logo
مستقبل واجهات الدماغ والكمبيوتر

مستقبل واجهات الدماغ والكمبيوتر

سعورس١٣-٠٤-٢٠٢٥

تقدم التكنولوجيا
أوضحت أمين الحبيبة، أستاذة النظم الهندسية الذكية - جامعة نوتنغهام ترينت، أن التقنيات الروبوتية تتقدم بشكل كبير، حيث شهدنا ظهور أذرع روبوتية وهياكل خارجية ذكية تساعد الأشخاص ذوي الإعاقة على القيام بأعمال يومية، ولا تزال التحديات قائمة، خاصة فيما يتعلق بإنشاء واجهات فعالة بين الدماغ والآلات. أخيرا، كشف باحثون من جامعة كاليفورنيا عن زراعة دماغية جديدة سمحت لامرأة مصابة بالشلل ببث أفكارها مباشرة إلى صوت اصطناعي، مما يمثل خطوة كبيرة نحو تحقيق التواصل الفعال.
تاريخ البحث في واجهات الدماغ
أضافت أن دراسات الروابط بين الأعصاب والآلات تعود إلى القرن الثامن عشر، عندما اكتشف الطبيب الإيطالي لويجي غالفاني تأثير الكهرباء على أعصاب الضفادع. ومع تقدم الزمن، بدأت الأبحاث الحديثة في الستينيات، حيث أظهر العلماء أن أدمغة القرود يمكن أن تتحكم في الأجهزة عبر الأقطاب الكهربائية. مع ذلك، لا يزال الدماغ البشري معقدًا للغاية، مما جعل تحقيق تقدم سريع في هذا المجال تحديًا.
تطورات جديدة
تُستخدم تقنيات التصوير العصبي مثل التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي (fMRI) وتخطيط كهربية الدماغ (EEG) لمراقبة نشاط الدماغ، وساعدت هذه التقنيات في تطوير أجهزة مثل الأطراف الصناعية التي يمكن التحكم فيها بواسطة العقل. ومع تقدم الأبحاث، أصبحت الزرعات العصبية الجديدة تستخدم أشكالاً أكثر دقة من المراقبة، مما يسمح بتطبيقات تعمل في الوقت الفعلي. على سبيل المثال، تستخدم الزرعات الجديدة في جامعة كاليفورنيا تقنية ECoG لالتقاط الأنماط الكهربائية من سطح الدماغ، مما يُمكن الباحثين من فك تشفير الكلمات التي يفكر فيها المستخدم بشكل أسرع وأكثر دقة.
المستقبل المشرق
يتوقع الخبراء أن تستمر التقنيات في التطور خلال السنوات القادمة، مما يمنح الأشخاص ذوي الإعاقة مزيدًا من الاستقلالية، حيث يمكن أن نرى قريبًا هياكل عظمية خارجية وأطرافًا صناعية متطورة يمكن التحكم فيها مباشرة بأفكار المستخدم. مع ذلك، يبقى التوازن بين التطور التكنولوجي والاعتبارات الأخلاقية تحديًا مستمراً.
أسئلة أخلاقية ملحة
مع كل تقدم تقني، تبرز أسئلة أخلاقية مهمة: كيف يمكن أن يؤثر دمج هذه التقنيات في المجتمع؟ ما هي الحدود التي يجب وضعها للحفاظ على الخصوصية والأمان؟ مع تقدم الأبحاث، يصبح من الضروري التفكير في كيفية استخدام هذه التقنيات بشكل مسؤول.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في أول تدخل من نوعه بمدينة الملك عبدالله الطبية
في أول تدخل من نوعه بمدينة الملك عبدالله الطبية

