
حزب الله استنكر العدوان الصهيوني على اليمن: لن يوقف الضربات الموجعة للكيان اللقيط
وقال حزب الله في بيان له الاثنين إن 'العدو يتوهم أنه بمثل هذا العدوان يمكنه أن يردع اليمن أو يثنيه عن موقفه المشرّف في مساندة غزة أو أن يوقف الضربات الموجعة والمؤلمة التي يتلقاها من أبطال اليمن الشجعان في عمق كيانه اللقيط'.
ولفت حزب الله الى ان 'العدو الإسرائيلي لا يزال عاجزًا عن فهم طبيعة هذا الشعب اليمني الصابر والمجاهد ومواقفه النابعة من عقيدة راسخة بأن الحق أحق أن يُتّبع ومن إيمان صادق بالدفاع عن المظلومين والمستضعفين'، واشار الى ان 'موقف اليمن، قيادةً وشعبًا، هو امتداد لنهج الإمام الحسين (عليه السلام) الذي لا يساوم على الحق في مواجهة الطغيان ولا يرضى الذل والهوان'، واكد ان 'كل عدوان لن يزيد اليمن إلا صلابة وثباتًا وعزيمة على المضي في طريق المواجهة، حتى يتوقف العدوان على غزة ويُرفع الحصار عنها'.
وشدد حزب الله على أن 'هذا العدوان الجبان لن يحقق أهدافه، كما فشل من قبل العدوان الأميركي على اليمن'، وأكد 'الوقوف الكامل والثابت إلى جانب الشعب اليمني الأبي'، ودعا 'جميع الدول والشعوب الحرة في العالم وخاصة الشعوب العربية والإسلامية إلى رفع الصوت عاليًا ومساندة هذا الشعب المجاهد والشجاع الذي يدافع عن كرامة الأمة كلها'.
المصدر: موقع المنار
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 34 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
السيد يُحذّر: العصِيُّ تكسّرت أفراداً... فهل من يتّعظ؟
كتب النائب جميل السيد، مساء اليوم الإثنين، في منشور على حسابه عبر منصة "إكس"، متسائلاً: "إلى أين تتجه سوريا وغيرها؟! من المجازر التي طالت العلويين إلى الشيعة والمسيحيين، وصولًا إلى الدروز اليوم، فبين سنّة داعش وسنّة النصرة، ماذا عن هذا التفتيت الممنهج؟". وأشار السيد إلى أن ملامح هذا التفتيت باتت واضحة في عدد من الدول العربية، قائلاً: "العراق، ليبيا، السودان، وربما لبنان، الأردن، مصر، تونس وغيرها... وبعدها؟! كل ذلك ليس صدفة، ولا يمكن أن يكون كذلك". وأضاف: "لقد كتب وتحدث علنًا عن هذا المخطط أباطرة إسرائيل، والذين يتوهّمون اليوم بإطمئنان أنه لن يصل إليهم مشروع تفتيت الدول العربية إلى دويلات تتحكم بها إسرائيل. هؤلاء لا يخطئون بحق أنفسهم فقط، بل بحق شعوبهم وبلدانهم أيضًا". وختم السيد منشوره بالقول: "سيدركون متأخرين أنهم تفتّتوا عندما سكتوا عن تفتيت غيرهم. تأبى العصِيُّ تكسُّراً في جمعها، وإذا افترقنَ تكسّرتْ أفرادًا". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


بيروت نيوز
منذ 35 دقائق
- بيروت نيوز
مفاجأة جديدة عن اغتيال في أميركا.. وثائق تكشفها
أخفت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية على مدى عقود معرفتها بأنشطة المتهم رسمياً باغتيال الرئيس الأميركي الأسبق جون كينيدي عام 1963، لي هارفي أوزوالد، وذلك وفق ما ذكرته صحيفة 'واشنطن بوست' الأميركية استناداً إلى وثائق كشفت عنها لجنة تابعة لمجلس النواب الأميركي. وأوضحت الصحيفة أن وكالة الاستخبارات ادّعت، لأكثر من 60 عاماً، أنها كانت تجهل تفاصيل تحركات أوزوالد قبل تنفيذ عملية الاغتيال، وأنها كانت تمتلك معلومات محدودة، إلا أن الوثائق الجديدة تناقض هذه الرواية. ووفقاً للوثائق التي رُفعت عنها السرية مؤخراً، فقد قدّم أحد عملاء وكالة الاستخبارات المركزية دعماً لمجموعة طلابية كوبية تُعرف باسم 'دري'، كانت معارضة لنظام فيديل كاسترو. وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المجموعة تواصلت مع لي هارفي أوزوالد قبل عدة أشهر من اغتيال الرئيس جون كينيدي. ووفقا للصحيفة، كان أوزوالد عضواً في منظمة مؤيدة لكاسترو، وقد تواصل مع أعضاء 'دري' عارضاً التجسس على مجموعته لصالحهم، في المقابل، نفت الوكالة مراراً أي علاقة تربطها بهذه المجموعة المناهضة لكاسترو. بدورها، أكدت عضو مجلس النواب الأميركي، آنا بولينا لونا، أن الوثائق التي تم الكشف عنها مؤخراً تؤكد الشبهات القديمة حول تورط وكالة الاستخبارات المركزية في التستر على معلومات تتعلق بـ لي هارفي أوزوالد. وأوضحت النائبة الأميركية في تصريح نقلته الصحيفة أن 'الوكالة لم تكن فقط على علم مسبق، بل سعت عمداً لإخفاء الأدلة عن الشعب الأميركي'، مشيرة إلى أن هذه المعطيات ظهرت في إطار مراجعة أرشيفية داخل الكونغرس. وفي 18 آذار، وبموجب تعليمات صادرة عن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في 23 كانون الثاني الماضي، نشرت إدارة الأرشيف والسجلات الوطنية الأميركية وثائق رُفعت عنها السرية تتعلق بقضية اغتيال كينيدي. ووفقاً للهيئة، حتى الآن تم رفع السرية عن 99% من نحو 5 ملايين صفحة محفوظة ضمن الأرشيفات الخاصة بهذه القضية. يذكر أن الرئيس الأميركي، جون كينيدي، اغتيل في مدينة دالاس بولاية تكساس الأميركية يوم 22 تشرين الثاني عام 1963، أثناء جولة انتخابية في الولاية. وخلصت اللجنة الرسمية التي شُكّلت للتحقيق في الحادثة إلى أن الاغتيال نفذه لي هارفي أوزوالد الذي تصرف بمفرده، دون وجود مؤامرة خلف العملية. وبحسب استنتاجات اللجنة، فقد أُطلق الرصاص من الطابق السادس من مستودع كتب مدرسية يطل على الساحة الرئيسية في دالاس، حيث عُثر على بندقية مزوّدة بمنظار تصويب وظروف طلقات. (العربية نت)


المردة
منذ 35 دقائق
- المردة
جيش العدو: هاجمنا دبابات تم رصدها وهي تتحرك نحو منطقة السويداء
أفاد المتحدث باسم جيش العدو الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، بأنه 'في وقت سابق اليوم تم رصد عدة دبابات في المنطقة بين السيجين وسميع، وهي تتحرك نحو منطقة السويداء في جنوب سوريا، وهاجمنا هذه الدبابات لعرقلة وصولها إلى المنطقة'. وأشار الى أن ' الجيش لن يسمح بوجود تهديد عسكري في منطقة جنوب سوريا، وسيتحرك ضده ويواصل مراقبة التطورات في المنطقة'.