logo
بعد 25 عامًا من انطلاقتها الأولى سلسلة أفلام Final Destination تعود بجزء جديد مايو 2025

بعد 25 عامًا من انطلاقتها الأولى سلسلة أفلام Final Destination تعود بجزء جديد مايو 2025

الرجل٣٠-٠٤-٢٠٢٥

بعد مرور 25 عامًا على انطلاق سلسلة "Final Destination"، يعود الجزء الجديد بعنوان "Final Destination: Bloodlines" في 16 مايو 2025، ليكشف عن بداية لعنة الموت التي تطارد البشر منذ عام 1969.
يعيد الفيلم تقديم الموت كعدو لا يرحم ولا مفر منه، ويُعيد السلسلة إلى جذورها الأولى، من خلال تسليط الضوء على أحداث مأساوية حدثت في هذا العام، التي شكلت أولى حلقات اللعنة التي استمرت عبر الأجيال.
القصة وتطور الأحداث
تدور أحداث الفيلم حول "ستيفاني"، الطالبة الجامعية التي تُصاب بكوابيس مروعة ومستمرة، تهدد حياتها وحياة من حولها.
تجد "ستيفاني" نفسها في مواجهة مع قدر لا مفر منه، وتبحث عن الشخص الوحيد القادر على مساعدتها لكسر هذه الدوامة المدمرة.
مع تقدم الأحداث، تكتشف أن سلسلة الوفيات المأساوية التي ضربت عائلتها، مرتبطة بحادث مأساوي وقع في عام 1969، وهو الحادث الذي كان البداية لكل ما سيحدث لاحقًا.
ويُركز الفيلم على نقطة محورية في السلسلة، وهي فكرة أن عائلة "ستيفاني" كانت مُعذبة بلعنة نتيجة لأفعال طيبة قامت بها ربّة الأسرة في الماضي، وكان لهذه الأفعال، التي تمثلت في إنقاذ أرواح أثناء حادث برج "سبيس نيدل" في سياتل، تداعيات بعيدة المدى، لم تكن العائلة على دراية بها.
وكما يكشف مبتكر السلسلة "جيفري ريديك"، فإن هذه الأفعال الطيبة تسببت في أن يعود الموت بشكل قاسي ليحصد ما تبقى من الحسابات، تاركًا ورائه سلسلة من الأحداث المأساوية التي تؤثر على الأجيال القادمة.
أبطال الفيلم وأدوارهم
في هذا الجزء، يضم الفيلم مجموعة من النجوم الشباب، الذين يضيفون طابعًا جديدًا للسلسلة، ومن أبرز الأسماء:
- بريك باسينجر في دور "آيريس".
- تيو بريونيس في دور "تشارلي".
- كايتلين سانتا جوانا في دور "ستيفاني".
- ريتشارد هارمون في دور "إريك".
- آنا لور في دور "جوليا".
- أوين باتريك جوينر في دور "بوبي".
- ماكس لويد جونز وريا كيلستيدت في أدوار أخرى.
توقيت إطلاق الفيلم وأهميته
شركة "وارنر براذرز" تراهن على أن هذا الجزء سيكون واحدًا من أبرز الأفلام في موسم الصيف، خاصة في ظل التزامها بجعل السلسلة تواصل إثارة الجماهير.
فيما يتزامن إطلاق "Final Destination: Bloodlines" مع الذكرى الـ25 لإصدار الفيلم الأول من السلسلة في عام 2000، ما يجعل هذا الجزء مناسبة خاصة لعشاق السلسلة، الذين كانوا ينتظرون هذه العودة المليئة بالتوتر والإثارة.
الجزء الجديد من سلسلة "Final Destination" يعد بالكثير من المفاجآت والتشويق، مع التركيز على الأحداث التي بدأت في 1969، مع عودة لعنة الموت بطريقة جديدة ومعقدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أفلام الرعب والإثارة «Final Destination»..من الفيديو إلى السينما: رحلة تجسّد التحولات في المملكة
أفلام الرعب والإثارة «Final Destination»..من الفيديو إلى السينما: رحلة تجسّد التحولات في المملكة

