وزيران إسرائيليان يدعوان إلى اغتيال الشرع!
وقال بن غفير عبر منصة إكس: 'الصور المروعة من سوريا تثبت أمرا واحدا: مَن كان جهاديا، يبقى جهاديا يجب عدم التفاوض معه'، مضيفا أن 'الحل الوحيد مع الرئيس السوري هو تصفيته'.
وتابع: 'أُحب الدروز في إسرائيل، وأُعانقهم بحرارة'، وأقول لهم: 'علينا القضاء على رأس الأفعى'.
وقبل بن غفير، كان شيكلي دعا أيضا إلى اغتيال الشرع، زاعما أنه 'إرهابي وقاتل وحشي'.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
صوت بيروت
منذ 2 ساعات
- صوت بيروت
بهاء الحريري: سوريا ستبقى قلب العروبة النابض وواحة التاريخ والحضارة
أكد الشيخ بهاء رفيق الحريري أن سوريا ستبقى قلب العروبة النابض وواحة التاريخ والحضارة. وكتب الحريري في منشور له عبر منصة إكس: 'سوريا ستبقى قلب العروبة النابض وواحة التاريخ والحضارة. نرفض أي اعتداء على أرضها أو تدخل في شؤونها الداخلية، ونؤكد دعمنا الكامل لوحدتها وسيادتها'. سوريا ستبقى قلب العروبة النابض وواحة التاريخ والحضارة. نرفض أي اعتداء على أرضها أو تدخل في شؤونها الداخلية، ونؤكد دعمنا الكامل لوحدتها وسيادتها. — Bahaa Rafik Hariri (@bahaa_hariri_) July 17, 2025
ليبانون ديبايت
منذ 4 ساعات
- ليبانون ديبايت
الحريري: سوريا قلب العروبة... ونرفض المساس بسيادتها
كتب رجل الأعمال بهاء الحريري، اليوم الخميس، في منشور على حسابه عبر منصة "إكس": "سوريا ستبقى قلب العروبة النابض وواحة التاريخ والحضارة". وأضاف الحريري، "نرفض أي اعتداء على أرضها أو تدخل في شؤونها الداخلية، ونؤكد دعمنا الكامل لوحدتها وسيادتها".
المركزية
منذ 5 ساعات
- المركزية
نصار: الجميع تحت سقف القانون ولا أحد فوقه في تحقيقات المرفأ
استضافت 'الكتلة الوطنية' في مقرّها الرئيسي في الجميزة وزير العدل القاضي عادل نصّار، في لقاء حواري ضمن سلسلة 'جلسة مع الكتلة'، تناول أبرز التحدّيات المرتبطة ببناء الدولة، واستقلالية القضاء، ومسار التحقيق في جريمة انفجار مرفأ بيروت. وشدّد نصّار خلال اللقاء، على أنّ 'السلاح غير الشرعي يشكّل العائق الأكبر أمام قيام الدولة، وقال: 'لا يمكن الحديث عن إصلاح أو إعمار أو حتى دولة فعليّة، في ظلّ وجود سلاح خارج سلطة الدولة. قبل أن نبحث في الضغوطات أو الأبعاد الخارجية، علينا أن نكون واضحين: المشكلة داخلية أولاً، والسلاح يمنع نشوء دولة مكتملة الأوصاف'. وأشار إلى أن 'الضغوط الخارجية ليست بيدنا، ولكن النتائج التي تُبنى عليها تؤثّر مباشرة على قدرة لبنان على النهوض. نحن بحاجة إلى الدعم العربي والدولي لعملية الإعمار، في حين أن إيران، على سبيل المثال، لا تسعى إلا لزعزعة الاستقرار، فالضغط السياسي في الداخل يجب أن يزداد، لا أن يتراجع'. في الملف القضائي، لفت نصّار إلى أنّ 'تشكيل مجلس القضاء الأعلى الأخير تمّ من دون أي محاصصة سياسية، قائلاً: 'أتحدّى أي جهة أن تُثبت أن أحد القضاة الذين تم تعيينهم خضع للمحاصصة أو جاء نتيجة انتماء سياسي. القوى السياسية لم تتدخّل، ولم تُجرِ أي اتصالات للتأثير في التعيينات'. أما بشأن التحقيق في جريمة انفجار 4 آب، فلفت إلى أنّ 'تحسين الجو العام داخل العدلية وغياب التدخّلات السياسية، أتاح للقضاة التحرّر من الضغوط، كما لمسنا في قضيّة اغتيال الشهيد لقمان سليم. هذا الجو يسمح للقضاء بالعمل بكفاءة واستقلالية، ومن المهم أن نحافظ عليه'. وحول المحقق العدلي القاضي طارق البيطار، أكّد نصّار أنه 'وفّر كل ما هو ضمن صلاحياته لمساعدته، وقال: 'اجتمعت مع القاضي بيطار مرتين، وكنت واضحاً بأنني سأضع أي إمكانية ضمن صلاحياتي بتصرّفه. كما ساهمت في تسهيل زيارة المحققين الفرنسيين للتعاون وتبادل المعلومات'. وختم مؤكدا أن 'القرار الظني في قضية 4 آب لن يُصدر إلا بعد استكمال التحقيق'، وقال: 'أفهم الألم الشعبي والغضب من التأخير، ولكن التواريخ لا يمكن أن تُفرض على التحقيقات. المهم ليس الرمزية الزمنية بل مضمون القرار، وأن يكون مكتمل الأركان لا منتقصاً'. وكان وزير العدل عادل نصار كتب على حسابه عبر منصة إكس: "في ما يتعلق بالتحقيقات، وخصوصًا تحقيق المرفأ، الجميع تحت سقف القانون، ولا أحد فوقه."
