logo
ثالث وفاة جراء الحرائق التي تتصاعد في إسبانيا

ثالث وفاة جراء الحرائق التي تتصاعد في إسبانيا

اليوم 24منذ 4 أيام
لقي شخص حتفه أثناء محاولته إخماد حريق غابات في منطقة قشتالة ليون في إسبانيا، ما يجعل منه الضحية الثالثة للحرائق هذا الصيف في البلاد، حسبما أعلنت السلطات الخميس.
وقال محافظ قشتالة ليون نيكانور سان فيليز على إكس « نأسف اليوم لوفاة عنصر إطفاء جديد في مقاطعة ليون، وتحديدا في منطقة فالديريا ».
وأكد وزير الداخلية فيرناندو غراندي مارلاسكا الوفاة عبر التلفزيون العام الوطني، وقد م تعازيه « للعائلة والزملاء وكل المجتمع ».
وأشار الوزير الذي طلب مساعدة الاتحاد الأوروبي الأربعاء، إلى أن هناك 11 حريقا من المستوى الثاني (على مقياس أربعة)، مضيفا أن هذه الحرائق « تثير قلق » السلطات، « خصوصا في زامورا » في قشتالة ليون، حيث « احت رقت مساحة كبيرة ».
ويشير المستوى الثاني للتنبيه من الحرائق إلى وجود خطر كبير لاندلاع الحرائق، كما يستلزم نشر أفراد إضافيين، بمن فيهم عناصر في الجيش ومعدات مكافحة الحرائق.
والخميس، أعلنت فرنسا إرسال طائرتي كانادير وطائرة تنسيق إلى إسبانيا، ردا على طلب المساعدة الذي قدمه مارلاسكا.
وفي منشور على منصة إكس، قال وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو إن الطائرات ستقلع في الصباح من قاعدة الأمن المدني في نيم في جنوب فرنسا، في مهمة من المقرر أن « تستمر يومين ».
وهذه ثالث وفاة جراء الحرائق في إسبانيا في غضون أيام، بعد الإعلان صباح الثلاثاء عن وفاة شخص متأثرا بحروق بالغة في كل أنحاء جسده في حريق غابات في تريس كانتوس وهي بلدة تبعد 25 كيلومترا عن وسط مدريد.
ومساء الثلاثاء، ق تل متطو ع يبلغ 35 عاما أثناء مكافحة حريق في منطقة ليون. وأ صيب آخرون في الحريق، وهم في حالة خطيرة جراء الحروق.
وتتزامن سلسلة الحرائق مع موجة حر دخلت يومها الـ12 الخميس، في ظل حالة تأه ب قصوى في كل المناطق، بما في ذلك الشمال. وتبلغ درجات الحرارة القصوى 40 درجة مئوية، ولا تنخفض ليلا عن 25 درجة مئوية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خلية استخباراتية إسرائيلية تعمل على تشويه صحفيي غزة لإضفاء شرعية على قتلهم
خلية استخباراتية إسرائيلية تعمل على تشويه صحفيي غزة لإضفاء شرعية على قتلهم