الرياض

timeمنذ 5 أيام

  • الرياض

أفلام الرعب والإثارة «Final Destination»..من الفيديو إلى السينما: رحلة تجسّد التحولات في المملكة

في مطلع الألفية الجديدة، وتحديداً في عام 2000، بزغت سلسلة أفلام الرعب والإثارة «Final Destination»، لترسم للعالم فكرة وجودية مُقلقة بقدر ما هي آسرة: الموت ليس نهاية محتومة، بل قوة خفية تتربص بمن أفلتوا من قبضتها، تتبع مساراً دقيقاً وقواعد لا ترحم لإعادة ترتيب حساباتها. سرعان ما استقطبت هذه السلسلة، بحبكاتها المتقنة التي تُحاكي -برأيها- عبثية القدر وقدرته المُذهلة على فرض نفسه، جمهوراً عالمياً عريضاً، ترسخت جذوره بعمق في قلوب عشاق السينما في المملكة العربية السعودية. أستحضر تلك الأيام بوضوح تام، حقبة ما قبل الطوفان الرقمي واكتساح منصات البث، وقبل أن تُضيء شاشات السينما أرجاء كل مدينة في ربوع المملكة. كانت متاجر الفيديو بأرففها المكتظة بأشرطة VHS وأقراص DVD وكتالوج البائع الذي يقلبه بين يديه لتختار إذا لم تجد ضالتك على الرف أو لم تشاهد البوستر معلقاً على الجدار، هي بوابتنا السحرية نحو أحدث إبداعات الفن السابع. لم تكن تلك المتاجر مجرد محال تجارية، بل كانت أشبه بنوادٍ سينمائية غير رسمية، حيث يتبادل الرواد الشغوفون توصياتهم، ويتفحصون أغلفة الأفلام بانتباه بحثاً عن جرعة من الإثارة المحمودة، أو لحظات من الضحك، أو عمق المشاعر الإنسانية. كانت رائحة الأشرطة البلاستيكية وبوسترات الأفلام المعلقة جزءاً من التجربة، جزءاً من سحر الانغماس في عالم القصص المرئية. أتذكر جيداً اللحظة التي شاهدت فيها الجزء الأول من Final Destination لم تكن هناك حينها شاشات سينمائية عملاقة تغمر الحواس أو أنظمة صوت محيطي تهز الأركان كما هي الحال اليوم. كان المشهد بسيطاً: جهاز تلفزيون بشاشة تقليدية يحتل زاوية مجلس بمنزل ابن خالتي في الرياض، وحوله التف جمع من الأصدقاء والأقارب. كانت التجربة جماعية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، نتشارك اللحظات السريعة في أحداث هذا الفيلم والتفكير بمن هو دوره في تتابع الأحداث المتلاحقة، وتتبعها ضحكات عصبية تُخفف من وطأة التوتر. كانت البساطة هي السمة الغالبة على المكان والزمان، لكن الإثارة المتدفقة من الفيلم، وتلك المشاعر المشتركة التي ولدتها التجربة، كانت كفيلة بنقش ذكرى لا تُمحى في الذاكرة. كانت مشاهدة فيلم أجنبي «حديث» في تلك الفترة بمثابة حدث استثنائي، يعتمد بشكل كامل على توفر الشريط في متجر الفيديو المحلي، وعلى تضافر جهود الجميع للاجتماع حول شاشة واحدة لمتابعته بشغف. هذا الاعتماد على متاجر الفيديو المنزلية والتجمعات العائلية لم يكن مجرد خيار متاح، بل كان هو النمط السائد والسبيل الوحيد تقريباً للوصول إلى الأفلام خارج نطاق البث التلفزيوني الفضائي. لقد مثلت تلك الحقبة مرحلة ثقافية فريدة، ربما كانت محدودة في خياراتها الترفيهية العامة، لكنها كانت غنية بالتفاعلات الاجتماعية الحقيقية في الفضاء الخاص، حيث تتشكل الذكريات وتتقاسم الأحاسيس. بعد انقضاء ما يقارب ربع قرن على تلك الليلة السينمائية البسيطة في منزل ابن الخالة، تصل السلسلة التي واكبت أجزاءها بتلهف