
تطبيق صور جوجل Google Photos يحصل على ميزتين هامتين للغاية!
مميزات جديدة قادمة إلى تطبيق صور جوجل Google Photos
تجديد محرر الفيديو بتصميم Material 3 Expressive
بينما حصل محرر الصور في Google Photos على تصميم جديد بالفعل، ظل محرر الفيديو مُلتصقًا بواجهته القديمة. لكن هذا سيتغير قريبًا. فقد اكتشف الخبير AssembleDebug أدلة تُشير إلى أن محرر الفيديو سيحصل على نفس التجديد الجمالي، بل وتمكن من تفعيل الواجهة وعرضها بشكل مُسبق.
الميزات الجديدة في محرر الفيديو :
عناصر Material 3 Expressive: ستتضمن الواجهة الجديدة عناصر تصميم مُتماشية مع معايير Material 3 Expressive، مثل شريط تقدم أكبر مع خط عمودي بدلاً من الدائرة، ومؤشرات أكثر وضوحًا مُحاطة بإطار على شكل حبة دواء، وأيقونات مربعة ذات حواف مستديرة بدلاً من الدائرية أو المربعة، وأيقونات 'علامة صح' و'X' بدلاً من 'حفظ نسخة' و'إلغاء'.
زر تصدير الإطارات: ستُعرض الصفحة الرئيسية للمحرر زرًا واضحًا لتصدير الإطارات الفردية من الفيديو، وهي ميزة كانت سابقًا مُضمنة كخيار ثانوي.
خيارات جديدة: سيُقدم المحرر خيارين جديدين غير موجودين حاليًا:
'Mirror' (المرآة): ضمن علامة التبويب الجديدة 'Crop' (القص).
'Music' (الموسيقى): للسماح بإضافة موسيقى إلى مقاطع الفيديو، مع إمكانية الاختيار من بعض المسارات التي يُقدمها Google Photos مباشرة، وعرض المسار المُختار في الخط الزمني.
لم يتم طرح هذا التجديد بعد للمستخدمين، ولكن يبدو أنه تحديث جوهري يُقدم وظائف جديدة بالإضافة إلى التغيير البصري. من المتوقع أن يستغرق الأمر بضعة أشهر قبل أن يصبح متاحًا للجميع.
خيار جديد للنسخ الاحتياطي: 'المفضلة فقط'
بالإضافة إلى تجديد محرر الفيديو، اكتشف AssembleDebug أيضًا ميزة أخرى قيد التطوير تتعلق بالنسخ الاحتياطي، والتي ستُمكن المستخدمين من التحكم بشكل أدق في المحتوى الذي يتم نسخه احتياطيًا.
خيارات النسخ الاحتياطي الحالية:
تلقائي: يقوم بنسخ جميع الصور ومقاطع الفيديو التي تم التقاطها بالكاميرا، بالإضافة إلى محتوى المجلدات الأخرى التي تم تفعيل النسخ الاحتياطي لها.
يدوي: يُتيح للمستخدمين نسخ الصور ومقاطع الفيديو بشكل فردي عند تعطيل النسخ الاحتياطي التلقائي.
الخيار الجديد المُقترح:
نسخ احتياطي للمفضلة فقط: سيُقدم هذا المستوى الثالث من النسخ الاحتياطي إمكانية نسخ الصور ومقاطع الفيديو التي يُميزها المستخدم كـ 'مفضلة' فقط. تُشير سلاسل التعليمات البرمجية المُكتشفة إلى هذه الوظيفة، على الرغم من أنها لا تذكر مقاطع الفيديو صراحة، إلا أن تضمينها يبدو بديهيًا.
لم تُعلن جوجل رسميًا عن هذه الإمكانية بعد، ولم يتم طرحها في تطبيق Google Photos. لكن يُتوقع أن تُظهر التطورات الجديدة في الإصدارات القادمة من التطبيق المزيد من التفاصيل حول هذه الميزة.
كيفية تحديث تطبيق Google Photos؟
لتنزيل أو تحديث تطبيق Google Photos على جهاز أندرويد، يُمكنك ببساطة زيارة صفحة التطبيق في متجر Google Play والضغط على 'تثبيت' (إذا لم يكن مثبتًا لديك) أو 'تحديث' (إذا كان هناك تحديث مُتاح).
