logo
وزارة الصحة العراقية تعلن تصدير أول شحنة أدوية لعلاج السرطان إلى ليبيا

وزارة الصحة العراقية تعلن تصدير أول شحنة أدوية لعلاج السرطان إلى ليبيا

أخبار ليبيا٢٨-٠٤-٢٠٢٥

أعلنت وزارة الصحة العراقية والخطوط الجوية العراقية، اليوم الاثنين، عن تصدير أول شحنة من علاجات سرطان اللوكيميا من مطار بغداد الدولي إلى العاصمة الليبية طرابلس.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية، سيف البدر، في تصريح نقلته قناة الإخبارية العراقية، إن العراق حقق إنجازًا مهمًا وتاريخيًا بتصدير أول دفعة من أدوية سرطان اللوكيميا خارج البلاد، مؤكدًا أن هذه الشحنة تمثل بداية لسلسلة شحنات أخرى مخصصة لليبيا.
من جهته، أوضح مسؤول الشحن الجوي في الخطوط الجوية العراقية، ياسر خضير، أن الشحنة تم استلامها من المصنع بالتنسيق مع وزارة الصحة، وتم تجهيزها وإرسالها إلى ليبيا ضمن خطة لدعم التعاون الطبي بين البلدين.
وكان رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان في ليبيا حيدر السائح، نفى استيراد أي أدوية من العراق أو أي دولة عربية أو آسيوية، موضحا أن الهيئة تعتمد أدوية مصدرها الولايات المتحدة وأوروبا.
وشدد السائح في بيان نشره في صفحته على منصة 'فيسبوك'، على أن الهيئة غير مسؤولة عن أي دواء يتم توريده خارج إطارها الرسمي ولا تتحمل أية تبعات عن استخدامها، محملا الجهات التي تقوم بذلك كامل المسؤولية القانونية والطبية.
من جهة أخرى، أكد القائم بأعمال السفارة العراقية في ليبيا، أحمد الصحاف، أن الخطوة تمت برعاية رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، وإشراف وزير الصحة الدكتور صالح الحسناوي، ووصفها بأنها إنجاز وطني يعزز العلاقات الأخوية بين بغداد وطرابلس، ويدعم توطين الصناعة الدوائية العراقية وفق أحدث المعايير العالمية.
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجديد: أين ذهبت أدوية الأورام؟ المرضى يشترونها بأسعار باهظة رغم الاعتمادات
الجديد: أين ذهبت أدوية الأورام؟ المرضى يشترونها بأسعار باهظة رغم الاعتمادات

أخبار ليبيا

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبار ليبيا

الجديد: أين ذهبت أدوية الأورام؟ المرضى يشترونها بأسعار باهظة رغم الاعتمادات

💊 ليبيا – الجديد يطالب بالتحقيق في مصير 162 مليون دولار خصصت لأدوية السرطان ليبيا – دعا المحلل الاقتصادي مختار الجديد إلى فتح تحقيق عاجل وشفاف بشأن مصير الاعتمادات المستندية التي تم تخصيصها لأدوية مرضى السرطان، والتي بلغت قيمتها أكثر من 162 مليون دولار، تم فتحها من قبل مصرف ليبيا المركزي لصالح الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان خلال الفترة من 1 يناير إلى 30 أبريل 2025، وذلك بحسب التقرير الأخير الصادر عن المصرف. 🔹 تناقض بين الأرقام والواقع المؤلم للمرضى ⚠️ وفي تدوينة نشرها عبر حسابه على موقع 'فيسبوك'، أشار الجديد إلى وجود تناقض صارخ بين ضخامة المبلغ المخصص لاستيراد أدوية الأورام وبين الوضع الصعب الذي يعيشه مرضى السرطان في ليبيا، الذين يضطر الكثير منهم لشراء أدويتهم من الصيدليات التجارية بأسعار باهظة. 🔹 تساؤلات حول التوزيع والمسؤولية ❓ واعتبر الجديد أن هذا التناقض يطرح تساؤلات مشروعة حول آلية توزيع الأدوية، والجهة المسؤولة عن الخلل أو الفساد المحتمل في إيصال هذه الأدوية للمرضى المستحقين، داعيًا إلى محاسبة الجهات المعنية والكشف عن تفاصيل العقود والموردين وآليات التوزيع.