المغرب اليوم

timeمنذ 17 ساعات

  • المغرب اليوم

خلية استخباراتية إسرائيلية تعمل على تشويه صحفيي غزة لإضفاء شرعية على قتلهم

كشف الصحفي والمخرج الإسرائيلي يوفال أبراهام عن تشكيل خلية استخباراتية إسرائيلية هدفها تشويه صورة الصحفيين الفلسطينيين في قطاع غزة وتصويرهم على أنهم عناصر تابعون لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وذلك في محاولة لإضفاء الشرعية على استهدافهم وقتلهم من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي. وكتب يوفال، وهو صحفي في موقع "972" الإسرائيلي، في تدوينة نشرها على منصة "إكس" أن مديرية الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية أنشأت عقب هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 فريقًا أطلق عليه اسم "خلية إضفاء الشرعية"، وتتمثل مهمته في جمع معلومات يمكن استخدامها لتبرير عمليات الجيش في غزة أمام الرأي العام المحلي والدولي. وأوضح أن المهمة الأساسية لهذه الخلية هي البحث عن صحفيين فلسطينيين يمكن تقديمهم في الإعلام الإسرائيلي والدولي على أنهم أعضاء في فصائل المقاومة، وعلى وجه التحديد حركة حماس، حتى تُبرر عمليات اغتيالهم وتصفيتهم ميدانياً. وقال أبراهام إن عناصر هذه الخلية كانوا يلاحقون الصحفيين ويبحثون عن أي خيوط أو أدلة تسمح بتصويرهم كأهداف مشروعة، لكن جهودهم استغرقت أياماً دون نتائج واضحة، ما يكشف أن عمليات القتل الجارية لا تعتمد على أدلة بقدر ما تهدف إلى تبرير سياسات الاستهداف الممنهج للصحفيين. وفي تغريدة أخرى، أشار يوفال إلى أن جيش الاحتلال قتل أربعة صحفيين في غزة الليلة الماضية، مضيفاً أن وسائل الإعلام الإسرائيلية قد طبّعت مع سياسات القتل الجماعي والتجويع والإبادة، وخانت رسالتها المهنية، إذ تتبنى بشكل كامل روايات المتحدث باسم جيش الاحتلال دون تحقيق أو تمحيص. وذكر أن من بين هؤلاء الصحفيين الشهيد أنس الشريف، الذي زعم الجيش أنه كان عضواً في حماس، مرفقاً وثائق يقول إنها تُثبت ذلك. وعلّق يوفال على هذه الوثائق بالقول: "أعتقد أن إسرائيل قتلت أنس الشريف لمجرد كونه صحفياً، والوثائق كانت مجرد وسيلة لتبرير ذلك. وهو نفس السبب الذي دفعهم إلى البحث عن صحفيين يمكن تصويرهم على أنهم من حماس لإضفاء الشرعية على القتل. لقد قتلنا نحو 230 صحفياً في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وللسبب نفسه تُمنع وسائل الإعلام الدولية من دخول غزة حتى لا ترى حجم الجرائم الحقيقية". وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي قد ادعى أن أنس الشريف كان مقاتلاً في صفوف حماس، كما سبق أن اتهم الصحفي حمزة الدحدوح بالانتماء إلى حركة الجهاد الإسلامي. ولم تمر هذه الادعاءات مرور الكرام بالنسبة ليوفال، الذي وصف في تغريدة سابقة الصحفي الذي لا يشكك في بيانات الجيش الإسرائيلي في هذه المرحلة بأنه "يخون مهنته"، في إشارة إلى تكرار الأكاذيب التي يُروّج لها الجيش لتبرير جرائمه. وأضاف أبراهام أنه حتى لو افترضنا صحة الاتهامات الموجهة إلى بعض الصحفيين، فإن ذلك يفتح الباب أمام منطق خطير، إذ يعني أن غالبية الصحفيين الإسرائيليين الذين خدموا في الجيش أو في قوات الاحتياط، يمكن اعتبارهم أهدافاً مشروعة أيضاً. وتساءل أبراهام عن سبب استهداف أنس الشريف في هذا التوقيت بالذات، رغم أن مكانه كان معروفاً منذ شهور، قبل أن يجيب قائلاً إن "الجواب واضح: عشية خطط السيطرة على غزة، تسعى إسرائيل إلى إسكات الصوت الإعلامي الحر والمستقل، خصوصاً بعد فشلها في تبرير هجماتها الوحشية". وكانت قوات الاحتلال قد استهدفت مساء أول أمس الأحد خيمة طاقم قناة الجزيرة بالقرب من مجمع الشفاء الطبي، ما أسفر عن استشهاد مراسلي القناة أنس الشريف ومحمد قريقع، ليرتفع بذلك عدد الصحفيين الذين قتلوا منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 236 صحفياً، في ظل صمت دولي مستمر حيال الجرائم المرتكبة بحق الصحافة وحرية التعبير.

