6 عوامل تزيد من مدة الإصابة بالرشح
السوسنة- من الطبيعي أن يصاب الشخص بالرشح في فصل الشتاء نتيجة انخفاض درجات الحرارة، حيث يزداد التواجد داخل المنازل وينتشر العديد من الفيروسات. عادةً ما يستمر الرشح لمدة أسبوع تقريبًا، ولكن في بعض الحالات قد يمتد لأكثر من 10 أيام دون سبب واضح، وفقًا لما ورد في موقع WebMD.ما الأسباب التي تجعل الرشح يطول أكثر من أسبوع؟إليك أبرز الأسباب التي تجعل الرشح يطول أكثر من أسبوع حسب مقال نشرته جريدة النهار:عدم الحصول على فترات كافية من النوميساعد النوم بمعدلات كافية جهاز المناعة على العمل بنحو طبيعي. حتى إنه عند الإصابة بالرشح، يجب النوم بمعدلات كافية للتخلص من الفيروس بالسرعة المطلوبة.من المفترض النوم بمعدل لا يقل عن 8 إلى 10 ساعات لتعزيز وظائف جهاز المناعة. وفيما تسهل الإصابة بالرشح في حال عدم النوم بمعدّل كافٍ، يسهم ذلك أيضاً في إطالة مدة المرض وعدم القدرة على التخلص منه بسرعة.وأظهرت إحدى الدراسات أن الأشخاص الذين ينامون بمعدل أقل من 5 ساعات يومياً هم أكثر عرضةً بمعدل 4,5 مرة للإصابة بالرشح بالمقارنة مع من ينامون بمعدل 7 ساعات أو أكثر.انخفاض معدلات السوائل في الجسملدى الإصابة بالمرض من السهل الإصابة بجفاف السوائل في الجسم، خصوصاً في حال ارتفاع درجات الحرارة.وعند تناول الأدوية التي تهدف إلى الحد من سيلان الأنف، هي تسهم في جفاف الجسم أيضاً، من هنا أهمية تعويض السوائل والتركيز على الإكثار منها في فترة المرض، من حساء وماء وعصائر، مع ضرورة التقليل من تناول المشروبات الغنية بالكافيين.
ينعكس التوتر على جهاز المناعة سلباً، وتزيد صعوبة مكافحة الفيروسات، خصوصاً في حال الإصابة بالتوتر المزمن الذي يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكورتيزول التي تسهم في زيادة الالتهابات في الجسم.
يسهل الخلط بين الرشح وغيره من الأمراض الشائعة في الشتاء لتشابه أعراضها. حتى إن البعض يتأخر في معالجة الحالة لتشابه أعراضها مع أعراض الحساسية.
من الحالات التي تتشابه إلى حد كبير البرد والتهاب الجيوب الأنفية والحساسية والإنفلونزا.
يكثر البعض من تناول علاجات يسوّق لها على أنها فاعلة في مواجهة البرد، منها الأعشاب، ويُعتمد عليها أحياناً، لكن الدراسات لم تثبت فاعليتها.
حتى إنه لم يثبت علمياً أن الفيتامين سي الذي يتناوله كثيرون من أجل تقصير مدة المرض هو فاعل في ذلك. كذلك بالنسبة إلى الزنك. أما المضادات الحيوية فهي غير مفيدة لمكافحة الفيروسات. ولا علاج للبرد إلا العلاجات المنزلية.
تُعد الراحة من العوامل الأساسية التي تساعد على تسريع عملية التعافي. ولا يتعلق ذلك بالنوم حصراً، إذ إن من الضروري أيضاً تجنب الإجهاد والرياضات القوية.
إن كانت الأعراض تتركز على سيلان الأنف والعطس وألم الرأس فمن الممكن الاستمرار في ممارسة الرياضة والنشاط الجسدي.
أما إن كانت الأعراض تتعلق بما دون العنق، أي هي عبارة عن وجع في الصدر وسعال وانزعاج في المعدة وارتفاع حرارة وأوجاع في العضلات، فيجب الاستراحة قدر الإمكان لتعزيز قوة جهاز المناعة.
