logo
يبلغ من العمر 13 عامًا.. الشاباك يلقي القبض على طفل يعمل لصالح إيران

يبلغ من العمر 13 عامًا.. الشاباك يلقي القبض على طفل يعمل لصالح إيران

بيروت نيوزمنذ 5 أيام

قبض جهاز الشاباك الإسرائيلي، على طفل من تل أبيب يبلغ من العمر 13 عامًا، للاشتباه بتنفيذه مهام لصالح الإيرانيين، وفق ما ذكر موقع 'واللا' العبري.
ووفق استجواب الطفل الإسرائيلي، فإن عناصر إيرانية تواصلوا معه عبر تطبيق تليغرام وطلبوا منه أداء مهام مقابل أجر.
واستجاب الطفل للطلب ورسم شعارات على جدران منطقة سكنه، كما طُلب منه تصوير القبة الحديدية، وهي مهمة لم يقم بها في النهاية، وبعد استجوابه، أُطلق سراحه ووضع قيد الإقامة الجبرية.
ومن ناحيتها، علقت محامية الطفل المشتبه به في قضية التجسس لصالح إيران، بالقول: 'هذا طفل صغير لم يكن ينوي الإضرار بإسرائيل، ولم يفهم إطلاقًا أن الشخص الذي كان على اتصال به عميل أجنبي'.
ووفق قولها، 'عندما راودته المخاوف، قطع الاتصال فورًا، بل حظر الاتصال'، فيما 'وضعت الشرطة الطفل تحت الإقامة الجبرية لخمسة أيام'. (ارم نيوز)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ارتفاع حدة المواجهة الإيرانية- الإسرائيلية: قتلى وإصابات بهجمات متبادلة
ارتفاع حدة المواجهة الإيرانية- الإسرائيلية: قتلى وإصابات بهجمات متبادلة

المدن

timeمنذ 15 ساعات

  • المدن

ارتفاع حدة المواجهة الإيرانية- الإسرائيلية: قتلى وإصابات بهجمات متبادلة

ارتفعت حدة المواجهة بين إسرائيل وإيران عقب الهجوم المباغت الذي بدأت بشنه الأولى يوم الجمعة الماضي. وتسببت الهجمات المتبادلة على مدى ثلاثة أيام، بسقوط قتلى وجرحى بالإضافة إلى خسائر مادية جسيمة لدى الطرفين. صواريخ ومسيرات وهاجمت إيران مساء أمس السبت، بالصواريخ والمسيرات، أهدافاً داخل إسرائيل، وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، إن معهد وايزمان للعلوم، وهو مركز أبحاث إسرائيلي بارز، تعرض لأضرار جراء الهجوم الصاروخي الإيراني الأخير، وأضافت، وفقاً لصور حصلت عليها، أن حريقاً اندلع في مبنى واحد على الأقل يحتوي على مختبرات. فيما أفادت تقارير عبرية باندلاع حريق في مصفاة نفط حيفا، كما قالت الإذاعة الإسرائيلية العامة، إن عشرات المنازل والمباني تضررت جراء سقوط صواريخ إيرانية في مدينة بات يام قرب تل أبيب. قتلى وإصابات في إسرائيل وفيما لا تزال إسرائيل تفرض رقابة صارمة لمنع نشر خسائرها، أعلنت خدمات الاسعاف الإسرائيلية اليوم، مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة أكثر من 130 آخرين جراء الهجمات الصاروخية الايرانية. ووفقا لمتحدث باسم نجمة داوود الحمراء، قُتلت امرأة تبلغ 69 عاماً وأخرى تبلغ 80 عاماً وفتى يبلغ 10 أعوام وأصيب 100 آخرون في هجوم صاروخي "في المنطقة الوسطى". وأضاف المتحدث أن 37 شخصاً أصيبوا بجروح في منطقة الشفيلة. فيما أشارت تقارير عبرية إلى سقوط 4 قتلى وأكثر من مئة جريح في هجمات فجر الأحد. من جهته، أفاد موقع "واللا" العبري بارتفاع عدد الإصابات في ضواحي تل أبيب إلى أكثر من مئة مصاب جراء سقوط الصواريخ الإيرانية، في حين ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن عدد المصابين في مدينة بات يام ورحوفوت ارتفع إلى 53 بينهم إصابات بحالة حرجة ومتوسطة. وأعلن الحرس الثوري الإيراني أنه استهدف داخل إسرائيل منشآت تزود الطائرات المقاتلة بالوقود. وقال في بيان: "رداً على الضربات الإسرائيلية تم استهداف منشآت إنتاج وقود للطائرات المقاتلة ومراكز إمداد بالطاقة للكيان الصهيوني بعدد من المسيرات والصواريخ". استهداف وزارة الدفاع الإيرانية وأعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد، أنه استهدف مقر وزارة الدفاع الإيرانية ومواقع مرتبطة بالبنية التحتية "لمشروع الأسلحة النووية" وأهدافاً أخرى. وقال في بيان، إن قواته الجوية نفذت قرابة الساعة 2,40 صباحاً (23,40 ت غ السبت) "سلسلة واسعة من الضربات التي تستند إلى معلومات استخباراتية على عدد من الأهداف في طهران تتعلق بمشروع الأسلحة النووية للنظام الإيراني"، وكذلك على مستودعات وقود. وأضاف: "شملت الأهداف مقر وزارة الدفاع الإيرانية ومقر (منظمة الابتكار والبحوث الدفاعية) للمشرع النووي وأهدافاً إضافية"، أشارت إسرائيل إلى أنها تساهم في تعزيز جهود إيران للحصول على اسلحة نووية. بدورها، أفادت وزارة النفط الإيرانية فجر اليوم، بأن ضربات إسرائيلية استهدفت خزانين للوقود في طهران، بعيد إعلان إيران إطلاق دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل. وأشارت وزارة النفط إلى أن "الكيان الصهيوني استهدف مستودع شهران النفطي (شمال غرب طهران) ومستودعاً آخر في جنوب (المدينة)". وأفاد صحافي في وكالة "فرانس برس" برؤية النيران تشتعل في مستودع شهران. حراك سياسي سياسياً، أفاد بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر يوم السبت، بأنه أجرى اتصالاً هاتفياً مع ولي عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان وناقش معه "الوضع المقلق للغاية في الشرق الأوسط". وأضاف البيان، أن الزعيمين اتفقا على ضرورة خفض التصعيد. وأكد ستارمر أيضاً استعداد بريطانيا للعمل عن كثب مع حلفائها في الأيام المقبلة لدعم التوصل إلى حل دبلوماسي، للحرب القائمة بين إسرائيل وإيران.