أبوجناح: مستشفيات علاج الأورام طلبت شحنة أدوية العراق.. و«مكافحة السرطان»: لا يد لنا في الموضوع
أبوجناح: مستشفيات علاج الأورام طلبت شحنة أدوية العراق.. و«مكافحة السرطان»: لا يد لنا في الموضوع

الوسط

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

أبوجناح: مستشفيات علاج الأورام طلبت شحنة أدوية العراق.. و«مكافحة السرطان»: لا يد لنا في الموضوع

قال نائب رئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة»، وزير الصحة المعفى من منصبه رمضان أبوجناح إن شحنة أدوية الأورام من العراق، التي أثير الجدل حولها، جاءت بناء على «مطالبات مباشرة من المستشفيات المختصة بعلاج الأورام»، في حين نفت مجددا الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان، على لسان مدير إدارة التعاون الدولي عبدالمنعم البرعصي، أي علاقة للهيئة بهذا الموضوع. وأشار أبوجناح إلى أن الشركة التي جرى التعاقد معها «مسجلة لدى إدارة الصيدلة»، وقد نفذت الإجراءات «وفق التسلسل الإداري والقانوني، بداية من إدارة الصيدلة وجهاز الإمداد الطبي ثم لجنة العطاءات»، وفق تصريح تلفزيوني نشرته صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» أمس الخميس. أبوجناح: شحنة الدواء لم يُدفع ثمنها للشركة الموردة وأوضح وزير الصحة المعفي أن شحنة الدواء «لم تدخل الأراضي الليبية بعد، ولم يدفع ثمنها للشركة الموردة»، مشيرا إلى أنها تخضع لإجراءات الفحص المعتادة قبل السماح بتسلُّمها أو توزيعها، ومنها التحاليل ومعاينة الجودة من قبل الجهات الرقابية وعلى رأسها هيئة الرقابة على الأغذية والأدوية. ودعا إلى تحويل ملف الأدوية إلى النائب العام المستشار الصديق الصور «لإجراء تحقيق شفاف ينهي الجدل القائم ويضمن حقوق المرضى الليبيين» هيئة مكافحة السرطان: نستورد الدواء من شركات معروفة عالميا فقط من جانبه نفى مدير إدارة التعاون الدولي بهيئة مكافحة السرطان عبدالمنعم البرعصي أي علاقة للهيئة بهذا الملف، قائلا: «لم تردنا أي مراسلة ولم نتشاور في هذا الموضوع بأي شكل من الأشكال، ونحن لا نشكك في مصداقية أو وطنية وزير الصحة السابق لكن الحقيقة أن الهيئة لم تتدخل في هذا الموضوع ولم تكن لها أي يد به» وأكمل، في تصريح إلى برنامج «هنا ليبيا» المذاع على قناة الوسط «WTV» أمس الخميس: «الهيئة تستورد الدواء الخاص بمرضى الأورام من مصادر دولية ومن شركات معروفة عالميا، وتكون أميركية وأوروبية فقط». وسبق أن نفت الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان في بيان «استيراد أي شحنة أدوية من العراق أو من أي دولة عربية أو آسيوية». الجدل حول شحنة الأدوية العراقية ومنذ مطلع الأسبوع أثير جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي في أعقاب إعلان وزارة الصحة العراقية توريد أول شحنة أدوية أورام منتجة محليًا إلى ليبيا، ما دفع وزارة الصحة بحكومة الوحدة إلى إصدار بيان الثلاثاء الماضي قالت فيه إنها استوردت شحنة أدوية علاج الأورام من العراق خارج بنود العطاء العام، (فواقد العطاء العام)، بموافقة هيئة الرقابة الإدارية على توريد الصنف، بعد سلسلة من «الإجراءات الطويلة والرقابة المشددة». وبعدها، أصدر رئيس حكومة الوحدة عبدالحميد الدبيبة قرارا بإعفاء أبوجناح من تسيير وزارة الصحة وإحالته للتحقيق، بسبب مخالفات تتعلق باستيراد الأدوية خارج اختصاص الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان، وفقًا لما نص عليه قرار مجلس الوزراء رقم 963 لسنة 2022. - وتضمن قرار الدبيبة وقف عدد من مسؤولي الوزارة احتياطيا وإحالتهم للتحقيق الإداري لمخالفتهم قواعد الاختصاص المسندة للهيئة الوطنية لمكافحة السرطان بشأن استيراد شحنة أدوية. والموقوفون بجانب أبوجناح، كل من: وكيل وزارة الصحة لشؤون المراكز الطبية توفيق إدريس، ومدير إدارة الصيدلة بوزارة الصحة نادية أبوصبع، ورئيس قسم التسجيل بإدارة الصيدلة ناهد المكي، ورئيس لجنة العطاء المحلي أكرم الفزاني، ومدير إدارة التمريض فاطمة الوافي.

