
عاجل:النائب العام يوجه بفتح تحقيق بقضية التلاعب باسعار الادوية بعدن
تجاوبا مع الصحفي العدني البارز عبدالرحمن انيس وجه النائب العام بفتح تحقيق في البلاغ الذي تقدم به بشأن الأدوية.
وكان عبدالرحمن انيس توجه بمناشدة الى فضيلة القاضي قاهر مصطفى بشان فتح تحقيق عاجل في وقائع التلاعب بأسعار الأدوية وخداع الهيئة العليا للأدوية بسبب قيام بعض شركات ووكالات استيراد الأدوية في عدن من أعمال خداع وتلاعب متعمد بأسعار الأدوية، وضللت بها الهيئة العليا للأدوية، وأدرجت في القوائم الرسمية التي اعتمدت في أغسطس 2025.
حيث تم تقديم قوائم أسعار "وهمية" للهيئة العليا للأدوية بأسعار أعلى بكثير من الأسعار الحقيقية المتداولة في السوق، ثم إظهارها وكأنها خضعت لتخفيض، بينما الواقع أنها ارتفعت.
وتم إدراج أصناف منقرضة منذ سنوات طويلة ضمن قوائم التخفيض، مثل:
رايليستا 60 (منقرض قبل 2000)، سبكال شراب (منقرض قبل 2010)، فيتومين زد (منقرض 2008)، وأصناف أخرى مثل: كوليت – دروتاسيب – بيرسيب4 – توبامات – سينكلار شراب – ترايكورت فيال – انفاس5 – فانليد500 – بلينوبريل – فوربار 2جم – تاجرا – سيبلاكتين.
• شمل التخفيض أدوية لم تُستورد منذ أكثر من 15 عامًا، ما يمثل تدليسًا واضحًا في المستندات الرسمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 18 ساعات
- اليمن الآن
الزُبيدي يلتقي قيادة أسمنت الوحدة "باتيس" ويطلع على تفاصيل الاعتداءات المتكررة عليه
كريتر سكاي/خاص: استقبل نائب رئيس المجلس الرئاسي ، رئيس المجلس الانتقالي ، اللواء عيدروس الزبيدي ، في مكتبه بالعاصمة المؤقتة عدن ، قيادة أسمنت الوحدة ، عطفا على ما يتعرض له المصنع من اعتداءات متكررة طالت أرواح موظفيه ، وعرضت حياتهم للخطر ، بأطلاق الاعيرة النارية عليهم . وفي اللقاء أكد "الزبيدي" أن الجميع يرفض أن تتعرض منابع الاقتصادي الوطني ، لمثل هذه الهجمات التي لم يعتادها المجتمع ـ خصوصا وهذه الكيانات الاقتصادية الكبيرة ، تقدم هوية أدوار ذات صلة بقيمة الدور الاستثماري المنتج على خارطة أرضنا الطيبة .. واستمع "الزبيدي" خلال اللقاء من مندوبي اسمنت الوحدة ، باتيس ابين ، من ، عبدالناصر الجفري رئيس قسم الشؤون القانونية في ابين منطقة باتيس ، الى حديث مفصل تعرف فيه على جملة من الحيثيات التي رافقت عمل المصنع وتوقفه لكثير من المرات ، بسبب مضايقات وحالة أعتداء واضح وصريح نال المصنع وموظفيه اثناء قدومهم او مغادرتهم وحرق وسرقت حافلات ، بل وهددت حياتهم بإصابات مباشرة بالأعيرة النارية كان آخرها قبل أيام معدودة ، حينما تعرضت حافلة المصنع لأطلاق نار أصيب فيه شخصين. المستشار القانوني لمصنع أسمنت مجموعة العيسائي بـ"مصنع أسمنت الوحدة" في باتيس أبين، طرح خلال لقائه الزُبيدي الجاري، مجموعة من المضايقات والاعتداءات التي يتعرض لها المصنع وقيادته وموظفوه. هذه الانتهاكات تصاعدت بشكل ملحوظ خلال العام الجاري، حيث شهد المصنع عشرات حالات التقطع والنهب والاختطاف وإطلاق النار، بالإضافة إلى سرقة وإحراق بعض السيارات والباصات التابعة للمصنع. ورغم إبلا،غ الأجهزة الأمنية في أبين بكل تلك الانتهاكات، إلا أن المعتدين لا يزالون أحراراً وطلقاء. وأكد أن استمرار غياب الاستجابة الفعالة لتوفير الأمن يهدد استمرار عمل المصنع وكذا الاستثمار في أبين والجنوب بشكل عام. كما سلم كشف واضح بعدد الانتهاكات التي طالت المصنع مع تواريخها ، *ومن تلك الاعتداءات والانتهاكات التي تعرض لها المصنع وموظفوه خلال (2025م) فقط: • 28/1/2025م.. قيام شخص مسلح بالتقطع لباص الوردية المسائية لخطفه، لكن الحراسة تنجح في إنزال الموظفين. • 22/2/2025.. تعرض أحد الضباط الأمنيين في المصنع لكمين من قبل عصابة مسلحة، يؤدي إلى إصا،،بته بإصا،،،بة عميقة، وتم نقله لتلقي العلاج. • 12/4/2025.. شخص مس،لح يطلق النا،،ر على أحد الموظفين، لكن الحراسة تلقي القبض عليه وتسلمه