
أصالة تكشف رد فعلها المفاجئ بعد تصريحات مايا دياب
أصالة: "افتكرت الكلام AI"
وخلال المؤتمر الصحفي، قالت أصالة إنها لم تتوقع أبدًا تلك التصريحات من مايا دياب، مضيفة:"استغربت كتير اللي قالته، وحياة الله فكرت اللي قالته AI، قلت مستحيل تكون بتقول هذا الشيء، حتى مش منطقي… وبعدها قالولي إنه حقيقة، فاتفاجأت جدًا".
وأكدت أصالة أن علاقتها بمايا دياب كانت قائمة على الصداقة والذكريات الجميلة، مشيرة إلى أنه لم يكن بينهما إلا كل الخير:"بتربطني صداقة من 5 سنين بمايا، كل أوقاتنا كانت لطيفة وأيامنا جميلة، وهي معملت غير كل شيء حلو وأنا كذلك".
مايا دياب تفتح النار
وكانت مايا دياب قد صرحت في وقت سابق عن أصالة قائلة: "هي إنسانة بلا… ناكرة للجميل، ويا ريت She Zip It – تصمت."، وهو ما أثار انتقادات واسعة وفتح باب التساؤلات حول أسباب توتر العلاقة بينهما.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
محمد رمضان يكشف عن كواليس جديدة من فيلم «أسد»
محمد رمضان عبير عزت كشف الفنان محمد رمضان، عن كواليس جديدة لأحداث فيلم «أسد» الذي يعد أحدث أعماله السينمائية الذي يواصل تصويره في الفترة الحالية، استعدادا لانطلاقته بدور العرض خلال الفترة المقبلة. ونشر رمضان، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، لقطات جديدة من كواليس فيلم «أسد». وعن تفاصيل شخصيته في الفيلم، قال رمضان: «يُظهر التاريخ أن هذه الحقبة الصعبة لا تزال أكثر لطفًا من العديد من الأوقات التي سبقتها، أسعد، قريباً في دور السينما حول العالم». ومن ناحية أخرى، أشار محمد رمضان، إلى أبرز المشاركين بفيلم (أسد)، قائلا: «من إخراج محمد دياب، وكتبه محمد و خالد و شيرين دياب، وتصوير بشري، ثقة في الله نجاح». موعد طرح فيلم «أسد» بالسينمات وحدد صناع فيلم «أسد» يوم 2 ديسمبر المقبل لعام 2025، موعد لطرح الفيلم بدور العرض السينمائي، ليبدأ المشاركة في موسم سباق أفلام صيف 2025. أحداث فيلم «أسد» تدور أحداث فيلم «أسد»، في إطار أكشن تاريخي، وتعود أحداث لحقبة المماليك وثورة العبيد، والفيلم من تأليف وإخراج محمد دياب. آخر أعمال محمد رمضان السينمائية وكان فيلم هارلي آخر عمل فني عرض للفنان محمد رمضان بالسينمات المصرية، وحقق الفيلم نجاحاً جماهيرياً كبيراً. فيلم «هارلي» بطولة الفنان محمد رمضان وشاركه البطولة مجموعة من النجوم أبرزهم: مي عمر، محمود حميدة، أحمد داش، مي كساب، إسماعيل فرغلي وعدد آخر من الفنانين وضيوف الشرف، والعمل من تأليف محمد سامي ومحمد سمير مبروك، وإخراج محمد سمير.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
صُنع الله إبراهيم أديب المقاومة «2»
تحدثت أمس عن ثلاثية الرفض والهزيمة للأديب العظيم الراحل صُنع الله إبراهيم، التى شكّلت وجدانه وفكره فى إطار المقاومة للقهر والاستبداد؛ لذلك عندما ترحل قامة أدبية بحجم صُنع الله إبراهيم، لا يقتصر الحزن على محيطه الشخصى، بل يمتد ليشمل الوسط الثقافى برمته فى مصر والعالم العربى. فوفاة الكاتب الكبير الذى رحل عن عالمنا مؤخرًا، بعد صراع مع المرض، لم تكن مجرد نهاية لحياة أديب، بل كانت بمثابة خسارة لضمير أدبى ووطنى ظل ينبض بالحقيقة والتمرد لعقود طويلة. لقد كان صُنع الله إبراهيم أكثر من مجرد روائى، فقد كان مؤرخًا للحظة الإنسانية والسياسية فى مصر، ومرآة تعكس تحولات المجتمع بصدق. ولم يكن صُنع الله إبراهيم كاتبًا تقليديًا يتبع القواعد المتعارف عليها. فمنذ بداياته فى ستينيات القرن الماضى كان يصر على أن تكون كلماته شهادة على الواقع، حتى لو كانت هذه الشهادة مؤلمة وغير مرغوب فيها. وأعماله مثل «ذات»، و«اللجنة»، و«شرف» لم تكن مجرد روايات، بل كانت وثائق اجتماعية وسياسية تفكك بنية المجتمع المصرى وتكشف عيوبه وتناقضاته. فى «ذات»، على سبيل المثال، يتابع القارئ حياة فتاة مصرية عادية، ويرصد من خلالها التحولات السياسية والاقتصادية التى مرت بها مصر منذ عهد الرئيس الراحل جمال عبدالناصر حتى الانفتاح الاقتصادى. هذه الرواية كانت رحلة فى الذاكرة الجمعية للمصريين. ولعل أبرز ما يميز أدب صنع الله إبراهيم أسلوبه السردى الفريد الذى يعتمد على التوثيق، وتداخل السرد الروائى مع الوثائق الصحفية، ما يمنح أعماله طابعًا خاصًا يمزج بين