عتاد جوي ومعدّات عسكرية تركية هبة للجيش اللبناني
أُقيم في مرفأ بيروت احتفال تسلّم عتاد جوي ومعدّات عسكرية ومواد طبية، مقدّمة هبة من السلطات التركية للجيش اللبناني.
تم تسلّم الهبة، وفق بيان من سفارة تركيا، "في حضور السفير التركي في لبنان Murat Lutem ونائب رئيس الأركان للتجهيز ممثلًا قائد الجيش العماد رودولف هيكل، والملحق العسـكري التركي Lt. Col. Erdinc Durmaz، إلى جانب عدد من الضباط".
في الختام، "تلا نائب رئيس الأركان للتجهيز العميد الركن عماد خريش كتاب شكر باسم قائد الجيش، وسلّمه إلى السفير Lutem، مثمّنًا دور السلطات التركية في دعم الجيش خلال المرحلة الراهنة، وقدم له درعًا تذكارية تقديرًا لجهوده".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
يعقوبيان أمام مرحلة جديدة..!
يُنقل عن النّائبة بولا يعقوبيان أنّها ستكون رأس حربة مع عدد من زملائها وفريق العمل الذي أدار لائحة "بيروت مدينتي"، حيث سيشكّلون "بلدية ظلّ" للمجلس البلدي الحالي وسيتمسّكون بقوة بضرورة فتح ملفات الفساد التي شهدها المجلس البلدي السابق، خصوصًا الملف المتعلّق بـ "الإيدن باي" وغيره من المشاريع. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
اللاجئون الفلسطينيون يطرحون مقايضة السلاح بالحقوق.. كيف سيرد لبنان؟
بمسعى للدفع قدما بملف تسليم السلاح الفلسطيني داخل المخيمات في لبنان وتنفيذ التعهدات التي اعطاها الرئيس الفلسطيني محمود عباس للمسؤولين اللبنانيين وعلى رأسهم رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون، يعود أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عزام الأحمد الى بيروت خلال الساعات القليلة المقبلة بمحاولة لحل الاشكالات الفلسطينية- الفلسطينية التي لا تزال تحول دون المضي قدما بالملف كما توضيح الكثير من المسائل العالقة بين الطرفين اللبناني والفلسطيني لتحديد آليات ومراحل تسليم السلاح كما مصير المخيمات وشكل الوجود الفلسطيني في لبنان بعد التسليم. وبالرغم من الحماسة اللبنانية لانجاز هذه عملية التسلم والتسليم بأسرع وقت ممكن، الا ان مصدرا متابعاً عن كثب للملف يحذر من "التسرع في اتخاذ القرارات والخطوات في هذا المجال باعتبارنا نسير في حقل الغام كبير قد يفجّر البلد ويجرنا الى حرب اهلية جديدة كل عناصرها متوافرة" لافتا الى ان "الاهم ان قرار حصرية السلاح بيد الدولة اتُخذ وهو يحظى بدفع دولي كبير وبالتالي لا يمكن لاي طرف كان سواء لبناني او فلسطيني ان يتصدى لهذا القرار، لكن بالوقت نفسه يجب ان تكون كل الخطوات التي سيتم الاقدام عليها مدروسة مسبقا وبعناية كبيرة". ويبدو واضحا انه حتى الساعة لم تتضح تفاصيل العملية كاملة، بحيث ان الاتفاق الذي حصل يلحظ التسليم على مراحل، فتكون المخيمات الاقل حساسية وتعقيدات اول من يُسلّم على ان تليها المخيمات الاخرى. لكن نقاط اخرى كثيرة لا تزال عالقة سواء المرتبطة بملف المطلوبين في المخيمات والذين يتجاوز عددهم ال٢٥٠٠ في "عين الحلوة" وحده كما والاهم من سيمسك امن المخيمات بعد التسليم وما اذا كان الجيش اللبناني والقوى الامنية قادرة ومستعدة لذلك. ويؤكد العميد المتقاعد حسن جوني ان "الجيش اللبناني والمنظومة الامنية اللبنانية هي منظومة محترفة وتملك بيانات وداتا دقيقة ومفصلة حول المخيمات وما هو موجود فيها من اسلحة ما يساعد على تنفيذ خطة سحب السلاح" التي