا أن الديموقراطية الأردنية اتسمت بالتدرج والانضباط، وأن نهج الاصلاح والتحديث كان سمة للدولة الأردنية منذ التأسيس، مستعرضا في حديثه مسيرة الاصلاحات الشاملة في المملكة منذ التأسيس. وأكد الدكتور المشاقبة أهمية العمل على مواجهة التحديات الداخلية والخارجية، وعلى رأسها الفقر والبطالة وإعادة بناء الإدارة العامة، والتنبه للاطماع الصهيونية وزيادة درجات التماسك الاجتماعي. وختم المشاقبة حديثه بالقول إن الاحتفالات الكبيرة في مختلف أنحاء المملكة مؤخرا بعيد الاستقلال تعطي مؤشرا على درجة عالية من الرضى الشعبي والولاء والانتماء وهي مرتكزات مهمة للاستقرار.

الزرقاء الأولى تحتفل بعيد الاستقلال79 برعاية محافظ الزرقاء
الزرقاء الأولى تحتفل بعيد الاستقلال79 برعاية محافظ الزرقاء

الدستور

timeمنذ 14 ساعات

  • الدستور

الزرقاء الأولى تحتفل بعيد الاستقلال79 برعاية محافظ الزرقاء

الزرقاء - الدستور أحيت مديرية التربية والتعليم لمنطقة الزرقاء الأولى، اليوم الأربعاء، الذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية باحتفال وطني كبير، أقيم في مدرسة الزرقاء الحدائقية الثانوية للبنات، برعاية محافظ الزرقاء الدكتور فراس أبو قاعود وشهد الحفل حضور مدير شرطة الزرقاء بالإنابة العقيد أحمد الثوابية، ومدير تربية الرصيفة الأستاذ أحمد الشديفات، ومديرة تربية الزرقاء الثانية الأستاذة فاطمة المومني، والمدراء المختصين ،وعدد من مديري ومديرات المدارس، ورئيس وأعضاء مجلس التطوير التربوي، إلى جانب الكوادر التعليمية والإدارية وجمهور واسع من أبناء المجتمع المحلي. وتضمن الحفل فقرات فنية وطنية مميزة قدمها طلبة المدارس، تنوّعت بين الأناشيد الوطنية والعروض التراثية والقصائد الشعرية التي عبّرت عن روح الانتماء والوفاء للوطن وقيادته الهاشمية. كما شاركت موسيقات القوات المسلحة الأردنية بعرض موسيقي مهيب، عزّز من الأجواء الوطنية، إضافة إلى عروض قتالية وفنون كاراتيه حملت رسائل رمزية تعبّر عن الشجاعة والانتماء وحب الوطن. وفي كلمته الترحيبية، عبّر مدير التربية والتعليم الدكتور أسامة عايد شديفات عن اعتزازه بهذه المناسبة الوطنية الغالية، مؤكدًا أن الاستقلال يشكل محطة مشرقة في تاريخ الأردن المعاصر، وأن المدرسة الأردنية هي منبر لغرس القيم الوطنية في نفوس الطلبة وتحفيزهم على خدمة وطنهم بإخلاص. وأكد شديفات أن "رسالة التعليم لا تقتصر على المعرفة الأكاديمية، بل تشمل أيضًا بناء الإنسان القادر على العطاء، والمواطنة الصالحة القائمة على حب الوطن والولاء لقيادته". من جانبه، أشار محافظ الزرقاء الدكتور فراس أبو قاعود إلى أن يوم الاستقلال يشكل مناسبة وطنية عظيمة تُجسد الفخر والاعتزاز بتاريخ الأردن المجيد، وتعكس صمود الأردنيين وكفاحهم الطويل من أجل نيل الحرية والسيادة، بقيادة الهاشميين الأوفياء. وتناول في كلمته المعاني السامية للاستقلال باعتباره عهدًا متجددًا بالانتماء والوفاء والتضحية في سبيل الوطن. كما شدد على أن المعلم الأردني يشكّل ركيزة أساسية في بناء الدولة، وهو المؤتمن على تنشئة الأجيال الواعية القادرة على حمل راية الوطن. ولفت إلى أن دور المعلم لا يقتصر على نقل المعرفة، بل يمتد إلى ترسيخ القيم الوطنية وتعزيز الهوية والانتماء، مؤكدًا أن التعليم هو السلاح الأقوى في معركة التقدم والتطور. وعقب انتهاء الفقرات، افتتح محافظ الزرقاء معرض الاستقلال الذي ضم لوحات ورسومات لطلبة المدارس عبّرت عن حبهم واعتزازهم بالوطن، إلى جانب صور وثّقت محطات مهمة من مسيرة الاستقلال، وبطولات رجالات الجيش العربي الأردني. وفي ختام الاحتفال، جرى تكريم الجهات الداعمة والمشاركة، حيث سلّم مدير التربية والتعليم الدكتور أسامة شديفات درعًا تكريميًا لمحافظ الزرقاء الدكتور فراس أبو قاعود، كما تم تكريم القوات المسلحة الأردنية – قيادة المنطقة العسكرية الشمالية، وموسيقات القوات المسلحة، ومديرية الإعلام العسكري، تقديرًا لجهودهم المتميزة في إنجاح الفعالية. ووجّه كل من المحافظ ومدير التربية الشكر الجزيل لرئيس وأعضاء قسم النشاطات التربوية، ولمديرة المدرسة الأستاذة ناريمان الجرابعة وكادر المدرسة ، على جهودهم الكبيرة في تنظيم هذا الاحتفال الوطني الذي عكس صورة مشرقة عن روح الانتماء والتعاون في محافظة الزرقاء.