أنس الشريف: ما الأحداث والتصريحات التي سبقت استهدافه بشكل مباشر، وما هي وصيته الأخيرة؟
أنس الشريف: ما الأحداث والتصريحات التي سبقت استهدافه بشكل مباشر، وما هي وصيته الأخيرة؟

الأيام

timeمنذ يوم واحد

  • الأيام

أنس الشريف: ما الأحداث والتصريحات التي سبقت استهدافه بشكل مباشر، وما هي وصيته الأخيرة؟

Social Media أنس الشريف مراسل قناة الجزيرة الإخبارية في غزة- من حسابه على انستغرام نشر الحساب الموثق لمراسل الجزيرة أنس الشريف عبر منصة إكس، وصية نسبت إليه منتصف ليلة الاثنين، يقول فيها "هذه وصيتي ورسالتي الأخيرة، إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي". يقول الشريف في الوصية المنسوبة إليه، ومؤرخة في السادس من إبريل/نيسان 2025: "عشتُ الألم بكل تفاصيله، وذُقت الوجع والفقد مراراً، ورغم ذلك لم أتوانَ يوماً عن نقل الحقيقة كما هي، بلا تزوير أو تحريف...". Anadolu via Getty Images فلسطينيون يحملون جثمان مراسل قناة الجزيرة القطرية في غزة، أنس الشريف. وقبل مقتله بعدة دقائق نشر الشريف تغطيته الأخيرة لحرب غزة، وقال فيها "قصف لا يتوقف، منذ ساعتين والعدوان الإسرائيلي يشتد على مدينة غزة". وأعلن مدير مستشفى الشفاء في مدينة غزة مقتل خمسة أشخاص جراء استهداف إسرائيلي لخيمة كان يتواجد فيها صحفيون قرب بوابة المستشفى، من بينهم مراسلا قناة الجزيرة أنس الشريف ومحمد قريقع، إضافة إلى المصورين في القناة إبراهيم ظاهر ومؤمن عليوة، وسائق الطاقم محمد نوفل، إضافة إلى إصابة الصحفي محمد صبح، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية وفا. وأقر الجيش الإسرائيلي بعد الضربة التي استهدفت خيمة الصحفيين، باستهداف الشريف في بيان قال فيه إنه استهدف "القيادي في حركة حماس أنس الشريف الذي تظاهر بصفة صحفي في شبكة الجزيرة"، واتهمه بأنه كان يقود "خلية تابعة للحركة ومسؤولاً عن تنسيق هجمات صاروخية ضد مدنيين إسرائيليين وقوات الجيش". وأوضح أن العملية نُفذت باستخدام ذخيرة دقيقة مع إجراءات، وصفها بأنها تهدف إلى تقليل الأضرار على المدنيين، بما في ذلك المراقبة الجوية وجمع معلومات استخباراتية إضافية. من جانبها أدانت شبكة الجزيرة الإعلامية "الاغتيال المدبر لمراسلينا أنس الشريف ومحمد قريقع والمصورين إبراهيم ظاهر ومحمد نوفل"، وفق بيان صدر عنها فجر الاثنين. وأورد البيان: "اغتيال مراسلينا على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي هجوم جديد سافر ومتعمد على حرية الصحافة...الأمر بقتل أنس الشريف أحد أشجع صحفيي غزة وزملائه محاولة يائسة لإسكات الأصوات استباقاً لاحتلال غزة. شبكة الجزيرة وهي تودع ثلة جديدة من خيرة فرقها الصحفية تحمل جيش الاحتلال وحكومته مسؤولية استهداف واغتيال فريقها". social media أنس الشريف (يميناً)، ومحمد قريقع (يساراً) اتهامات إسرائيلية سابقة وكان الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، أفخاي أدرعي، قد نشر في وقت سابق بأن مراسل الجزيرة أنس الشريف له "ارتباط بحركة حماس وتغطيته لأنشطة مسلحة". وفي أغسطس/آب 2024، اتهم أدرعي الشريف بأنه يغطّي "أنشطة حماس والجهاد الإسلامي" في مدرسة قُصفت، وقال في منشور عبر منصة إكس: "أنت تخفي جرائم حماس والجهاد في الاختباء داخل المدارس، أنا مقتنع أنك تعرف أسماء عدد كبير من إرهابيي حماس بين القتلى في المدرسة، لكنك تمثّل مسرحية إعلامية كاذبة لا تمت لسكان غزة بصلة." وفي يوليو/تموز 2025، قال أدرعي إن الشريف "واحد من ستة صحفيين بالجزيرة تابعون لحماس أو الجهاد الإسلامي"، وهو ما نفته الجزيرة بشدّة. Reuters صحفيون يشيّعون زميلهم الصحفي