عبر السنوات إلى محطتها السادسة المنتظرة Final Destination والذي تم عرضها مؤخراً. هذه المرة، تبدلت التجربة جذرياً وبشكل لم يكن ليخطر ببال أي منا في بدايات الألفية. لم أشاهد الفيلم في غرفة جلوس منزلية أو عبر جهاز تلفزيون متواضع، بل كانت قاعة سينما فخمة هي المسرح. تحديداً، كانت إحدى دور السينما الحديثة والمجهزة بأحدث التقنيات التي أصبحت تنتشر في شتى أنحاء المملكة، وتتألق في قلب العاصمة الرياض. لم أكن محاطاً بمجموعة من الأصدقاء أو الأقارب كما في الماضي، بل كانت زوجتي تُشاركني الجلوس والمشاهدة، وحولنا امتد بحر واسع من الحضور المتنوع، يضم عائلات سعودية جنباً إلى جنب مع مقيمين وزوار من مختلف الجنسيات والثقافات، يشتركون جميعاً في شغف واحد: متعة مشاهدة فيلم على الشاشة الكبيرة. تلك اللحظة، مشاهدة السلسلة نفسها التي بدأت رحلتها معي في زمن أشرطة الفيديو، ولكن الآن في صرح سينمائي عصري ينبض بالحياة، لم تكن مجرد نشاط ترفيهي عابر. لقد كانت تجسيداً حياً وملموساً للتحولات الثقافية والاجتماعية العميقة والسريعة التي شهدتها المملكة العربية السعودية خلال العقد الأخير. كانت بمثابة صورة مكثفة تختزل الانتقال من حقبة كانت فيها الخيارات الترفيهية العامة شحيحة ومحدودة للغاية، إلى عصر انفتاح ثقافي وترفيهي غير مسبوق، يزخر بالفرص والتنوع. إن ما نراه اليوم من حراك فني وثقافي نشط وازدهار ملحوظ في قطاع الترفيه في المملكة العربية السعودية ليس وليد لحظة أو ضربة حظ، بل هو نتاج رؤية طموحة وقيادة رشيدة عملت بجد وإصرار على ترجمة هذه الرؤية إلى واقع ملموس. لقد كان للدور الملهم والاستثنائي الذي يضطلع به صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، الأثر الأكبر والأعمق في دفع عجلة التغيير الثقافي والاجتماعي قُدُماً بخطوات واثقة وسرعة فائقة. بفضل توجيهاته السديدة ورؤيته الثاقبة التي تضع بناء الإنسان السعودي وتحسين جودة حياته في صميم الأولويات، أصبحت السينما، التي غابت عن المشهد لعقود طويلة، جزءاً لا يتجزأ من النسيج الثقافي الجديد الذي تتشكل ملامحه في المملكة. لم تعد دور السينما مجرد أماكن لعرض الأفلام، بل تحولت إلى مساحات حيوية للتواصل الثقافي والفني، وملتقيات نابضة بالحياة تجمع مختلف أطياف المجتمع من الجنسين ومن جميع الفئات العمرية، يوحدهم حب الفن السابع والشغف باستكشاف عوالم وقصص متنوعة من شتى أنحاء العالم، كل ذلك يتم في إطار عملية التحديث الشاملة التي تشهدها المملكة في كافة القطاعات، من الاقتصاد إلى البنية التحتية إلى جودة الحياة. بالنظر إلى سلسلة Final Destination نفسها، فقد استطاعت الحفاظ على جاذبيتها عبر عقود طويلة، مُثبتةً قدرتها المذهلة على التكيف والتطور في أساليبها الفنية وتقنيات الإخراج والمؤثرات البصرية المذهلة، لكنها في الوقت ذاته بقيت وفية لفكرتها الأساسية التي تُحفز التأمل العميق في مفاهيم القدر، والحتمية، ومحاولة الإنسان المستميتة للإفلات من براثن مصيره المحتوم. هذه القدرة على التطور مع الحفاظ على الجوهر الأصيل يمكن أن تُشبه، في سياق أوسع، المسار الذي تسلكه المملكة العربية السعودية نفسها، وهي تخطو بثبات نحو التحديث