المحامي سعد الحالمي يعزي القائد عادل الحالمي و المحامي عارف الحالمي في وفاة ام المناضلين والدتهما
بعث المحامي سعد عبدالله محمد الحالمي رئيس جمعية الشهداء الزراعية متعددة الأغراض منطقة دار منصور بمديرية تبن محافظة لحج ، عضو القيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي مديرية المنصورة بالعاصمة عدن ، نائب رئيس حزب الخضر الجنوبي ، اليوم ، برقية عزآء ومواساة ، إلى المحامي عارف الحالمي وكافة إخوانه في وفاة والدته
نص التعزية :
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى:
وَبَشِّرِ الصَّابِرِين َالَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ.
صدق الله العظيم.
الاخوان / القائد عادل احمد علي الحالمي ا لمحامي وعارف أحمد علي الحالمي والقاضي عادل مطلق
ببالغ الأسى والحزن وبقلوب مكلومة ومؤمنة بقضاء الله وقدره تلقيت اليوم نبأ وفاة المغفور لها بإذن الله تعالى أم المناضلين والدتكما وعمة القاضي عادل مطلق المغفور لها بإذن الله تعالى وأسكنها فسيح جناته ، وجعل قبرها روضة من رياض الجنة.
وبهذا المصاب الجلل لا يسعني إلا أن أتقدم إليكم القائد عادل الحالمي ، وعارف الحالمي وفضل الحالمي ، وأبو بكر الحالمي والقاضي عادل مطلق ولجميع أفراد أسرتكم الكريمة وأقارب وذوي الفقيدة في مديرية حالمين وداخل الوطن وخارجه ، عن صادق التعازي وعظيم المواساة ، وإذ أشاطركم الحزن والأسى في مصابكم الجلل ، والتعزية موصولة للقاضي عادل مطلق ولجميع آل مسعود بهذا المصاب الجلل.
سائلاً الله العلي القدير أن يلحقها مع الذين أنعم عليهم من النبيين و الصديقين والشهداء و الصالحين وحسن أولئك رفيقا ، وأن يدخلها جنات الخلد والرضوان ، ويتغمد روحها بواسع رحمته وشامل غفرانه وعميم رضوانه ، وأن يرزق أهلها وذويها عظيم الأجر و جميل الصبر ووافر السلوان ويجعل قبرها روضة من رياض الجنة .
الأسيف /
المحامي سعد عبدالله محمد الحالمي
رئيس جمعية الشهداء الزراعية متعددة الأغراض منطقة دار منصور بمديرية تبن محافظة لحج وعضو القيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي مديرية المنصورة بالعاصمة عدن ، نائب رئيس حزب الخضر الجنوبي
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
اليمن الآن
منذ 7 دقائق
- اليمن الآن
تصعيد قبلي خطير بين أرحب ونهم تقف خلفه مليشيات الحوثي
تشهد المناطق الواقعة شمال العاصمة صنعاء توترًا بالغًا، بعد اندلاع أزمة قبلية حادة بين قبيلتي أرحب ونهم، على خلفية حادثة اختطاف الشيخ القبلي في أرحب عبدالله أحسن حسين الدفعي، من داخل أحد المساجد أثناء تأديته الصلاة، على يد مسلحين من قبائل نهم، بحسب رواية قبيلة أرحب. وأفادت وسائل إعلام محلية أن القبيلتين بدأتا تحشيدًا واسعًا لمقاتليهما ونقلهم إلى خطوط التماس الحدودية بين المنطقتين، وسط مخاوف من اندلاع مواجهات مسلحة قد تتطور إلى صراع قبلي واسع. وأظهر مقطع فيديو نشر على منصات التواصل مئات المسلحين من قبيلة أرحب وهم يحتشدون على حدود نهم في مشهد يعكس حجم التوتر. وفي بيان رسمي، أدانت قبيلة أرحب حادثة الاختطاف، متهمة – بشكل غير مباشر – سلطة صنعاء بالوقوف وراء الحادثة عبر محاولة بث الفتنة وإحياء الثارات القبلية القديمة بين نهم وأرحب، مستغلة حالة الانقسام والصراع في البلاد. ومنحت أرحب سلطات صنعاء مهلة نهائية حتى مساء الأربعاء 13 أغسطس/آب 2025 لإطلاق سراح الشيخ المختطف ورفيقه، ومحاسبة المتورطين، محذرة أنه في حال انتهاء المهلة دون تجاوب، ستعقد القبيلة ملتقى قبليًا عامًا يعقبه تحرك مسلح جماعي نحو الحدود مع نهم. وحمّل البيان مشايخ نهم ورجالها المسؤولية الكاملة عن سلامة الشيخ عبدالله الدفعي ورفيقه، مؤكدًا أن أي أذى يلحق بهما سيكون "مسؤولية مباشرة أمام الله وأمام القبائل". ويرى مراقبون أن الحادثة، إذا لم تُحل سريعًا، قد تشعل فتيل مواجهة قبلية واسعة، خاصة في ظل اتهامات بتورط سلطة صنعاء في إذكاء النزاع، وهو ما قد يفتح جبهة صراع جديدة في مناطق الشمال ذات الأهمية الاستراتيجية، ويضاعف حالة الفوضى والانقسام.