الدرسي: لست مسؤولاً عن توريد أدوية من العراق ومستعد للتحقيق
الدرسي: لست مسؤولاً عن توريد أدوية من العراق ومستعد للتحقيق

الوسط

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

الدرسي: لست مسؤولاً عن توريد أدوية من العراق ومستعد للتحقيق

أكد وكيل وزارة الصحة لشؤون المراكز الطبية الدكتور توفيق عثمان الدرسي «استعداده التام للتعامل مع لجنة التحقيق»، عطفاً علي قرار الإيقاف الصادر من رئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» عبدالحميد الدبيبة رقم 185 لسنة 2025، اتصالاً بتوريد شحنة أدوية أورام من العراق. ونشر الدرسي توضيحاً عبر صفحته على «فيسبوك» أشار فيه إلى تصريح تليفزيوني لنائب رئيس الوزراء وزير الصحة الموقوف رمضان أبو جناح، الذي أكد عدم مسؤوليته بكل ما يتعلق بتوريد الدواء من العراق، والذي أثار غضب وانتقاد الرأي العام الليبي، متابعاً: «نحرص على احترامه وتقديره وتبديد مخاوفه وتوضيح أي معلومات غير واضحة بالنسبة له». الدرسي: لا أتدخل في توريد الأدوية وتابع المسؤول: «صفتي كوكيل وزارة الصحة لشؤون المراكز الطبية، لا تمنحني أي صلاحيات أو تقود إلى التدخل في إجراءات إدارية أو قانونية طبقا لقرار التكليف والاختصاصات بأي جانب من شأنه توريد أو توفير أو وضع احتياج أو ترسية أو تدخل في عمل لجنة عطاءات داخل وزارة الصحة، ولم أكن خلال الثلاث سنوات طرفا في أي إجراء يتعلق باختيار الشركات أو الأصناف أو دورة مستندية أو فنية تتعلق بلجنة العطاءات أو أي لجنه فنية». وفي مداخلة تليفزيونية قال أبو جناح إن قرار الدبيبة «ظلم» اثنين من مسؤولي الوزارة وهما: «وكيل وزارة الصحة لشؤوشن المراكز الطبية توفيق الدرسي، ومدير إدارة التمريض فاطمة الوافي»، متابعا: «ليست لهما علاقة بالإجراءات المتعلقة بتوريد الأدوية». أزمة توريد أدوية أورام من العراق وأُثيرت أزمة دواء الأورام، عندما أعلنت وزارة الصحة العراقية توريد أول شحنة أدوية أورام منتجة محليًا إلى ليبيا، لكن الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان نفت في بيان «استيراد أي شحنة أدوية من العراق أو من أي دولة عربية أو آسيوية»، وقالت إن «جميع الأدوية المعتمدة يجرى توريدها حصريًا من مصادر أميركية وأوروبية معتمدة، وفق أعلى معايير الجودة والاعتماد الدولي». لكن وزارة الصحة بحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» أصدرت بيانا، الثلاثاء، قالت فيه إنها استوردت شحنة أدوية علاج الأورام من العراق خارج بنود العطاء العام، (فواقد العطاء العام)، بموافقة هيئة الرقابة الإدارية على توريد الصنف، بعد سلسلة من «الإجراءات الطويلة والرقابة المشددة». لاحقا أصدر رئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» عبدالحميد الدبيبة قرارا بإعفاء رمضان أبوجناح من تسيير وزارة الصحة وإحالته للتحقيق، إلى جانب عدد من مسؤولي الوزارة، بسبب مخالفات تتعلق باستيراد الأدوية خارج اختصاص الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان، وفقًا لما نص عليه قرار مجلس الوزراء رقم 963 لسنة 2022.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store