logo
564 مليون دينار الأرباح الصافية للشركات المدرجة في بورصة عمان

564 مليون دينار الأرباح الصافية للشركات المدرجة في بورصة عمان

صراحة نيوز٠٤-٠٥-٢٠٢٥

صراحة نيوز ـ قال المدير التنفيذي لبورصة عمان مازن الوظائفي، إن ما نسبته 94 بالمئة من الشركات المدرجة في بورصة عمان والبالغ عددها 160 شركة، قامت بتزويد البورصة بالبيانات المالية المرحلية المراجعة عن الفترة المنتهية في2025/3/31 ضمن المهلة المحددة، من خلال نظام الإفصاح الإلكتروني XBRL.
وأكد أن هذه النسبة تُظهر مدى التزام الشركات المدرجة بأحكام القوانين والتعليمات النافذة، كما تعكس التزام الشركات الأردنية بمبادئ ومعايير الإفصاح والشفافية بشكل عام.
وأضاف أنه وفقاً لتعليمات إدراج الأوراق المالية في شركة بورصة عمان؛ فإنه يتوجب على جميع الشركات المدرجة تزويد البورصة بالبيانات المالية المراجعة من قبل مدقق حساباتها، وذلك خلال المدة المحددة، مؤكداً أن البورصة قامت بتعميم البيانات المالية من خلال موقع البورصة الإلكتروني: www.exchange.jo ضمن التعاميم والإفصاحات (بيانات ربع السنوية).
وبين أن الأرباح بعد الضريبة العائدة لمساهمي الشركة للربع الأول من العام الحالي 2025 للشركات المساهمة العامة المدرجة في بورصة عمان المزودة لبياناتها المالية، ارتفعت لتصل إلى 564.4 مليون دينار مقارنة مع 524.6 مليون دينار للربع الأول من العام الماضي 2024 بارتفاع نسبته 7.6 بالمئة، كما ارتفعت الأرباح قبل الضريبة لهذه الشركات لتصل إلى 804.3 مليون دينار للربع الأول من العام الحالي 2025 مقارنة مع 758.1 مليون دينار للربع الأول من العام الماضي 2024، أي بارتفاع نسبته 6.1 بالمئة.
ومن الناحية القطاعية، فقد ارتفعت الأرباح بعد الضريبة لقطاع الصناعة بنسبة 10.1 بالمئة، كما ارتفعت للقطاع المالي بنسبة 8.9 بالمئة، في حين انخفضت أرباح قطاع الخدمات بنسبة بلغت 12.7 بالمئة.
وأشار الوظائفي إلى أن هذه النتائج الإيجابية والأرباح المتحققة للربع الأول من العام الحالي للشركات المدرجة في ظل الظروف والتحديات الجيوسياسية والاقتصادية التي تمر بها المنطقة والعالم، تؤكد مرونة ومتانة وقدرة الاقتصاد الوطني على تجاوز هذه الظروف والمخاطر بكفاءة واقتدار، في ظل فاعلية السياسات الاقتصادية المطبقة وتنفيذ مشاريع رؤية التحديث الاقتصادي والإصلاحات الهيكلية والتشريعية وإجراءات تحسين بيئة الأعمال والمناخ الاستثماري، وكذلك في ظل تحقيق الاقتصاد الوطني مؤشرات إيجابية تمثلت في الأداء الإيجابي للعديد من القطاعات الاقتصادية، ما أدى إلى ارتفاع معدل النمو لعام 2024 بنسبة بلغت 2.5 بالمئة وارتفاع الصادرات الكلية بنسبة تجاوزت التوقعات بلغت 5.8 بالمئة، وتجاوز الاحتياطيات الأجنبية 22 مليار دولار وغير ذلك من المؤشرات الإيجابية، ما يعزز الثقة والتفاؤل بتحقيق المزيد من المؤشرات الإيجابية والإنجازات على الصعيد الاقتصادي.
وأوضح أن شركة التأمين العربية – الأردن، وشركة المتوسط والخليج للتأمين – الأردن، وشركة تهامة للاستثمارات المالية، لم تقم بتزويد البورصة بالبيانات المالية المرحلية المراجعة عن الفترة المنتهية في 2025/03/31 ضمن المهلة المحددة، وعليه، قامت البورصة بإيقاف التداول بأسهم الشركات المشار إليها اعتباراً من صباح اليوم الأحد الموافق 4/5/2025، وسيستمر الإيقاف لحين قيامها بتزويد البورصة بالبيانات المالية المطلوبة، وذلك استناداً لأحكام المادة (15/ب/6) من تعليمات إدراج الأوراق المالية المعمول بها.
وأوضح بأنه سيستمر إيقاف التداول بأسهم كل من شركة التأمين الأردنية (وشركة الاتحاد للاستثمارات المالية وشركة الأولى للتمويل وشركة أبعاد الأردن والإمارات للاستثمار التجاري والشركة الأردنية لإدارة الصناديق الاستثمارية وشركة مصانع الاتحاد لإنتاج التبغ والسجائر وشركة حديد الأردن وذلك لعدم تزويدها البورصة بالبيانات المالية عن فترات سابقة أو عدم قيامها بتسديد المستحقات المالية أو بسبب تقديم طلب إشهار إعسار بحقها أو احتواء تقرير مدقق الحسابات للبيانات المالية السابقة على رأي سلبي، إضافة إلى عدم تزويدها بالبيانات المالية السنوية عن الفترة المنتهية في 2025/3/31، علماً بأنه يجري التداول بأسهمها من خلال سوق الأوراق المالية غير المدرجة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبو هديب : البوتاس العربية إنجاز يتلوه إنجاز بدعم ملكي مستمر
أبو هديب : البوتاس العربية إنجاز يتلوه إنجاز بدعم ملكي مستمر

