عمان الأهلية تُسجّل براءتي اختراع عالميتين في تطبيقات الذكاء الاصطناعي للتعليم التكيّفي
وتتمحور البراءتان حول تطوير أنظمة تعليمية ذكية قادرة على تكييف أساليب التدريس وفق احتياجات كل طالب على حدة، بما يسهم في تحسين جودة التعليم وتحقيق أقصى استفادة تعليمية للطلبة.
وجاء هذا الإنجاز بالشراكة مع جهات خارجية في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تم تسجيل البراءتين رسميًا عبر المكتب الألماني لبراءات الاختراع والعلامات التجارية (DPMA)، كما أُدرجتا وفُهرستا في قاعدة بيانات Google Patents، الأمر الذي يعزّز من قيمة الابتكار على المستوى الدولي ، ويُعدّ الدكتور أبو العيس المالك الأول لكلتا البراءتين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 10 ساعات
- عمون
آبل تستعد لطرح حاسوب "ماك بوك" اقتصادي
عمون - أفادت تقارير حديثة أن شركة آبل تعمل على إصدار جديد منخفض التكلفة من حاسوب "ماك بوك" المحمول، من المتوقع أن يبدأ سعره من 700 دولار أمريكي، مع إمكانية توفيره لقطاع التعليم بسعر 600 دولار. ومن المتوقع إطلاق الجهاز في أواخر العام الجاري أو مطلع العام المقبل. يُشكل هذا الإصدار علامة فارقة في تاريخ الشركة، إذ سيكون أول حاسوب "ماك" بسعر يقل عن 1000 دولار، وهو الحد الأدنى الحالي لسلسلة "ماك بوك". أبرز المواصفات والتغييرات: المعالج: سيأتي الحاسوب بمعالج A18 Pro، وهو المعالج المستخدم في هواتف "آيفون 16 برو"، بدلاً من معالجات سلسلة M المعتادة في حواسيب "ماك". التصميم والشاشة: سيتميز الجهاز بشاشة قياسها 12.9 إنشًا، وهو أصغر قليلاً من شاشة "ماك بوك آير" الحالية. وسيأتي بتصميم فائق النحافة وخفيف الوزن. المنافذ والألوان: من المتوقع أن يعتمد الحاسوب على منافذ USB-C التقليدية بدلاً من منافذ Thunderbolt، كما سيُطرح بعدة ألوان متنوعة مثل الفضي، والأزرق، والوردي، والأصفر. الهدف: أكد المحلل الشهير "مينغ تشي كو" أن الهدف هو تقديم حاسوب ذي قيمة عالية للمستخدمين العاديين، ومنافسة أجهزة "كروم بوك" في فئة السعر المنخفض. من المقرر أن تبدأ مرحلة إنتاج بعض مكونات الجهاز الأساسية في سبتمبر المقبل، مع توقعات بالتجميع النهائي في الربع الأخير من عام 2025.

عمون
منذ 10 ساعات
- عمون
"ثردز" تتجاوز 400 مليون مستخدم شهريًا وتنافس "إكس"
عمون - تواصل منصة ثردز، التابعة لشركة ميتا، تحقيق نمو قياسي في قاعدة مستخدميها، حيث تجاوز عدد المستخدمين النشطين شهريًا حاجز 400 مليون مستخدم. ويأتي هذا الإنجاز بعد أن تخطت المنصة 300 مليون مستخدم في ديسمبر الماضي، و200 مليون في أغسطس 2024. ووفقًا لبيانات منصة "Similar Web"، يقترب أداء "ثردز" تدريجيًا من أرقام منصة "إكس"، ففي شهر يونيو الماضي، سجلت "ثردز" 115.1 مليون مستخدم نشط يوميًا، مقارنة بـ 132 مليونًا لتطبيق "إكس". وتشير الأرقام إلى زيادة سنوية بنسبة 128% لـ "ثردز"، في حين تراجعت "إكس" بنسبة 15% خلال نفس الفترة. تحديات أمام "ثردز" رغم النمو على الرغم من هذه الأرقام اللافتة، يرى محللون أن نمو قاعدة المستخدمين لا يعكس بالضرورة قوة التأثير أو عمق التفاعل. فمتوسط الوقت الذي يقضيه المستخدمون على "ثردز" يوميًا ما يزال أقل بكثير من المنصات المنافسة. ويُحذّر خبراء التسويق الرقمي من هذه الفجوة بين "عدد المستخدمين" و"مستوى التفاعل"، مؤكدين أنها قد تؤثر في قدرة المنصة على جذب المعلنين والحفاظ على معدل النمو الحالي. التحديثات المستقبلية وكان مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، قد حدد هدفًا طموحًا عند إطلاق المنصة في عام 2023، وهو أن تصبح "تطبيق محادثات عامة يضم أكثر من مليار شخص". ورغم أن "ثردز" ما يزال أمامها طريق طويل، إلا أنها أضافت في عام 2025 مزايا جوهرية مثل الرسائل المباشرة (DMs) وزيادة التركيز على الروابط الخارجية، في محاولة لتعزيز تفاعل المستخدمين.

عمون
منذ 12 ساعات
- عمون
رائد روسي يوثق لقطات ساحرة للشفق القطبي من المحطة الفضائية
عمون - نشر رائد الفضاء الروسي، أليكسي زوبريتسكي لقطات مميزة وثقها من المحطة الفضائية الدولية، تظهر فيها أضواء الشفق القطبي فوق القارة القطبية الجنوبية. وعلق زوبريتسكي على المقطع قائلا: "نشهد حاليا نشاطا شمسيا مرتفعا، مما يتسبب في تشكل هذه الأضواء في مناطق القطبين. هذا المقطع المصور بتقنية تايم لابس يُظهر يبين هذه الظاهرة فوق القارة القطبية الجنوبية. تم توثيق المقطع عندما كانت المحطة الفضائية الدولية تحلق فوق المياه الجنوبية للمحيط الأطلسي والمحيط الهندي والمحيط الهادئ". وأوضح رائد الفضاء أن النقاط اللامعة التي تظهر وتختفي في اللقطات هي أقمار صناعية تدور حول الأرض، إذ تلمع هذه الأقمار وتظهر بوضوح عندما تلمع عليها أشعة الشمس، من ثم تختفي مرة أخرى عند دخولها منطقة الظل. يحدث الشفق القطبي، سواء فوق مناطق القطب الجنوبي أو مناطق القطب الشمالي نتيجة تفاعل الرياح الشمسية مع المجال المغناطيسي للأرض، حيث تتفاعل الجسيمات المشحونة كهربائيًا المنبعثة من الشمس (الرياح الشمسية) مع الغازات الخفيفة في الغلاف الجوي العلوي، ويحصر المجال المغناطيسي الأرضي هذه الجسيمات ويتسبب في اصطدامها بذرات وجزيئات الغازات الموجودة في الطبقات العليا من الغلاف الجوي، ونتيجة لهذه الاصطدامات تنتقل إلكترونات ذرات النيتروجين والأكسجين إلى حالة طاقة "مثارة" مؤقتا، وعند عودتها إلى حالتها الطبيعية ينبعث جزء من الطاقة التي تم إطلاقها على شكل فوتونات ضوئية بأطوال موجية مختلفة، مما يخلق مشهد الأضواء الساحرة للشفق القطبي.