والانفتاح على العالم مع التمسك بقيمها وهويتها العربية والإسلامية الأصيلة. إنها معادلة صعبة، ولكن المملكة تثبت يوماً بعد يوم قدرتها على تحقيق هذا التوازن الدقيق. إن المقارنة بين تجربتي في مشاهدة الجزء الأول من السلسلة في مجلس بسيط يعج بالدفء العائلي، ومشاهدتي للجزء الأخير في قاعة سينما حديثة تنبض بالحياة والتقنية، لا تقتصر فقط على التباين المادي في مكان العرض والتجهيزات. بل هي انعكاس عميق ومؤثر لمسار التغيير والتطور الشامل الذي تخوضه المملكة. إنه مسار يهدف، ضمن أهداف رؤية السعودية 2030 الطموحة، إلى إطلاق العنان للطاقات الكامنة لدى الشباب والمواطنين، وتمكينهم في مختلف المجالات، وتوفير الفرص الواعدة لهم لبناء مستقبل أفضل لوطن ومواطن يستحق الريادة والازدهار. إن إعادة افتتاح دور السينما وعودة الحياة إلى هذا القطاع الحيوي في المملكة يمثل تحقيقاً لحلم طال انتظاره لدى أجيال متعاقبة من السعوديين. إنه ليس مجرد إضافة خيار ترفيهي جديد إلى قائمة الخيارات المتاحة، بل هو جزء أساسي وعلامة فارقة ضمن رؤية السعودية 2030 الشاملة والمتكاملة التي يقودها سمو ولي العهد بحكمة وعزم. هذه الرؤية الطموحة تسعى بجدية لوضع المملكة في مصاف الدول الرائدة عالمياً في مجالات متعددة، ليس فقط على الصعيد الاقتصادي من خلال تنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد الكلي على النفط، بل أيضاً على الصعيدين الثقافي والاجتماعي من خلال تعزيز جودة الحياة للمواطنين والمقيمين على حد سواء، وتمكين المجتمع بكافة فئاته، وخلق بيئة جاذبة للعيش والاستثمار والابتكار، وبيئة تحتفي بالإبداع والفنون. لقد حان الوقت، وكما تؤكد الرؤية وتُترجمه المشاهد اليومية النابضة بالحياة في شوارع ومدن المملكة، لنفخر بمسيرتنا نحو التقدم الثقافي، بانفتاحنا المدروس والواعي على العالم وثقافاته المتنوعة، وباستعادة مكانتنا التاريخية كمركز إشعاع حضاري وثقافي مؤثر على الصعيدين الإقليمي والعالمي. ومع استمرار هذا التجديد الشامل والانفتاح المتوازن الذي يراعي قيمنا وتقاليدنا، تتحقق أهداف رؤية 2030 كواقع ملموس نشهده ونعيشه في تفاصيل حياتنا اليومية، واقع يثري تجاربنا، يوسع آفاقنا، ويجعلنا عنصراً فاعلاً ومؤثراً في الحراك الثقافي العالمي. نحن نمضي قُدُماً بخطى ثابتة وواثقة نحو مستقبل واعد وحافل بالطموح والإنجاز والريادة، تحت قيادة حكيمة ترسم ببراعة ملامح نجاح مستمر ومستدام للمملكة العربية السعودية وشعبها الكريم. إن قصة Final Destination في المملكة العربية السعودية، الرحلة من شريط فيديو يُشاهد في جلسة منزلية بسيطة إلى فيلم ينتظر دوره على شاشة سينما عصرية ضمن تجربة تضاهي أرقى التجارب العالمية، هي أكثر بكثير من مجرد حكاية عن فيلم رعب وإثارة. إنها قصة وطن بأكمله يتحول ويتطور بخطى واثقة نحو المستقبل، قصة مجتمع ينفتح على العالم ويتعلم وينمو ويزدهر، وقصة رؤية طموحة تُحوّل الأحلام والتطلعات إلى حقائق ملموسة على أرض الواقع. لتستمر رحلة المملكة نحو المستقبل المشرق، رحلة لا تعرف التوقف أو الانحناء، تماماً مثل قَدَر Final Destination نفسه، ولكنها رحلة مُفعمة بالنور والتقدم والازدهار.