الدستور

timeمنذ 18 دقائق

  • الدستور

أبو هديب : البوتاس العربية إنجاز يتلوه إنجاز بدعم ملكي مستمر

الدستور في إطار الدعم الملكي المتواصل من لدن جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين، تواصل شركة البوتاس العربية رسم ملامح قصة نجاح أردنية يُشار إليها بالبنان، بعد أن باتت إنجازاتها تطاول عنان السماء. فقد أطلق جلالة الملك قبل أشهر الاستراتيجية الوطنية للشركة، التي تستند إلى رؤية تحديث اقتصادي طموحة، فيما شهدت الأيام القليلة الماضية، وفي خضم احتفالات المملكة بذكرى الاستقلال الـ79، احتفالاً وطنياً مميزاً لشركة البوتاس العربية، عكس أبعادًا اقتصادية واجتماعية وثقافية، وترجمه تدشين مشروع التوسع الجنوبي على يد رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان. ولا بد للأقلام الوطنية من أن تكتب عن قامة اقتصادية وطنية، حملت أمانة المسؤولية، وكان لها شرف نيل الثقة الملكية السامية؛ إنه معالي المهندس شحادة أبو هديب، رئيس مجلس إدارة هذه الشركة العملاقة، الذي قاد دفة الأمور بعين الحكمة، ورؤية وطنية ثاقبة، وصدق في الانتماء والعطاء، مما انعكس في مواصلة الشركة تحقيق أرباح متتالية خلال أكثر من ثلاثة أعوام، هي فترة ترؤسه لمجلس الإدارة، وما يزال يعطي بإخلاصٍ لا يعرف الكلل. المهندس أبو هديب، الذي لا ينتظر شكراً ولا ثناء، يؤكد قولاً وفعلاً أن شركة البوتاس هي شركة وطنية بامتياز، تعمل على تطوير واحدة من أهم الثروات الطبيعية الأردنية – مادة البوتاس – وتمضي قدماً نحو تعزيز تنافسيتها على المستوى العالمي، وهو ما انعكس بشكل ملموس على الاقتصاد الكلي للمملكة عبر زيادة مدفوعات الشركة لخزينة الدولة، ورفد احتياطي العملات الأجنبية، وخلق فرص عمل جديدة متخصصة. وفي واحدة من أبرز محطات الإنجاز، جاء مشروع التوسع الجنوبي كأحد أضخم المشاريع في تاريخ صناعة البوتاس الأردنية، بكلفة تجاوزت 1.1 مليار دولار، ليُشكّل نقطة تحول استراتيجية تنسجم مع رؤية التحديث الاقتصادي. وبحسب تأكيدات إدارة الشركة، يمثل هذا المشروع حجر الزاوية في التوسع المستقبلي، ويعزز من دور الأردن كمصدر رئيس للأسمدة ذات القيمة المضافة، ورافعة لتعزيز العلاقات التجارية وزيادة صادرات المملكة نحو الاتحاد الأوروبي وآسيا والأميركيتين. إن المتابعة الحثيثة من معالي المهندس أبو هديب، والمثابرة التي أبداها في تنفيذ هذا المشروع، مكّنت الشركة من التوسع في أسواق إقليمية مغلقة، مع تزايد الطلب على البوتاس الأردني في أسواق حيوية كمصر والسعودية. وقد أعلن أبو هديب أن جزءاً من الإنتاج الإضافي الذي سيوفره المشروع سيُخصص للصناعات المشتقة والأسمدة المتخصصة، ضمن خطة طموحة تمتد لعدة سنوات. ومن اللافت، التعاون الوثيق بين الشركة والقوات المسلحة الأردنية – سلاح الهندسة الملكي – الذي سارع في تجهيز الأرض وتسريع مراحل المشروع، في تجسيد حي للتشاركية الوطنية في تنفيذ المشاريع الكبرى. وقد زف معالي أبو هديب بشرى للوطن، مؤكداً أن القدرة الإنتاجية التصميمية سترتفع بواقع 740 ألف طن سنوياً، على أن تبلغ القدرة الإنتاجية الإجمالية نحو 3.7 مليون طن سنوياً بحلول عام 2030، مما سيعزز من مكانة الشركة في الأسواق العالمية. كما حرصت إدارة الشركة على أن يُحدث المشروع أثراً إيجابياً واضحاً على الاقتصاد الوطني من خلال: •زيادة الناتج المحلي الإجمالي. •رفع مساهمة صناعة البوتاس في الاقتصاد الأردني. •خلق الآلاف من فرص العمل خلال فترة التنفيذ، ومئات الوظائف الدائمة بعد استكماله. •رفع مدفوعات الشركة لخزينة الدولة، وتعزيز احتياطي العملات الأجنبية. •دعم الصادرات الأردنية نحو الشركاء التجاريين، وعلى رأسهم الاتحاد الأوروبي، الأميركيتين، مصر، والسعودية. إن هذا المشروع لا يمثّل فقط توسعة إنتاجية، بل هو ترجمة حقيقية للرؤية الملكية التي أرادت لصناعة البوتاس أن تكون ذراعاً قوياً في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز تنافسيته. في الختام، فإننا أمام إنجاز وطني بامتياز، يقف خلفه رجال صادقون في انتمائهم، مخلصون في ولائهم للقيادة الهاشمية الحكيمة، وعلى رأسهم معالي المهندس شحادة أبو هديب، والدكتور معن النسور الرئيس التنفيذي لشركة البوتاس العربية، وكافة العاملين في مواقع الشركة المختلفة. دام الوطن عزيزاً شامخاً بسواعد أبنائه، في ظل قيادة هاشمية حكيمة، لا تدخر جهداً في دعم كل ما فيه رفعة الأردن وازدهاره.

