logo
مستوطنون يهاجمون ويحرقون.. بلدة فلسطينية تحت الهجوم مجددا

مستوطنون يهاجمون ويحرقون.. بلدة فلسطينية تحت الهجوم مجددا

الرأي٢٨-٠٧-٢٠٢٥
هاجم مستوطنون، فجر الاثنين، بلدة الطيبة شرق رام الله، وأحرقوا مركبتين، وخطوا شعارات عنصرية على الجدران.
وأفادت مصادر فلسطينية بأن مستوطنين تسللوا إلى البلدة فجر الاثنين، وهاجموا منازل فلسطينيين، وأضرموا النار في مركبتين، ما أدى إلى احتراقها بالكامل، كما خطوا شعارات عنصرية على الجدار الخارجي لأحد المنازل.
وأضافت المصادر، أن قوات الاحتلال بعدة آليات عسكرية اقتحمت البلدة عقب الهجوم.
وفي 4 حزيران الماضي، أقام المستوطنون بؤرة استيطانية جديدة على أنقاض بيوت عائلة فلسطينية جرى تهجيرها قبل نحو عام، بعد سلسلة هجمات عنيفة، في بلدة الطيبة.
وفي 7 تموز، أضرم مستوطنون النار قرب مقبرة وكنيسة القديس جاورجيوس (الخضر) التاريخية في البلدة، ما أثار ردود فعل كنسية ودولية واسعة، والتي نددت باعتداءات المستوطنين على المقدسات ودور العبادة.
وفي 14 تموز، زار عدد من بطاركة ورؤساء الكنائس في القدس، ودبلوماسيون من أكثر من 20 دولة عربية وأجنبية، بلدة الطيبة، في ظل التصاعد الخطير في اعتداءات المستوطنين على البلدة، وممتلكاتها، ومقدساتها، خاصة الكنائس والمقابر المسيحية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

4 قتلى جراء فيضانات مفاجئة في الهند.. وتوقعات بارتفاع الحصيلة
4 قتلى جراء فيضانات مفاجئة في الهند.. وتوقعات بارتفاع الحصيلة

