
الجيش اللبناني يصدر بيانا بشأن الاشتباكات في العاصمة بيروت
أعلن الجيش اللبناني مساء الجمعة بيانا، كشف فيه تفاصيل ما يحدث من اشتباكات في العاصمة اللبنانية بيروت الآن، وتحديدا في محيط مطار بيروت.
وقال الجيش اللبناني: "تشهد عدة مناطق ولا سيما محيط مطار بيروت الدولي، احتجاجات تتخللها تعديات وأعمال شغب، بما في ذلك التعرض لعناصر من الجيش، ومهاجمة آليات تابعة لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان -اليونيفيل- ومحاولة إغلاق طريق المطار".
وحذّرت قيادة الجيش المواطنين، من مواصلة هذه الممارسات، التي من شأنها خلق توتر داخلي، لا تحمد عقباه خلال المرحلة الدقيقة التي تمر بها البلاد.
وأضاف البيان: "تستمر الوحدات في تنفيذ مهمات حفظ الأمن، وستعمل بكل حزم على منع أي مساس بالسلم الأهلي وتوقيف المخلين بالأمن".
وفي وقت سابق، هاجم عدد من الشبان موكبًا تابعًا لقوات اليونيفيل، على طريق المطار القديم في محيط الكوكودي، وتم احراق جيب لليونيفيل، وقد تدخلت قوة من الجيش لملاحقة المعتدين.
pic.twitter.com/5gqzFIEMjY
— Nathalie | ناتالي (@Nath_limited_ed) February 14, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مستقبل وطن
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- مستقبل وطن
طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة على طريق وادي خليل في صور جنوبي البلاد
استهدفت طائرة مسيرة إسرائيلية سيارة على طريق وادي خليل في صور جنوبي لبنان، اليوم السبت، حسبما نقلت قناة "القاهرة الإخبارية" عن وسائل إعلام لبنانية في نبأ عاجل، منذ قليل. وتتواصل الانتهاكات الإسرائيلية في الأراضي اللبنانية، حيث استهدفت مسيرة إسرائيلية بلدة العديسة جنوب لبنان، أول أمس الخميس. كما أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "اليونيفيل" إطلاق نار إسرائيلي أصاب محيط موقع لحفظ السلام في لبنان، يوم الأربعاء السابق. وأكدت اليونيفيل: "هذه هي المرة الأولى التي يصاب فيها موقع لليونيفيل بشكل مباشر منذ اتفاق وقف الأعمال العدائية بين إسرائيل ولبنان في نوفمبر الماضي". وفي سياق آخر: أكد رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري، اليوم السبت أن لبنان لن يكون سليما أو معافى طالما الجنوب يتعرض لعدوان إسرائيلي. وأوضح بري في حوار مع صحيفة الجمهورية اللبنانية أنه : "لا قيامة للبنان، ولن يكون لبنان سليماً معافى كما نرجو، طالما أنّ الجنوب يعاني ويتعرّض إلى العدوان الإسرائيلي، فلبنان جسم كامل، وكل أعضائه مترابطة بعضها ببعض، وأي خلل يُصيب أي عضو فيه، يؤثر تلقائياً على سائر الأعضاء".


مدى
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- مدى
نزوح بلا وجهة.. الاحتلال يأمر بإخلاء مستشفيات ومدارس.. والنازحون: «نهرب من الموت إلى الموت»
في نشرة غزة اليوم: اضطر آلاف النازحين إلى مغادرة مناطق نزوحهم بمدينة غزة، مساء أمس، بعد أوامر إسرائيلية بإخلاء مدارس وجامعات ومستشفيات كانت تضم مراكز نزوح، دون تحديد وجهة بديلة يقصدونها. مُسحت عائلة شهاب، المقيمة في منطقة جباليا، من السجل المدني الفلسطيني، بعدما قتل القصف الإسرائيلي الأم والأب والأطفال، اليوم، ضمن 94 فلسطينيًا قتلوا إثر القصف المتواصل على مناطق متفرقة من قطاع غزة، حسبما أعلن الدفاع المدني في غزة. قتل ثلاثة معتقلين من غزة داخل معسكرات إسرائيلية، حسبما أعلنت، اليوم، مؤسسات الأسرى في بيان مشترك، ليرتفع عدد المعتقلين القتلى المعلومة هوياتهم من غزة منذ بدء الإبادة إلى 69، بينهم 44 امرأة. قتل خمسة فلسطينيين، اليوم، برصاص الاحتلال الإسرائيلي، بعد محاصرتهم داخل منزل في قرية طمون بالضفة الغربية، بحسب الجيش الإسرائيلي، الذي تحفظ على أربعة جثامين وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية «وفا». قالت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «يونيفيل»، أمس، إن الجيش الإسرائيلي استهدف بشكل مباشر، الثلاثاء