إذا ساءت حالة الأعراض الموجودة أصلاً أو ظهرت أعراض جديدة، فهذا يعني أن الحالة تزداد سوءاً. كما أن استمرار الحرارة المرتفعة لأكثر من ثلاثة أيام يستدعي استشارة الطبيب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 5 أيام
- السوسنة
أسباب جفاف البشرة المفاجئ وطرق علاجه
السوسنة- تُعد البشرة الصحية انعكاسًا واضحًا لحالة الجسم الداخلية ومدى اهتمامنا بعاداتنا اليومية. لكن رغم العناية الروتينية، قد تُصاب البشرة بجفاف مفاجئ يجعلها تبدو باهتة وخشنة ومرهقة، وهو أمر قد يسبب القلق خصوصًا قبل المناسبات المهمة أو خلال الانتقال بين الفصول. فيما يلي أبرز الأسباب المحتملة لجفاف البشرة المفاجئ، مع حلول عملية للحفاظ على نعومتها وإشراقها: الاهتمام بالبشرة لا يتطلب مجهودًا كبيرًا، بل وعيًا مستمرًا بالتغيرات التي قد تؤثر عليها. وباتباع هذه النصائح، يمكنكِ إعادة التوهج والنضارة إلى بشرتكِ حتى في أصعب الظروف. ما هي علامات جفاف البشرة المفاجئ؟عندما تفقد البشرة رطوبتها أو زيوتها الطبيعية، تبدأ في إرسال إشارات تحذيرية، منها:الخشونة والملمس غير المتساوي: تشعرين بجفاف واضح عند اللمس، خاصة في مناطق مثل الكوعين والركبتين.الحكة والتهيج: يزداد الإحساس بالحكة، خاصة مع تغيّر الطقس أو التعرض للرياح.التشققات والتقشير: تظهر شقوق صغيرة أو تقشير مزعج، وقد تصل إلى التهابات أو نزيف في الحالات الشديدة.الاحمرار والالتهاب: خصوصاً في الخدين واليدين، ما قد يسبب شعوراً بالحرقان والانزعاج.فقدان المرونة: يصبح الجلد مشدوداً بعد الغسيل، وكأنكِ فقدتِ الطبقة الواقية الطبيعية.ظهور الخطوط الدقيقة: الجفاف يجعل البشرة تبدو أكبر سناً بسبب نقص الترطيب.مظهر باهت: تغيب الإشراقة عن وجهك، ويبدو مرهقاً ومتعباً.أسباب مفاجئة تؤدي إلى جفاف البشرة1. تغيرات الطقس والمناخالانتقال من موسم إلى آخر، أو التعرض للهواء الجاف والبارد، يسحب الرطوبة من الطبقة السطحية للبشرة.2. الماء الساخنرغم أنه يمنحكِ شعوراً بالراحة، إلا أن الماء الساخن يزيل الزيوت الطبيعية الضرورية لحماية الجلد، ما يؤدي إلى جفافه بسرعة.3. منتجات غير مناسبة للبشرةالصابون القاسي أو الغسولات التي تحتوي على الكبريتات والعطور تخل بتوازن درجة الحموضة، وتضعف حاجز البشرة الطبيعي.4. نقص الترطيب الداخليقلة شرب الماء، أو نقص الأحماض الدهنية مثل الأوميغا 3، يؤثر على نضارة ومرونة الجلد بشكل مباشر.5. العوامل البيئيةالتلوث، الأتربة، والدخان يضعفون قدرة البشرة على الاحتفاظ بالرطوبة ويزيدون من فرص التهيج.6. الإجهاد والتوتريزيد من إفراز هرمون الكورتيزول، الذي يضعف وظيفة حاجز البشرة، ويجعلها أكثر عرضة للجفاف.7. التقدم في السنمع العمر، يقل إفراز الزيوت الطبيعية، ما يجعل البشرة تحتاج إلى ترطيب أكثر من المعتاد.خطوات فعالة للوقاية من الجفاف المفاجئاستخدمي منظفات لطيفة: تجنبي المنتجات التي تحتوي على الكبريتات والبارابين، واختاري منتجات بدرجة حموضة معتدلة.