خبرني

timeمنذ 38 دقائق

  • خبرني

4 قتلى جراء فيضانات مفاجئة في الهند.. وتوقعات بارتفاع الحصيلة

خبرني - لقي أربعة أشخاص حتفهم إثر فيضانات مفاجئة اجتاحت بلدة سياحية في منطقة جبلية شمال الهند، بينما تواصل فرق الإنقاذ عملها وسط دمار واسع. في تطور مأساوي شهدته ولاية أوتاراخند شمال الهند، أعلنت السلطات المحلية، الثلاثاء 5 آب/أغسطس 2025، مصرع أربعة أشخاص على الأقل نتيجة فيضانات مفاجئة ضربت بلدة دهارالي السياحية الواقعة في وادٍ جبلي بمنطقة الهيمالايا، ما أدى إلى دمار كبير وجرف عدد من المباني، واستدعى تدخلاً عاجلًا من فرق الإنقاذ والدفاع المدني. وثّقت مشاهد مصورة بثتها وسائل الإعلام المحلية سيولًا قوية من المياه الموحلة تجتاح منازل متعددة الطوابق، وسط تضاريس جبلية وعرة في بلدة دهارالي التابعة لمنطقة دهرادون. وتُظهر المقاطع سرعة السيول في اجتياح المباني والبنية التحتية، بينما يواجه السكان صعوبات في الاحتماء من تدفق المياه والطمي. رئيس وزراء الولاية، بوشكار سينغ دامي، صرّح بأن جميع فرق الإنقاذ تعمل بكامل طاقتها ضمن استجابة طارئة للحادث، مشيرًا إلى تنسيق مباشر بين السلطات لمتابعة الوضع على الأرض. كما أكد في بيان رسمي أن التواصل قائم مع المسؤولين الكبار، واصفًا الأضرار بأنها "مؤلمة للغاية"، ومضيفًا: "أدعو الله أن يحفظ الجميع من هذا الخطر". المسؤول المحلي البارز براشانت آريا أعلن أن أربعة قتلى تم توثيقهم حتى الآن، فيما أشار مسؤولون آخرون إلى أن الحصيلة قد ترتفع مع استمرار عمليات البحث، خاصة في ظل وجود مناطق لا تزال معزولة بسبب الطين والانهيارات. وقال مسؤول في إدارة الكوارث، طلب عدم الكشف عن اسمه، إن توقيت الفيضانات تزامن مع مهرجان محلي، ما ساهم جزئيًا في تقليل الخسائر البشرية، إذ إن العديد من السكان كانوا بعيدين عن مناطق الخطر عند اجتياح السيول للبلدة. الجيش الهندي من جانبه أوضح أن الكارثة تعود إلى "انزلاق طيني هائل" أدى إلى تدفق كثيف للطمي والمياه في المنطقة، مشيرًا إلى أن فرقه وصلت إلى موقع الحادث وتباشر جهود الإنقاذ. وأظهرت صور نشرها الجيش لاحقًا سيولًا طينية كثيفة تغمر البلدة، وصلت في بعض الأماكن إلى أسطح المنازل، ما يعكس شدة الانحدار وقوة التدفق. رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي أعرب عن تعازيه للضحايا عبر بيان على منصات التواصل الاجتماعي، مؤكدًا أن "جميع الجهود تُبذل لتوفير المساعدة اللازمة للمتضررين"، مع توجيه الهيئات المختصة لتكثيف تدخلها الفوري. وأوضحت هيئة الأرصاد الجوية الهندية أنها أصدرت تحذيرًا باللون الأحمر، وهو الأعلى في مقياس التنبيهات، بعد تسجيل أمطار غزيرة للغاية تجاوزت 21 سنتيمترًا في بعض المناطق من أوتاراخند. ويستمر خطر الانهيارات الأرضية مع توقع استمرار هطول الأمطار خلال الأيام المقبلة. تتكرر الكوارث المرتبطة بالأمطار الموسمية في الهند خلال الفترة الممتدة من حزيران/يونيو إلى أيلول/سبتمبر، حيث تسبب الفيضانات والانهيارات الأرضية في مقتل العشرات كل عام، لا سيما في المناطق الجبلية. ويؤكد خبراء الأرصاد والمناخ أن التغير المناخي يسهم بشكل مباشر في تزايد حدة هذه الظواهر، نتيجة اضطراب أنماط هطول الأمطار وارتفاع درجات الحرارة. في تقرير سابق لها، حذّرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة من أن الفيضانات والجفاف باتت تمثل "إشارة إنذار" مرتبطة بتغيرات مناخية عالمية أخلّت بدورة المياه على سطح الأرض، وجعلت التنبؤات المرتبطة بها أكثر صعوبة وتعقيدًا.

العودات: الأردن دولة متماسكة تستمد قوتها من وعي شعبها وحكمة قيادتها
العودات: الأردن دولة متماسكة تستمد قوتها من وعي شعبها وحكمة قيادتها

