
افتتاح محطة أرضية لمنظومة "غلوناس" في فنزويلا
وأشار باكانوف إلى أن "منظومة غلوناس صممت لتكون قادرة على المساعدة في إجراء مسوحات جيوديسية وطبوغرافية عالية الدقة لسطح الأرض، وضمان بيانات عالية الدقة للاستفادة منها في الأعمال الزراعية، كما يمكن الاعتماد عليها في مراقبة منشآت قطاعي النفط والصناعة في فنزويلا، واستخدام هذه المنظومة يفتح مجالات وآفاق جديدة لمراقبة المناخ، ودراسة الموارد الطبيعية، والبحث في مجالات الفضاء البعيد والقريب من الأرض".
وتعتبر منظومة "غوناس" حاليا المنافس الأقوى لمنظومة GPS الأمريكية لتحديد المواقع عبر الأقمار الصناعية، وتسعى روسيا باستمرار لتطوير هذه النظومة ودعمها بأقمار صناعية جديدة لزيادة كفائتها ودقتها.
المصدر: تاس
أعلن رئيس وكالة "روس كوسموس" دميتري باكانوف أن الوكالة تخطط لإنشاء أول محطة للطاقة النووية على سطح القمر.
يمكن بأجهزة متاحة للجميع تشويش إشارات نظام تحديد المواقع العالمي GPS. لذلك صممت شركة Xona الأمريكية بديلا لها- نظام بولسار للأقمار الصناعية، الذي هو أكثر دقة وقوة ومقاومة للتشويش.
ذكرت مصادر مطلعة في مجال صناعة الفضاء في روسيا أن وكالة "روس كوسموس" تخطط لدعم منظومة "غلوناس" بعدد كبير من الأقمار الصناعية الجديدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
أكبرها بحجم برج بيزا المائل.. 5 كويكبات تدنو من الأرض في غضون أيام!
وأعلنت وكالة ناسا أن هذا الكويكب، المسمى 2025 OW، سيمر على مسافة 632 ألف كيلومتر (393 ألف ميل) من الأرض يوم الاثنين 28 يوليو، وهي مسافة تعادل 1.6 ضعف متوسط المسافة إلى القمر والذي يدور حول الأرض على بعد 384 ألف كيلومتر (239 ألف ميل). ويعد هذا الكويكب واحدا من خمسة كويكبات تقترب من الأرض خلال الأيام القليلة القادمة، وفقا لمتابعة مختبر الدفع النفاث (JPL) التابع لناسا. ومن بين هذه المجموعة، يعد 2025 OW الأكبر حجما والأقرب إلى الأرض، ما يجعله الأكثر إثارة للاهتمام من الناحية العلمية. ورغم أن ناسا تؤكد أنه لا يشكل خطرا حاليا، إلا أن كويكبات بهذا الحجم يمكن أن تسبب أضرارا مثل تحطيم النوافذ أو إلحاق أضرار طفيفة بالمباني في حال اختراقها الغلاف الجوي فوق منطقة مأهولة. ويصنف العلماء هذا الكويكب ضمن الفئة المتوسطة إلى الصغيرة، ما يعني أنه ليس من النوع القادر على إحداث كوارث كبرى. وعادة ما تحترق هذه الأجسام في الغلاف الجوي بسبب السرعة الهائلة والاحتكاك الشديد، ما يمنعها من الوصول إلى سطح الأرض. ويقدر أن 2025 OW يتحرك بسرعة 75 ألف كيلومتر في الساعة (47 ألف ميل/ الساعة)، وهي سرعة معتادة للكويكبات القريبة من الأرض. وتعتمد ناسا على شبكة من التلسكوبات الأرضية وأنظمة الرادار، مثل رادار "غولدستون الشمسي"، لتتبع الكويكبات وتحليل مداراتها. وتعد حسابات الوكالة دقيقة للغاية، ما يقلل احتمالات حدوث أخطاء كبيرة في التنبؤ بمسارات هذه الأجسام. ومع ذلك، حذر علماء مؤخرا من وجود "نقطة عمياء" في نظامنا الشمسي، حيث يحجب كوكب الزهرة رؤية بعض الكويكبات القريبة