غرب الإخبارية

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • غرب الإخبارية

في أول تدخل من نوعه بمدينة الملك عبدالله الطبية

المصدر - تم بفضل الله في مدينة الملك عبدالله الطبية عضو تجمع مكة المكرمة الصحي، إجراء أول عملية نوعية لاستئصال الجلطات الرئوية المزمنة، أنهت معاناة مريض يبلغ من العمر 47 عامًا، كان يعاني منذ أكثر من عقدين من ربو حاد وتجلطات متعددة في الشرايين الرئوية، تسببت في تدهور كبير لحالته الصحية واعتماده الكامل على الأوكسجين المنزلي في عملية نادرة ومعقدة. وأوضح تجمع مكة المكرمة الصحي: بأن المريض وصل لمدينة الملك عبدالله الطبية محولًا من منطقة جازان، وهو يعاني من ضيق شديد في التنفس، وانخفاض مستمر في مستوى الأوكسجين بالدم، حتى أثناء استخدام الأوكسجين الخارجي، بالإضافة إلى زيادة في معدل التنفس أثناء الراحة، وظهور علامات ضعف متوسط في وظيفة البطين الأيمن للقلب. وأضاف :أنه فور وصوله، تم إدخاله إلى قسم العناية المركزة لجراحة القلب، حيث خضع لتقييم طبي دقيق وتحضير شامل للعملية. وقد أُجريت الجراحة المعقدة بقيادة الدكتور عادل طاش والدكتور محمد ميني، استشاريي جراحة القلب واستغرقت نحو 10 ساعات، تم خلالها استخدام جهاز تخطيط الدماغ (EEG) لمراقبة النشاط العصبي والتأكد من سلامة التروية الدموية للدماغ، وتجنب أي مضاعفات عصبية محتملة. وأشار التجمع الصحي بأنه :تكللت العملية بالنجاح، وأسفرت عن تحسّن فوري وملحوظ في مستوى الأوكسجين في الدم. وتم نقل المريض إلى العناية المركزة الجراحية تحت جهاز التنفس الصناعي لمدة 10 أيام حتى استقرت حالته بالكامل، ليخرج بعدها دون الحاجة لأي دعم تنفسي، مستعيدًا قدرته على الحركة والمشي بشكل طبيعي. وتُعد هذه العملية إنجازًا طبيًا مهمًا يُحسب لمستشفى الملك عبدالله بالعاصمة المقدسة، ويعكس مستوى التقدم والخبرة الطبية العالية في إجراء هذا النوع من العمليات الدقيقة والمعقدة، ويجسد التزام المدينة الطبية برسالتها في تقديم رعاية تخصصية متقدمة لمستفيديها.

بخلاف النوم واليقظة: دراسة حديثة تكشف عن حالة جديدة من الوعي
بخلاف النوم واليقظة: دراسة حديثة تكشف عن حالة جديدة من الوعي

الرجل

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • الرجل

بخلاف النوم واليقظة: دراسة حديثة تكشف عن حالة جديدة من الوعي

توصل باحثون في دراسة نُشرت في دورية Journal of Neuroscience إلى أن "الأحلام الواعية" ليست مجرد أحلام أكثر وضوحًا خلال النوم، بل تمثل حالة وعي مستقلة تمامًا، تختلف عن اليقظة أو النوم التقليدي. تُعرف الأحلام الواعية (Lucid Dreaming) بأنها الحالة التي يُدرك فيها الشخص أنه يحلم، وغالبًا ما يكتسب قدرة على توجيه مجريات الحلم، مثل الطيران أو مواجهة المخاوف أو التحكم في الأحداث داخل الحلم. وكان الاعتقاد السائد سابقًا أن هذه الأحلام تحدث خلال مرحلة النوم المعروفة بحركة العين السريعة (REM)، وهي مرحلة تتسم بزيادة نشاط الدماغ. إلا أن دراسة جديدة كشفت أن نمط نشاط الدماغ في حالة الحلم الواعي يختلف جذريًا عن النشاط خلال الأحلام العادية أو حتى أثناء اليقظة. موجات دماغية فريدة تربط الأحلام الواعية بحالة وعي متقدمة أظهرت نتائج الدراسة انخفاضًا في موجات "بيتا" المرتبطة بالوعي والتنبه في منطقتين من الدماغ مسؤولتين عن الإدراك المكاني والإحساس بالذات. وفي الوقت ذاته، سُجلت زيادة في موجات "غاما"، المرتبطة بالتركيز والوعي الحاد، في القشرة الجبهية الأمامية الوسطى — وهي منطقة مرتبطة بالتفكير الذاتي والتحكم المعرفي. ويقول الباحث الرئيسي "تشاغاتاي ديميريل" من المركز الطبي بجامعة رادبود الهولندية: "هذا البحث يفتح بابًا لفهم أعمق للأحلام الواعية كحالة وعي معقدة، ويثير تساؤلات حول التقسيم التقليدي بين النوم واليقظة." اعتمد الباحثون على قاعدة بيانات ضخمة ضمت نتائج دراسات سابقة تم فيها قياس نشاط الدماغ باستخدام أجهزة EEG، ليقوموا بمقارنة أنماط النشاط في حالات اليقظة والنوم والأحلام الواعية. تشابه مذهل مع تأثيرات المخدرات النفسية اللافت أن نمط النشاط الدماغي الذي لوحظ أثناء الأحلام الواعية يشبه إلى حد كبير النشاط المرتبط بتأثيرات العقاقير النفسية مثل "LSD" و"آياهواسكا". ومع ذلك، فبينما تؤدي هذه المواد غالبًا إلى تلاشي الإحساس بالذات، تُظهر الأحلام الواعية تفعيلًا للإدراك الذاتي والقدرة على التحكم داخل الحلم. تقنيات لتحفيز الأحلام الواعية على الرغم من أن هذه الأحلام قد تحدث بشكل عفوي، فإن هناك طرقًا تساعد على تحفيزها، مثل تقنية "التحريض التذكيري للأحلام الواعية" (MILD)، والتي تتضمن استذكار تفاصيل الحلم بعد الاستيقاظ، وتكرار عبارة: "عندما أبدأ في الحلم، سأتذكر أنني أحلم" حتى العودة للنوم. وتُظهر الدراسات أن هذه التقنية تزيد فرص الحلم الواعي بنسبة تصل إلى 20%.