الفلسطيني أحمد اللوح، مصور الفيديو في قناة الجزيرة، بعد مقتله في غارة إسرائيلية على مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، وسط قطاع غزة، 16 ديسمبر/كانون الأول 2024 صحفيون قتلوا في حرب غزة ووثقت بي بي سي في تقرير سابق مقتل عدد كبير من الصحفيين والعاملين في وسائل إعلام خلال الحرب في غزة ولبنان وإسرائيل. وتالياً أسماء عدد منهم: فاطمة حسونة، صحفية مستقلة، قُتلت في 16 أبريل/ نيسان 2025 حلمي الفقعاوي، قناة فلسطين اليوم، 7 أبريل/ نيسان 2025 أحمد منصور، قناة فلسطين اليوم، 7 أبريل/ نيسان 2025 محمد منصور، قناة فلسطين اليوم، 24 مارس/ آذار 2025 حسام شبات، صحفي مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 24 مارس/ آذار 2025 محمود البسوس، مستقل ومتعاون مع رويترز ووكالة الأناضول، 15 مارس/ آذار 2025 أحمد الشياح، مستقل ومتعاون مع الجزيرة ووكالة قدس برس للأنباء، 15 يناير/ كانون الثاني 2025 أحمد أبو الروس، وكالة "الرابعة" للأنباء، 15 يناير/ كانون الثاني 2025 محمد التلمس، وكالة صفا الإخبارية، 14 يناير/ كانون الثاني 2025 سائد أبو نبهان، مستقل ومتعاون مع قناة الغد ووكالة الأناضول، 10 يناير/ كانون الثاني 2025 أريج شاهين، مستقلة، 3 يناير/ كانون الثاني 2025 عمر الديراوي، وكالة "الرابعة" للأنباء، 3 يناير/ كانون الثاني 2025 حسن القيشاوي، مستقل، 2 يناير/ كانون الثاني 2025 فيصل أبو القمصان، قناة القدس اليوم ، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2024 أيمن الجدي، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2024 إبراهيم الشيخ علي، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2024 محمد اللدعة، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2024 فادي حسونة، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2024 محمد الشُرافي، مستقل ومتعاون مع قناة الأقصى، 18 ديسمبر/ كانون الأول 2024 أحمد اللوح، مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 15 ديسمبر/ كانون الأول 2024 محمد بعلوشة، قناة المشهد، 14 ديسمبر/ كانون الأول 2024 محمد القريناوي، وكالة سند للأنباء، 14 ديسمبر/ كانون الأول 2024 إيمان الشنطي، مستقلة ومتعاونة مع قناتي الأقصى والجزيرة، 11 ديسمبر/ كانون الأول 2024 ممدوح قنيطة، قناة الأقصى، 30 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 أحمد أبو شريعة، مستقل، 19 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 مهدي المملوك، قناة القدس اليوم الفضائية،11 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 أحمد أبو سخيل، الإعلامية نيوز، 9 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 زهراء أبو سخيل، الإعلامية نيوز، 9 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 بلال رجب، قناة القدس اليوم الفضائية، 1 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 عمرو أبو عودة، مستقل، 31 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 نادية عماد السيد، مستقلة، 27 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 سائد رضوان، قناة الأقصى، 27 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 حنين بارود، شبكة الماجدات الإعلامية، 27 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 طارق الصالحي، شبكة غزة مباشر، 15 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 محمد الطناني، قناة الأقصى، 9 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 حسن حمد، مستقل ومتعاون مع الجزيرة وقناة ميديا تاون، 