
مايكروسوفت تمنع رسائل البريد الإلكتروني التي تتضمن كلمة "فلسطين"
بدأت شركة مايكروسوفت الأميركية في حظر رسائل البريد الإلكتروني التي تحتوي على كلمات مثل "فلسطين"، "غزة" و"إبادة جماعية"، ما يمنع وصولها إلى المستلمين سواء داخل الشركة أو خارجها.
ووفقاً لما نقله موقع "ذا فيرج" التقني، لاحظ عدد من موظفي مايكروسوفت أن رسائلهم لم تصل إلى وجهتها، ما دفعهم لمراجعة محتوى الرسائل.
وتبين لاحقاً أن نظام تصفية البريد الإلكتروني في الشركة قام تلقائياً بمنع الرسائل التي تتضمن هذه الكلمات، دون إخطار المرسل أو المستلم.
وأثار هذا الإجراء موجة من الجدل داخل الشركة وخارجها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة خبر
منذ 14 ساعات
- وكالة خبر
مايكروسوفت تمنع رسائل البريد الإلكتروني التي تتضمن كلمة "فلسطين"
بدأت شركة مايكروسوفت الأميركية في حظر رسائل البريد الإلكتروني التي تحتوي على كلمات مثل "فلسطين"، "غزة" و"إبادة جماعية"، ما يمنع وصولها إلى المستلمين سواء داخل الشركة أو خارجها. ووفقاً لما نقله موقع "ذا فيرج" التقني، لاحظ عدد من موظفي مايكروسوفت أن رسائلهم لم تصل إلى وجهتها، ما دفعهم لمراجعة محتوى الرسائل. وتبين لاحقاً أن نظام تصفية البريد الإلكتروني في الشركة قام تلقائياً بمنع الرسائل التي تتضمن هذه الكلمات، دون إخطار المرسل أو المستلم. وأثار هذا الإجراء موجة من الجدل داخل الشركة وخارجها.


تلفزيون فلسطين
منذ 18 ساعات
- تلفزيون فلسطين
مايكروسفت تحظر رسائل بريد الكتروني تحوي كلمة فلسطين
بدأت شركة مايكروسوفت الأميركية، حظر رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالشركة التي تحتوي على كلمات مثل 'فلسطين' و'غزة' و'إبادة جماعية' من الوصول إلى المستلمين. ووفقا لموقع 'ذا فيرج' (The Verge) الأميركي التقني، اليوم الخميس، لاحظ موظفو شركة مايكروسوفت أن بعض رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بهم لم تصل إلى المستلمين. وراجع الموظفون رسائل البريد الإلكتروني التي أرسلوها، واكتشفوا أن مايكروسوفت قامت بحظر رسائل البريد الإلكتروني التي تحوي كلمات مثل 'فلسطين' و'غزة' و'الإبادة الجماعية' من إرسالها إلى المستلمين داخل الشركة وخارجها. من ناحية أخرى، أكدت مايكروسوفت أنها طبقت مثل هذه الممارسة لتقليل 'رسائل البريد الإلكتروني السياسية' داخل الشركة. ومنتصف أيار/ مايو الجاري، أكدت إدارة مايكروسوفت في بيان، أنها توفر خدمات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي لوزارة جيش الاحتلال الإسرائيلية، مدعية 'عدم وجود أي دليل على أن هذه التقنيات تُستخدم لإلحاق الأذى بالمدنيين'.


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 3 أيام
- وكالة الصحافة الفلسطينية
مهندس بمايكروسوفت يحتج على تواطؤ شركته في إبادة غزة
واشنطن - صفا احتج أحد مهندسي "مايكروسوفت" الأمريكية على شركته التي اتهمها بالتواطؤ في الإبادة الجماعية التي ترتكبها "إسرائيل" في قطاع غزة منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023. جاء ذلك خلال مؤتمر "Build 2025" الذي تنظمه "مايكروسوفت" في منطقة سياتل بالعاصمة واشنطن، بين 19 - 22 مايو/ أيار الجاري، بحسب ما أورده موقع "The Verge". وقاطع جو لوبيز، المهندس في فريق خدمات الذكاء الاصطناعي "Azure" لدى الشركة، الكلمة الافتتاحية التي ألقاها الرئيس التنفيذي للشركة ساتيا ناديلا. وقال لوبيز صارخًا خلال الحفل: "ساتيا! لماذا لا تُظهر كيف تساهم مايكروسوفت في قتل الفلسطينيين؟، لماذا لا تشرح كيف تدعم (Azure) جرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل؟". وسارع أفراد الأمن لإخراجه من القاعة عقب موقفه هذا. وقال بصوت عال: "بصفتي موظفًا في مايكروسوفت، لن أكون شريكًا في هذه الإبادة الجماعية". وتبين أن لوبيز عضو في حركة النشطاء المعروفة باسم "لا لـ Azure من أجل الفصل العنصري". وغبر لوبيز، في رسالة إلكترونية أرسلها إلى موظفي "مايكروسوفت" بعد الفعالية، عن استيائه من العقود المستمرة بين الشركة ووزارة جيش الاحتلال الإسرائيلي. وقال في رسالته: "لا يمكنني التزام الصمت بينما تواصل مايكروسوفت المساهمة في التطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني". وأكد أن الرقابة الداخلية في الشركة غير كافية، داعيًا إلى مزيد من الشفافية. ووصف إنكار إدارة الشركة للادعاءات بأن تكنولوجيا "Azure" تُستخدم لاستهداف المدنيين في غزة بأنه "كذبة قيلت عن سبق إصرار وعلى مرأى من الجميع". وأشار إلى أن "مايكروسوفت" باعتبارها واحدة من كبرى شركات التكنولوجيا بالعالم، تملك "قوة لا تُقاس" لفعل ما هو صواب، داعيًا إلى إنهاء الدعم التكنولوجي المقدم لـ"إسرائيل".