logo
ترامب: اليوم هو اليوم الـ61 وأخبرت الإيرانيين بما يجب عليهم فعله لكنهم لم يتمكنوا من ذلك ولديهم الآن فرصة ثانية

ترامب: اليوم هو اليوم الـ61 وأخبرت الإيرانيين بما يجب عليهم فعله لكنهم لم يتمكنوا من ذلك ولديهم الآن فرصة ثانية

ليبانون 24منذ 18 ساعات

ترامب: اليوم هو اليوم الـ61 وأخبرت الإيرانيين بما يجب عليهم فعله لكنهم لم يتمكنوا من ذلك ولديهم الآن فرصة ثانية
Lebanon 24

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما الذي ستفاوض عليه إيران... بعد النووي؟
ما الذي ستفاوض عليه إيران... بعد النووي؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

ما الذي ستفاوض عليه إيران... بعد النووي؟

بعد الردّ الإيراني على الضربة الإسرائيلية التي جرحت هيبة إيران وصورتها "النووية"، ومع مواصلة إسرائيل عملية تدمير المنشآت النووية والمواقع العسكرية والصواريخ الإيرانية، قد يتغيّر عنوان المفاوضات الأميركية ـ الإيرانية، التي باتت اليوم معلّقة بانتظار تحديد المسار الجديد للملف النووي الإيراني ومصير البرنامج، وذلك "قبل فوات الأوان" وفق ما قاله الرئيس الأميركي دونالد ترامب. إذا خرجت المنشآت النووية عن العمل، على ماذا ستفاوض إيران؟ على هذا السؤال يجيب وزير خارجية سابق، أنه لا يمكن تحديد المشهد بكل تفاصيله قبل أن تكتمل معالم الصفقة التي تستعد واشنطن لإتمامها مع طهران، أو ربما فرضها عليها عندما تنضج ظروف الجلوس على مائدة التفاوض، وتتكوّن القناعة بتوقيع اتفاقٍ ينهي الملف النووي وملف الصواريخ الباليستية إلى غير رجعة، ويتمكن عندها الرئيس ترامب من تحقيق هدفه والفوز بجائزة "نوبل للسلام". ويعتبر الوزير، أن مشهد اليوم الأول سيتكرّر لعدة أيام، ولن تنتهي الحرب بين دولتين تمتلكان آلاف الصواريخ والمسيّرات، كما أن واشنطن سوف تحرص على عدم الظهور في المشهد العسكري رغم دعمها لإسرائيل في حربها على إيران. إنما لم يتّضح بعد ما ستكون عليه النتائج على المستوى الديبلوماسي، حيث يتحدث وزير الخارجية السابق، عن اختلافٍ في المعطيات بعدما اعتمدت الإدارة الأميركية، وبالتعاون مع إسرائيل، خطواتٍ عملية وذهبتا بعيداً في "الضغوط القصوى" على إيران، من أجل الحصول على اتفاقٍ. ويجزم الوزير السابق، بأن ما من شيء قد انتهى بعد رد إيران المسائي بأكثر من 100 صاروخ باليستي على ضربة إسرائيل المباغتة، ويعتبر أن جولات التفاوض الأميركية ـ الإيرانية، لم تكن سوى مناورةً وتضليلاً بانتظار تجهيز الضربة الإسرائيلية. وفي الأصل، يتابع الوزير نفسه، فإن إيران قد دخلت إلى المفاوضات مجدداً مع الولايات المتحدة الأميركية، من أجل بحث السلاح النووي وكل متفرّعاته، بحيث شكّلت المرحلة السابقة من التفاوض عدة محطات ومرتكزات، أسّست للمعادلات الراهنة اليوم. وعليه، يضيف الوزير، من الممكن القول إن صفحةً جديدة قد بدأت في المنطقة أولاً، وعلى المستوى الدولي ثانياً، في ظل المواقف الدولية من الهجوم الإسرائيلي على إيران، حتى أن بعض العواصم الغربية أبدت ما يشبه "التعاطف" الذي سُجّل في الساعات ال24 الماضية مع "حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها". لكن الهدف الإسرائيلي، والذي تتقاطع فيه مع واشنطن، يختم وزير الخارجية السابق، هو وضع السلاح النووي الإيراني خارج الخدمة، حتى إذا تمكنت من الوصول إليه عبر الحرب، ونجحت في وضع برنامجها النووي خارج السياق التفاوضي، فهي لن تجد أمامها إلاّ التفاوض على نظامها، ولذلك فستكون مجبرة على الدخول في أي تسوية أو أي اتفاق في المستقبل لكي تحفظ نظامها، ومن المعروف أنه في الإيديولوجية الإيرانية، فإن كل شيء مُتاح ومُباح ويُقدَّم ك"قرابين للحفاظ على النظام والدولة". فادي عيد - ليبانون ديبايت انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store