تُعد هذه التحديثات بمثابة إشارات إيجابية على أن جوجل لا تزال تستثمر بقوة في تحسين Google Photos كأداة شاملة لإدارة الصور والفيديوهات.
ما هي الميزة التي تتطلع إليها أكثر في Google Photos؟ شاركنا رأيك بالتعليقات …
المصدر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد العربي
منذ 4 ساعات
- المشهد العربي
آبل تسعى لتعزيز قدراتها في الذكاء الاصطناعي بأدوات بحث
تسعى شركة "آبل" لتعزيز إمكاناتها في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال تطوير أدوات جديدة، بعد أن أصبح نظام "آبل إنتليجنس" ومساعدها الذكي "سيري" يفتقران إلى قدرات البحث التي يقدمها المنافسون مثل "شات جي بي تي" و"جيميناي". وتشير إعلانات التوظيف التي ظهرت على الموقع الرسمي لصانعة الجوالات إلى أنها تبحث عن خبراء في خوارزميات البحث وتطوير محركاته، مع الإشارة إلى أن هذه الجهود ستُدمج مستقبلاً في منتجات مثل "سيري" و"سفاري" و"سبوتلايت"، بحسب "بلومبرج". يأتي هذا بعدما شكّلت "آبل" في وقت سابق من هذا العام فريقًا جديدًا يُعرف باسم "إيه كيه آي"، اختصارًا لـ "الإجابات والمعرفة والمعلومات"، يتولى استكشاف خدمات داخلية تهدف إلى ابتكار تجربة بحث ذكية تشبه "شات جي بي تي"، يقوده روبي ووكر، المدير السابق في "سيري". لا يزال "آبل إنتليجنس" يفتقر إلى قدرات البحث الذكي، حيث يقتصر حاليًا على تلخيص الإشعارات، وصياغة النصوص، وإنشاء رموز تعبيرية مخصصة، وتحسين الصور، فيما يُحيل "سيري" كثيرًا من الأسئلة إلى "شات جي بي تي" أو يعرض نتائج بحث تقليدية من "جوجل".

مصرس
منذ 8 ساعات
- مصرس
محمد جلال يكتب: محادثات «ChatGPT» فضيحة بيانات أم سوء استخدام؟
خلال الساعات الماضية، تداولت صفحات ومنصات تقنية خبراً صادماً مفاده أن أكثر من 4500 محادثة حساسة أجراها مستخدمو تطبيق «ChatGPT» ظهرت ضمن نتائج بحث في محرك البحث الأشهر، جوجل، بما في ذلك محادثات طبية ونفسية، بيانات مهنية وتجارية، وأفكار مشاريع بحثية وأكاديمية. الخبر انتشر كالنار في الهشيم، وتسبب في حالة من الذعر والقلق بين المستخدمين، وسط تساؤلات مشروعة: هل تم اختراق «ChatGPT»؟ هل بياناتي في خطر؟ هل ما أقوله للبوت يراه الآخرون؟لكن دعونا نوضح الصورة الحقيقيةما الذي حدث فعلياً ؟الحادث لا تعود إلى اختراق في نظام OpenAI أو تسريب داخلي، الحقيقة أن، المحادثات التي ظهرت على جوجل كانت قد نُشرت من قبل المستخدمين أنفسهم، عن غير قصد في أغلب الأحيان، على مواقع ومنتديات عامة مثل، Pastebin Reddit ، مواقع Plugins تحفظ الجلسات، مدونات أو مواقع أرشيفية عامة .وهنا يأتي دور جوجل، أي محتوى منشور بشكل علني وغير محمي يتم أرشفته تلقائيًا ويصبح قابلًا للظهور في نتائج البحث.الكارثة أن بعض هذه المحادثات كانت تتضمن بيانات شخصية حقيقية أو معلومات حساسة يمكن ربطها بأشخاص بعينهم، ما يفتح الباب أمام استغلالها في عمليات احتيال أو انتهاك خصوصية.السؤال الأهم الآن هل «ChatGPT» يحفظ كل ما نكتبه؟