
افتتاح محطة أرضية لمنظومة "غلوناس" في فنزويلا
وأشار باكانوف إلى أن "منظومة غلوناس صممت لتكون قادرة على المساعدة في إجراء مسوحات جيوديسية وطبوغرافية عالية الدقة لسطح الأرض، وضمان بيانات عالية الدقة للاستفادة منها في الأعمال الزراعية، كما يمكن الاعتماد عليها في مراقبة منشآت قطاعي النفط والصناعة في فنزويلا، واستخدام هذه المنظومة يفتح مجالات وآفاق جديدة لمراقبة المناخ، ودراسة الموارد الطبيعية، والبحث في مجالات الفضاء البعيد والقريب من الأرض".
وتعتبر منظومة "غوناس" حاليا المنافس الأقوى لمنظومة GPS الأمريكية لتحديد المواقع عبر الأقمار الصناعية، وتسعى روسيا باستمرار لتطوير هذه النظومة ودعمها بأقمار صناعية جديدة لزيادة كفائتها ودقتها.
المصدر: تاس
أعلن رئيس وكالة "روس كوسموس" دميتري باكانوف أن الوكالة تخطط لإنشاء أول محطة للطاقة النووية على سطح القمر.
يمكن بأجهزة متاحة للجميع تشويش إشارات نظام تحديد المواقع العالمي GPS. لذلك صممت شركة Xona الأمريكية بديلا لها- نظام بولسار للأقمار الصناعية، الذي هو أكثر دقة وقوة ومقاومة للتشويش.
ذكرت مصادر مطلعة في مجال صناعة الفضاء في روسيا أن وكالة "روس كوسموس" تخطط لدعم منظومة "غلوناس" بعدد كبير من الأقمار الصناعية الجديدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
باكانوف: ناسا تتجه لمناقشة مشاريع مشتركة مع روس كوسموس
وكانت مؤسسة "روس كوسموس" قد أعلنت في وقت سابق أن رئيسها، دميتري باكانوف، التقى في الولايات المتحدة بالقائم بأعمال مدير وكالة ناسا، شون دافي، حيث ناقشا التعاون بشأن محطة الفضاء الدولية، وبرامج استكشاف القمر، والفضاء البعيد. وقال باكانوف في تصريح للصحفيين الروس: "لقد أعطى القائم بأعمال مدير وكالة ناسا، شون دافي، الضوء الأخضر لمرؤوسيه لإجراء مناقشات تقنية مباشرة بين المؤسسة وناسا حول مشاريع مشتركة. وبحلول الاجتماع المقبل، في نوفمبر أو ديسمبر، سنعد جدولا شاملا للعمل، ونناقشه على المستوى الفني للتوصل إلى قرارات محددة". وأضاف: "ستعتمد هذه القرارات، من بين أمور أخرى، على الوضع الجيوسياسي وطبيعة العلاقات الثنائية". وبحسب باكانوف، فإن التوصل إلى تفاهم متبادل في اللحظات الحاسمة كان أمرا بالغ الأهمية. وقد تم الاتفاق على مواصلة تشغيل محطة الفضاء الدولية بشكل مشترك حتى عام 2028، على أن يتم إخراجها من المدار بحلول عام 2030 كحد أقصى. وأشار مدير "روس كوسموس" إلى أن جميع الجوانب التقنية ستُناقش على مستوى الوفود، حيث سيرأس الوفد الروسي سيرغي كركاليف، نائب مدير المؤسسة، بينما يترأس وفد ناسا كينيث باورزوكس، نائب مدير الوكالة. وسيبدأ الطرفان فعليا في فصل الجوانب الفنية المتعلقة بإخراج محطة الفضاء الدولية من المدار، وهي عملية لن تبدأ قبل عام 2030. وأضاف باكانوف أن روسيا قد مددت عمل قطاعها في المحطة حتى عام 2028، بينما يرغب الشركاء الآخرون في استمرار العمل حتى عام 2030. وقد تم إعداد مسودة برنامج لإخراج محطة الفضاء الدولية من المدار، وهي عملية يُتوقع أن تستغرق نحو عامين ونصف. المصدر: نوفوستي أعلن نائب مدير وكالة "ناسا" الفضائية الأمريكية كين باورسوكس أن تعاون الوكالة مع روسيا في مجال الفضاء ممكن حتى بعد إنهاء وظيفة المحطة الفضائية الدولية. يأمل القائم بأعمال مدير وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" شون دافي في إيجاد أرضية مشتركة مع روسيا بشأن قضايا الفضاء في المحادثات مع المدير التنفيذي لمؤسسة "روس كوسموس" دميتري باكانوف. أعلن رئيس وكالة "روس كوسموس" دميتري باكانوف أن الوكالة متفقة مع ناسا على ضرورة تشغيل المحطة الفضائية الدولية حتى عام 2028 على أقل تقدير.

روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
وداعا للسماعات الضخمة.. تطوير أنحف نظارات واقع افتراضي في العالم
وبخلاف الأجهزة الحالية التي تعتمد على سماعات رأس ضخمة ورؤية محدودة، يتميز هذا الابتكار الجديد بحجمه الصغير الذي لا يتجاوز حجم النظارات الطبية التقليدية، وسمكه الذي لا يتعدى 3 ميليمترات، ما يجعله مناسبا للاستخدام اليومي. ويعتمد النظام الجديد على تقنية التصوير المجسّم (الهولوغرافي)، وهي تقنية معروفة منذ عقود لكنها معقدة، وتتيح إعادة بناء مجال الضوء الحقيقي بدلا من مجرد محاكاة العمق باستخدام صور مسطحة. Meta and Stanford's "Synthetic Aperture Waveguide Holography" research aims to deliver "VR glasses", with a total display stack thickness of less than 3mm: وتستخدم الشاشة موجها موجيا مخصصا ومعدّل ضوء مكاني (SLM) لعرض صور ثلاثية الأبعاد واقعية مباشرة أمام العين، ما يمنح المستخدم تجربة بصرية غامرة تشبه رؤية الأشياء الحقيقية. وقال البروفيسور جوردون ويتزشتاين، أستاذ الهندسة الكهربائية في جامعة ستانفورد: "تقنية التصوير المجسّم توفر قدرات لا يمكن تحقيقها باستخدام أنواع الشاشات الأخرى، وبحجم أصغر بكثير من أي جهاز موجود حاليا في السوق". ولحل التحديات البصرية المعقدة، دمج الفريق نظام معايرة مدعوما بالذكاء الاصطناعي لتحسين وضوح الصورة وتعزيز الإحساس بالعمق. كما عالج النظام مشكلة تعرف في علم البصريات بـétendue، وهي الصعوبة في الجمع بين مجال رؤية واسع ومساحة عين كبيرة في الوقت نفسه. ويقول ويتزشتاين: "يمكن للمستخدم تحريك عينيه بحرية داخل الصورة دون فقدان التركيز أو دقة العرض، وهو ما يعد جوهر الواقعية والانغماس". كما تتيح هذه التقنية ارتداء النظارة لفترات طويلة دون إجهاد بصري أو عضلي، ما يجعلها أكثر راحة من سماعات الرأس التقليدية التي تُستخدم حاليا في تقنيات الواقع الافتراضي. وتعد هذه التكنولوجيا خطوة نحو تحقيق مفهوم "الواقع المختلط"، حيث تتداخل الصور الرقمية مع الواقع الحقيقي بشكل يصعب تمييزه. وتوضح الباحثة سويون تشوي، المعدة الرئيسية للدراسة: "نسعى إلى اجتياز ما يُعرف باختبار تورينغ البصري، حيث لا يستطيع المستخدم التمييز بين الصورة الحقيقية والإسقاط الرقمي من خلال النظارات". وهذا النموذج يمثل المرحلة الثانية من مشروع طويل الأمد، حيث ركزت المرحلة الأولى، التي نُشرت العام الماضي، على تطوير الأساس البصري لتقنية الدليل الموجي الهولوغرافي. أما النسخة الحالية، فتُبنى على هذا الأساس وتفتح الباب أمام الاستخدام التجاري الواسع. نشرت الدراسة في مجلة Nature Photonics. المصدر: interesting engineering أشار أوليغ ريومين، مدير مختبر الدعم النفسي الفسيولوجي للرحلات الفضائية والأنشطة التابع للأكاديمية الروسية للعلوم إلى أن "التكنولوجيا تساعد في التكيف مع ظروف العزلة طويلة الأمد". أصبح استخدام الإنترنت جزءا لا يتجزأ من الحياة اليومية لمعظم الناس، وانغمس الكثيرون في العالم الافتراضي الذي توفره الشبكة العنكبوتية، فما تأثير هذا الأمر على الصحة؟ تمكن علماء من جامعة سيبريا الفيدرالية الروسية من تطوير جهاز محاكاة جديد يعمل بتقنيات الواقع الافتراضي، لمساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة في التمرّن على رياضة هوكي الزلاجات.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
اكتشاف عش دبابير نووي في أمريكا (فيديو)
وأظهرت الفحوصات أن مستوى التلوث الإشعاعي في العش يتجاوز عشرة أضعاف الحد المسموح به وفق المعايير الفيدرالية الأمريكية. وقامت الفرق المختصة برش العش لإبادته، مع التأكيد على عدم وجود دبابير حية فيه. وأوضحت إدارة الموقع أن التلوث الإشعاعي يقتصر على العش نفسه فقط، ولم ينتشر إلى المناطق المحيطة، مؤكدة أن هذا الحادث لا يرتبط بأي خلل في أنظمة التحكم بالإشعاع بالمنشأة النووية. Wait are we about to be attacked by giant, radioactive wasps?!#wasps #breakingnews #radiation #kaiju وأفاد متحدث رسمي باسم الموقع بأنه تم اتباع جميع الإجراءات الوقائية المطلوبة، حيث تم عزل المنطقة المحيطة بالعش وفحصها بدقة، ولم تسجل أي مستويات إشعاع خارج النطاق الطبيعي في تلك المنطقة. كما أكد أن الحادث لم يتسبب بأي أضرار للعاملين أو البيئة أو السكان المجاورين. يذكر أن موقع "سافانا ريفر" كان قد استخدم سابقا لإنتاج مواد تدخل في تصنيع الأسلحة النووية. وقد توجهت بعض وسائل الإعلام المحلية بطلبات للحصول على معلومات إضافية من وزارة الطاقة الأمريكية حول تفاصيل هذا الاكتشاف غير الاعتيادي. المصدر: The Hill