قطاع المحيكات.. خيوط تنسج مفاتيح التصدير والإنتاج والاستدامة
قطاع المحيكات.. خيوط تنسج مفاتيح التصدير والإنتاج والاستدامة

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

قطاع المحيكات.. خيوط تنسج مفاتيح التصدير والإنتاج والاستدامة

أخبارنا : ينسج قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات، قصة تجسد روح الاعتماد على الذات، في خيوط استثنائية، تعتلي صدارة التصدير والإنتاج الوطني. ويصطف القطاع، شاهداً على قصة تحويل الخيط إلى رافعة اقتصادية، كنموذج رائد للتحول والابتكار، نحو اقتصاد مستدام، مستثمراً في الأيدي العاملة الوطنية، لا سيما الشباب والمرأة، ممكناً في المحافظات والفروع الإنتاجية، والمناطق الصناعية في عموم المملكة. وقال ممثل قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات في غرفة صناعة الأردن، المهندس إيهاب قادري، إن القطاع من الصناعات الوطنية التي تتربع في صدارة التصدير والإنتاج؛ بفضل الإرادة السياسية الداعمة والإصلاحات الاقتصادية المتواصلة. وأضاف قادري في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن القطاع أصبح أحد الركائز الرئيسة للصناعة الأردنية؛ إذ يحتل المرتبة الأولى في قائمة الصناعات التحويلية التصديرية، فتجاوزت قيمة صادراته 2.5 مليار دولار أميركي في عام 2024، مشكّلة ما نسبته 26 بالمئة من إجمالي الصادرات الصناعية، إلى جانب إنتاج كلي بلغ أكثر من 3.2 مليار دولار. وأشار إلى أن الأردن يعد اليوم، بفضل هذه الصناعة؛ قاعدة صناعية إستراتيجية لتصدير المنتجات إلى الأسواق العالمية، لا سيما الولايات المتحدة، في إطار اتفاقيات التجارة الحرة التي عقدتها المملكة. ولفت إلى أنه يندرج ضمن المحركات الأساسية لرؤية التحديث الاقتصادي التي أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني عام 2022، والهادفة إلى رفع إسهام الصناعة في الناتج المحلي الإجمالي، وتوليد مئات الآلاف من فرص العمل النوعية بحلول عام 2033. وأكد سعي شركات القطاع حاليًا إلى التحوّل نحو صناعات ذات قيمة مضافة أعلى، من خلال تعزيز التصميم، والابتكار، وتطوير العلامات التجارية الوطنية، بالإضافة إلى التوجه نحو إنتاج مستدام يراعي الأبعاد البيئية والاجتماعية. وفي إطار الشراكات، أشار قادري إلى توقيع مذكرة تفاهم مع مؤسسة التمويل الدولية (IFC)، تهدف إلى رفع الإنتاجية، وتبني تقنيات تصنيع متقدمة، من خلال إنشاء تجمّع عنقودي يشمل الصناعات التكميلية، الأفقية منها والعمودية، بما يسهم في تمكين المنشآت العاملة في القطاع، خصوصًا الصغيرة والمتوسطة. وأوضح أن هذه الشراكة تشمل مبادرات لبناء القدرات المؤسسية، وتطوير سلاسل القيمة، وتعزيز الامتثال للمعايير