الماضي، محيط أحد مواقعها في منطقة كفر شوبا، جنوبي لبنان، في أول حادث من نوعه منذ اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله»، نوفمبر الماضي. نزوح بلا وجهة.. الاحتلال يأمر بإخلاء مستشفيات ومدارس.. والنازحون: «نهرب من الموت إلى الموت» بين جنبات الظلام، وأزيز الطائرات الحربية، وصدى الانفجارات، اضطر آلاف النازحين إلى مغادرة مناطق نزوحهم بمدينة غزة، مساء أمس، بعد أوامر إسرائيلية بإخلاء مدارس وجامعات ومستشفيات كانت تضم مراكز نزوح، دون تحديد وجهة بديلة يقصدونها، في سابقة لم تحدث منذ بداية حرب الإبادة في السابع من أكتوبر 2023. الإنذار الإسرائيلي بالإخلاء تكرر ثلاث مرات خلال الساعات الماضية، آخرها صباح اليوم ، دون أن يحدد مربعات سكنية بعينها كما في أوامر الإخلاء السابقة، بل حدد مراكز تؤوي نازحين في مدينة غزة، وهي: مجمع الشفاء الطبي، ومقر الجامعة الإسلامية، ومنطقة مجمع المدارس في مخيم الشاطئ، ومدرسة الكرمل، ومدرسة مصطفى حافظ. وزعم الاحتلال استخدام أفراد من المقاومة لتلك المباني، واتخاذها مراكز للعمليات، ووجود بنية تحتية عسكرية تابعة للمقاومة أسفلها، مُخيرًا الأهالي بين طرد المقاومة أو قصف المكان. وتعد المناطق المحددة في أمر الإخلاء من أكثر المناطق اكتظاظًا بالسكان والنازحين، بعدما نزح إليها على مدار الأسابيع الماضية مئات الآلاف من المواطنين من عدة مناطق شرق مدينة غزة وشمال القطاع، وسط موجات القصف المتواصلة منذ استئناف الاحتلال لحرب الإبادة منتصف مارس الماضى، ما أدى إلى نزوح 436 ألف شخص، وفقًا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية « أوتشا ». من بين هؤلاء النازحين شادي جندية، الذي نصب خيمة النزوح في محيط مستشفى الشفاء بمدينة غزة، قبل أسابيع، قادمًا من حي الشجاعية، قبل أن يضطر، أمس، إلى فكها إثر أوامر الاحتلال بإخلاء «الشفاء». يصف جندية لـ«مدى مصر» حاله وحال آلاف النازحين مثله: «لا نعرف أين سنذهب، كل المناطق مهددة بالإخلاء شرقًا وغربًا، لم يعد لدينا مكان، نحن اليوم نهرب من الموت إلى الموت». رحلة النزوح التي بدأها جندية في الظلام أمس، هي السابعة له رفقة أسرته المكونة من ستة أفراد، تنقلوا خلالها بين أحياء مدينة غزة منذ بداية الحرب، متسائلًا «أين أذهب بعائلتي؟ هربنا من القصف واليوم يلاحقنا القصف مرة أخرى، ونحن مرهقون من النزوح». عدم تحديد الاحتلال لمسار خروج النازحين أو وجهتهم، تسبب في حالة من التخبط، حيث خرجت العائلات من المباني المحددة، هائمة على وجوهها في شوارع غزة، حيث قضى «آلاف المواطنين ليلتهم دون مأوى، وفي العراء والشوارع، نتيجة التهديدات الإسرائيلية بقصف المدارس ومراكز الإيواء التي تؤوي آلاف النازحين» وفقًا لما أعلنته، اليوم، مديرية الدفاع المدني في غزة. في ساحة مدرسة الكرمل، التي تؤوي مئات النازحين، تقيم سلوى النمنم مع أطفالها داخل خيمة صغيرة، حيث انتابتها حالة من الرعب على أطفالها، حين وجدت اسم المدرسة ضمن المباني المطلوب إخلاؤها، لتقرر دون تفكير أن تبدأ رحلة نزوح جديدة مع أطفالها، حسبما قالت لـ«مدى مصر». وسط دموعها وخوفها على مصير أطفالها، قضت النمنم وبجانبها الأطفال ليلتهم في الشارع، نتيجة غياب أي وجهة واضحة للنازحين في أمر الإخلاء. القصف يقتل 94 فلسطينيًا ويمحو عائلة من السجل المدني.. مستشفى غزة الأوروبي يخرج عن الخدمة مُسحت عائلة شهاب، المقيمة في منطقة جباليا، من السجل المدني الفلسطيني، بعدما قتل القصف الإسرائيلي الأم والأب والأطفال، اليوم، ضمن 94 فلسطينيًا قتلوا إثر القصف المتواصل على مناطق متفرقة من قطاع غزة، حسبما أعلن الدفاع المدني في غزة. وفي جباليا شمالي القطاع، قُتل 13 شخصًا، اليوم، جراء قصف استهدف عيادة التوبة الصحية بمنطقة الفاخورة، وفقًا للدفاع للمدني، بينما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية « وفا » بارتفاع عدد القتلى إلى 15 شخصًا، بينهم 11 طفلًا وامرأة. وأوضح الصحفي المتواجد في شمال القطاع، أنس الشريف، في