الخيال والواقع. كان يكتب بجرأة لا تلين ويواجه السلطة بكلماته، وهو ما تجسد فى مواقفه الشخصية، مثل رفضه تسلم جائزة الرواية العربية من المجلس الأعلى للثقافة فى عام ٢٠٠٣، احتجاجًا على الأوضاع السياسية والثقافية فى مصر. ولم يكن الحزن فى الوسط الثقافى على رحيل الكاتب فقط، بل على رحيل الموقف أيضًا. فصُنع الله إبراهيم كان يمثل نموذجًا للأديب المستقل، الذى لا يساوم على مبادئه ولا يبيع ضميره من أجل الجوائز أو المناصب. وقد عبّر العديد من الأدباء والنقاد عن هذا المعنى. فالبعض وصفه بأنه «ضمير الثقافة المصرية»، والبعض الآخر قال إنه «شاهد عنيد على زمن القهر». وهذا الإجماع على أهمية صُنع الله إبراهيم، ليس فقط ككاتب، بل كموقف أخلاقى، يعكس مدى الفراغ الذى تركه فى الساحة الثقافية. ففى زمن كثر فيه التطبيل والمساومة، كان يمثل صوتًا شريفًا لا يخشى أن يقول الحقيقة. لقد كان قدوة للأجيال الجديدة من الكُتّاب، التى تعلمت منه أن الأدب ليس مجرد حكايات مُسلية، بل هو سلاح للتغيير والمقاومة. وعلى الرغم من رحيله فإن إرث صنع الله إبراهيم سيبقى خالدًا، وأعماله ستظل تُدرس، وتلهم الأجيال القادمة من الكُتّاب والمثقفين. فقد ترك وراءه مكتبة أدبية غنية ومتنوعة، تضم أكثر من عشرين رواية ومجموعة قصصية، بالإضافة إلى العديد من المقالات والكتب الفكرية. لقد كان صُنع الله مؤمنًا بأن الأدب لا يموت، وأن الكلمة الصادقة تبقى حية حتى بعد رحيل صاحبها. وقد أثبتت أعماله هذه الحقيقة، فهى ما زالت قادرة على إثارة النقاشات، وتحدى الأفكار السائدة، وإيقاظ الوعى لدى القراء. إن وفاة صُنع الله إبراهيم ليست نهاية لقصة، بل هى بداية لحكاية جديدة، بشأن تراثه الأدبى الخالد الذى سيبقى شاهدًا على زمنه، ومرجعًا لمن يريد أن يفهم تاريخ مصر الحديث من زاوية مختلفة، تمثلت فى الأديب المتمرد الذى جعل من قلمه صوتًا لمن لا صوت لهم. إن الحزن فى الوسط الثقافى المصرى لوفاة صُنع الله إبراهيم هو حزن على فقدان أديب عظيم، لكنه أيضًا حزن على فقدان نموذج نادر من الشجاعة الأدبية والموقف الأخلاقى. لقد رحل الجسد، ولكن الروح الأدبية المتمردة التى زرعها فى أعماله ستبقى حية، لتواصل رحلتها فى قلوب وعقول القراء، وتلهمهم لمواجهة الواقع بجرأة وشرف


الكنانة
منذ ساعة واحدة
- الكنانة
وزير الأوقاف يتفقد لجان التصفيات من مسجد عمرو بن العاص
وزير الأوقاف يتفقد لجان التصفيات من مسجد عمرو بن العاص متابعة عبده الشربيني انطلقت اليوم السبت 16 من أغسطس 2025، فعاليات تصفيات مسابقة 'دولة التلاوة' بمشاركة أكثر من 14 ألف متسابق من مختلف محافظات الجمهورية، لاختيار أفضل الأصوات في تلاوة كتاب الله عز وجل، وسط تغطية إعلامية موسعة. ويأتي ذلك في إطار حرص وزارة الأوقاف على اكتشاف المواهب الصوتية في فنون التلاوة والترتيل، وترسيخ الريادة المصرية في هذا المجال الذي ما زال يفتن القلوب والأسماع في شتى بقاع العالم. وتفقد الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، فعاليات المسابقة من مسجد عمرو بن العاص بالقاهرة في أول أيامها، مؤكدًا أن المسابقة ليست مجرد اختبار لحسن الحفظ، بل هي منصة لاكتشاف 'الجواهر والكنوز' التي أودعها الله في حناجر ذهبية تفيض جمالًا وتبدع في تلاوة القرآن الكريم. وأضاف: 'إننا نريد لهذه المسابقة أن تكون أداة لاكتشاف خامات صوتية جديدة تليق بكتاب الله، وأن نرى نماذج متألقة من أبناء مصر يجمعون بين جمال الصوت وروح الأداء ليكونوا قدوة في ميدان التلاوة وفن خدمة القرآن.' وشدد وزير الأوقاف على أن المقامات الصوتية ليست غاية في ذاتها، وإنما هي علوم خادمة للنص القرآني تساعد القارئ على إبراز المعنى الذي أراده الله عز وجل، موضحًا أن جمال الصوت إذا اقترن بفهم صحيح للمقامات أضفى على التلاوة أثرًا بالغًا في النفوس، حيث يعبر القارئ بالمقام المناسب عن روح الآية؛ فإذا تلا آيات النعيم أدخل على النفس البهجة والسرور، وإذا تلا آيات الوعيد استشعرت القلوب رهبتها وجلالها. واختتم الوزير تصريحه مؤكدًا أن الغرض من المسابقة هو الإسهام في رفد مدرسة التلاوة المصرية بأصوات جديدة نادرة ومدهشة، تواصل مسيرة العطاء القرآني، وتعيد للأذهان عظمة الأداء المصري الذي طالما أمتع الدنيا بأصواته الخاشعة العذبة.