
أحمد الفيشاوي يستعيد ذكرى نصيحة فاتن حمامة له: قالتلي ركز في عملك ومواعيدك
أحمد الفيشاوي
فيديو من الأرشيف لـ الفنانة فاتن حمامة وهي تقدم له إحدى النصائح بأن يركز في عمله ومواعيده.
وكتب أحمد الفيشاوي عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام قائلًا: أ
نا أتشرف إن حضرتك ذنبتينى وأنا متأكد إنك دلوقتي فخورة بيا عشان أخيرًا استخدمت مخي وظبط مواعيدي.. الله يرحمك يا ماما تونة، النجمة العالمية الكبيرة فاتن حمامة.
ونص الفيديو الأرشيفي الذي كانت تنصح به الفنانة فاتن حمامة الفيشاوي على الآتي: أحمد الفيشاوي أعتقد إنه هيكون له مستقبل كبير لو استعمل عقله، لأنه أحيانًا كان مهمل شوية في مواعيده ونفسي يسمعني.
وسبق أن شارك الفنان أحمد الفيشاوي جمهوره بلحظة مؤثرة عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام، إذ نشر مقطع فيديو يظهر فيه وهو يؤدي الصلاة ممسكًا بسبحة والده الراحل الفنان فاروق الفيشاوي وذلك عبر حسابه الشخصي عبر موقع إنستجرام، قائلًا: دي سبحة فاروق الفيشاوي، الوالد العظيم والجدع الطيب.. السبحة دي كانت معاه آخر 3 سنين في حياته، كانت ملازماه ومكانش بيسيبها.
أعمال أحمد الفيشاوي
وعلى جانب آخر، انطلق مؤخرًا تصوير فيلم حين يكتب الحب، بطولة الفنان أحمد الفيشاوي، ويشاركه في بطولة العمل كل من: الفنانة سوسن بدر، ومعتصم النهار، تأليف سجي الخليفات وإخراج محمد هاني، والذي ستدور أحداثه في إطار اجتماعي رومانسي.
أحمد الفيشاوي يظهر بسبحة والده الراحل خلال الصلاة: كانت تلازمه آخر 3 سنوات
مخرج فيلم حين يكتب الحب لـ أحمد الفيشاوي ومعتصم النهار: العمل رومانسي.. وكان صعبا في اختيار أبطاله

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يمني برس
منذ 35 دقائق
- يمني برس
في ذكرى عاشوراء… نساء العاصمة يجدّدن الولاء ويعلنّ البراءة من الطغاة
يمني برس | في قلب العاصمة صنعاء، في أجواء مفعمة بالإيمان والثورة، أحيت الهيئة النسائية فعالية ثقافية مركزية بمناسبة ذكرى عاشوراء، ذكرى استشهاد الإمام الحسين عليه السلام، تحت شعار 'هيهات منا الذلة'، تأكيدًا على الامتداد الحي لثورة كربلاء في وجدان اليمنيين. الفعالية التي تميّزت بزخم شعبي ورسائل واضحة، رفعت خلالها المشاركات شعارات البراءة من أمريكا والكيان الصهيوني، مردّدات هتافات تندد بالهيمنة والاستكبار العالمي، في مشهد جسّد حضور كربلاء في ضمير المرأة اليمنية المقاوِمة. وفي كلمة المناسبة، شدّدت الناشطة الثقافية ابتسام الآنسي على أن إحياء عاشوراء لا يُختزل في البكاء على مظلومية الإمام الحسين، بل هو محطة سنوية لإحياء روح الرفض والثورة على الطغيان، وتجديد العهد بالسير على نهج سبط رسول الله صلى الله عليه وآله. واعتبرت الآنسي أن عاشوراء كانت وما زالت منارة لكل حركات التحرر، مؤكدةً أن المرأة اليمنية تجد في الإمام الحسين قدوةً لمواصلة الصمود والمقاومة في وجه العدوان والحصار، ومصدرًا للعزة والكرامة. الفعالية تخللتها فقرات شعرية معبّرة، وأوبريت قدّمته الزهرات، نقل مشاعر الولاء والتضحية، وعبّر عن وعي الأجيال الناشئة بقيم عاشوراء ومبادئها الخالدة.


