
تعطل 7% من إنتاج كندا النفطي بسبب حرائق الغابات
أدت حرائق الغابات في مقاطعة ألبرتا الكندية، إلى تعطل نحو 350 ألف برميل من إنتاج النفط الخام الثقيل يوميًا، أي ما يعادل 7% من إنتاج البلاد، حيث تهدد النيران واسعة الانتشار العمليات في مناطق النفط الرملي.
وقلصت شركات 'سينوفوس إنرجي- Cenovus Energy'، و'إم إي جي إنرجي- MEG Energy'، و'كنديان ناتشورال ريسورسز- Canadian Natural Resources'، إنتاجها بسبب الحريق الذي شمل 61.5 ألف هكتار بالقرب من حدود ساسكاتشوان.
واتسع نطاق ما يُسمى بحريق بحيرة كاريبو وغيرها من الحرائق الخارجة عن السيطرة لتشمل 10 هكتارات على الأقل، وكان على بُعد 10 كيلومترات من منطقة تنتج 470 ألف برميل يوميًا من النفط.
وفي مقاطعات ألبرتا وساسكاتشوان ومانيتوبا، تسبب اندلاع حرائق الغابات، إلى إجلاء آلاف الأشخاص بعيدًا عن الخطر المحتمل، وخرج 26 حريقًا عن السيطرة اليوم في ألبرتا، التي تعد مصدر معظم إنتاج النفط في كندا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 2 أيام
- البورصة
تعطل 7% من إنتاج كندا النفطي بسبب حرائق الغابات
أدت حرائق الغابات في مقاطعة ألبرتا الكندية، إلى تعطل نحو 350 ألف برميل من إنتاج النفط الخام الثقيل يوميًا، أي ما يعادل 7% من إنتاج البلاد، حيث تهدد النيران واسعة الانتشار العمليات في مناطق النفط الرملي. وقلصت شركات 'سينوفوس إنرجي- Cenovus Energy'، و'إم إي جي إنرجي- MEG Energy'، و'كنديان ناتشورال ريسورسز- Canadian Natural Resources'، إنتاجها بسبب الحريق الذي شمل 61.5 ألف هكتار بالقرب من حدود ساسكاتشوان. واتسع نطاق ما يُسمى بحريق بحيرة كاريبو وغيرها من الحرائق الخارجة عن السيطرة لتشمل 10 هكتارات على الأقل، وكان على بُعد 10 كيلومترات من منطقة تنتج 470 ألف برميل يوميًا من النفط. وفي مقاطعات ألبرتا وساسكاتشوان ومانيتوبا، تسبب اندلاع حرائق الغابات، إلى إجلاء آلاف الأشخاص بعيدًا عن الخطر المحتمل، وخرج 26 حريقًا عن السيطرة اليوم في ألبرتا، التي تعد مصدر معظم إنتاج النفط في كندا.

مصرس
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- مصرس
اليابان: السيطرة على حرائق الغابات المستعرة في مدينة أوفوناتو بعد 11 يوما
علنت مدينة أوفوناتو بشمال شرق اليابان اليوم الأحد احتواء حرائق الغابات الهائلة التي اندلعت في المدينة الواقعة في مقاطعة إيواتي في 26 فبراير. وفي اليوم نفسه، رفعت المدينة أيضا أمر الإجلاء لإجمالي 882 شخصا من 361 أسرة في أربع مناطق، حسب وكالة جي.جي.برس اليابانية للأنباء اليوم الأحد.ولا يزال أمر الإجلاء ساري المفعول لإجمالي 2424 شخصا من 979 أسرة وتدرس المدينة رفعه بالنسبة لعدد أكبر من الأشخاص أثناء مراقبة تقدم أعمال ترميم البنية التحتية.وكان الحريق قد أتى على نحو 2100 هكتار (5190 فدانا) من الغابات في مدينة أوفوناتو منذ اشتعاله.