تهريب طائرات 4 شركات إسرائيلية إلى الخارج سراً خشية من صواريخ إيران
تهريب طائرات 4 شركات إسرائيلية إلى الخارج سراً خشية من صواريخ إيران

الميادين

timeمنذ يوم واحد

  • الميادين

تهريب طائرات 4 شركات إسرائيلية إلى الخارج سراً خشية من صواريخ إيران

أمرت المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بالسحب الكامل لأسطول الطائرات، التابع لـ4 شركات، من كيان الاحتلال، وذلك في عملية سرية، خشيةً من التعرض للصواريخ الإيرانية، بحسب ما أكدته وسائل إعلام إسرائيلية. ووفقاً لتعليمات المؤسسة الأمنية، تم تهريب الطائرات التابعة لشركات "إلعال"، "أركيا"، "يسرائير" و"طيران حيفا" من الأراضي الفلسطينية المحتلة، إلى مطارات في قبرص واليونان والولايات المتحدة. وصدرت هذه التعليمات في وقت مبكر من مساء الخميس، بناءً على تقديرات أمنية إسرائيلية تفيد بأنّ إيران ستعمل على إطلاق صواريخ لتدمير الأسطول الجوي التابع للاحتلال. وبعد تهريب الطائرات الإسرائيلية، سيعزز جهاز "الشاباك" الإجراءات الأمنية، بالتعاون مع السلطات الأمنية في الدول التي توجد فيها الطائرات. 12 حزيران 6 حزيران يُذكر أنّ الإعلام الإسرائيلي كشف عن هذا الإجراء بعد شنّ إيران "الوعد الصادق 3" ضدّ كيان الاحتلال، مساء الجمعة، في جزء من ردها على العدوان عليها، بحسب ما أكده حرس الثورة في بيان تلا تنفيذ العملية وإعلانها رسمياً. وأطلق الحرس مئات الصواريخ نحو الكيان على دفعات، آخرها فجر السبت، محققاً إصابات مباشرة في ضربه مواقع استراتيجية، خصوصاً في "تل أبيب"، حيث استهدف وزارة الأمن، و"حلّ دمار غير مسبوق"، كما أقرّ مسؤولون إسرائيليون. مشاهد جوية لحجم الدمار الكبير في "تل أبيب" بعد أن استهدفتها الصواريخ الإيرانية#الميادين#إيران#الوعد_الصادق_٣ ما جاء في البيان، استهدفت وحدات الصواريخ والمسيّرات التابعة للقوة الجوية للحرس المراكز العسكرية والقواعد الجوية الإسرائيلية، التي انطلق منها العدوان على إيران. كما استهدفت الصواريخ والمسيّرات الإيرانية المراكز الصناعية العسكرية، التي يستخدمها "جيش" الاحتلال في إنتاج الصواريخ، وغيرها من المعدات والأسلحة العسكرية، لارتكاب الجرائم ضد الشعوب المقاوِمة في المنطقة، وخصوصاً الشعب الفلسطيني. وإلى جانب ذلك، ضرب حرس الثورة أهدافاً عسكريةً أخرى في عمق الأراضي المحتلة. وقد نفّذ الحرس استهدافاته مستخدماً مزيجاً من الأنظمة الدقيقة والذكية، كما أكد في بيانه.