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 عبد الرحمن بحر، عاجل فلسطين، 5 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 نور أبو عويمر، مستقلة ومتعاونة مع الجزيرة مباشر، 3 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 وفاء العديني، مستقلة، 29 سبتمبر/ أيلول 2024 محمد عبد ربه، وكالة المنارة، 27 أغسطس/ أيلول 2024 احسام الدباكة، مستقل ومتعاون مع قناة القدس اليوم الفضائية، 22 أغسطس/ أيلول 2024 حمزة مرتجى، مؤسسة ريكورد ميديا، 20 أغسطس/ أيلول 2024 إبراهيم محارب، مستقل، 18 أغسطس/ أيلول 2024 تميم أبو معمر، إذاعة صوت فلسطين، 9 أغسطس/ أيلول 2024 محمد عيسى أبو سعادة، مستقل، 6 أغسطس/ أيلول 2024 إسماعيل الغول، الجزيرة،31 يوليو/ تموز 2024 رامي الريفي، مستقل ومتعاون مع الجزيرة ،31 يوليو/ تموز 2024 محمد أبو دقة، مستقل ومتعاون مع صحيفة الحدث، 29 يوليو/ تموز 2024 محمد أبو جاسر، صحيفة الرسالة، 20 يوليو/ تموز 2024 محمد منهل أبو عرمانة، فلسطين الآن، 13 يوليو/ تموز 2024 رزق أبو شكيان، فلسطين الآن، 6 يوليو/ تموز 2024 وفاء أبو ضبعان، مستقلة، 6 يوليو/ تموز 2024 أمجد جحجوح، مستقل، 6 يوليو/ تموز 2024 سعدي مدوخ، مستقل، 5 يوليو/ تموز 2024 محمد السكني، القدس اليوم، 4 يوليو/ تموز 2024 محمد أبو شريعة، وكالة شمس للأنباء، 1 يوليو/ تموز 2024 رشيد البابلي، مستقل ، 6 يونيو/ حزيران 2024 علا الدحدوح، صوت الوطن، 31 مايو/ أيار 2024 محمود جحجوح، فلسطين بوست، 16 مايو/ أيار 2024 بهاء الدين ياسين، وكالة وطن للإعلام وشبكة القدس الإخبارية، 10 مايو/ أيار 2024 مصطفى عياد، مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 6 مايو/ أيار 2024 سالم أبو طيور، القدس اليوم، 29 أبريل/ نيسان 2024 إبراهيم الغرباوي، مستقل، 26 أبريل/ نيسان 2024 أيمن الغرباوي، مستقل ،26 أبريل/ نيسان 2024 محمد الجمل، وكالة "فلسطين الآن"، 25 أبريل/ نيسان 2024 مصطفى بحر، موقع عاجل فلسطين، 31 مارس/ آذار 2024 محمد عادل أبو سخيل، وكالة شمس للأنباء، 28 مارس/ آذار 2024 ساهر أكرم ريان، وكالة وفا، 25 مارس/ آذار 2024 محمد السيد أبو سخيل، إذاعة صوت القدس، 18 مارس/ آذار 2024 طارق أبو سخيل، إذاعة صوت القدس، 18 مارس/ آذار 2024 محمد الريفي، مستقل، 15 مارس/ آذار 2024 عبد الرحمن صايمة، رقمي تي في، 14 مارس/ آذار 2024 محمد سلامة، قناة الأقصى، 5 مارس/ آذار 2024 محمد ياغي، مستقل، 23 فبراير/شباط 2024 زيد أبو زايد، إذاعة القرآن الكريم، 15 فبراير/شباط 2024 أيمن الرفاتي، الميادين، 14 فبراير/شباط 2024 أنغام أحمد عدوان، قناة فبراير الليبية، 12 فبراير/شباط 2024 علاء الهمص، إس إن دي، 12 فبراير/شباط 2024 ياسر ممدوح، وكالة أنباء كنعان، 11 فبراير/شباط 2024 نافذ عبد الجواد، تلفزيون فلسطين، 8 فبراير/شباط 2024 رزق الغرابلي، المركز الفلسطيني للإعلام، 6 فبراير/شباط 2024 محمد عطاالله، الرسالة ورصيف22، 29 يناير/ كانون الثاني 2024 طارق الميدنة، مستقل، 29 يناير/ كانون الثاني 2024 إياد الرواغ، إذاعة صوت الأقصى، 25 يناير/ كانون الثاني 2024 يزن الزويدي، الغد، 14 يناير/ كانون الثاني 2024 محمد جمال صبحي الثلاثيني، القدس اليوم، 11 يناير/ كانون الثاني 2024 أحمد بدير، بوابة الهدف، 10 يناير/ كانون الثاني 2024 شريف عكاشة، مستقل، 10 يناير/ كانون الثاني 2024 هبة العبادلة، إذاعة الأزهر، 9 يناير/ كانون الثاني 2024 عبدالله إياد بريص، قناة روافد التعليمية، 8 يناير/ كانون الثاني 2024 مصطفى ثريا، مستقل، 7 يناير/ كانون الثاني 2024 حمزة الدحدوح، الجزيرة، 7 يناير/ كانون الثاني 2024