من الأرض، ما قد يؤدي إلى مفاجآت غير متوقعة. وقد كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من البرازيل وفرنسا وإيطاليا أن بعض الكويكبات التي تتحرك في نفس مدار الزهرة يصعب رصدها بسبب وقوعها خلف وهج الشمس. ومن بين هذه الكويكبات، يعد 2020 SB و524522 و2020 CL1 الأكثر خطورة، حيث يتراوح قطرها بين 100 و400 متر (330 و1300 قدم)، أي أن أيا منها قادر على تدمير مدن كاملة في حال اصطدامه بالأرض. وبينما تواصل ناسا مراقبة الكويكبات المعروفة، تبقى التحديات قائمة في رصد الأجسام القادمة من اتجاه الشمس، ما يسلط الضوء على الحاجة إلى تطوير تقنيات جديدة لتعزيز أنظمة الإنذار المبكر. المصدر: ديلي ميل كشف نيزك قمري عثر عليه في إفريقيا عام 2023 عن حقائق جديدة تقلب المفاهيم السابقة حول النشاط البركاني للقمر. كشف فريق من علماء الفلك أن المذنب البينجمي 3I/ATLAS- الذي رصد مؤخرا أثناء دخوله نظامنا الشمسي - قد يكون أقدم جسم من نوعه شهدته البشرية على الإطلاق. كشفت نتائج مهمة DART لانحراف الكويكبات عن مفاجآت غير متوقعة تعيد كتابة فهمنا للدفاع الكوكبي.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
بيلاروس تخطط للتعاون مع روسيا لتطوير قمر صناعي فائق الدقة لاستشعار الأرض عن بعد
وجاء في بيان صادر عن الخدمة الصحفية التابعة للأكاديمية: "زار وفد من الأكاديمية الوطنية البيلاروسية للعلوم، برئاسة رئيس الأكاديمية فلاديمير كارانيك، موسكو، حيث التقى برئيس وكالة الفضاء الروسية (روس كوسموس) دميتري باكانوف، وناقش الجانبان مشاريع تعاون في مجال الفضاء، بما في ذلك تطوير قمر صناعي مشترك للاستشعار عن بُعد".وأشار البيان إلى أن الطرفين ناقشا عددا من القضايا، من بينها تطوير قمر صناعي روسي-بيلاروسي للاستشعار عن بُعد بدقة فائقة تبلغ 0.35 متر، والتعاون العلمي والتقني بين بيلاروس وروسيا في مجالات أبحاث الفضاء، وتكنولوجيا المعلومات الفضائية، وتنفيذ برامج ومشاريع مشتركة ذات صلة بمجال الفضاء وغيرها من المبادرات. وخلال الزيارة، وقعت الأكاديمية الوطنية البيلاروسية للعلوم والأكاديمية الروسية للعلوم اتفاقية تعاون علمي وتقني. كما ناقش رئيسا الأكاديميتين المجالات الواعدة وآليات تعزيز التعاون، ولا سيما في تنفيذ وتنسيق البحوث العلمية الأساسية والتطبيقية، بالإضافة إلى التطورات في أبرز مجالات تطوير العلوم والتكنولوجيا، والتعاون من خلال الرابطة الدولية لأكاديميات العلوم. المصدر: تاس ذكرت وكالة "تسنيم" الدولية للأنباء أن صاروخ "سويوز" الفضائي الروسي الذي سيطلق يوم الجمعة، سيحمل إلى المدار قمرين صناعيين إيرانيين. أعلن معهد أبحاث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الروسية أن الدفعة الثانية من أقمار "Ionosfera-M"، التي تعتزم روسيا إطلاقها إلى المدار، ستسهم في تحسين دقة رصد الغلاف الأيوني للأرض. أعلنت وكالة "روس كوسموس" عن بدء تشغيل منظومة الأقمار الصناعية الروسية Kondor-FKA، المخصصة لاستشعار الأرض عن بُعد. أعلنت شركة "ريشيتنيوف" التابعة لوكالة "روس كوسموس" الروسية أنها تعمل على تطوير جيل جديد من الأقمار الصناعية المخصصة لتقديم خدمات الاتصالات بين الأرض والفضاء. أعلن معهد موسكو للطيران أنه يعمل على تطوير جيل جديد من الأقمار الصناعية المخصصة لتقديم خدمات إنترنت الأشياء.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