منشور على حسابه بمنصة «إكس» أن القصف وقع في أثناء تجمع عشرات النازحين للحصول على طعام كانت توزعه جمعية خيرية فلسطينية. أما في وسط القطاع، قتل الصحفي، حسن سمور، المحرر في إذاعة صوت الأقصى، مع 11 فردًا من عائلته، في قصف استهدف منزل، أمس، بمنطقة بني سهيلا، شرقي خان يونس، ليرتفع عدد الصحفيين الذين قتلهم الاحتلال منذ أكتوبر 2023 إلى 214، وفقًا لنقابة الصحفيين الفلسطينيين. وبسبب القصف المتواصل ضمن عدوان الاحتلال على المستشفيات والمراكز الصحية، أعلنت إدارة مستشفى غزة الأوروبي الواقع شرقي خان يونس، اليوم، خروجه عن الخدمة، نتيجة الأضرار الجسيمة التي لحقت بالبنية التحتية للمستشفى كخطوط الصرف الصحي والطرق، وكذلك تضرر الأقسام الداخلية. ويضم المستشفى 28 سرير عناية مركزة، و12 حضانة أطفال، و260 سرير مبيت، و25 سرير طوارئ، و60 سريرًا لمرضى الأورام، كما يقدم خدمات تخصصية مثل جراحة الأعصاب، وجراحة الصدر، ومركز القسطرة القلبية، وجراحة القلب والأوعية الدموية، والعيون، وهي الخدمات التي لا تتوافر سوى في المستشفى الأوروبي، الذي بات الملجأ الوحيد لمرضى السرطان بعد تدمير مستشفى الصداقة التركي. وأوضحت إدارة المستشفى في البيان أن الاستهداف المتكرر للمستشفى بات يشكل خطورة على حياة الطواقم الطبية والجرحى والمرضى ويحول دون تقديم الخدمات الطبية اللازمة. وكان الجيش الإسرائيلي استهدف، الثلاثاء الماضي، محيط المستشفى بعدة أحزمة نارية، زاعمًا أن قائد كتائب القسام، محمد السنوار، موجود في مخبأ أسفل المستشفى. أعلنت مؤسسات الأسرى المتمثلة في هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، اليوم، مقتل ثلاثة معتقلين من غزة داخل معسكرات الاعتقال الإسرائيلية، وهم: أيمن عبد الهادي قديح، وبلال طلال سلامة، ومحمد إسماعيل الأسطل، ليرتفع عدد المعتقلين القتلى المعلومة هوياتهم من غزة منذ بدء الإبادة إلى 69 معتقلًا، بينهم 44 امرأة. الاحتلال يقتل خمسة فلسطينيين في طمون قتل خمسة فلسطينيين، اليوم، برصاص الاحتلال الإسرائيلي، بعد محاصرتهم داخل منزل في قرية طمون بالضفة الغربية، كما اعتقل اثنان في مدينة طوباس، بحسب الجيش الإسرائيلي. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية « وفا » عن مصادر أمنية أن قوة خاصة من المستعربين التابعة لجيش الاحتلال تسللت إلى قرية طمون، وحاصرت منزلًا قبل أن تصل تعزيزات من قوات الاحتلال، وتقتل الشبان الخمسة، وأضافت المصادر أن الجيش الإسرائيلي تحفظ على أربعة جثامين، بينما تم نقل جثة واحدة إلى مستشفى مدينة طوباس. وزعم جيش الاحتلال أنه عثر داخل المنزل على بنادق هجومية، ومسدس، وأربع قنابل يدوية، ومعدات عسكرية أخرى وفي حادث منفصل، قتلت، أمس، مستوطنة إسرائيلية، وأصيب زوجها، بعدما أطلق مسلحون النار على سيارات في أثناء سيرها بالقرب من مستوطنة «فدوئيل»، غرب مدينة سلفيت، شمالي الضفة الغربية، وتواصل قوات الاحتلال البحث عن منفذ الهجوم. « يونيفل »: رصدنا سلوكًا عدائيًا من الجيش الإسرائيلي تجاه أحد مواقعنا في جنوب لبنان قالت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «يونيفيل»، أمس، إن الجيش الإسرائيلي استهدف بشكل مباشر، الثلاثاء الماضي، محيط أحد مواقعها في منطقة كفر شوبا، جنوبي لبنان، في أول حادث من نوعه منذ اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله»، نوفمبر الماضي. وأوضحت «يونيفيل» أن قواتها رصدت «سلوكًا عدائيًا» من الجيش الإسرائيلي تجاه جنود حفظ السلام الذين يقومون بأنشطة عملياتية قرب الخط الأزرق، وهو الخط الفاصل الذي رسمته الأمم المتحدة بين لبنان وإسرائيل وهضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل. ولم يصدر عن الجيش الإسرائيلي أي تعليق على بيان القوة الأممية حتى الآن، لكنه كان أعلن ، الثلاثاء الماضي، تنفيذ هجومين منفصلين باستخدام طائرات مُسيرة، استهدفا قياديين في حزب الله، أحدهما في منطقة قلعة الشقيف، والآخر في قرية حولا في جنوب لبنان.