'الأردن الجديد' يتشكّل.. وهذه ملامحه
'الأردن الجديد' يتشكّل.. وهذه ملامحه

رؤيا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • رؤيا نيوز

'الأردن الجديد' يتشكّل.. وهذه ملامحه

‏بهدوء، تباشر إدارات الدولة عمليات «استدارة» مدروسة للداخل الأردني، الاستعداد للمرحلة القادمة وما تحمله من استحقاقات وتحولات استدعت ذلك، الدولة العميقة تمسك، تماماً، بخيوط «التحول الكبير»، الملفات التي كانت قيد النقاش، والاختلاف احياناً، تمّ حسمها بشكل نهائي، الفرضيات التي حكمت الحراك السياسي على امتداد عام ونصف خضعت للمراجعة، بعضها ثبت أنه لم يكن دقيقاً، لا صوت يعلو على صوت الدولة وقراراتها وخياراتها، استنفار الأردنيين للالتفاف حول دولتهم هو عنوان المرحلة الجديدة. ‏ما شهدناه في يوم الاستقلال كان جزءاً من هذه الاستدارة، او انعكاسا لملامحها القادمة، لقد بات واضحاً أن الدولة بموسساتها، والأردنيون بفطرهم الوطنية، ملأوا الفراغ الذي تركه «حلف» التيارات الأيديولوجية، بكافة فروعها واتجاهاتها، بعد أن جرى تجميد حركتها، أو ربما بعد أن فقدت دورها وانكشفت أوراقها، مجلس النواب، خلال الفترة القادمة، سيكون في حالة «بيات» صيفي استعداداً لانطلاقه جديدة وترتيبات جديدة أيضاً، الحكومة ستتفرغ لاكمال رسم خطوط «خريطة» برنامجها للسنوات القادمة. ‏من المتوقع أن نشهد تغييرات في المواقع العليا، التعديل على الحكومة لن يتأخر- في تقديري- عن بداية شهر آب القادم، قبله سيجري الإعلان عن أربعة مشروعات اقتصادية مركزية كبرى، من شأنها أن تحرك عجلة الاقتصاد في البلد، زيارة الرئيس لواشنطن كانت ناجحة، الحكومة ستطلق خلال الأيام القادمة برنامجها لتنفيذ الخطة الاقتصادية للأعوام الثلاثة القادمة. ‏ما ذكره رئيس الوزراء في خطابه بذكرى الاستقلال يشير بوضوح إلى مسألتين: رؤية اقتصادية محددة ببرامج ومؤشرات أداء وقياس، ورؤية سياسية تهدف إلى الانفتاح على المجتمع وترطيب المزاج العام، ثم حسم بعض الملفات التي تشكل عائقاً أمام ترتيب البيت الداخلي الأردني، بما يتناسب مع الاستحقاقات والتحديات القادمة. ‏ما يمكن أن يقال هنا؛ «الأردن الجديد» بدأ يتشكل، خرج من أزمة ما بعد حرب غزة بولادة طبيعية، ربما لم تكن متوقعة، لكنها حدثت وأصبحت واقعاً، الدولة (ومعها الأردنيون) نجحت باستدعاء كل عناصر القوة التي نملكها، التاريخ والهوية الوطنية والجبهة الموحدة، لبناء حالة غير مسبوقة من الإجماع على الدولة وضرورة الحفاظ على منعتها والالتفاف حولها، حصل ذلك على الرغم من تراكم الإحساس لدى البعض بالخيبات، والانتقاد للسياسات العامة، ومحاولات خلق الانقسام، وإنعاش المظلوميات، هذا يعني أن الاستمرار في معركة الوعي الثقافي السياسي أصبح متطلبا إجباريا على إدارات الدولة ونخب المجتمع، لا يجوز أن تتأخر مهمة إنجازه، كما أن إعادة الاعتبار للوسائط والأدوات الاجتماعية والسياسية الوطنية أصبحت ضرورة لنجاح الاستدارة، وإنضاج عملية التشكل. ‏أهم ما حدث في بلدنا هو أن الأردنيين، بعيداً عن سطوة بعض التيارات السياسية التي اختطفت وعيهم، وكرست لديهم اليأس، وزرعت داخلهم الشك بدولتهم وأنفسهم، واستهزأت بمشاعرهم الوطنية الصادقة، انتصروا في معركة الوعي على الأردن ومن أجله، وكسروا الأساطير التي أوهمت بعضهم، عبر عمليات خلط للروايات والوقائع، أن ارتباطهم ببلدهم يجب أن يكون مشروطاً، أو مقيداً بقضايا عابرة للحدود، وأهم ما حدث، أيضاً، هو أن إدارات الدولة حسمت خياراتها باتجاه هذا التحول في الوعي الأردني، وهذه، في تقديري، الفرضية الأصح التي يجب أن نمضي بها بلا تردد ولا توقف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store