الرواجيح: قرار تسديد مطالبات المقاولين المترتبة على البلديات "إيجابي"
مادبا -الدستور- احمد الحراوي
قدم رئيس بلدية مادبا الكبرى عارف الرواجيح الشكر لدولة رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان ووزير الإدارة المحلية وليد المصري ومجلس الوزراء الموقر، تقديرًا لدورهم القيادي وجهودهم الحثيثة التي تكللت بتسديدهم مبلغ 50 مليون دينار في شهر حزيران.
وبين الرواجيح أن هذا القرار جاء خلال احتفالنا بعيد استقلال مملكتنا الغالية ما هو الى تأكيد على استمرارية الانجازات والتي يرعاها صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه وبأن هذا الدعم يعكس حرص جلالته ومجلس الوزراء على خدمة الوطن والمواطن، ونحن على ثقة بأن آثار القرار الإيجابية ستكون ملموسة على الأخوة المواطنين عدا عن أنه سيعمل على إعادة الثقة بين المتعهدين والبلديات.
وقال الرواجيح، إن المباشرة بالعطاءات في بلدية مادبا ستبدأ بقيمة اثنين مليون دينار فور صرف المبالغ للمتعهدين في شهر حزيران بعدما تم رصد المبلغ من قبل البلدية لدى بنك تنمية المدن والقرى وسيتم البدء باستكمال مشاريع وعطاءات الخلطات الساخنة وعطاء تركيب وحدات إنارة وعطاء استكمال شارع العباس طريق الربط الشرقي وعدد من المشاريع المهمة للمواطنين في مادبا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
تقليب المواجع
#تقليب_المواجع د. #هاشم_غرايبه أذكر برنامجا شاهدته في التلفزيون الأردني يتحدث عن قصة المهندس الأردني 'محمد عيد' الذي درس في إيطاليا، وبقي هناك ليحقق طموحاته العريضة، لأنه يعلم أن الأنظمة العربية جميعها بعيدة عن الاهتمام بمواطنيها، طاردة للكفاءات محطمة لأحلام الشباب. وقد توج نجاحه هناك بتأسيس شركة تصنع القطارات الخفيفة، يعمل بها 350 موظف، سماها 'بلو انجنيير'. لكنه لم ينس وطنه، فقدم للحكومة مشروعا لإنشاء خطوط قطارات تبدأ بخط بين الزرقاء وعمان، وانشاء مصنع يكون الأول في المنطقة العربية، وظل سنة كاملة ينتظر الموافقة، لكن ذلك لم يتم، فهنالك دائما في الخفاء معيقات تعيق المشاريع وتمنع التطور. بعد أن شعر باليأس تحول الى تركيا كونها بلدا إسلاميا، هنالك تحمس المسؤولون للفكرة، وأنشأ المصنع في 'بورصة'، وخلال عامه الأول انتج مائة قطار، وذهب مقدم البرنامج التلفزيوني الأردني لحضور افتتاح أول خط للقطار الخفيف. هذه القصة تنفع برهانا على أن تقدم الدول لا يحتاج الى معجزات ربانية، وليس سبب التخلف الذي ترتع فيه دولنا العربية كسل شعوبها كما يدّعي الحكام، ولا هو رجعية عقيدتها كما يشيع العلمانيون، بل الأنظمة الحاكمة فيها، ومنهج الفساد والإفساد الذي يطبقونه. فمع أنه منذ قرن، لم يصل إسلامي الى سدة الحكم في أي قطر عربي، بل كل الأنظمة الحاكمة علمانية، ومع أن الكل يشهد على فشلها وفسادها، إلا أن العلمانيون العرب يصرون على أن سبب فشلنا هو