نتنياهو: سترون الطائرات الإيرانية في سماء طهران قريباً
نتنياهو: سترون الطائرات الإيرانية في سماء طهران قريباً

المدن

timeمنذ يوم واحد

  • المدن

نتنياهو: سترون الطائرات الإيرانية في سماء طهران قريباً

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، اليوم السبت، إن الطائرات الحربية الإسرائيلية "ستحلق في سماء طهران" قريباً، مضيفاً أن الهدف من وراء الهجمات على إيران هو القضاء على النووي الإيراني والصواريخ الباليستية، في ما وصفه بـ"تهديد مزدوج" على بلاده. وذكر نتنياهو في كلمة مسجلة، أن "هدفنا هو القضاء على التهديد المزدوج من جانب إيران لتدمير إسرائيل، وهو النووي والصواريخ الباليستية، وقد كنا في خضم الدقيقة 90 بينما كانت فرق النووي في إيران تتسابق من أجل صنع قنابل نووية". استهداف المنشآت النووية وتطرق إلى ما قال إن إسرائيل حققته بهجماتها على إيران، قائلاً: "ألحقنا ضرراً كبيراً جداً بمنشأة التخصيب الرئيسية في إيران، وموقع حيوي لصناعة قنابل نووية، بالإضافة إلى استهداف فريق العلماء الذي كان يدير هذه البرامج، وهذا ما سيعيدهم إلى الوراء لسنوات كثيرة". وتابع: "قمنا بأمور أخرى التي لا يمكنني الإفصاح عنها. لقد ضربنا هذا البرنامج بشكل فعلي". وخاطب الإسرائيليين بالقول: "هنالك تهديد كبير للصواريخ الباليستية، ولكم أن تتخيلوا إذا كان لإيران 20 ألف صاروخ كهذه، والتي تندرج كعنصر إضافي ضمن خطة إيران إلى جانب النووي من أجل القضاء على دولة إسرائيل. بالتالي لم نسمح لأنفسنا أن يقوموا بإنشاء هذه القدرات وقررنا تدمير قدراتها الإنتاجية". وأضاف نتنياهو "في الوقت القريب سترون طائرات سلاح الجو في سماء طهران. سنهاجم كل موقع وهدف للنظام الإيراني، وهذا ما شعروا به لا يتعدى الصفر لما سيشعرون به في الأيام المقبلة". إجراءات أمنية وتحسب لصواريخ ويلتئم الكابينت الإسرائيلية عند الساعة العاشرة من ليل السبت، في جلسة لتقييم الأوضاع، وذلك في مقر محصن تحت الأرض؛ حسبما أوردت تقارير إسرائيلية. وعزز جهاز الأمن الإسرائيلي العام (الشاباك)، من إجراءات الحماية لكبار مسؤولي المستوى السياسي والأمن والاستخباراتي بشكل دراماتيكي، بالإضافة إلى تعزيز حراسة كبار مسؤولي الجيش وذلك خشية انتقام إيران في أعقاب اغتيال قادتها العسكريين؛ حسبما أورد موقع "واينت" الإلكتروني. يأتي ذلك فيما نقل موقع "واللا" الإلكتروني عن مسؤول كبير في الجبهة الداخلية الإسرائيلية، أنه ينبغي استمرار الجاهزية لرشقات صاروخية من إيران الليلة وفي الأيام المقبلة، مشيراً إلى أن الحديث يدور عن صواريخ مع رؤوس حربية تزن مئات الكيلوغرامات من المواد المتفجرة. من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي مهاجمة منصات جاهزة لإطلاق صواريخ نحو البلاد في غرب إيران، مشيراً إلى أن طيرانه الحربي والمسيّر هاجم حتى الآن عشرات الصواريخ التي كانت موجهة نحو إسرائيل قبل إطلاقها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store