صناعة الفضاء في مواجهة البيئة.. تحذيرات من تأثير الصواريخ على طبقة الأوزون
كما هو معروف، تعد طبقة الأوزون درعا واقيا يحمي الإنسان والكائنات الحية الأخرى من الأشعة فوق البنفسجية الضارة. ويقول يفغيني روزانوف، مدير مختبر بحوث طبقة الأوزون والغلاف الجوي العلوي في جامعة بطرسبورغ: "تتميز العديد من الغازات والجسيمات الصلبة الناتجة عن تشغيل محركات الصواريخ بنشاط كيميائي وإشعاعي عال، وهي قادرة على تدمير طبقة الأوزون. ويحدث هذا التأثير أثناء عمليات الإطلاق، وكذلك عند عودة المركبات الفضائية إلى الغلاف الجوي". ويوضح روزانوف أن جميع أنواع وقود الصواريخ تنتج انبعاثات تؤثر بدرجات متفاوتة على طبقة الأوزون، مشيرا إلى أن أخطر هذه الانبعاثات هي مركبات الكلور وأكاسيد النيتروجين. كما أن المواد التي تتشكل عند دخول المركبات الفضائية إلى الطبقات الكثيفة من الغلاف الجوي أثناء العودة، تمثل أيضا تهديدا إضافيا. ويتابع قائلا: "لفهم ما إذا كان فقدان الأوزون يرتبط بتطور صناعة الصواريخ والفضاء، درسنا سيناريوهين حتى عام 2030: أحدهما طموح والآخر محافظ. في السيناريو الطموح، تُنفذ عمليات الإطلاق بمعدل مرة كل 72 ساعة من كل واحد من المطارات الفضائية السبعة عشر النشطة، ما يعادل 2040 عملية إطلاق سنويا. أما في السيناريو المحافظ، فتتم عملية إطلاق واحدة أسبوعيا، ليصل العدد إلى 884 إطلاقا سنويا". ويشير روزانوف إلى أن نتائج الدراسة أظهرت أنه حتى في السيناريو المحافظ، فإن معدل ترقق طبقة الأوزون سيفوق معدل تعافيها. وبحسب التقديرات، قد يؤدي هذا إلى ترقق طبقة الأوزون بنسبة تصل إلى 4٪ خلال خمس سنوات في سماء المناطق الواقعة في خطوط العرض العليا من نصف الكرة الجنوبي، مثل نيوزيلندا وأمريكا الجنوبية. وإذا استمر هذا الاتجاه، فقد يمتد الخطر ليشمل أجزاء من نصف الكرة الشمالي، بما في ذلك المناطق الجنوبية من روسيا. المصدر: صحيفة "إزفيستيا" كشفت دراسة جديدة عن مؤشرات واعدة على تعافي طبقة الأوزون، بعد مرور ما يقرب من 40 عاما على اكتشاف العلماء لثقب الأوزون. يصادف اليوم، 16 سبتمبر، اليوم العالمي للحفاظ على طبقة الأوزون. وهذا اليوم بمثابة تذكير عالمي بالدور المهم الذي تلعبه طبقة الأوزون في حماية الحياة على الأرض. مع قيام بركان تحت سطح البحر العام الماضي بضخ كميات هائلة من المياه في الغلاف الجوي، توقع العلماء أن يصبح ثقب الأوزون في القارة القطبية الجنوبية كبيرا هذا الخريف. لكن ذلك لم يحدث. يحتوي مناخ الأرض خلال تطوره على العديد من المكونات. وقد أظهر بحث جديد مدى أهمية طبقة الأوزون بالنسبة إلى حرارة سطح الأرض. فبدونها، سيكون كوكبنا أكثر برودة بمقدار 3.5 كلفن.