الإسلام، وأن تطبيقه في أنظمة الحكم سيؤدي بنا الى التخلف، متناسين الحقيقة القائلة بأن من كان مستقرا في القعر لا سبيل لسقوطه أكثر. ومع ذلك سنلاحق العيّار لباب الدار، ولكي نعرف صدق رأيهم من كذبه، سأعرض لتجربة الدولة الإسلامية الوحيدة التي تمكن الإسلاميون فيها من الوصول الى الحكم، وهي تركيا. نالت تركيا اهتماما خاصا من معادي منهج الله، كونها كانت زعيمة لآخر صورة للدولة الإسلامية، لذلك كان زرع العلمانية فيها على أشده، وتعاون يهود الدونمه والإنجليز من خلال (جمعية تركيا الفتاة)، باختراق المثقفين الأتراك والقيادات العسكرية، فنخر الإفساد الفكري الدولة، لتسرع في انهيارها الى جانب الترهل السياسي – الاقتصادي، عندها أصبح سهلا إيصال صنيعتهم (أتاتورك) الى الحكم، والذي سرعان ما كشف عن ولائه للغرب تحت مسمى إقامة دولة علمانية حديثة. وكما الأنظمة العربية، فلم تتحقق وعوده ولا وعود من خلفوه في بناء دولة حديثة تحقق الرخاء والتقدم، إن تم قطع الصلة بالإسلام، فلبثت سبعين عاما مثقلة بالديون وغارقة في الفساد. الأتراك من أكثر الشعوب الإسلامية اعتزازا بانتمائهم لعقيدتهم، لأنهم يعلمون أن بلادهم ظلت طوال التاريخ خاضعة للأوروبيين، لكن العقيدة الإسلامية هي التي جعلت بلدهم القوة العظمى في العالم طوال خمسة قرون. وثبت لهم بالتجريب أنه لا يمكن لأتباع الغرب وأدواته، أن يحققوا خيرا لبلدهم، فهم لا يريدون غيرهم إلا أذيالا وليسوا أقرانا، فظل الغرب ينبذهم ويرفض انضمام تركيا الى الاتحاد الأوروبي لأنها دولة مسلمة، في كشف وقح عن كذب ادعائهم العلمانية واحترام معتقد الآخر. حاول المتمسكون بالإسلام أكثر من مرة استعادة بلادهم من عملاء الغرب بالوسائل السلمية، وفشلوا بسبب حرس العلمانيين الشديد، في المحاولة الأولى نجح الإسلاميون بالانتخابات من الوصول للسلطة، لكن العلمانيين قمعوها بوحشية وأعدموا الشهيد 'عدنان مندريس'، وفي المحاولة الثانية أقصوا 'أربكان' وأعوانه بطريقة استبدادية. لكن في المحاولة الثالثة تعلم الإسلاميون الدرس، وعرفوا أن الغرب وأعوانه المحليين لن يسمحوا للإسلام بالوصول للحكم مهما كلف الأمر، فاخفوا هويتهم، بل أعلن زعيمهم 'أردوغان' بداية أنهم علمانيون، الى أن أتيحت لهم الفرصة لإثبات إخلاصهم و قدرتهم على حسن الإدارة، عندها عرف مواطنوهم الأتراك صدقهم، وأدركوا الفارق الكبير في صلاح الحكم بين من لا يخاف إلا الله، وبين الذي لا يخاف إلا الغرب وتنفيعاته. لذلك وبعد أن نظم الغرب انقلابا عسكريا عليهم عام 2016 ، حماهم الشعب وأفشلوه. من هذه القصة يتأكد لنا أنه لا يمكن أن يكتب النجاح لبلادنا إن بقيت أنظمتنا السياسية متبعة للنموذج الأتاتوركي البغيض، فها هي تركيا عندما استعادت هويتها الإسلامية، ورغم أنف الغرب وتآمر العربان وإرجاف العلمانيين، نجت من الفساد، وخطت خطوات واسعة نحو التقدم والريادة العالمية.