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

العودات: الأردن دولة متماسكة تستمد قوتها من وعي شعبها وحكمة قيادتها

‏قال وزير الشؤون السياسية والبرلمانية عبدالمنعم العودات، إن الأردن رغم كل ما يحيط به من تحديات وضغوطات، فقد أثبت على مر العقود أنه دوله قوية متماسكة تستمد صمودها من وعي شعبها وانتمائه، وحكمة قيادته ومنعة مؤسساته الوطنية، التي صمدت أمام العديد من العواصف. ‏‏وأكد خلال لقائه، في الوزارة رئيس وأعضاء 'ملتقى النخبة'، أن موقف الأردن ثابت وراسخ تجاه الأشقاء الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، ورغم كل التحديات المحيطة إلا أنها لم ولن ثنينا عن مواصلة تقديم الدعم والمساعدات الإنسانية والطبية والإغاثية لأهلنا في غزة، في موقف يعكس أصالة الدولة الأردنية، وعمق التزامها الأخلاقي والقومي. ‏وبين العودات 'أن منطقتنا العربية تمر بمرحلة غير مسبوقة، وعلى رأسها ما يجري في قطاع غزة من عدوان وحشي مُمنهج، يستهدف البشر والحجر، لم يعرف التاريخ القديم ولا المعاصر مثيلاً له'. ‏وأشار إلى أن ما يتعرض له الأردن من حملات تشكيك مشبوهة تستهدف موقفه الوطني، وتُحاول النيل من دورها الإقليمي ومصداقيته، تتطلب منا المزيد من الوعي والحذر، وتحصين المجتمع ضد الشعبويات والمعلومات المضللة التي تديرها جهات عن سبق قصد، لا تريد الخير لفلسطين ولا للأردن، ولهذا فالرهان معقودة على وعي النخب السياسية وقادة الرأي في قيادة النقاش العام بمسؤولية تكرس فيها ثقافة التوافق بدل الإقصاء والحوار بدل التخندُق. ‏وشدد العودات على أهمية تجاوز كافة التحديات والعقبات للاستمرار في مشروع التحديث الشامل، وفي مقدمته التحديث السياسي الذي يشكل مشروع دولة، ويعكس الرغبة الجادة في بناء حياة ديمقراطية ناضجة، قائمة على المشاركة الفاعلة، والتعددية، واحترام الرأي الآخر. ‏من جهته، بيَّن رئيس الملتقى محمود الدباس أن الملتقى الذي يضم نخبة من أبناء المجتمع الأردني من كافة الأطياف الفكرية والإيدولوجية، ناقش العديد من القضايا مع عدد من صناع القرار للوقوف على مواطن الخلل وتعظيم الإنجازات، وذلك تحقيقا للمصلحة الوطنية العليا. ‏بدورهم، ناقش أعضاء الملتقى أبرز التحديات الداخلية والخارجية التي تواجه الأردن وضرورة العمل على تمتين الجبهة الداخلية؛ ومنها دور الأحزاب في تسليط الضوء على التحديات خاصة الاقتصادية والمتعلقة بالبطالة، وتوسيع قاعدة المشاركة للمواطنين وتطوير السلوك الانتخابي لديهم، ودور التشريعات في إيصال عدد أكبر من السيدات والشباب إلى البرلمان، ونتائج الانتخابات الأخيرة وتقييمها. ‏وأكدوا أهمية الحفاظ على مؤسسات المجتمع المدني والنقابات المهنية وتقويتها، ضمن أهداف الوزارة ودورها كحلقة الوصل بين السلطتين التشريعية والتنفيذية في تحقيق الهدف الرئيسي من التحديث السياسي.

مديرية الحدائق في عجلون تنفذ حملات تقليم للأشجار
مديرية الحدائق في عجلون تنفذ حملات تقليم للأشجار

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

مديرية الحدائق في عجلون تنفذ حملات تقليم للأشجار

عجلون - علي القضاة بدأت كوادر مديرية الحدائق والمتنزهات في بلديات عجلون الكبرى بتنفيذ حملات لتقليم الأشجار وإزالة الأغصان الزائدة بهدف الحفاظ على السلامة العامة في الشوارع الرئيسة ومداخل المدينة . وقال رئيس لجنة البلدية المهندس محمد علي البشابشه، إن الحملات مستمرة ما دام هناك حاجة لذلك، مشيرا الى أن عجلون كمنطقة جذب محليا وخارجيا يجب ان تبقى بمظهر جمالي ولا احسن وهي التي وصفها الراحل الملك الحسين طيب الله ثراه بجميلة الجميلات نظرا لما تتمتع به من ميزات فريدة . ولفت المهندس البشابشه الى انه في العشرين من شهر آب لعام 2019 وخلال زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني يرافقه ولي العهد الامير الحسين بن عبد الله لمحافظة عجلون، أكد جلالة الملك أهمية الاستفادة من ميزات عجلون في قطاعي السياحة والزراعة وقال إن عجلون لديها كل الإمكانيات، ولا بد من العمل معا لتكون عجلون في المقدمة وبجهودنا جميعا عجلون ستبقى بألف خير -بإذن الله تعالى- نسير على خطى القائد حفظه الله ورعاه .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store