تحيا مصر
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- تحيا مصر
اليونيفيل تحت النار: تصاعد التوترات على الحدود اللبنانية الإسرائيلية يهدد الاستقرار الإقليمي
في تصعيد جديد يُنذر بتفاقم الأوضاع الأمنية في جنوب لبنان، أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان هذا الحادث، الذي يُعد الأول من نوعه منذ اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله في نوفمبر الماضي، يثير مخاوف جدية بشأن مستقبل الاستقرار في المنطقة ودور القوات الدولية في حفظ السلام. هجوم مباشر على موقع اليونيفيل في كفر شوبا أفادت اليونيفيل في بيان لها أن محيط أحد مواقعها لحفظ السلام في جنوب لبنان أصيب بنيران إسرائيلية مباشرة، واصفة الحادث بأنه "مقلق" ويُظهر "موقفًا عدائيًا" من جانب الجيش الإسرائيلي. وأوضحت اليونيفيل أن النيران استهدفت موقعًا بالقرب من الخط الأزرق، تحديدًا جنوب قرية كفر شوبا، مما ألحق أضرارًا بالممتلكات دون وقوع إصابات بشرية. انتهاكات متكررة وقلق دولي متزايد هذا الحادث ليس الأول من نوعه، حيث سبق وأن تعرضت مواقع اليونيفيل لهجمات متعددة منذ أكتوبر الماضي. في 22 نوفمبر، أصابت صواريخ مقر القطاع الغربي لليونيفيل في شمع، مما أدى إلى إصابة أربعة من قوات حفظ السلام الإيطاليين. وفي 19 نوفمبر، أُصيب أربعة من قوات حفظ السلام الغانيين في هجوم صاروخي على قاعدة في قرية رامية. هذه الانتهاكات المتكررة أثارت قلقًا دوليًا واسعًا، حيث اعتبرتها اليونيفيل "انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي ولقرار مجلس الأمن رقم 1701"، الذي يشكل أساسًا لعمل البعثة في لبنان. ردود فعل دولية ومطالبات بالتحقيق أعربت عدة دول مساهمة في قوات اليونيفيل عن قلقها العميق إزاء هذه الهجمات. فقد أدانت فرنسا الهجوم وطالبت إسرائيل بتقديم تفسير، بينما وصف وزير الدفاع الإيطالي، جيدو كروسيتو، إطلاق النار على قواعد اليونيفيل بأنه "غير مقبول تمامًا" ويتعارض بوضوح مع القانون الدولي . دعوات لضبط النفس واحترام القانون الدولي في ظل هذه التطورات، دعت الأمم المتحدة جميع الأطراف إلى احترام القانون الدولي وضمان سلامة وأمن قوات حفظ السلام. وأكدت اليونيفيل التزامها بمواصلة مهامها في مراقبة الوضع والإبلاغ عن أي انتهاكات، رغم التحديات الأمنية المتزايدة. تصعيد يهدد الاستقرار الإقليمي تُعد الهجمات الأخيرة على مواقع اليونيفيل مؤشرًا خطيرًا على تصاعد التوترات في جنوب لبنان، مما يهدد الاستقرار الإقليمي ويضعف جهود حفظ السلام. ومع استمرار هذه الانتهاكات، يُصبح من الضروري تعزيز الجهود الدولية لضمان احترام القانون الدولي وحماية قوات حفظ السلام، والعمل على تهدئة الأوضاع من خلال الحوار والدبلوماسية.