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
النكبة ليست ذكرى بل واقع فلسطيني
بسم الله الرحمن الرحيم #النكبة ليست ذكرى بل #واقع_فلسطيني دوسلدورف/ أحمد سليمان العُمري بدأت إسرائيل منذ يوم السبت الماضي 24 مايو/أيّار بزج أكثر من خمسة وعشرين فرقة عسكرية، تشمل مشاة ومدفعية ومدرّعات ووحدات مظلية، في قطاع غزّة، في ما يُعرف بعملية «عربات جدعون». الهدف واضح وصريح: احتلال القطاع بالكامل والسيطرة عليه بالقوة، وتحقيق تطهير عرقي ممنهج تحت غطاء ما يسمى «الدفاع عن النفس». مؤشّرات تحوّل في المزاج الغربي رغم التنديدات الدولية وتغيُّر المواقف الغربية تجاه القضية الفلسطينية، ما يُعتبر تحوّلاً لافتاً، أعلنت إسبانيا مبادرات دبلوماسية تهدف إلى الضغط على إسرائيل لوقف العدوان على غزّة، بما في ذلك الدعوة إلى فرض عقوبات وتعليق اتفاقيات التعاون، وذلك في إطار تحرّك أوروبي أوسع. إلى جانب ذلك، أظهرت استطلاعات حديثة في ألمانيا تراجع التأييد الشعبي للعمليات العسكرية الإسرائيلية، بينما تصاعدت الدعوات في المملكة المتحدة ودول أوروبية أخرى لوقف مبيعات السلاح لإسرائيل. بدأت أيضاً مؤسسات صحفية وحقوقية مستقلة تصف العدوان على غزة بأنه «وحشي» و «غير متكافئ»، وتطالب بوقف الدعم العسكري وفتح تحقيقات مستقلة في الانتهاكات، إلّا أن ذلك لم يفضِ إلى أي خطة عملية لإنهاء العدوان الإسرائيلي على القطاع أو تخفيف معاناة الفلسطينيين، خاصة في ظل السقوط الهائل بين النساء والأطفال؛ ضحايا هذا العدوان الفضيع. هذا المزاج المتغيّر، على المستويين الشعبي والسياسي، قد يشكّل بوابة أمل لكسر دائرة الصمت العالمية إزاء فظاعة الجيش الإسرائيلي في غزة. أما المواقف العربية فقد شهدت تغيُّرات متذبذبة اتسمت غالباً بالتهرّب والتقلّب، بل إن بعض الأنظمة هرولت نحو إبرام اتفاقيات مع إسرائيل بدلاً من تبني مواقف واضحة وحاسمة تشبه تلك التي ظهرت في بعض الدول الأوروبية. هذا التصعيد العسكري الكبير لم يلقَ حتى الآن رد فعل ميداني أو دولي فعّال، مما يثير تساؤلات حول جدوى التحركات السياسية وقدرة المجتمع الدولي، أو رغبته، على إنهاء هذه الوحشية غير المعهودة، وما تمخّض عنها من مآسٍ إنسانية رهيبة. حرب عالمية ثالثة بشعار محلي ما يجري اليوم في غزّة ليس مجرّد حرب على رقعة جغرافية صغيرة، بل هو فصل من حرب عالمية كبرى وإن بدت ملامحها محلية في الظاهر. العالم كلّه اصطف في خندق واحد بصمته وتواطئه، بينما تقف غزّة وحيدة تواجه آلة القتل بإرادة صلبة لا تنكسر، بلا جيش ولا حلف، بل بإرادة شعب يعجز كل القادة عن كسرها. المستهدف الحقيقي ليس الإنسان الغزي وحده، بل ما هو أعمق من الجغرافيا؛ المستهدف هو الوعي الجمعي العالمي