logo
تمديد تخفيض إنتاج النفط في روسيا

تمديد تخفيض إنتاج النفط في روسيا

السوسنةمنذ 5 ساعات
السوسنة
أعلنت روسيا، اليوم، عن تمديد خطة خفض إنتاجها من النفط لتعويض تجاوزها الحصص المحددة ضمن اتفاق "أوبك+"، حيث قررت موسكو توزيع التخفيضات الإضافية على فترة أطول تمتد حتى نهاية العام بدلاً من الاكتفاء بالموعد السابق في أيلول، في خطوة تهدف إلى تحقيق التوازن في السوق النفطي العالمي ومنع أي تأثير سلبي على الأسعار.
وقالت وزارة الطاقة الروسية في بيان صحفي: "موسكو ستخفض إنتاجها بواقع 85 ألف برميل يومياً حتى تشرين الثاني المقبل، على أن ينخفض هذا الرقم تدريجيًا إلى 9 آلاف برميل يومياً في كانون الأول، بما يتيح لروسيا الالتزام بالتعويض عن أي تجاوز سابق لحصتها ضمن الاتفاقية".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روسيا: ارتفاع الاحتياطي الأجنبي إلى 686.4 مليار دولار
روسيا: ارتفاع الاحتياطي الأجنبي إلى 686.4 مليار دولار

رؤيا نيوز

timeمنذ 30 دقائق

  • رؤيا نيوز

روسيا: ارتفاع الاحتياطي الأجنبي إلى 686.4 مليار دولار

أعلن البنك المركزي الروسي، اليوم الجمعة، أن الاحتياطيات الدولية لروسيا من النقد الأجنبي والذهب سجلت ارتفاعًا ملحوظًا خلال الأسبوع الماضي بمقدار 10 مليارات دولار، لتصل إلى مستوى 686.4 مليار دولار. وذكر المركزي الروسي في بيان صحفي:'إن الزيادة جاءت نتيجة تحسن تقييم الأصول الأجنبية وتغير أسعار الصرف، يؤكد البنك على استمرار السياسة المالية والنقدية الهادفة إلى تعزيز الاستقرار الاقتصادي والحفاظ على قوة المراكز المالية للبلاد'.

زياد المناصير .. من قرية أردنية بسيطة إلى قمة الإمبراطوريات الاقتصادية
زياد المناصير .. من قرية أردنية بسيطة إلى قمة الإمبراطوريات الاقتصادية

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

زياد المناصير .. من قرية أردنية بسيطة إلى قمة الإمبراطوريات الاقتصادية

سرايا - في قرية "خرجا" الصغيرة بمحافظة إربد، وُلد زياد خلف المناصير عام 1965، ليبدأ من هناك مشوارًا استثنائيًا تجاوز حدود المكان والزمان، وكتب فيه فصولًا مدهشة من الإصرار والنجاح وتحقيق الأحلام. رغم بساطة البدايات، كانت طموحات زياد لا تعرف الحدود، سافر شابًا إلى روسيا لدراسة هندسة البترول في جامعة أوسيتيا الحكومية، وهناك لم يكتفِ بالتعلّم الأكاديمي، بل بدأ ببناء شبكته الخاصة في عالم المال والأعمال، واستثمر علاقاته ليؤسس لاحقًا بذرة إمبراطوريته الاقتصادية. في أوائل التسعينيات، أسس شركته الأولى في روسيا، وبدأ في تجارة مواد البناء والمنتجات النفطية، كان شابًا طموحًا في سوق تنافسي، لكن ذكاءه التجاري وقدرته على بناء الثقة منحاه التفوق، حتى أصبح اسمه معروفًا في أوساط رجال الأعمال هناك. لكن قلبه ظل متعلقًا بوطنه... فعاد إلى الأردن مطلع الألفية، وأطلق مجموعة "المناصير للاستثمارات"، التي توسعت بشكل مذهل لتشمل عشرات الشركات في قطاعات الطاقة، والإنشاءات، والصناعات الثقيلة، والتعدين، والنقل، والخدمات اللوجستية، والإسمنت، والخرسانة الجاهزة، والزيوت، ومحطات الوقود، وغيرها. اليوم، يُعد زياد المناصير من أقوى رجال الأعمال في الأردن والمنطقة، ويشغل مكانة مرموقة في عالم الاستثمار العربي، دون أن تفقد خطواته طابعها الوطني، فشركاته توظف آلاف الأردنيين، وتُسهم بفاعلية في دعم الاقتصاد الوطني، وتُعرف بجودة خدماتها والتزامها بالمسؤولية المجتمعية. لم تكن رحلة زياد المناصير مفروشة بالورود.. بل واجه صعوبات جمّة، من الغربة وبُعد الوطن، إلى المنافسة الشرسة وتحديات الإدارة، لكن ما ميّزه كان إيمانه بأن "النجاح لا يأتي صدفة، بل يُصنع بالإرادة والجهد والرؤية الواضحة." ورغم ثروته الطائلة ومكانته العالية، عُرف زياد بتواضعه وبُعده عن الأضواء، وحرصه على أن يكون النجاح وسيلة للعطاء، لا غاية شخصية. زياد المناصير هو مثال حي على أن النجاح يبدأ من فكرة، ويتحقق بالإصرار، ويتعزز بالعودة إلى الجذور. لم يكن ابن مدينة كبرى، ولا وريث مال، بل شابًا طموحًا قرر أن يرسم طريقه بيده، فكانت النتيجة قصة نجاح أردنية تُروى بفخر.

أسعار النفط عند أعلى مستوى في أسبوع
أسعار النفط عند أعلى مستوى في أسبوع

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

أسعار النفط عند أعلى مستوى في أسبوع

#سواليف #حافظت #أسعار_النفط على #مكاسبها اليوم الجمعة، لتتداول عند أعلى مستوياتها في أسبوع، مع ترقب المستثمرين للقمة المرتقبة بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، وسط مخاوف من تأثير التوترات الجيوسياسية على الإمدادات. وارتفع خام برنت بنسبة 0.2 بالمئة أو 16 سنتا ليسجل 67 دولارا للبرميل، فيما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بالنسبة نفسها إلى 64.10 دولار، وفقا لشبكة (سي إن بي سي). كما تلقت الأسواق دفعة معنوية من بيانات النمو في اليابان، أحد أكبر مستوردي النفط عالميا، حيث سجل الاقتصاد نموا بنسبة 1 بالمئة على أساس سنوي خلال الربع الممتد من نيسان حتى تموز، متجاوزا التوقعات البالغة 0.4 بالمئة. وعلى أساس فصلي، نما الناتج المحلي الإجمالي 0.3 بالمئة مقابل توقعات بـ0.1 بالمئة فقط، ما يعزز التوقعات بارتفاع الطلب على الطاقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store