مع سلاحه إلى الأجهزة الأمنية بأبين. • 10/5/2025.. عصابة مسلحة تختطف ستة من مدراء المصنع بعد إجبارهم على النزول من الباص. وتم القبض على الخاطفين لكن تم تهريبهم لاحقًا. 13/5/2025م... محاولة اغتيا،،ل رئيس قسم الشؤون الإدارية من قبل مسلح. ولم يتم تسليم الملف للنيابة العامة. • 1/6/2025م.. اختطا،،ف باص ميتسوبيشي تابع للشركة، من قبل أحد المسلحين، لكنه يُستعاد في المساء بمساعدة أفراد الحماية. • 6/6/2025.. عصابة مسلحة تقوم بإنزال موظفي الشركة من الباص ويخطفونه، بحجة عدم تعويضهم عن أسلحة احترقت. يُستعاد الباص في المساء. • 7/7/2025.. شخصان ملثمان يحر،،قان أحد باصات المصنع تحت تهديد السلاح بعد إجبار السائق على النزول. وتم القبض على المعتدين، لكن مدير أمن خنفر يرفض رفع محاضر التحقيق للنيابة. • 29/7/2025م.. مسلح يطلق النار على أحد باصات الشركة أثناء نقل الموظفين، مما أدى لإصابة ثلاثة موظفين. ولم يتم اتخاذ أي إجراءات فعالة من الجهات الأمنية. • 6/8/2025م..عصابة مكونة من أربعة أشخاص تتقطع لباص المصنع في منطقة الجول، وتسرق الباص تحت تهديد السلاح. وتم استعادة الباص فيما بعد، ولكن لم يتم القبض على المعتدين. • تكرار للأحداث وانعدام الإجراءات الفعلية: وإلى يومنا هذا لا تزال اعتداءات العصابات المسلحة وعمليات التق،،طع ونهب واختطاف وإطلاق نار وسرقة وإحراق بعض السيارات والباصات التابعة للمصنع تتكرر، وبرغم من الإبلاغ المستمر للجهات الأمنية بتلك الانتها،،،كات وأسماء ومواقع المعتدين دون أن تتخذ أي إجراءات فعالة. عرض أقل.


اليمن الآن
منذ 19 ساعات
- اليمن الآن
سرقة هاتف موظفة بمستشفى في لحج والأمن يتعقب الجناة (صدمة)
كريتر سكاي/خاص شهدت منطقة صبر بمحافظة لحج، عصر اليوم، حادثة سرقة هاتف نقال من يد موظفة في أحد المستوصفات، على يد خمسة أشخاص يستقلون دراجة نارية. وبحسب مصادر محلية، فإن الضحية، وهي ابنة أحد الإعلاميين المعروفين في المحافظة، كانت في طريقها من مستوصف صبر حيث تعمل في قسم المختبر، إلى مستوصف الجماهير الذي تعمل فيه أيضًا خلال الفترة المسائية، عندما اعترضها الجناة أمام محطة "الذيب" للمشتقات النفطية، وخطفوا هاتفها وفروا هاربين. وأوضحت المصادر أن مدير أمن تبن، العقيد عبدالكريم الحوشبي، نزل بنفسه برفقة ضباط التحري لتفريغ كاميرات المراقبة على الخط العام، حيث تم تحديد مكان المشتبه بهم، وجارٍ البحث عنهم والقبض عليهم. وناشد مواطنون سلطات الأمن في لحج تشديد الرقابة على بعض الفئات النازحة المتورطة في جرائم متكررة، وفرض إجراءات صارمة للحد من السرقات والاعتداءات، بما في ذلك تعيين مسؤولين عن مخيمات النزوح لمساءلتهم في حال ارتكاب أي جريمة من قبل أفراد المخيم.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
تفاصيل قيام شركة وهمية بالنصب على ٤٠ الف شخص بصنعاء ب١٢ مليون دولار
كريتر سكاي/خاص: وقع مواطنون ضحية نصب شركة وهمية بصنعاء بمبلغ ١٢ مليون دولار. واشارت الى نحو 40 ألف يمني وقعوا في فخ شركة AITS ودفعوا 12 مليون دولار، خلال اخر اسبوعين، قبل اختفاءها! وشهدت صنعاء موجة صدمة واسعة بعد اختفاء منصة استثمارية وهمية تُعرف باسم " AITS "، تاركةً وراءها عشرات الملايين من الدولارات التي نهبتها من مواطنين يمنيين. وبحسب مصادر محلية، كانت المنصة قد استقطبت عددًا كبيرًا من الضحايا عبر وعود بأرباح خيالية وسريعة، على الرغم من التحذيرات المتكررة التي أطلقت سابقًا ضد التعامل مع مثل هذه الكيانات الوهمية. ويؤكد هذا الحادث المأساوي على استمرار انتشار عمليات الاحتيال الإلكتروني التي تستغل الأوضاع الاقتصادية الصعبة في البلاد، وتدفع المواطنين للوقوع في فخ الطمع بأرباح غير واقعية. وتتزايد المطالبات للجهات المعنية بضرورة اتخاذ إجراءات صارمة لملاحقة المسؤولين عن هذه الجرائم وحماية المواطنين من الوقوع ضحية لمثل هذه المنصات الاحتيالية.