الدولية، بما يعزز من مكانة الأردن كمركز إقليمي لصناعات النسيج والجلود المتقدمة. ويعد القطاع بحسب قادري، صناعة تقود التنمية البشرية؛ إذ يوفر أكثر من 90 ألف فرصة عمل مباشرة، وتُشكل النساء أكثر من 67 بالمئة من القوى العاملة فيه؛ ما يجعله من أكثر القطاعات دعمًا لتمكين المرأة اقتصاديًا، خاصةً في المحافظات والفروع الإنتاجية والمناطق الصناعية المنتشرة في مختلف أنحاء المملكة. كما يستقطب القطاع، الشباب الأردني من خلال برامج تدريب وتوظيف متخصصة، تسهم في تمكينهم اقتصاديًا ورفع مهاراتهم بما يتلاءم مع متطلبات سوق العمل الحديث، بحسب قادري. وأوضح أنه وتماشيًا مع الاتجاه العالمي نحو الاقتصاد الأخضر، تتبنى كبرى المصانع الأردنية في هذا القطاع معايير الاستدامة البيئية والاجتماعية، بما في ذلك استخدام الطاقة الشمسية، وتقنيات معالجة المياه، والالتزام بممارسات الإنتاج المسؤول؛ مما عزز من قدرة المنتج الأردني على المنافسة في الأسواق الأوروبية والأميركية. وأكد أن قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات، يعد نموذجًا حيًا لتكامل الرؤية الاقتصادية الوطنية مع التمكين المجتمعي، والتعاون الدولي، والابتكار الصناعي. وفي عيد الاستقلال الـ79، تؤكد هذه الصناعة أن الاستقلال ليس فقط مناسبة وطنية، بل حافز دائم لمواصلة البناء، وتحقيق الاعتماد على الذات، وترجمة رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني نحو مستقبل مشرق مزدهر للأردن.

'المتكاملة للنقل': نلتزم برؤى جلالة الملك لتطوير قطاع النقل
'المتكاملة للنقل': نلتزم برؤى جلالة الملك لتطوير قطاع النقل

صراحة نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • صراحة نيوز

'المتكاملة للنقل': نلتزم برؤى جلالة الملك لتطوير قطاع النقل

صراحة نيوز ـ أكد رئيس مجلس إدارة الشركة المتكاملة للنقل المتعدد، صلاح اللوزي، التزام الشركة الراسخ بالمساهمة الفاعلة في تطوير قطاع النقل في المملكة، بما ينسجم مع رؤى وتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني. وفي تصريح له بمناسبة الذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، شدد اللوزي على حرص الشركة على تنفيذ مخرجات التحديث الاقتصادي التي تقودها الحكومة، خاصة ما يتعلق منها بقطاع النقل، بما يعزز مكانة الأردن كنموذج في التطور والاستقرار والإنجاز. وبهذه المناسبة الوطنية العزيزة، رفع اللوزي وأعضاء مجلس الإدارة والمدير العام وجميع العاملين في الشركة، أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وإلى الأسرة الهاشمية والشعب الأردني الوفي، داعين الله أن يعيدها على الوطن بالخير والرفعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store