تعرف على أهم فعاليات جزيرة ياس موسم الصيف 2025
تعرف على أهم فعاليات جزيرة ياس موسم الصيف 2025

سفاري نت

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سفاري نت

تعرف على أهم فعاليات جزيرة ياس موسم الصيف 2025

سفاري نت – متابعات مع بداية موسم الصيف، تستمر مدن جزيرة ياس الترفيهية في تقديم تجارب جديدة ومبتكرة ترضي مختلف الأذواق والأعمار وفي ما يلي أبرزها: من 25 أبريل، تعود فعالية يوم السيدات كل يوم جمعة، بين الساعة 1:00 ظهرًا و10:00 مساءً، لتقدّم تجربة مائية فريدة مخصصة بالكامل للسيدات، تتضمن أكثر من 40 لعبة ومنزلقًا مائيًا، بالإضافة إلى عروض موسيقية حية في أجواء ترفيهية راقية وآمنة. كما تستضيف الوجهة فعالية ليالي كابايان يومي 26 و27 أبريل، لتحتفي بالثقافة الفلبينية من خلال جلسات كاريوكي، أطباق فلبينية شهية مثل دجاج الأدوبو، وتجربة ألعاب ليلية مضيئة ومفعمة بالحيوية. عالم وارنر براذرز حتى 11 مايو، تتحول ساحة وارنر براذرز بلازا إلى مسرح ينبض بالحيوية مع فعالية هوراي فور هوليوود، حيث تقدم عروض موسيقية وسينمائية، ويمكن للأطفال لقاء شخصيات شهيرة مثل باغز باني ودوروثي من فيلم ذا وزارد أوف أوز. تشمل الفعالية ورشاً إبداعية يومية للأطفال من 1:00 ظهرًا حتى 6:00 مساءً. سي وورلد أبوظبي فعالية براعم البحر المستمرة حتى 11 مايو، تقدم للأطفال مغامرة تعليمية عبر العوالم البحرية الثمانية، مليئة بالأنشطة الفنية والتفاعلية مثل ورش فنون الرمال ولقاءات مع شخصيات محببة مثل سكينة وشيفرز. كما يمكن مشاهدة مشاهد نادرة كتحول لون طيور الفلامنجو وولادة صغار البطاريق. كلايم أبوظبي في 1، 15 و29 مايو، تستقبل كلايم أبوظبي السيدات في أمسية رياضية مخصصة بالكامل لهن، بين الساعة 5:00 مساءً و10:00 ليلاً، مع ثلاث باقات: الطيران الداخلي الحر، تسلق الجدران، أو تجربة مدمجة من كلا النشاطين. تهدف التجربة لتعزيز الثقة بالنفس وإطلاق الطاقة الإيجابية. تقدم جزيرة ياس عرضا حصريا يتيح للزوار الحصول على بطاقة دخول سنوية رابعة مجانا عند شراء ثلاث بطاقات ذهبية.