يشدد على وجوب ان تترافق مع خطة امنية لحماية المخيمات وحفظ أمنها، لكنه يشير في حديث ل"الكلمة اونلاين" الى مجموعة اسئلة بهذا الخصوص لا تزال غير واضحة، "فهل سيكون هناك سيادة مطلقة للدولة داخل المخيم ام سيتم التعاون مع ما يشبه شرطة مجتمعية او شرطة محلية داخل المخيمات تتعاون مع الدولة التي ستكون اجهزتها موجودة فيها". ويضيف:"وهل ستكون مسألة السيطرة الامنية على المخيم مثلها مثل اي منطقة لبنانية اخرى ام سيكون هناك نوع من الخصوصية وامن ذاتي محدود باطار داخلي ضيق متابع ومنسق مع اجهزة الدولة؟؟ هذه كلها اسئلة لا تزال حتى الساعة من دون اجوبة واضحة". وبحسب المعلومات، فان كل القوى الفلسطينية ستطالب عزام الاحمد في زيارته المرتقبة بصياغة رؤية فلسطينية موحدة تُعرض على المسؤولين اللبنانيين على شكل سلة متكاملة تلحظ مسألة تسليم السلاح ولكن بنفس الوقت الحقوق المدنية والانسانية للاجئين، ما يوحي بأن الفلسطينيين سيطرحون نوعا من المقايضة يبدو واضحا ان السلطات اللبنانية ترفضها رفضا قاطعا ما يهدد بالعودة بالملف ككل الى المربع الاول. بولا اسطيح -الكلمة اونلاين انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
ألمانيا تبحث عن "دول ثالثة" لإرسال طالبي اللجوء
يأمل وزير الداخلية الألماني في أن يتمكن الاتحاد الأوروبي من التوصل إلى اتفاق على مستوى التكتل بشأن إرسال طالبي اللجوء الذين لم يتمكنوا من الحصول على تأشيرات دخول ولا يستطيعون العودة إلى أوطانهم إلى بلدان آمنة بالقرب من أوطانهم الأصلية. وفاز المحافظون بزعامة المستشار فريدريش ميرتس في الانتخابات العامة التي جرت في فبراير الماضي بناء على وعد بخفض مستويات الهجرة، التي أظهرت استطلاعات الرأي أن العديد من الناخبين يعتبرونها خارجة عن السيطرة، رغم أن الأعداد تتراجع منذ أكثر من عام. وفي مقابلة مع صحيفة "فيلت ام زونتاج" نشرت اليوم السبت، قال وزير الداخلية ألكسندر دوبريندت إن نهج استخدام دول ثالثة يمكن أن ينجح فقط إذا كان هناك إجماع على مستوى أوروبا. وأضاف "نحن بحاجة إلى دول ثالثة مستعدة لاستقبال المهاجرين غير القادرين فعليا على العودة إلى بلدانهم الأصلية". وفي وقت سابق من هذا الشهر، اقترحت المفوضية الأوروبية خطة تسمح للدول الأعضاء برفض طلبات اللجوء المقدمة من المهاجرين الذين مروا عبر بلد ثالث "آمن" في طريقهم إلى التكتل. وحتى الآن، لم تعتمد الحكومات أو البرلمان الأوروبي المقترحات التي انتقدتها الجماعات الحقوقية. وقال دوبريندت "لا يمكن لأي دولة عضو في الاتحاد الأوروبي أن تنشئ هذا النموذج بمفردها: يجب أن يحدث ذلك على مستوى الاتحاد الأوروبي. نحن نعد الأسس لذلك الآن". وأثارت وعود دوبريندت الأولية بتشديد الرقابة على الحدود عند توليه منصبه غضب الدول المجاورة الذين احتجوا على خطط إعادة المهاجرين الذين تبين أنهم لا يملكون الحق في دخول ألمانيا إلى أراضيهم. وتعثرت خطة إيطالية لنقل طالبي اللجوء الذين تم إنقاذهم من البحر إلى ألبانيا وسط طعون قضائية إيطالية. وألغى رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر خطة بريطانيا، وهي ليست عضوا في الاتحاد الأوروبي، التي وضعتها حكومة المحافظين السابقة لإرسال طالبي اللجوء الذين وصلوا إلى بريطانيا دون تصريح إلى رواندا عندما تولى منصبه العام الماضي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News