صوت بلادي
منذ ساعة واحدة
- صوت بلادي
اقرأ في العدد الجديد ( عدد يونيو ٢٠٢٥ ) من جريدة صوت بلادي
رئيس التحرير يكتب : هل تستمر مسيرة الاهلى نحو دور ال 16 ام يكتفى بالتمثيل المشرف ؟ محيي الدين إبراهيم يكتب : ثنائية النقد المسرحي: بين النص والعرض خالد منتصر يكتب:الخلط بين التفكير العلمي والتفكير العقلي "المجذوب" بقلم إبراهيم الديب الوداع .. القديرة سميحة أيوب .. سيدة المسرح بقلم إبراهيم خليل إبراهيم عِناق بقلم د.أحمد جاد " الحروب دمار الشعوب " بقلم : أبوالغيط زيان الحسين عبد الرازق يكتب : تطبيق حكومي ممتاز! آلام الفن والحقيقة! بقلم عـادل عطيـة ادوارد فيلبس جرجس يكتب : الدولار والحمار ثقافة إحياء الفكر النقدي عند الطفل بقلم د . أنور ساطع أصفري عبدالواسع الفاتكي يكتب : المليشيات الحوثية بين تسويق الوهم وتجاهل الكارثة : قراءة سياسية ونفسية واجتماعية نظرية الغباء عند بونهوفر: حين يغدو الغباء أخطر من الشر بقلم بهجت العبيدي صناعة المعنى في زمن الانهيار الرمزي: تأملات نقدية في راهن الإنسان بقلم: د. آمال بوحرب النقدالأدبي والتحليل النفسي بقلم باسم أحمد عبد الحميد د.بهي الدين مرسي يكتب : أليس من بيننا كيميائي رشيد؟ المرأة.. الحياة.. الحرية .. فى فكر أوجلان بقلم: جاكلين جرجس هويدا عوض احمد تكتب : اسرائيل بين فكي الرحي الكتاتيب والذكاء الاصطناعي بقلم جمال رشدي «الاحتباس الحرارى».. والمدن الساحلية بقلم جميل جورجي حسني حنا يكتب : المرأة في الحضارات القديمة حمدي رزق يكتب : مسلسل Tehran الفتوى الاصطناعية ..آية الله وجواز المزاوجة العاطفية ! بقلم حسين الذكر حنان غانم تكتب : الاكتشافات الأثرية وازدهار السياحة حيدر يونس : "اجد نفسي في الإعلام فهو الطموح والموهبة والحلم وقريبا في عمل جديد وتجربة مختلفة وهوبوداكاست سينطلق قريبا امنيتي ان ارى بلدي بخير" من هو المثقف؟إعادة تعريف الدور في زمن الضجيج بقلم: خالد الحديدي الإرادة التي لا تقهر بقلم خالد السلامي راجي بشاي يكتب : وإذا أنت أكرمت ال(نجيب) تمردا رحاب مدين تكتب : أين مفقوداتي ؟ تخلص من ضغوط الحياة بممارسة التامل بقلم / ريهام عادل السياسة بين الأصالة والحفاظ على اخلاق الإسلام بقلم/هويدا دويدار وداعا أيقونة الزمن الجميل ..سيدة المسرح العربي سميحة أيوب .. تقرير هند محمد جميلة بوحيرد المناضلة الجزائرية بقلم هدى حجاجي احمد هاني صبري المحامي يكتب : ثورة 30 يونيو: إرادة شعب أنقذت وطنًا بلا مجاملة .. د. هانى توفيق : من يحكم العالم التعايش وتقبل الآخر الطريق للحياة بقلم/ نسرين حلس الاخلاص من شيم الأوفياء بقلم منى فتحي حامد منى باروما تكتب:انتبه البلد ترجع إلى الخلف! مريم حنا اسحق تكتب : التحديات التي تواجه الزراعة في مصر المشكلات والحلول المفاوضات الأميركية الايرانية غطاء للضربة الاسرائيلية لايران مما قد يؤدي لحرب اقليمية بقلم دكتورة / مريم المهدي مُغامرة .. قصة: مراد ناجح عزيز مدحت الشيخ يكتب: الصراع الأمريكي الإيراني – قصة حب قديمة محمود عابدين يكتب: ماراثون الانتخابات البرلمانية 2025 (3) د.محمد فتحي عبد العال يكتب: هل كان عملاق الأدب العربي عدوا للمرأة ؟! د. محمد ضباشه يكتب : إلى أين ترحل جامعة الدول العربية؟ الهوية فوق الركام: سوريا والعراق بين السرديات الكبرى والتفكيك الممنهج بقلم: محمد سعد عبد اللطيف ترامب يتحرر من نتنياهو و يستمع لصوت آخر إسمه القضية الفلسطينية بقلم محمد رحال د.محمد فتحي عبد العال يكتب : كلام في العلم ..الحلقة الخامسة .. السمنة التحدي الأكبر لماذا تفتحت العيون نحو الدير وجبل التجلي هذه الايام؟ بقلم فهيم سيداروس يا ساكنه ف كل وجدانى شعر/عيد حميدة جدلية"العالم ضدك وأنت ضد العالم" بقلم / عونى سيف المدقريّ … غربة الشغف (19) بقلم د. علي زين العابدين الحسيني عصام سامي : "الكتابة قَدَر أكثر منها اختيار" القَبّالة بقلم د.علي أحمد باع القبيلة بقلم عصام سامي ناجي اللاجئون والإستعمار الناعم لمصر بقلم : عزة الفشني عبد العزيز جويدة يكتب :أنا ونجاة الصغيرة!! حقول الزيتون بقلم عبدالباسط الصمدي د.شاهيناز أبوضيف تكتب : صنع الله إبراهيم ايران واسرائيل وصراع التوازنات في الشرق الاوسط بقلم سفيان حكوم رجاء في درب المهلكة بقلم/ زيد الطهراوي Israel Between the Jaws of a Mill The Pragmatics of References in The Poem, "I Flirted with Myself," Identity Amid the Rubble: Syria and Iraq Between Grand Narratives and Systematic Dismantling The passing of the global order With brown hair Where is the Arab League headed


صوت بلادي
منذ ساعة واحدة
- صوت بلادي
عبد العزيز جويدة يكتب :أنا ونجاة الصغيرة!!