بعد 25 عامًا من انطلاقتها الأولى سلسلة أفلام Final Destination تعود بجزء جديد مايو 2025
بعد 25 عامًا من انطلاقتها الأولى سلسلة أفلام Final Destination تعود بجزء جديد مايو 2025

الرجل

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الرجل

بعد 25 عامًا من انطلاقتها الأولى سلسلة أفلام Final Destination تعود بجزء جديد مايو 2025

بعد مرور 25 عامًا على انطلاق سلسلة "Final Destination"، يعود الجزء الجديد بعنوان "Final Destination: Bloodlines" في 16 مايو 2025، ليكشف عن بداية لعنة الموت التي تطارد البشر منذ عام 1969. يعيد الفيلم تقديم الموت كعدو لا يرحم ولا مفر منه، ويُعيد السلسلة إلى جذورها الأولى، من خلال تسليط الضوء على أحداث مأساوية حدثت في هذا العام، التي شكلت أولى حلقات اللعنة التي استمرت عبر الأجيال. القصة وتطور الأحداث تدور أحداث الفيلم حول "ستيفاني"، الطالبة الجامعية التي تُصاب بكوابيس مروعة ومستمرة، تهدد حياتها وحياة من حولها. تجد "ستيفاني" نفسها في مواجهة مع قدر لا مفر منه، وتبحث عن الشخص الوحيد القادر على مساعدتها لكسر هذه الدوامة المدمرة. مع تقدم الأحداث، تكتشف أن سلسلة الوفيات المأساوية التي ضربت عائلتها، مرتبطة بحادث مأساوي وقع في عام 1969، وهو الحادث الذي كان البداية لكل ما سيحدث لاحقًا. ويُركز الفيلم على نقطة محورية في السلسلة، وهي فكرة أن عائلة "ستيفاني" كانت مُعذبة بلعنة نتيجة لأفعال طيبة قامت بها ربّة الأسرة في الماضي، وكان لهذه الأفعال، التي تمثلت في إنقاذ أرواح أثناء حادث برج "سبيس نيدل" في سياتل، تداعيات بعيدة المدى، لم تكن العائلة على دراية بها. وكما يكشف مبتكر السلسلة "جيفري ريديك"، فإن هذه الأفعال الطيبة تسببت في أن يعود الموت بشكل قاسي ليحصد ما تبقى من الحسابات، تاركًا ورائه سلسلة من الأحداث المأساوية التي تؤثر على الأجيال القادمة. أبطال الفيلم وأدوارهم في هذا الجزء، يضم الفيلم مجموعة من النجوم الشباب، الذين يضيفون طابعًا جديدًا للسلسلة، ومن أبرز الأسماء: - بريك باسينجر في دور "آيريس". - تيو بريونيس في دور "تشارلي". - كايتلين سانتا جوانا في دور "ستيفاني". - ريتشارد هارمون في دور "إريك". - آنا لور في دور "جوليا". - أوين باتريك جوينر في دور "بوبي". - ماكس لويد جونز وريا كيلستيدت في أدوار أخرى. توقيت إطلاق الفيلم وأهميته شركة "وارنر براذرز" تراهن على أن هذا الجزء سيكون واحدًا من أبرز الأفلام في موسم الصيف، خاصة في ظل التزامها بجعل السلسلة تواصل إثارة الجماهير. فيما يتزامن إطلاق "Final Destination: Bloodlines" مع الذكرى الـ25 لإصدار الفيلم الأول من السلسلة في عام 2000، ما يجعل هذا الجزء مناسبة خاصة لعشاق السلسلة، الذين كانوا ينتظرون هذه العودة المليئة بالتوتر والإثارة. الجزء الجديد من سلسلة "Final Destination" يعد بالكثير من المفاجآت والتشويق، مع التركيز على الأحداث التي بدأت في 1969، مع عودة لعنة الموت بطريقة جديدة ومعقدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store