
قبل تحديد موعده..إليك حكم التهنئة بالعام الهجري الجديد1447هـ
يشير الدكتور شوقي علام_المفتي السابق_إلى أن التهنئة بقدوم العام الهجري مستحبة شرعًا؛ لما فيها من إحياء ذكرى هجرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وصحابته رضي الله عنهم، وما فيها من معان سامية وعبر نافعة.
أوضح فضيلته أن الشرع حث على تذكر أيام الله وما فيها من عبر ونعم، كما أنه بداية لعام جديد، وتجدد الأعوام على الناس من نعم الله عليهم التي تستحب التهنئة عليها.
يُذكر أنه سيتم استطلاع هلال شهر المحرم غدًا الأربعاء عبر لجان دار الإفتاء المصرية العلمية والشرعية المنتشرة بكافة أنحاء الجمهورية وبناء عليه يتم معرفة بداية العام الجديد1447هـ.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقباط اليوم
منذ 12 دقائق
- الاقباط اليوم
رئيس الطائفة الإنجيلية يهنئ الرئيس السيسي بمناسبة العام الهجري الجديد
أرسل الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، برقية تهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمناسبة العام الهجري الجديد، أعرب فيها عن خالص تهانيه القلبية، وأطيب تمنياته للرئيس ولجموع الشعب المصري بهذه المناسبة. وقال رئيس الطائفة الإنجيلية في برقيته: "يسعدني أن أبعث لفخامتكم، بالأصالة عن نفسي، وبالإنابة عن أعضاء المجلس الإنجيلي العام، ورؤساء المذاهب الإنجيلية في مصر، وأعضاء هيئة الأوقاف الإنجيلية، بأصدق التهاني القلبية بمناسبة العام الهجري الجديد، راجين من الله أن يعيدها عليكم بالصحة والتوفيق، وعلى مصرنا الغالية وشعبها العزيز بمزيد من التقدم والسلام والوحدة. كل عام وفخامتكم بخير." كما بعث الدكتور القس أندريه زكي ببرقيات تهنئة مماثلة إلى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، والدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والمستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، والمستشار عبد الوهاب عبد الرازق، رئيس مجلس الشيوخ، وفضيلة الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، والدكتور نظير عياد، مفتي جمهورية مصر العربية. ووجّه رئيس الطائفة الإنجيلية كذلك تهانيه إلى وكلاء مجلس النواب، والوزراء، والمحافظين، متمنيًا لهم جميعًا دوام الصحة والتوفيق في خدمة الوطن، وأن يعيد الله هذه المناسبة على مصر وشعبها بالخير والسلام.


خبر صح
منذ 19 دقائق
- خبر صح
رئيس الإنجيلية يثني على التسامح والتعايش في مصر بمناسبة العام الهجري الجديد
بعث الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، برقية تهنئة إلى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بمناسبة حلول العام الهجري الجديد، حيث عبّر عن تهانيه القلبية وأطيب أمنياته لفخامته وللشعب المصري بمناسبة هذه المناسبة الدينية العظيمة، التي تمثل بداية عام هجري جديد وفقًا للتقويم الإسلامي. رئيس الإنجيلية يثني على التسامح والتعايش في مصر بمناسبة العام الهجري الجديد ممكن يعجبك: وزير الري يراقب حالة محطات رفع المياه وجهود مصلحة الميكانيكا والكهرباء نص البرقية وفي نص البرقية، أكد الدكتور أندريه زكي أنه يرسل هذه التهاني نيابة عن نفسه وعن أعضاء المجلس الإنجيلي العام ورؤساء المذاهب الإنجيلية في مصر، بالإضافة إلى أعضاء هيئة الأوقاف الإنجيلية، راجيًا من الله أن يعيد هذه المناسبة على مصر وشعبها بمزيد من التقدم والسلام والوحدة، وقال: 'كل عام وفخامتكم بخير' وأبرز رئيس الطائفة الإنجيلية في برقيته أهمية الوحدة الوطنية وروح التآخي بين أبناء الوطن الواحد، مشيرًا إلى أن الكنيسة الإنجيلية تحرص على تقديم التهاني والمشاركة في المناسبات الوطنية والدينية على حد سواء، مما يعكس خصوصية الحالة المصرية التي تتجلى فيها روح التسامح والاحترام المتبادل بين أبناء الديانات المختلفة. وفي سياق متصل، بعث الدكتور أندريه زكي برقيات تهنئة مماثلة إلى عدد من كبار القيادات الدينية والتنفيذية والتشريعية في البلاد، ومن