لسنا وحدنا... حياة على بعد 124 سنة ضوئية
لسنا وحدنا... حياة على بعد 124 سنة ضوئية

Independent عربية

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • Independent عربية

لسنا وحدنا... حياة على بعد 124 سنة ضوئية

اكتشف علماء جامعة "كامبريدج" ما سموه أقوى علامة حتى الآن على احتمال وجود حياة خارج نظامنا الشمسي، بعد اكتشاف بصمة لكائنات تنتج غازات في الغلاف الجوي لكوكب غريب، والتي تنتج على الأرض فقط بواسطة الكائنات الحية. في هذا السياق نشرت "سكاي نيوز" العالمية، مقالة مع صورة لوكالة أنباء "رويترز" تظهر رسماً توضيحياً لكوكب غريب قد يكون الكوكب K2-18b المستضيف لهذه الحياة. ومنذ أيام تداولت وسائل إعلام عالمية وعربية الخبر بشيء من التهويل، إذ بينت صور "رويترز" وغيرها من المواقع العلمية الشهيرة رسماً توضيحياً لكوكب غامض رصد باستخدام تلسكوب "جيمس ويب" الفضائي، ووجد العلماء آثاراً لغازين هما ثنائي ميثيل كبريتيد (DMS) وثنائي ميثيل ثاني كبريتيد (DMDS) على هذا الكوكب. والمعروف للعلماء أنه على الأرض تنتج هذه الغازات بصورة أساس من الكائنات الحية، بما في ذلك الطحالب، مما يشير إلى أن الكوكب K2-18b قد يكون زاخراً بالحياة الميكروبية. تدريب "جيمس ويب" من جهة ثانية، وبينما شاع تفاؤل كبير بهذه الدراسة ظهرت أصوات تحذر من ذلك، إذ قال إيان ويتاكر المتخصص في فيزياء الفضاء من جامعة "نوتنغهام ترينت"، "هذه الدراسة دقيقة، وعلى رغم ذلك فمجرد وجود هذه الجزيئات واحتمالية أن يكون الكوكب الخارجي (هايسياً)، أي إنه يمتلك الماء السائل وغلافاً جوياً من الهيدروجين، لا يعني بالضرورة أن الحياة قد تكونت أو يمكن أن تتكون على الكوكب". وفي السياق ذاته أكد باحثون أن النتائج ليست إعلاناً عن اكتشاف كائنات حية حقيقية، بل هي مؤشر إلى عملية بيولوجية. إذ يقع كوكب K2-18b على بعد نحو 124 سنة ضوئية من الأرض في كوكبة الأسد، وتبلغ كتلته 8.6 أضعاف كتلة الأرض، وقطره نحو 2.6 ضعف قطر كوكبنا. ويدور في المنطقة الصالحة للسكن، وهي مسافة يمكن أن يوجد فيها الماء السائل، وهو عنصر أساس للحياة. لذلك صرح نيكو مادوسودان من معهد علم الفلك بجامعة "كامبريدج"، بأنها "لحظة تحولية في البحث عن حياة خارج النظام الشمسي"، مضيفاً بتفاؤل ملحوظ "لقد دخلنا عصر علم الأحياء الفلكي الرصدي". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) للخروج بتلك النتائج طلب العلماء تدريب تلسكوب "جيمس ويب" الفضائي للبحث تحديداً عن مؤشرات حيوية على الكوكب، وبدورها نشرت صحيفة الـ"تلغراف" قبل أيام قصة بقلم سارة كنابتون تحت عنوان "دلائل قوية على وجود حياة فضائية على كوكب يبعد 124 سنة ضوئية من الأرض". وجاء فيها أن دراسة أجرتها جامعة "كامبريدج" لمحت إلى احتمال وجود عالم محيطي يعج بالحياة الفضائية على بعد 124 سنة ضوئية من الأرض. مبينة أن الكوكب الخارجي K2-18b الواقع في كوكبة الأسد، يمتلك غلافاً جوياً يحوي كميات هائلة من ثنائي ميثيل كبريتيد، وهي مادة كيماوية تنتجها الكائنات الحية فحسب، مثل العوالق النباتية البحرية. ونشرت الصحيفة صورة قالت في شرحها إن العلماء استخدموا بيانات من تلسكوب "جيمس ويب" الفضائي، الموجه نحو الكوكب الخارجي K2-18b. وتابعت سارة نقلاً عن العلماء المتفائلين للغاية بهذا الاكتشاف، أن "كميات هذه المادة الكيماوية هائلة لدرجة أنها