الجواب بشكل قاطع : نعم، ولكن بشروط ، OpenAI توضح أن جزءاً من المحادثات قد يُستخدم لتحسين أداء النموذج، لكنها تتيح للمستخدمين خيار: إيقاف حفظ المحادثات من الإعدادات، حذف المحادثات السابقة بالكاملكيف تحمي نفسك كمستخدم للذكاء الاصطناعي؟1- لا تدخل أي معلومات شخصية أو حساسة (اسمك، رقمك، عنوانك، تفاصيل العمل...)2- استخدم الذكاء الاصطناعي كأداة، ولا تعتبره دفتر أسرارك3- راجع أي محادثة تنوي نشرها واحذف منها أي ما يدل على هويتك4- أوقف خاصية حفظ المحادثات من الإعدادات:5- احذر الإضافات (Plugins) التي قد تسجل محادثاتك وتخزنها خارجيًاالخلاصةما حدث ليس «فضيحة تسريب» بقدر ما هو بمثابة «درس في الخصوصية»الذكاء الاصطناعي أداة قوية، لكنه لا يفهم الخصوصية إلا بقدر ما يفهمه المستخدم نفسه.كل ما تكتبه قابل لأن يُخزن، يُشارك، يُستخرج... إذا لم تحترس.في النهاية ... ثق بذكائك قبل أن تثق في ذكاء الآلة.

بوابة ماسبيرو
منذ 10 ساعات
- بوابة ماسبيرو
استراليا تتهم الشركات الرقمية بالتعامي عن المواد الجنسية المتعلقة بالأطفال
اتهمت هيئة السلامة الإلكترونية الأسترالية، اليوم الأربعاء، عددا من الشركات العملاقة في القطاع الرقمي، من بينها "آبل" و"جوجل" و"مايكروسوفت"، بـ"غض الطرف" عن المحتويات الجنسية المتعلقة بالأطفال المُتداولة على منصاتها. ولاحظت هيئة السلامة الإلكترونية أن "آبل" ومنصة "يوتيوب" المملوكة لـ"جوجل"، لا تأخذان في الاعتبار عدد بلاغات الاعتداءات الجنسية الإلكترونية على الأطفال التي تتلقيانها من مستخدميهما، ولا تُحددان الوقت اللازم للرد على هذه البلاغات. ورأت مفوضة السلامة الإلكترونية جولي إنمان جرانت أن "هاتين الشركتين لا توليان حماية الأطفال الأولوية، ويبدو أنهما تغضان الطرف عن الجرائم المرتكبة على منصتيهما". وأضافت أن الشركتين "لم تتخذا إجراءات كافية لتكثيف جهودهما وتحسينها" منذ أن طلب منها ذلك قبل ثلاث سنوات. وأضافت "لا يمكن منح أي قطاع آخر ترخيصا للعمل في حال سمح بجرائم بشعة كهذه ضد الأطفال". وخلص التقرير أيضا إلى أن شركات مثل "آبل" و"جوجل" و"مايكروسوفت" لا تستخدم أدوات تتيح الرصد الاستباقي للمحتويات الجنسية المتعلقة بالأطفال. ويطلب من شركات التكنولوجيا تقديم تقرير إلى اللجنة كل ستة أشهر حول كيفية مكافحتها المحتويات الجنسية المتعلقة بالأطفال، ومن بينها الصور المُولّدة بواسطة الذكاء الاصطناعي. وأكد مسؤول في قسم العلاقات العامة في "جوجل" بأن "سلامة الأطفال في غاية الأهمية بالنسبة" للمجموعة. وأضاف "منذ اليوم الأول، نكافح المحتويات الجنسية المتعلقة بالأطفال من خلال الاستثمار بكثافة في أحدث التقنيات" لرصدها وحذفها. وأوضح أن أكثر من 90 في المئة من إجمالي المحتويات الجنسية المتعلقة بالأطفال على "يوتيوب" حذفت بواسطة "أنظمة آلية قوية" قبل الإبلاغ عنها أو حتى مشاهدتها. وفي نوفمبر 2024، أقر البرلمان الأسترالي قانونا يمنع الأطفال دون 16 عاما من استخدام شبكات التواصل الاجتماعي، وهو أحد أكثر الإجراءات صرامة في العالم في هذا المجال.