والحقيقة بعينها؛ يقظة الضمير الإنساني، وإمكانية أن ينهض الإنسان الحر في أي مكان فيرفض هذه الإبادة التي يُراد لها أن تُروّج على أنها 'دفاع مشروع'. لقد بات قتل مئة طفل يومياً في غزّة مشهداً اعتيادياً لا يهزّ منابر العالم ولا يربك حسابات القادة، وكأننا نعيش زمناً جديداً تُكسر فيه مرايا الإنسانية ويُعاد تشكيل الوجدان العالمي على مقاس الطغاة. ليست غزّة وحدها المستهدفة، بل الحقيقة ذاتها. دعم دولي مُعلن وغير معلن وتحالف واسع ما يجعل الحرب في غزّة جزءاً من حرب عالمية غير معلنة هو الدعم الكبير الذي تتلقاه إسرائيل من تحالف دولي واسع: تُعد الولايات المتحدة العمود الفقري للدعم العسكري لإسرائيل، حيث قدمت مساعدات ضخمة تشمل أسلحة تقليدية وفتاكة ومتطورة منذ بداية الحرب. بالإضافة إلى ذلك، قامت الدول الغربية بتشغيل أكثر من 6,000 رحلة جوية ولوجستية لدعم العمليات العسكرية. إلى جانب هذا وذاك، قدمت دول أخرى مثل الهند وأستراليا وكندا واليابان دعماً عسكرياً متنوعاً، بينما ساهمت بعض الدول العربية بدعم لوجستي. فضلاً عن الغطاء السياسي من خلال استخدام الفيتو الأمريكي المتكرّر في مجلس الأمن (4 مرّات حتى يونيو 2025) لمنع إصدار قرارات تُدين العدوان الإسرائيلي. تعكس هذه الأرقام والحقائق والحشود الدولية حجم التنسيق والدعم العسكري العالمي الذي يجعل من غزّة ساحة حرب عالمية، ما يبعدها عن كونها صراعاً محلياً عابراً. آلة إعلامية وقضائية لقمع الحقيقة بالتوازي مع الحرب العسكرية، تم إطلاق حملة عالمية لقمع أي صوت يعارض العدوان أو يطالب بالعدالة: فرضت غرامات مالية ضخمة تصل إلى عشرات الآلاف من اليوروهات على مؤسسات إعلامية تدعم القضية الفلسطينية أو تنشر مواد توثّق الجرائم الإسرائيلية. عشرات الاعتقالات للصحافيين والنشطاء في أوروبا وأمريكا بتهم «التحريض» أو «تمجيد الإرهاب»، فقط بسبب دعمهم لغزّة. فصل أكاديميين وموظفين في دول غربية، لا بل طالت نجوم السينما والإعلام العالمي بعد مشاركتهم في فعاليات تضامنية أو نشرهم مقالات تنتقد إسرائيل. هذه الحملات لا تهدف فقط إلى كتم الصوت، بل إلى تقويض كل أشكال التضامن والوعي، وضرب إمكانية التحرّك الشعبي المؤثّر ضد الظلم. كسر الصمت واجب إنساني غزّة ليست فقط أرض معركة، بل اختبار قاسٍ للضمير العالمي، فحين يُقتل مئات الأطفال يومياً في صمت مريب، فإن القضية لم تعد فقط في القتلة، بل في كل من يساهم بصمته في هذه المأساة. إن حماية الحقيقة، وتحقيق العدالة، وكسر دائرة الصمت، هم الطريق الوحيد لإيقاف حكومة نتنياهو المُتطرّفة عن استمرارية الإبادة التي لا تستهدف غزّة فحسب، بل الإنسانية جمعاء والضمير العالمي بُرمّته، فقد باتت المعركة الآن معركة وعي ووجود.

الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
بلدية ذيبان تنظم احتفالا كبيرا بمناسبة عيد الاستقلال
الرواحنة، ذكرى الاستقلال تجدد العهد في قلوب الاردنيين وتزرع بداخلهم حب الوطن والقائد ذيبان - الدستور- احمد الحراوي رعى محافظ مادبا فيصل السميران الاحتفال الكبير الذي نظمته بلدية ذيبان الكبرى بمناسبة عيد الاستقلال بجانب مديرية تربية ذيبان بمشاركة واسعة من ابناء اللواء من قبيلة بني حميدة الذين توافدوا وتدافعوا من جميع المناطق للمشاركة في الاحتفال والتعبير عن مدى حبهم للوطن وجلالة الملك عبدالله الثاني، بحضور مدير شرطة مادبا العميد رافت المعايطة وعدد من النواب والاعيان بمشاركة فرقة موسيقات الامن العام وقال رئيس بلدية ذيبان الكبرى نصر الرواحنة نستذكر في هذه الايام المباركة حدثا وطنيا عزيزا علينا وعلى كل ارني حر وشريف وهو عيد الاستقلال. استقلال وطننا الغالي الذي يجسد معاني العزة والكرامة والحرية. واضاف الرواحنة ففي هذا اليوم الخالد نستحضر تضحيات الاجداد الذين بنوا مجد الوطن بدمانهم لننعم اليوم بالأمن والرخاء وبناء مستمر تحت راية الهاشميين الاحرار. وقال الرواحنة تسعة وسبعون عاما من المجد ومسيرة العطاء مستمرة بالعزم والاصرار نحو مستقبل اكثر اشراقا. فالاستقلال هو بداية العطاء الذي يتجدد في كل يوم مؤكدين عليه في كل زمان ومكان بالسعي لطلب العلم والعمل ليبقى اسم الاردن عاليا وان يبقى علمنا خفاقا في ميادين النصر حتى اصبح المواطن الاردني موضع فخرٍ وانتماء لكل من يعرفه لأنه يعطي بكرم وشهامة وقوة ولا تغيره الظروف مهما كانت. مما جعل الاردن في المقدمة رغم ضعف الامكانات وصغر المساحة ولكنها قوية بقائدها وشعبها واضاف الرواحنة ذكرى الاستقلال تجدد العهد في قلوب الاردنيين وتزرع بداخلهم حب الوطن وقائد الوطن فالأردن كان وما زال يخرج في كل مرة من المحن والشدائد قويا وقادرا على العبور الى بر الامان بروح الوحدة الوطنية فالتضامن بين ابناء الشعب الاردني هي الاساس الذي يقوم عليه بناء مستقبل مزدهر وبين القيادة الهاشمية الحكيمة . وقال الرواحنة في هذا اليوم الخالد نرفع اسمى آيات التهنئة والتبريك لقائد الوطن حضرة صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين وولي عهده الامين سمو الامير الحسين بن عبد الله وللشعب الاردني العظيم بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعون. حمى اللّٰه الوطن وقائد الوطن وجيشنا العربي الباسل واجهزتنا الامنية والمخابرات العامة رمز الاستقلال ودرع الوطن والعيون الساهرة على امنه واستقراره. وقال الباشا المتقاعد توفيق الطوالبة نبارك لجلالة الملك وسمو ولي العهد بهذه المناسبة، ونبارم لقواتنا المسلحة والاجهزة الامنية وشهبنا التردني ومؤسساتنا الاردنية وقال العين حسين الحواتمة نحن لانجدد الولاء والانتماء، بل نعزز الولاء للاردن والقيادة الهاشمية والاردن مر بتحديات وبحكمة قيادته ووعي شعبهاستطاع الاردن ان يتجاوز هذه التحديات وقال النائب الدكتور عبدالهادي البريزات ان الاستقلال شعور و سعادة لايعرفه الا من ناضل من اجل ذلك، وان الحصول عليه لايتم الا بعد تضحيات واضاف ان الاستقلال عبارج عن مسيرة بناء ، لقد اسس وبنى الاردن مؤسسات صحية واعلاميك وغيرها على اسس متينة قوية ، وبحماية قواتنا المسلحة اننا ناضون لحماية مؤسساتنا لتتماشى مع متطلبات العصر. وتم تنظيم مسيرة من المشاة والهجانة والخيل جابت شوارع ذيبان ترافقهم فرقة الموسيقات وصولا الى مقر الاحتفال هتفوا خلالها بحماس للوطن والقائد والقى الشاعر ابراهيم الرواحنة قصيدة بالمناسبة وصدح المطرب زياد الدعجه من اغانيه نالت اعجاب الحضور المتوقد لحب الوطن، وشارك المحافظ و رئيس البلدي الرواحنة والباشوات وعدد منرالحضور بالسامر