26 سبتمبر نيت
منذ 41 دقائق
- 26 سبتمبر نيت
مسيرات تضامنية في ذمار مع الشعب الفلسطيني
نظّم منتسبو جامعة ذمار، وطلاب مدارس مديريتي ذمار ووصاب العالي، اليوم، مسيرات طلابية تضامنية مع الشعب الفلسطيني، في حين نفذ طلاب كلية مجتمع الدرب وقفة احتجاجية تنديدًا بجرائم الإبادة والتجويع التي يتعرض لها أبناء غزة. وردد المشاركون في المسيرات والوقفة شعارات الغضب والاستنكار، مندّدين باستمرار الجرائم المرتكبة من قبل العدو الصهيوني بحق سكان غزة، بدعم أمريكي وصمت عربي وإسلامي ودولي غير مسبوق، معتبرين ذلك تواطؤًا مخزيًا تجاه واحدة من أبشع الجرائم في العصر الحديث. وخلال المسيرة التي شهدتها مدينة ذمار، أشاد وكيل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور زيد الهدور، بالتفاعل الطلابي في محافظة ذمار مع مظلومية الشعب الفلسطيني ، مشيرًا إلى المسؤولية الأخلاقية والدينية في مناصرة غزة، وفداحة استمرار الصمت تجاه القضية الفلسطينية. وأكد الدكتور الهدور أن الشعب اليمني سيظل وفيًا لقضايا الأمة، وأنه مستمر في أداء واجبه الإيماني والإنساني لنصرة غزة، مهما كانت التحديات. وأدان البيان الصادر عن المسيرات والوقفة، التي شاركت فيها قيادات الجامعة والقطاع التربوي ، وأكاديميون، الجرائم المتواصلة للعدو الصهيوني والأمريكي، بما في ذلك القتل والإبادة الجماعية والتجويع والتهجير القسري، على مرأى ومسمع المجتمع الدولي، في ظل صمت عربي ودولي وصفه البيان بـ'المخزي'. ودعا البيان طلاب الجامعات والمدارس والمؤسسات التعليمية في الدول العربية والإسلامية، وكافة أحرار العالم، إلى كسر حاجز الصمت، والتعبير عن رفضهم للجرائم التي تُرتكب بحق الشعب الفلسطيني، وخاصة الأطفال والنساء في غزة. وأكد البيان استمرار تنظيم الفعاليات والأنشطة الطلابية من أمسيات ووقفات تضامنية وغيرها، دعمًا للشعب الفلسطيني، وفضحًا لجرائم العدو الصهيوني والأمريكي. كما دعا إلى التفاعل الواسع مع فعاليات إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف، والاقتداء بسيرة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم، في نصرة المظلومين ورفض الظلم والعدوان.
اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
وزارة الأوقاف بعدن توقع مذكرة تفاهم مع جامعة الأزهر لتعزيز دور معهد الإرشاد
وقّعت وزارة الأوقاف والإرشاد، اليوم الأربعاء، على مذكرة تفاهم مع جامعة الأزهر الشريف بجمهورية مصر العربية، لتعزيز التعاون العلمي والأكاديمي مع المعهد العالي للتوجيه والارشاد. ووقّع المذكرة وزير الأوقاف والإرشاد، محمد شبيبة، وعميد المعهد العالي للتوجيه والإرشاد الشيخ كمال باهرمز، وعن جانب الأزهر الشريف، رئيس الجامعة الدكتور سلامة داوود، ونائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور محمود صديق. ونصت المذكرة، على تعزيز مجالات التعاون بين الجامعة والمعهد في تبادل الخبرات الأكاديمية والعلمية، وتطوير البرامج التدريبية، ودعم الأنشطة البحثية المشتركة، بما يسهم في الارتقاء بمستوى التعليم والتأهيل في المعهد العالي للتوجيه والإرشاد، والاستفادة من الخبرة العريقة لجامعة الأزهر في نشر علوم الشريعة واللغة العربية. وأكد وزير الأوقاف، أن توقيع هذه المذكرة يمثل خطوة استراتيجية نحو تطوير قدرات المعهد العالي للتوجيه والإرشاد، وفتح آفاق أوسع أمام الكوادر اليمنية للاستفادة من التجربة الأزهرية الرائدة، بما يسهم في إعداد جيل من الدعاة والعلماء المؤهلين لنشر قيم الوسطية والاعتدال، وترسيخ منهج الحوار والتعايش في المجتمع اليمني. بدوره نوه رئيس جامعة الأزهر، بالمكانة المتميزة لليمنيين في وجدان الأزهر..مستشهداً بحديث النبي الكريم صلوات الله وسلامه عليه: "الإيمان يمان والحكمة يمانية'..معربا عن اعتزازه بالعلاقات التاريخية والعلمية التي تربط الأزهر باليمن. وكان وزير الأوقاف والإرشاد، قد بحث مع رئيس جامعة الأزهر الشريف، أوضاع الطلاب اليمنيين الدارسين في الأزهر، وسبل تذليل الصعوبات التي قد تواجههم. وأشاد وزير الأوقاف والإرشاد، بالدور الريادي للأزهر الشريف في نشر العلم والمعرفة على مستوى العالم، مذكّراً بفضل الأزهر على اليمنيين عبر العقود، إذ شهد اليمن انتشاراً واسعاً للمعلمين الأزهريين الذين أسهموا في النهضة التعليمية والفكرية. كما أشار إلى الروابط التاريخية والثقافية العميقة التي تجمع بين اليمن ومصر..مؤكداً تطلع الوزارة إلى تعزيز التعاون بما يخدم مخرجات التعليم الديني الوسطي المعتدل.