بينهم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، والدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والمستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، والمستشار عبد الوهاب عبد الرازق، رئيس مجلس الشيوخ، والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وفضيلة الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، بالإضافة إلى عدد من وكلاء مجلس النواب والوزراء والمحافظين والشخصيات العامة. مواضيع مشابهة: مصطفى بكري يحذر من أن حرب أمريكا ضد إيران ستؤدي إلى تصعيد في الإقليم فرصة للتأمل والدعاء وشدد القس أندريه زكي على أن العام الهجري الجديد يمثل فرصة للتأمل والدعاء من أجل أن يعم السلام في مصر والعالم أجمع، داعيًا إلى تعزيز العمل المشترك من أجل رفعة الوطن واستقراره، وأوضح أن الطائفة الإنجيلية كانت ولا تزال حريصة على ترسيخ قيم المواطنة والتعايش وقبول الآخر في إطار الدولة الوطنية الجامعة. كما أشار إلى أن مناسبة الهجرة النبوية الشريفة، التي تُعتبر من أهم مناسبات السنة الإسلامية، تحمل في طياتها دروسًا وعبرًا في الفداء والتضحية من أجل العقيدة والوطن، وهي قيم مشتركة تلتقي فيها الأديان السماوية في جوهرها، وأكد أن مصر عبر تاريخها الطويل تمثل نموذجًا فريدًا للتعدد والتنوع والوحدة في آنٍ واحد. واختتم رئيس الطائفة الإنجيلية برقيته بالدعاء بأن يحفظ الله مصر وشعبها، ويبارك جهود القيادة السياسية في تحقيق التنمية وبناء الدولة الحديثة، متمنيًا أن يحمل العام الهجري الجديد الخير والبركة والسلام للجميع.


الاقباط اليوم
منذ 21 دقائق
- الاقباط اليوم
الأبرشية اليونانية الأرثوذكسية في أمريكا تؤكد تضامنها مع بطريركية أنطاكية بعد الهجوم الإرهابي على كنيسة مار إلياس في دمشق
أصدرت الأبرشية اليونانية الأرثوذكسية في أمريكا التابعة للبطريركية المسكونية بيانًا رسميًا أعربت فيه عن حزنها العميق وتضامنها الكامل مع كنيسة أنطاكية وسائر المشرق، وذلك عقب الهجوم الانتحاري الذي استهدف كنيسة النبي إيليا (مار إلياس) للروم الأرثوذكس في منطقة الدويلعة بدمشق، والذي أودى بحياة العشرات من المصلّين الأبرياء. "فيما تتواصل مأساة الجنس البشري ويتفاقم العنف المتصاعد في الشرق الأوسط، امتدت هذه المأساة إلى داخل جماعتنا. ففي الثاني والعشرين من حزيران/يونيو 2025، وأثناء القداس الإلهي في كنيسة النبي إيليا للروم الأرثوذكس (مار إلياس) في أطراف مدينة دمشق، أقدم انتحاري على إطلاق النار قبل أن يفجر حزامه الناسف، مما أسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 22 مؤمنًا وإصابة العشرات بجروح، وفقا لـ"الأخبار المسكونية". لقد أصبح اللجوء إلى الحرب هو القاعدة، وغالبًا ما نصبح غير مبالين، لا تهزّنا المآسي إلا حين تنطق لغتنا. لكن في المسيح، كل حياة إنما هي "حياتنا نحن". وفيما نرفع الصلوات من أجل نفوس الذين قضوا في هذا الاعتداء المروّع على كنيسة مار إلياس، نتذكّر أيضًا جميع الذين فقدوا حياتهم في هذا الصراع المتصاعد. "طوبى لصانعي السلام، لأنهم أبناء الله يُدعون" (متى 5:9). عسى أن يقودنا هذا الوعد المقدّس نحو رحمة ومصالحة وسلام حقيقي، يتجاوز حدود الجغرافيا والانتماء. ونحن ننضم إلى بطريركيتنا المسكونية وإلى قداسة البطريرك برثلماوس في تقديم التعازي إلى غبطة البطريرك يوحنا العاشر، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق. كما نضمّ صوتنا إلى كل الدعوات المطالبة بوقف العنف واستعادة الرجاء. نصلّي من أجل عزاء للقلوب الحزينة، وشفاء للجرحى، وشجاعة إلهية للذين يعملون من أجل السلام. وبروح المحبة والتضامن، نؤكّد أن كل حياة ثمينة، وكل صلاة خطوة نحو سلام الله على الأرض." صاحب السيادة المتروبوليت ألبيدوفوروس رئيس أساقفة الأبرشية اليونانية الأرثوذكسية في أمريكا (التابعة للبطريركية المسكونية – القسطنطينية) ونسأل الرب، رئيس السلام، أن يسكب تعزياته الإلهية في قلوب المفجوعين، ويمنح شفاءه للمصابين، ويثبّت كل من يعمل من أجل المصالحة والرجاء، حتى يتحقّق سلام الله الكامل في عالمنا المتألم.