ترطيب فوري وعميق: بعد كل غسلة، استخدمي كريم مرطب غني بمكونات مثل حمض الهيالورونيك، السيراميد، أو الغليسرين.اعتمدي على الزيوت الطبيعية: زيت جوز الهند، الأرغان، أو اللوز الحلو يساعد على حبس الرطوبة داخل البشرة.تقشير خفيف ومنتظم: استخدمي مقشرات طبيعية مثل السكر مع العسل أو الشوفان، لإزالة الخلايا الميتة وتعزيز نعومة البشرة.استخدمي واقي الشمس: يومياً، حتى في الأيام الغائمة، لتحصين البشرة من الجفاف الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية.اشربي كمية كافية من الماء: من 8 إلى 10 أكواب يومياً، مع تناول أطعمة مرطبة مثل الخيار والبطيخ.قللي التوتر: بممارسة التأمل، تمارين التنفس، أو الرياضة لتحسين الدورة الدموية وتجديد خلايا البشرة.استخدمي جهاز ترطيب الجو: خاصة في البيئات الجافة أو خلال الشتاء، للحفاظ على الرطوبة المحيطة بالبشرة.عادات خاطئة تجنّبيها فوراًاستخدام مستحضرات ذات عطور قوية تسبب تهيج البشرة.الإفراط في التقشير يضر بالطبقة السطحية للبشرة.التعرض المباشر للهواء البارد أو الرياح دون حماية كافية.الإفراط في تناول الكافيين، لأنه يساهم في فقدان السوائل من الجسم.نصائح إضافية لبشرة ناعمة دائماًاستخدمي أقنعة مرطبة أسبوعياً، خاصة تلك التي تحتوي على الصبار أو الطحالب البحرية.ارتدي ملابس قطنية ناعمة لتقليل الاحتكاك وتهيج الجلد.لا تنسي تدليل بشرتك قبل النوم بروتين ترطيب غني.البشرة الجميلة تبدأ من العناية اليومية الواعية. لا تنتظري حتى تظهر علامات الجفاف، بل اجعلي الترطيب والتغذية السليمة نمط حياة. وبتنفيذ هذه النصائح البسيطة، يمكنك الحفاظ على إشراقة طبيعية ولمسة ناعمة، مهما تغيّرت الفصول أو الظروف:


الانباط اليومية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- الانباط اليومية
8 طرق يدمر بها العمل المفرط جسمك
الأنباط - في عالم يتسارع فيه إيقاع الحياة، يجد الكثيرون أنفسهم يعملون لساعات طويلة سعيا لتحقيق النجاح المهني أو زيادة الدخل. لكن هذا الجهد قد يأتي بثمن باهظ على الصحة الجسدية والنفسية. ويسلط هذا التقرير الضوء على الآثار السلبية للعمل المفرط ويقدم حلولا عملية للحفاظ على التوازن والصحة. 1. مشاكل الجلد: شيخوخة مبكرة وحب الشباب العمل لساعات طويلة يسبب الإجهاد المزمن وقلة النوم، ما يؤثر سلبا على الجلد. ويزيد هرمون التوتر، الكورتيزول، من إنتاج الدهون، ما يسد المسام ويسبب حب الشباب. كما أن التعرض للضوء الأزرق من الشاشات والإضاءة الفلورسنت يسرع شيخوخة الجلد وقد يزيد مخاطر سرطان الجلد. كما أن البقاء داخل المكتب لفترات طويلة يسبب نقص فيتامين د، ما يجعل البشرة باهتة، ويتسبب في شيخوخة مبكرة. الحلول: - النوم الكافي (7-9 ساعات). - شرب الماء بكثرة. - تناول غذاء غني بمضادات الأكسدة (فواكه، خضروات، أسماك). - استخدام واقي شمس داخلي ومنتجات تحتوي على فيتامين سي وحمض الهيالورونيك. - الخروج للهواء الطلق للحصول على فيتامين د. 2. إجهاد العين ومشاكل الرؤية التحديق الطويل في الشاشات يسبب إجهاد العين الرقمي وجفاف العين بسبب الضوء الأزرق. وهذا يؤدي إلى عدم وضوح الرؤية والصداع. الحلول: - اتباع قاعدة 20-20-20: كل 20 دقيقة، انظر لمسافة 20 قدما لمدة 20 ثانية. - ضبط الشاشة على بعد قدمين وتحت مستوى العين بقليل. - استخدام قطرات عين مرطبة. - ارتداء نظارات مخصصة للعمل على الكمبيوتر. 3. أمراض القلب والسكتة الدماغية العمل أكثر من 55 ساعة أسبوعيا يزيد مخاطر السكتة الدماغية بنسبة 35% وأمراض القلب بنسبة 17%، وفقا لمنظمة الصحة العالمية. والإجهاد المزمن يرفع ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، بينما الجلوس الطويل يزيد مخاطر تجلط الدم. وقلة النوم والعادات الغذائية السيئة تزيد الوضع سوءا. الحلول: - ممارسة الرياضة 30 دقيقة يوميا. - النوم 7-9 ساعات ليلا. - تناول غذاء صحي (فواكه، خضروات، حبوب كاملة). - تقليل الإجهاد بالتنفس العميق والتأمل. 4. زيادة الوزن والسمنة العمل الطويل يقلل الوقت المتاح لتحضير وجبات صحية، ما يدفع إلى تناول الأطعمة السريعة الغنية بالدهون والملح. وتؤدي قلة الحركة مع تخطي الوجبات إلى الإفراط في الأكل وزيادة الوزن، ما يزيد مخاطر السكري وأمراض القلب. الحلول: - استخدام وضعية الوقوف خلال العمل لتقليل الجلوس. - استهلاك وجبات صحية. - ممارسة رياضات خفيفة مثل المشي أو ركوب الدراجات. 5. آلام الرقبة والظهر الجلوس لفترات طويلة بوضعيات غير صحيحة يسبب آلام الرقبة (69% من العاملين) وأسفل الظهر (51%). ويمكن لإعدادات المكتب السيئة مثل الشاشات غير المناسبة والكراسي غير المريحة أن تزيد الألم سوءا. الحلول: - أخذ استراحات قصيرة للتمدد والمشي. - استخدام كرسي مريح ولوحة مفاتيح مناسبة. - ضبط إضاءة المكتب لتقليل الإجهاد. 6. اضطرابات الجهاز الهضمي الجلوس الطويل والإجهاد يعطلان تدفق الدم إلى الأمعاء، ما يسبب الإمساك والانتفاخ. الحلول: - تناول وجبات صغيرة غنية بالألياف. - شرب الماء بكثرة. - إضافة البروبيوتيك لدعم الأمعاء. - ممارسة اليوغا أو التأمل. 7. ضعف المناعة الإجهاد المزمن وقلة النوم يقللان من كفاءة خلايا الدم البيضاء، ما يجعلك أكثر عرضة للإنفلونزا ونزلات البرد. اختلال ميكروبيوم الأمعاء يزيد الالتهابات. الحلول: - النوم الكافي. - ممارسة التأمل لتقليل الإجهاد. - الحفاظ على النظافة الشخصية وتحديث اللقاحات. 8. الاكتئاب والقلق العمل أكثر من 48 ساعة أسبوعيا يزيد مخاطر الاكتئاب والقلق، وقد يؤدي إلى الإرهاق النفسي. وإهمال العلاقات الاجتماعية والعزلة يزيدان الوضع سوءا. الحلول: - النوم الكافي. - أخذ استراحات قصيرة للراحة النفسية. - وضع حدود واضحة بين العمل والحياة الشخصية.