بيني وبين نجاة الصغيرة مطربتنا العظيمة قصة حب وعشق لهذا الصوت الملائكي فلقد كانت نجاة الصغيرة ومازالت وستبقى قيثارة الشدو الأنيق فهي تٌشعر كل من يسمعها أنها تغني له وحده دون خلق الله وهذه عبقرية نجاة الصغيرة في صدقها مع كل حرف تتغنى به وهي من أجمل الأصوات التي غنت القصيدة العربية لأن مساحة الصوت الصغيرة لديها تشبه قطع الآيس كريم تذوب على دفء المسامع ونار المدامع ولهيب المواجع لاتُلام نجاة الصغيرة في حبها للعبقري الفذ يوسف أدريس فنحن لا نختار أحبتنا ولا هم يختاروننا بل تختار لنا ولهم الأقدار وعلي الذين يلومونها أن يلوموا امرأة العزيز في عشق سيدنا يوسف عندما شغفها حبا ويجب أن يكون حديث الناس في الحب في حدود قلوبهم فقط فليس لأحد منا سلطان علي قلبه مهما بلغ شأنه فما بالك بقلب غيرك ورغم تعاطفي الشديد مع الرائع الشاعر كامل الشناوي الذي قتله حب نجاة الصغيرة وهي لا تعلم أو تتجاهل أو لا تعير ذلك اهتماما تلك هي مشكلة الحب الحقيقية أن الذي يحب بصدق لا يرى في الوجود غيّر الذي يحبه مهما تعددت الوجوه ومهما تكررت المحاولات لاختطافه إنها حصانة الحب الصادق لا يرى بديلا في كل خلق الله عمن يحب لذا تفشل كل المحاولات الهجومية التي يفتعلها الحمقى من باب فن التجريب لعلها تُصيب هو قلب واحد في شخص واحد لحبيب واحد إذن نجاة لم تر كامل الشناوي ولا يشغلها عذابه ولن تراه إلى يوم القيامة لقد كتب كامل الشناوي بدموعه ودمه ووجعه قصيدته لا تكذبي وغنتها نجاة وسمعها يوسف إدريس ورددها جميع خلق الله إنها سخرية القدر حين يدهسنا كقطار مسرع مجنون مشكلة الحب أنه لا يخضع أبدا للقواعد والأعراف والنٌظم واللوائح والنظريات العلمية لأن الحب قناديل معلقة على جدران القلوب ونحن إلى الآن لم نعرف ما سرها ومن يشعلها ومن يطفيها وكيف يأخذنا الحنين عنوة بهذه القوة بل كيف يقتلنا ويسحبنا سحبا إلى عمق البحر دون إرادة منا إن الذين يقاومون حنين قلوبهم سيقتلهم حنينهم وهم لا يعلمون كنت أتجنب قيادة السيارة عندما تغني نجاة الصغيرة واّلله هذه حقيقة مخافة أن تحل كارثة فأنا أذهب مع صوت نجاة إلى حيث تريد هي ولذا فسيطرتي علي الزمان والمكان والأفعال تساوي صفرا وعندما سمعت أغنية نجاة الصغيرة حبك الجبار وكنت طالبا بالمدينة الجامعية في منطقة سموحة بمحافظة الأسكندرية الساحرة في شتاء دامع علي إذاعة سيدة الغناء العربي أم كلثوم التي لازمتنا طيلة حياتنا في هذه المرحلة لم أتحمل الوجع واّلله وألقيت بالراديو الصغير علي الأرض فتحطم لأن نجاة إن لامست سقف روحك أفقدتك القدرة علي التركيز وحددت إقامتك الجبرية في حدود نبرة صوتها قال لي صديقي العزيز مهندس الصوت العبقري الأخ الحبيب شعبان الشهير بشعبولا في استوديو الحكيم بمنطقة الهرم أنه يزور نجاة الصغيرة إلى الآن فقلت له أرجوك خذني معك أريد أن أقبل يدها وأمضي إلى حال سبيلي أريد أن أقف وجها لوجه أمام من علمتني الحب في أغانيها وهي تجلس الآن علي الشاطيء كي ترى الغرقى وتبتسم أريد أن أصافح ذكريات لم تزل تفرض سيطرتها علينا بقوة الحب أريد أن أري أسطورة الشدو النبيل قال لي هي لا تريد أن ترى أحدا سوى من تعرفهم وهي عازفة عن الإعلام والضوضاء فاحترمت رغبتها القلوب تختار من تختاره وليس لنا في الخيار ناقة ولا جمل فالحب يأتي عندما يشاء ويرحل عندما يشاء إنها إرادة الله المطلقة لمنحة مجانية ربانية إذن قلي كيف تهرب من الحب إذا طغى عليك وتجبر تلك هي أسرار الله في العبّاد.