وكالة نيوز
١٤-٠١-٢٠٢٥
- وكالة نيوز
يضم مخيم شاطئ ماليبو رجال الإطفاء الذين يكافحون حرائق الغابات في لوس أنجلوس
ظهرت قرية ضخمة على الرمال الذهبية لشاطئ في ماليبو، وتضم الآلاف من رجال الإطفاء. رجال الإطفاء من جميع أنحاء أمريكا الشمالية يأكلون وينامون ويستردون عافيتهم على شاطئ زوما عندما لا يكافحون حرائق الغابات في جميع أنحاء لوس أنجلوس. يختلط حوالي 5000 من المستجيبين الأوائل بين المقطورات والخيام. تدب الحياة في المخيم قبل الفجر، حيث يصطف الآلاف لتناول الإفطار. تشير معايير العشرات من كتائب مكافحة الحرائق إلى وجود أطقم من جميع أنحاء كاليفورنيا وغرب الولايات المتحدة، بالإضافة إلى فرقة من المكسيكيين الذين وصلوا حديثًا. تعتبر وجبة الإفطار أهم وجبة في اليوم بالنسبة للكثيرين، فهي فرصة لزيادة السعرات الحرارية قبل نوبة عملهم. يتم إعداد الطعام من قبل فريق من النزلاء من سجون كاليفورنيا، الذين تم إحضارهم للمساعدة في واحدة من أكبر الاستجابات للكوارث التي شهدتها الولاية على الإطلاق. قال الضابط الإصلاحي تيري كوك، الذي يشرف على النزلاء في القاعدة، إنه يرى أحيانًا وجهًا مألوفًا بين رجال الإطفاء العاديين، شخصًا عاد إلى المسار الصحيح بعد قضاء عقوبته. وقال: 'لقد التقيت بسجناء كانوا في معسكري قبل عامين، ورأيتهم يصطفون هنا، وأصافحهم وأقول لهم 'مبروك'. حريقان ضخمان في لوس أنجلوس وأتت النيران على 40 ألف فدان (16 ألف هكتار) منذ هبوب رياح عاتية يوم الثلاثاء الماضي. ولقي ما لا يقل عن 24 شخصا حتفهم في الحرائق التي دمرت أكثر من 12 ألف مبنى وأجبرت 92 ألف شخص على ترك منازلهم، بما في ذلك منطقة باسيفيك باليساديس الميسورة، على بعد أميال قليلة من معسكر رجال الإطفاء. بعد الإفطار، تقوم الفرق بإعداد مركباتهم وتسليح أنفسهم بالوجبات الخفيفة والسندويشات والمشروبات والحلويات. ومع خطر هبوب رياح خطيرة عبر منطقة واسعة من المنطقة، تم تكليف بعض الوحدات بالانقضاض على حالات تفشي المرض الجديدة، بينما تم تكليف وحدات أخرى بإخماد الحريق الأصلي. في متناول اليد، ينطلق كل فريق، وينتشر على طول الشوارع في منطقة Pacific Palisades، أو يصل إلى منطقة Topanga Canyon الجامحة. بالنسبة للبعض، هذه هي المرة الأولى لهم في الميدان كجزء من جهود مكافحة الحرائق. وبالنسبة للآخرين، فهو يوم آخر في أسبوع طويل بالفعل. بينما يستعد لتسلق وادي ماندفيل، يقول جيك دين إنه لم ير حريقًا مدمرًا مثل هذا خلال 26 عامًا من عمله كرجل إطفاء. وقال: 'بعد اليوم الأول، لم يتعرف علي الكثير من الأشخاص الذين عرفتهم لفترة طويلة في المعسكر الأساسي'. 'لم يتعرف علي هاتفي لتشغيله، كنت متعبًا جدًا وقذرًا.' ولكن مع العمليات الجوية الضخمة التي تأكل النار على جميع الجبهات، يمكن أن يشعر دين بأن العمل يؤتي ثماره. وقال: 'اليوم لن يكون سيئا للغاية'. 'سوف نسير بسرعة ونشرب الكثير من الماء ونكون مستعدين لفترة طويلة من العمل هنا والنار التالية.'