سرايا الإخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سرايا الإخبارية
8 طرق يدمر بها العمل المفرط جسمك
سرايا - في عالم يتسارع فيه إيقاع الحياة، يجد الكثيرون أنفسهم يعملون لساعات طويلة سعيا لتحقيق النجاح المهني أو زيادة الدخل. لكن هذا الجهد قد يأتي بثمن باهظ على الصحة الجسدية والنفسية. ويسلط هذا التقرير الضوء على الآثار السلبية للعمل المفرط ويقدم حلولا عملية للحفاظ على التوازن والصحة. 1. مشاكل الجلد: شيخوخة مبكرة وحب الشباب العمل لساعات طويلة يسبب الإجهاد المزمن وقلة النوم، ما يؤثر سلبا على الجلد. ويزيد هرمون التوتر، الكورتيزول، من إنتاج الدهون، ما يسد المسام ويسبب حب الشباب. كما أن التعرض للضوء الأزرق من الشاشات والإضاءة الفلورسنت يسرع شيخوخة الجلد وقد يزيد مخاطر سرطان الجلد. كما أن البقاء داخل المكتب لفترات طويلة يسبب نقص فيتامين د، ما يجعل البشرة باهتة، ويتسبب في شيخوخة مبكرة. الحلول: - النوم الكافي (7-9 ساعات). - شرب الماء بكثرة. - تناول غذاء غني بمضادات الأكسدة (فواكه، خضروات، أسماك). - استخدام واقي شمس داخلي ومنتجات تحتوي على فيتامين سي وحمض الهيالورونيك. - الخروج للهواء الطلق للحصول على فيتامين د. 2. إجهاد العين ومشاكل الرؤية التحديق الطويل في الشاشات يسبب إجهاد العين الرقمي وجفاف العين بسبب الضوء الأزرق. وهذا يؤدي إلى عدم وضوح الرؤية والصداع. الحلول: - اتباع قاعدة 20-20-20: كل 20 دقيقة، انظر لمسافة 20 قدما لمدة 20 ثانية. - ضبط الشاشة على بعد قدمين وتحت مستوى العين بقليل. - استخدام قطرات عين مرطبة. - ارتداء نظارات مخصصة للعمل على الكمبيوتر. 3. أمراض القلب والسكتة الدماغية العمل أكثر من 55 ساعة أسبوعيا يزيد مخاطر السكتة الدماغية بنسبة 35% وأمراض القلب بنسبة 17%، وفقا لمنظمة الصحة العالمية. والإجهاد المزمن يرفع ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، بينما الجلوس الطويل يزيد مخاطر تجلط الدم. وقلة النوم والعادات الغذائية السيئة تزيد الوضع سوءا. الحلول: - ممارسة الرياضة 30 دقيقة يوميا. - النوم 7-9 ساعات ليلا. - تناول غذاء صحي (فواكه، خضروات، حبوب كاملة). - تقليل الإجهاد بالتنفس العميق والتأمل. 4. زيادة الوزن والسمنة العمل الطويل يقلل الوقت المتاح لتحضير وجبات صحية، ما يدفع إلى تناول الأطعمة السريعة الغنية بالدهون والملح. وتؤدي قلة الحركة مع تخطي الوجبات إلى الإفراط في الأكل وزيادة الوزن، ما يزيد مخاطر السكري وأمراض القلب. الحلول: - استخدام وضعية الوقوف خلال العمل لتقليل الجلوس. - استهلاك وجبات صحية. - ممارسة رياضات خفيفة مثل المشي أو ركوب الدراجات. 5. آلام الرقبة والظهر الجلوس لفترات طويلة بوضعيات غير صحيحة يسبب آلام الرقبة (69% من العاملين) وأسفل الظهر (51%). ويمكن لإعدادات المكتب السيئة مثل الشاشات غير المناسبة والكراسي غير المريحة أن تزيد الألم سوءا. الحلول: - أخذ استراحات قصيرة للتمدد والمشي. - استخدام كرسي مريح ولوحة مفاتيح مناسبة. - ضبط إضاءة المكتب لتقليل الإجهاد. 6. اضطرابات الجهاز الهضمي الجلوس الطويل والإجهاد يعطلان تدفق الدم إلى الأمعاء، ما يسبب الإمساك والانتفاخ. الحلول: - تناول وجبات صغيرة غنية بالألياف. - شرب الماء بكثرة. - إضافة البروبيوتيك لدعم الأمعاء. - ممارسة اليوغا أو التأمل. 7. ضعف المناعة الإجهاد المزمن وقلة النوم يقللان من كفاءة خلايا الدم البيضاء، ما يجعلك أكثر عرضة للإنفلونزا ونزلات البرد. اختلال ميكروبيوم الأمعاء يزيد الالتهابات. الحلول: - النوم الكافي. - ممارسة التأمل لتقليل الإجهاد. - الحفاظ على النظافة الشخصية وتحديث اللقاحات. 8. الاكتئاب والقلق العمل أكثر من 48 ساعة أسبوعيا يزيد مخاطر الاكتئاب والقلق، وقد يؤدي إلى الإرهاق النفسي. وإهمال العلاقات الاجتماعية والعزلة يزيدان الوضع سوءا. الحلول: - النوم الكافي. - أخذ استراحات قصيرة للراحة النفسية. - وضع حدود واضحة بين العمل والحياة الشخصية. نيويورك بوست