تمثل 20 ضعف النشاط البيولوجي للأرض. إذ يتلاشى الجزيء بسرعة كبيرة، مما يشير إلى أن شيئاً ما يواصل إنتاجه". علماء "كامبريدج" وصف علماء الفيزياء الفلكية في جامعة "كامبريدج" هذه النتائج بأنها "لحظة تحولية هائلة"، وأقوى تلميح حتى الآن على وجود حياة في مكان آخر من الكون. وقال البروفيسور نيكو مادوسودان من معهد "كامبريدج" لعلم الفلك "لا توجد آلية يمكنها تفسير ما نراه من دون حياة. وبالنظر إلى كل ما نعرفه عن هذا الكوكب فإن وجود عالم ذي محيط مائي ضخم يعج بالحياة هو السيناريو الأنسب للبيانات المتوافرة لدينا، لأن ما نراه الآن هو أولى التلميحات لعالم غريب يحتمل أن يكون مأهولاً، وهذه لحظة ثورية". وختم بقوله "كان الأمر مذهلاً، إنها صدمة للنظام، لا أريد أن أكون متفائلاً جداً، لكنني أعتقد بصراحة أن هذا أقرب ما وصلنا إليه من ميزة يمكن أن ننسبها إلى الحياة". يذكر أن هذا الكوكب من حقبة هيسيان، مع محيط ضخم من الماء السائل تحت غلاف جوي غني بالهيدروجين، ودرجة حرارته أعلى قليلاً من درجة حرارة الأرض. وأظهرت عمليات الرصد السابقة وجود غازي الميثان وثاني أكسيد الكربون في غلاف K2-18b الجوي، وهما علامتان على وجود حياة، لكن هاتين المادتين الكيماويتين تنتجان أيضاً من خلال عمليات طبيعية مثل النشاط البركاني. على رغم ذلك قال هؤلاء العلماء إنهم "صدموا" عندما ظهرت الإشارة الكيماوية، لأنهم قضوا العام الماضي في محاولة دحض هذه النتيجة وإبطال الإشارة. وأضاف البروفيسور مادوسودان "لقد أمضينا وقتاً طويلاً في محاولة جاهدة لتعطيل الإشارة، وقد تكون هذه نقطة التحول، إذ يصبح السؤال الجوهري حول ما إذا كنا وحدنا في الكون سؤالاً نستطيع الإجابة عنه فجأة"، فيما قال سوبهاجيت ساركار من جامعة "كارديف" والمؤلف المشارك في الدراسة، إن "استنتاج جزيئات البصمة الحيوية هذه يطرح أسئلة عميقة حول العمليات التي قد تنتجها". هل نحن وحدنا؟ بدورهم نصح علماء غير مشاركين في الدراسة بالحذر. وقال كريستوفر جلين كبير العلماء في قسم علوم الفضاء بمعهد أبحاث الجنوب الغربي في تكساس، إن "البيانات الغنية من كوكب K2-18b تجعله عالماً مثيراً للاهتمام، وتعد هذه البيانات الأخيرة إسهاماً قيماً في فهمنا. وعلى رغم ذلك يجب أن نكون حذرين للغاية في اختبار البيانات بأقصى قدر ممكن من الدقة". مضيفاً "أتطلع إلى رؤية عمل إضافي مستقل على تحليل البيانات بدءاً من الأسبوع المقبل". وقال مادوسودان الباحث الرئيس في الدراسة وأكثر المتفائلين بنتائجها، إن "الهدف الأسمى لعلم الكواكب الخارجية هو العثور على دليل على وجود حياة على كوكب شبيه بالأرض خارج نظامنا الشمسي"، مؤكداً أن "جنسنا البشري تساءل لآلاف الأعوام هل نحن وحدنا في الكون؟ ربما نكون الآن على بعد بضعة أعوام فقط من اكتشاف حياة فضائية محتملة على كوكب ما، لكنني لا أزال أحث على توخي الحذر. فأولاً، نحتاج إلى تكرار الملاحظات مرتين أو ثلاثاً للتأكد من قوة الإشارة التي نراها، وذلك لزيادة أهمية الاكتشاف إلى المستوى الذي تكون فيه احتمالات حدوث صدفة إحصائية أقل من واحد في المليون تقريباً. ثانياً، نحتاج إلى مزيد من الدراسات النظرية والتجريبية للتأكد من وجود آلية غير حيوية أخرى (لا تتضمن عمليات بيولوجية) لإنتاج DMS أو DMDS في غلاف جوي كوكبي مثل غلاف الأرض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store