بعد تسليم شركاء 'الذبابة'.. وزير العدل الفرنسي يشكر السلطات المغربية
بعد تسليم شركاء 'الذبابة'.. وزير العدل الفرنسي يشكر السلطات المغربية

تليكسبريس

timeمنذ يوم واحد

  • تليكسبريس

بعد تسليم شركاء 'الذبابة'.. وزير العدل الفرنسي يشكر السلطات المغربية

تقدم وزير العدل الفرنسي، جيرالد دارمانان، بالشكر العميق للمملكة المغربية، مثمنا التعاون القضائي والأمني الذي مكن من تسليم اثنين من شركاء محمد عمرة الملقب بـ'الذبابة'، الذي فر من سيارة السجن في فرنسا في عملية هروب وصفت بـ'الهوليودية'. وقال دارمانان في رسالة نشرها على حسابه الرسمي بمنصة 'إكس': *شكرا جزيلا لأصدقائنا المغاربة، وخاصة لنظيري في وزارة العدل، على مساهمتهم الفعالة التي سمحت بإنجاز هذه العملية في وقت قياسي.' وأضاف أن هذه الخطوة تعكس مستوى الشراكة الوثيقة بين الرباط وباريس في مواجهة الجريمة المنظمة. وكانت السلطات المغربية قد سلمت لفرنسا رجلين اعتقلا بمدينة مراكش يوم 23 فبراير 2025، مباشرة بعد صدور نشرات حمراء في حقهما من منظمة الإنتربول. ويشتبه في أن أحدهما شارك في المجموعة التي نفذت الهجوم الدموي على سيارة السجن التي كانت تقل 'الذبابة' يوم 14 ماي 2024، وهو الهجوم الذي أسفر عن مقتل اثنين من ضباط السجن. الموقوفان، البالغان من العمر 28 و38 عاما، كانا قد وصلا جوا إلى المغرب في اليوم السابق لاعتقال 'الذبابة' في بوخارست، بغرض قضاء إجازة قصيرة، قبل أن تتحول رحلتهما إلى عملية توقيف مثيرة أنهت فترة فرارهما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store